اسئلة مسيحية

مصر فى الكتاب المقدس



مصر فى الكتاب المقدس

مصر فى
الكتاب المقدس

 

الإحصاء
التالي من الكتاب المقدس لذكر كلمة مِصْر
Egypt ومشتقاتها مثل
مصري، مصريون، المصري.. إلخ.. وهو احصاء عام كدراسة عامة، ولكن توجد مثلاً آيات عن
مصر بدون ذكر الاسم نفسه.. أو أصحاح يتحدث عن فرعون أو النيل، فمن المنطقي أنه
يتحدث عن مصر.. أو آية تذكر كلمة مصر، وباقي الاصحاح تدور أحداثه في نفس المكان..
إلخ. أو بمعنى آخر: هذه الآيات فيها كلمة مصر، وليست كل الآيات التي تتحدث عن مصر..
وعدد الآيات التالية هو 698 آية، منهم 670 آية في العهد القديم والأسفار القانونية
الثانية، و28 أية في العهد الجديد.

 

1)
قائمة بالآيات التي أتى فيها ذكر دولة مصر في العهد القديم والأسفار القانونية
الثانية:

 

و
بنو حام كوش ومصرايم وفوط وكنعان (تك 10: 6)

و
مصرايم ولد لوديم وعناميم ولهابيم ونفتوحيم (تك 10: 13)

و
حدث جوع في الارض فانحدر ابرام الى مصر ليتغرب هناك لان الجوع في الارض كان شديدا
(تك 12: 10)

و
حدث لما قرب ان يدخل مصر انه قال لساراي امراته اني قد علمت انك امراة حسنة المنظر
(تك 12: 11)

فيكون
اذا راك المصريون انهم يقولون هذه امراته فيقتلونني ويستبقونك (تك 12: 12)

فحدث
لما دخل ابرام الى مصر ان المصريين راوا المراة انها حسنة جدا (تك 12: 14)

فصعد
ابرام من مصر هو وامراته وكل ما كان له ولوط معه الى الجنوب (تك 13: 1)

فرفع
لوط عينيه وراى كل دائرة الاردن ان جميعها سقي قبلما اخرب الرب سدوم وعمورة كجنة
الرب كارض مصر حينما تجيء الى صوغر (تك 13: 10)

في
ذلك اليوم قطع الرب مع ابرام ميثاقا قائلا لنسلك اعطي هذه الارض من نهر مصر الى
النهر الكبير نهر الفرات (تك 15: 18)

و
اما ساراي امراة ابرام فلم تلد له وكانت لها جارية مصرية اسمها هاجر (تك 16: 1)

فاخذت
ساراي امراة ابرام هاجر المصرية جاريتها من بعد عشر سنين لاقامة ابرام في ارض كنعان
واعطتها لابرام رجلها زوجة له (تك 16: 3)

و
رات سارة ابن هاجر المصرية الذي ولدته لابراهيم يمزح (تك 21: 9)

و
سكن في برية فاران واخذت له امه زوجة من ارض مصر (تك 21: 21)

و
هذه مواليد اسماعيل بن ابراهيم الذي ولدته هاجر المصرية جارية سارة لابراهيم (تك
25: 12)

و
سكنوا من حويلة الى شور التي امام مصر حينما تجيء نحو اشور امام جميع اخوته نزل
(تك 25: 18)

و
ظهر له الرب وقال لا تنزل الى مصر اسكن في الارض التي اقول لك (تك 26: 2)

ثم
جلسوا لياكلوا طعاما فرفعوا عيونهم ونظروا واذا قافلة اسمعيليين مقبلة من جلعاد
وجمالهم حاملة كثيراء وبلسانا ولاذنا ذاهبين لينزلوا بها الى مصر (تك 37: 25)

و
اجتاز رجال مديانيون تجار فسحبوا يوسف واصعدوه من البئر وباعوا يوسف للاسمعيليين
بعشرين من الفضة فاتوا بيوسف الى مصر (تك 37: 28)

و
اما المديانيون فباعوه في مصر لفوطيفار خصي فرعون رئيس الشرط (تك 37: 36)

و
اما يوسف فانزل الى مصر واشتراه فوطيفار خصي فرعون رئيس الشرط رجل مصري من يد
الاسمعيليين الذين انزلوه الى هناك (تك 39: 1)

و
كان الرب مع يوسف فكان رجلا ناجحا وكان في بيت سيده المصري (تك 39: 2)

و
كان من حين وكله على بيته وعلى كل ما كان له ان الرب بارك بيت المصري بسبب يوسف
وكانت بركة الرب على كل ما كان له في البيت وفي الحقل (تك 39: 5)

و
حدث بعد هذه الامور ان ساقي ملك مصر والخباز اذنبا الى سيدهما ملك مصر (تك 40: 1)

و
حلما كلاهما حلما في ليلة واحدة كل واحد حلمه كل واحد بحسب تعبير حلمه ساقي ملك
مصر وخبازه المحبوسان في بيت السجن (تك 40: 5)

و
كان في الصباح ان نفسه انزعجت فارسل ودعا جميع سحرة مصر وجميع حكمائها وقص عليهم
فرعون حلمه فلم يكن من يعبره لفرعون (تك 41: 8)

ثم
هوذا سبع بقرات اخرى طالعة وراءها مهزولة وقبيحة الصورة جدا ورقيقة اللحم لم انظر
في كل ارض مصر مثلها في القباحة (تك 41: 19)

هوذا
سبع سنين قادمة شبعا عظيما في كل ارض مصر (تك 41: 29)

ثم
تقوم بعدها سبع سنين جوعا فينسى كل الشبع في ارض مصر ويتلف الجوع الارض (تك 41: 30)

فالان
لينظر فرعون رجلا بصيرا وحكيما ويجعله على ارض مصر (تك 41: 33)

يفعل
فرعون فيوكل نظارا على الارض وياخذ خمس غلة ارض مصر في سبع سني الشبع (تك 41: 34)

فيكون
الطعام ذخيرة للارض لسبع سني الجوع التي تكون في ارض مصر فلا تنقرض الارض بالجوع
(تك 41: 36)

ثم
قال فرعون ليوسف انظر قد جعلتك على كل ارض مصر (تك 41: 41)

و
اركبه في مركبته الثانية ونادوا امامه اركعوا وجعله على كل ارض مصر (تك 41: 43)

و
قال فرعون ليوسف انا فرعون فبدونك لا يرفع انسان يده ولا رجله في كل ارض مصر (تك
41: 44)

و
دعا فرعون اسم يوسف صفنات فعنيح واعطاه اسنات بنت فوطي فارع كاهن اون زوجة فخرج
يوسف على ارض مصر (تك 41: 45)

و
كان يوسف ابن ثلاثين سنة لما وقف قدام فرعون ملك مصر فخرج يوسف من لدن فرعون
واجتاز في كل ارض مصر (تك 41: 46)

فجمع
كل طعام السبع سنين التي كانت في ارض مصر وجعل طعاما في المدن طعام حقل المدينة
الذي حواليها جعله فيها (تك 41: 48)

ثم
كملت سبع سني الشبع الذي كان في ارض مصر (تك 41: 53)

و
ابتدات سبع سني الجوع تاتي كما قال يوسف فكان جوع في جميع البلدان واما جميع ارض
مصر فكان فيها خبز (تك 41: 54)

و
لما جاعت جميع ارض مصر وصرخ الشعب الى فرعون لاجل الخبز قال فرعون لكل المصريين
اذهبوا الى يوسف والذي يقول لكم افعلوا (تك 41: 55)

و
كان الجوع على كل وجه الارض وفتح يوسف جميع ما فيه طعام وباع للمصريين واشتد الجوع
في ارض مصر (تك 41: 56)

و
جاءت كل الارض الى مصر الى يوسف لتشتري قمحا لان الجوع كان شديدا في كل الارض (تك
41: 57)

فلما
راى يعقوب انه يوجد قمح في مصر قال يعقوب لبنيه لماذا تنظرون بعضكم الى بعض (تك 42:
1)

و
قال اني قد سمعت انه يوجد قمح في مصر انزلوا الى هناك واشتروا لنا من هناك لنحيا
ولا نموت (تك 42: 2)

فنزل
عشرة من اخوة يوسف ليشتروا قمحا من مصر (تك 42: 3)

و
حدث لما فرغوا من اكل القمح الذي جاءوا به من مصر ان اباهم قال لهم ارجعوا اشتروا
لنا قليلا من الطعام (تك 43: 2)

فاخذ
الرجال هذه الهدية واخذوا ضعف الفضة في اياديهم وبنيامين وقاموا ونزلوا الى مصر
ووقفوا امام يوسف (تك 43: 15)

فقدموا
له وحده ولهم وحدهم وللمصريين الاكلين عنده وحدهم لان المصريين لا يقدرون ان
ياكلوا طعاما مع العبرانيين لانه رجس عند المصريين (تك 43: 32)

فاطلق
صوته بالبكاء فسمع المصريون وسمع بيت فرعون (تك 45: 2)

فقال
يوسف لاخوته تقدموا الي فتقدموا فقال انا يوسف اخوكم الذي بعتموه الى مصر (تك 45: 4)

فالان
ليس انتم ارسلتموني الى هنا بل الله وهو قد جعلني ابا لفرعون وسيدا لكل بيته ومتسلطا
على كل ارض مصر (تك 45: 8)

اسرعوا
واصعدوا الى ابي وقولوا له هكذا يقول ابنك يوسف قد جعلني الله سيدا لكل مصر انزل
الي لا تقف (تك 45: 9)

و
تخبرون ابي بكل مجدي في مصر وبكل ما رايتم وتستعجلون وتنزلون بابي الى هنا (تك 45:
13)

و
خذوا اباكم وبيوتكم وتعالوا الي فاعطيكم خيرات ارض مصر وتاكلوا دسم الارض (تك 45: 18)

فانت
قد امرت افعلوا هذا خذوا لكم من ارض مصر عجلات لاولادكم ونسائكم واحملوا اباكم
وتعالوا (تك 45: 19)

و
لا تحزن عيونكم على اثاثكم لان خيرات جميع ارض مصر لكم (تك 45: 20)

و
ارسل لابيه هكذا عشرة حمير حاملة من خيرات مصر وعشر اتن حاملة حنطة وخبزا وطعاما
لابيه لاجل الطريق (تك 45: 23)

فصعدوا
من مصر وجاءوا الى ارض كنعان الى يعقوب ابيهم (تك 45: 25)

و
اخبروه قائلين يوسف حي بعد وهو متسلط على كل ارض مصر فجمد قلبه لانه لم يصدقهم (تك
45: 26)

فقال
انا الله اله ابيك لا تخف من النزول الى مصر لاني اجعلك امة عظيمة هناك (تك 46: 3)

انا
انزل معك الى مصر وانا اصعدك ايضا ويضع يوسف يده على عينيك (تك 46: 4)

و
اخذوا مواشيهم ومقتناهم الذي اقتنوا في ارض كنعان وجاءوا الى مصر يعقوب وكل نسله
معه (تك 46: 6)

بنوه
وبنو بنيه معه وبناته وبنات بنيه وكل نسله جاء بهم معه الى مصر (تك 46: 7)

و
هذه اسماء بني اسرائيل الذين جاءوا الى مصر يعقوب وبنوه بكر يعقوب راوبين (تك 46: 8)

و
ولد ليوسف في ارض مصر منسى وافرايم اللذان ولدتهما له اسنات بنت فوطي فارع كاهن
اون (تك 46: 20)

جميع
النفوس ليعقوب التي اتت الى مصر الخارجة من صلبه ما عدا نساء بني يعقوب جميع
النفوس ست وستون نفسا (تك 46: 26)

و
ابنا يوسف اللذان ولدا له في مصر نفسان جميع نفوس بيت يعقوب التي جاءت الى مصر
سبعون (تك 46: 27)

ان
تقولوا عبيدك اهل مواش منذ صبانا الى الان نحن واباؤنا جميعا لكي تسكنوا في ارض جاسان
لان كل راعي غنم رجس للمصريين (تك 46: 34)

ارض
مصر قدامك في افضل الارض اسكن اباك واخوتك ليسكنوا في ارض جاسان وان علمت انه يوجد
بينهم ذوو قدرة فاجعلهم رؤساء مواش على التي لي (تك 47: 6)

فاسكن
يوسف اباه واخوته واعطاهم ملكا في ارض مصر في افضل الارض في ارض رعمسيس كما امر
فرعون (تك 47: 11)

و
لم يكن خبز في كل الارض لان الجوع كان شديدا جدا فخورت ارض مصر وارض كنعان من اجل
الجوع (تك 47: 13)

فجمع
يوسف كل الفضة الموجودة في ارض مصر وفي ارض كنعان بالقمح الذي اشتروا وجاء يوسف
بالفضة الى بيت فرعون (تك 47: 14)

فلما
فرغت الفضة من ارض مصر ومن ارض كنعان اتى جميع المصريين الى يوسف قائلين اعطنا
خبزا فلماذا نموت قدامك لان ليس فضة ايضا (تك 47: 15)

فاشترى
يوسف كل ارض مصر لفرعون اذ باع المصريون كل واحد حقله لان الجوع اشتد عليهم فصارت
الارض لفرعون (تك 47: 20)

و
اما الشعب فنقلهم الى المدن من اقصى حد مصر الى اقصاه (تك 47: 21)

فجعلها
يوسف فرضا على ارض مصر الى هذا اليوم لفرعون الخمس الا ان ارض الكهنة وحدهم لم تصر
لفرعون (تك 47: 26)

و
سكن اسرائيل في ارض مصر في ارض جاسان وتملكوا فيها واثمروا وكثروا جدا (تك 47: 27)

و
عاش يعقوب في ارض مصر سبع عشرة سنة فكانت ايام يعقوب سنو حياته مئة وسبعا واربعين
سنة (تك 47: 28)

و
لما قربت ايام اسرائيل ان يموت دعا ابنه يوسف وقال له ان كنت قد وجدت نعمة في
عينيك فضع يدك تحت فخذي واصنع معي معروفا وامانة لا تدفني في مصر (تك 47: 29)

بل
اضطجع مع ابائي فتحملني من مصر وتدفنني في مقبرتهم فقال انا افعل بحسب قولك (تك 47:
30)

و
الان ابناك المولودان لك في ارض مصر قبلما اتيت اليك الى مصر هما لي افرايم ومنسى
كراوبين وشمعون يكونان لي (تك 48: 5)

و
كمل له اربعون يوما لانه هكذا تكمل ايام المحنطين وبكى عليه المصريون سبعين يوما
(تك 50: 3)

فصعد
يوسف ليدفن اباه وصعد معه جميع عبيد فرعون شيوخ بيته وجميع شيوخ ارض مصر (تك 50: 7)

فلما
راى اهل البلاد الكنعانيون المناحة في بيدر اطاد قالوا هذه مناحة ثقيلة للمصريين
لذلك دعي اسمه ابل مصرايم الذي في عبر الاردن (تك 50: 11)

ثم
رجع يوسف الى مصر هو واخوته وجميع الذين صعدوا معه لدفن ابيه بعدما دفن اباه (تك
50: 14)

و
سكن يوسف في مصر هو وبيت ابيه وعاش يوسف مئة وعشر سنين (تك 50: 22)

ثم
مات يوسف وهو ابن مئة وعشر سنين فحنطوه ووضع في تابوت في مصر (تك 50: 26)

و
هذه اسماء بني اسرائيل الذين جاءوا الى مصر مع يعقوب جاء كل انسان وبيته (خر 1: 1)

و
كانت جميع نفوس الخارجين من صلب يعقوب سبعين نفسا ولكن يوسف كان في مصر (خر 1: 5)

ثم
قام ملك جديد على مصر لم يكن يعرف يوسف (خر 1: 8)

فاستعبد
المصريون بني اسرائيل بعنف (خر 1: 13)

و
كلم ملك مصر قابلتي العبرانيات اللتين اسم احداهما شفرة واسم الاخرى فوعة (خر 1: 15)

و
لكن القابلتين خافتا الله ولم تفعلا كما كلمهما ملك مصر بل استحيتا الاولاد (خر 1:
17)

فدعا
ملك مصر القابلتين وقال لهما لماذا فعلتما هذا الامر واستحييتما الاولاد (خر 1: 18)

فقالت
القابلتان لفرعون ان النساء العبرانيات لسن كالمصريات فانهن قويات يلدن قبل ان
تاتيهن القابلة (خر 1: 19)

و
حدث في تلك الايام لما كبر موسى انه خرج الى اخوته لينظر في اثقالهم فراى رجلا
مصريا يضرب رجلا عبرانيا من اخوته (خر 2: 11)

فالتفت
الى هنا وهناك وراى ان ليس احد فقتل المصري وطمره في الرمل (خر 2: 12)

فقال
من جعلك رئيسا وقاضيا علينا امفتكر انت بقتلي كما قتلت المصري فخاف موسى وقال حقا
قد عرف الامر (خر 2: 14)

فقلن
رجل مصري انقذنا من ايدي الرعاة وانه استقى لنا ايضا وسقى الغنم (خر 2: 19)

و
حدث في تلك الايام الكثيرة ان ملك مصر مات وتنهد بنو اسرائيل من العبودية وصرخوا
فصعد صراخهم الى الله من اجل العبودية (خر 2: 23)

فقال
الرب اني قد رايت مذلة شعبي الذي في مصر وسمعت صراخهم من اجل مسخريهم اني علمت
اوجاعهم (خر 3: 7)

فنزلت
لانقذهم من ايدي المصريين واصعدهم من تلك الارض الى ارض جيدة وواسعة الى ارض تفيض
لبنا وعسلا الى مكان الكنعانيين والحثيين والاموريين والفرزيين والحويين
واليبوسيين (خر 3: 8)

و
الان هوذا صراخ بني اسرائيل قد اتى الي ورايت ايضا الضيقة التي يضايقهم بها
المصريون (خر 3: 9)

فالان
هلم فارسلك الى فرعون وتخرج شعبي بني اسرائيل من مصر (خر 3: 10)

فقال
موسى لله من انا حتى اذهب الى فرعون وحتى اخرج بني اسرائيل من مصر (خر 3: 11)

فقال
اني اكون معك وهذه تكون لك العلامة اني ارسلتك حينما تخرج الشعب من مصر تعبدون
الله على هذا الجبل (خر 3: 12)

اذهب
واجمع شيوخ اسرائيل وقل لهم الرب اله ابائكم اله ابراهيم واسحق ويعقوب ظهر لي
قائلا اني قد افتقدتكم وما صنع بكم في مصر (خر 3: 16)

فقلت
اصعدكم من مذلة مصر الى ارض الكنعانيين والحثيين والاموريين والفرزيين والحويين
واليبوسيين الى ارض تفيض لبنا وعسلا (خر 3: 17)

فاذا
سمعوا لقولك تدخل انت وشيوخ بني اسرائيل الى ملك مصر وتقولون له الرب اله
العبرانيين التقانا فالان نمضي سفر ثلاثة ايام في البرية ونذبح للرب الهنا (خر 3: 18)

و
لكني اعلم ان ملك مصر لا يدعكم تمضون ولا بيد قوية (خر 3: 19)

فامد
يدي واضرب مصر بكل عجائبي التي اصنع فيها وبعد ذلك يطلقكم (خر 3: 20)

و
اعطي نعمة لهذا الشعب في عيون المصريين فيكون حينما تمضون انكم لا تمضون فارغين
(خر 3: 21)

بل
تطلب كل امراة من جارتها ومن نزيلة بيتها امتعة فضة وامتعة ذهب وثيابا وتضعونها
على بنيكم وبناتكم فتسلبون المصريين (خر 3: 22)

فمضى
موسى ورجع الى يثرون حميه وقال له انا اذهب وارجع الى اخوتي الذين في مصر لارى هل
هم بعد احياء فقال يثرون لموسى اذهب بسلام (خر 4: 18)

و
قال الرب لموسى في مديان اذهب ارجع الى مصر لانه قد مات جميع القوم الذين كانوا
يطلبون نفسك (خر 4: 19)

فاخذ
موسى امراته وبنيه واركبهم على الحمير ورجع الى ارض مصر واخذ موسى عصا الله في يده
(خر 4: 20)

و
قال الرب لموسى عندما تذهب لترجع الى مصر انظر جميع العجائب التي جعلتها في يدك
واصنعها قدام فرعون ولكني اشدد قلبه حتى لا يطلق الشعب (خر 4: 21)

فقال
لهما ملك مصر لماذا يا موسى وهرون تبطلان الشعب من اعماله اذهبا الى اثقالكما (خر
5: 4)

فتفرق
الشعب في كل ارض مصر ليجمعوا قشا عوضا عن التبن (خر 5: 12)

و
انا ايضا قد سمعت انين بني اسرائيل الذين يستعبدهم المصريون وتذكرت عهدي (خر 6: 5)

لذلك
قل لبني اسرائيل انا الرب وانا اخرجكم من تحت اثقال المصريين وانقذكم من عبوديتهم
واخلصكم بذراع ممدودة وباحكام عظيمة (خر 6: 6)

و
اتخذكم لي شعبا واكون لكم الها فتعلمون اني انا الرب الهكم الذي يخرجكم من تحت
اثقال المصريين (خر 6: 7)

ادخل
قل لفرعون ملك مصر ان يطلق بني اسرائيل من ارضه (خر 6: 11)

فكلم
الرب موسى وهرون واوصى معهما الى بني اسرائيل والى فرعون ملك مصر في اخراج بني
اسرائيل من ارض مصر (خر 6: 13)

هذان
هما هرون وموسى اللذان قال الرب لهما اخرجا بني اسرائيل من ارض مصر بحسب اجنادهم
(خر 6: 26)

هما
اللذان كلما فرعون ملك مصر في اخراج بني اسرائيل من مصر هذان هما موسى وهرون (خر 6:
27)

و
كان يوم كلم الرب موسى في ارض مصر (خر 6: 28)

ان
الرب كلمه قائلا انا الرب كلم فرعون ملك مصر بكل ما انا اكلمك به (خر 6: 29)

و
لكني اقسي قلب فرعون واكثر اياتي وعجائبي في ارض مصر (خر 7: 3)

و
لا يسمع لكما فرعون حتى اجعل يدي على مصر فاخرج اجنادي شعبي بني اسرائيل من ارض
مصر باحكام عظيمة (خر 7: 4)

فيعرف
المصريون اني انا الرب حينما امد يدي على مصر واخرج بني اسرائيل من بينهم (خر 7: 5)

فدعا
فرعون ايضا الحكماء والسحرة ففعل عرافو مصر ايضا بسحرهم كذلك (خر 7: 11)

و
يموت السمك الذي في النهر وينتن النهر فيعاف المصريون ان يشربوا ماء النهر (خر 7: 18)

ثم
قال الرب لموسى قل لهرون خذ عصاك ومد يدك على مياه المصريين على انهارهم وعلى
سواقيهم وعلى اجامهم وعلى كل مجتمعات مياههم لتصير دما فيكون دم في كل ارض مصر في
الاخشاب وفي الاحجار (خر 7: 19)

و
مات السمك الذي في النهر وانتن النهر فلم يقدر المصريون ان يشربوا ماء من النهر
وكان الدم في كل ارض مصر (خر 7: 21)

و
فعل عرافو مصر كذلك بسحرهم فاشتد قلب فرعون فلم يسمع لهما كما تكلم الرب (خر 7: 22)

و
حفر جميع المصريين حوالي النهر لاجل ماء ليشربوا لانهم لم يقدروا ان يشربوا من ماء
النهر (خر 7: 24)

فقال
الرب لموسى قل لهرون مد يدك بعصاك على الانهار والسواقي والاجام واصعد الضفادع على
ارض مصر (خر 8: 5)

فمد
هرون يده على مياه مصر فصعدت الضفادع وغطت ارض مصر (خر 8: 6)

و
فعل كذلك العرافون بسحرهم واصعدوا الضفادع على ارض مصر (خر 8: 7)

ثم
قال الرب لموسى قل لهرون مد عصاك واضرب تراب الارض ليصير بعوضا في جميع ارض مصر
(خر 8: 16)

ففعلا
كذلك مد هرون يده بعصاه وضرب تراب الارض فصار البعوض على الناس وعلى البهائم كل
تراب الارض صار بعوضا في جميع ارض مصر (خر 8: 17)

فانه
ان كنت لا تطلق شعبي ها انا ارسل عليك وعلى عبيدك وعلى شعبك وعلى بيوتك الذبان
فتمتلئ بيوت المصريين ذبانا وايضا الارض التي هم عليها (خر 8: 21)

ففعل
الرب هكذا فدخلت ذبان كثيرة الى بيت فرعون وبيوت عبيده وفي كل ارض مصر خربت الارض
من الذبان (خر 8: 24)

فقال
موسى لا يصلح ان نفعل هكذا لاننا انما نذبح رجس المصريين للرب الهنا ان ذبحنا رجس
المصريين امام عيونهم افلا يرجموننا (خر 8: 26)

و
يميز الرب بين مواشي اسرائيل ومواشي المصريين فلا يموت من كل ما لبني اسرائيل شيء
(خر 9: 4)

ففعل
الرب هذا الامر في الغد فماتت جميع مواشي المصريين واما مواشي بني اسرائيل فلم يمت
منها واحد (خر 9: 6)

ليصير
غبارا على كل ارض مصر فيصير على الناس وعلى البهائم دمامل طالعة ببثور في كل ارض
مصر (خر 9: 9)

و
لم يستطع العرافون ان يقفوا امام موسى من اجل الدمامل لان الدمامل كانت في
العرافين وفي كل المصريين (خر 9: 11)

ها
انا غدا مثل الان امطر بردا عظيما جدا لم يكن مثله في مصر منذ يوم تاسيسها الى
الان (خر 9: 18)

ثم
قال الرب لموسى مد يدك نحو السماء ليكون برد في كل ارض مصر على الناس وعلى البهائم
وعلى كل عشب الحقل في ارض مصر (خر 9: 22)

فمد
موسى عصاه نحو السماء فاعطى الرب رعودا وبردا وجرت نار على الارض وامطر الرب بردا
على ارض مصر (خر 9: 23)

فكان
برد ونار متواصلة في وسط البرد شيء عظيم جدا لم يكن مثله في كل ارض مصر منذ صارت
امة (خر 9: 24)

فضرب
البرد في كل ارض مصر جميع ما في الحقل من الناس والبهائم وضرب البرد جميع عشب
الحقل وكسر جميع شجر الحقل (خر 9: 25)

و
لكي تخبر في مسامع ابنك وابن ابنك بما فعلته في مصر وباياتي التي صنعتها بينهم
فتعلمون اني انا الرب (خر 10: 2)

و
يملا بيوتك وبيوت جميع عبيدك وبيوت جميع المصريين الامر الذي لم يره اباؤك ولا
اباء ابائك منذ يوم وجدوا على الارض الى هذا اليوم ثم تحول وخرج من لدن فرعون (خر
10: 6)

فقال
عبيد فرعون له الى متى يكون هذا لنا فخا اطلق الرجال ليعبدوا الرب الههم الم تعلم
بعد ان مصر قد خربت (خر 10: 7)

ثم
قال الرب لموسى مد يدك على ارض مصر لاجل الجراد ليصعد على ارض مصر وياكل كل عشب
الارض كل ما تركه البرد (خر 10: 12)

فمد
موسى عصاه على ارض مصر فجلب الرب على الارض ريحا شرقية كل ذلك النهار وكل الليل ولما
كان الصباح حملت الريح الشرقية الجراد (خر 10: 13)

فصعد
الجراد على كل ارض مصر وحل في جميع تخوم مصر شيء ثقيل جدا لم يكن قبله جراد هكذا
مثله ولا يكون بعده كذلك (خر 10: 14)

و
غطى وجه كل الارض حتى اظلمت الارض واكل جميع عشب الارض وجميع ثمر الشجر الذي تركه
البرد حتى لم يبق شيء اخضر في الشجر ولا في عشب الحقل في كل ارض مصر (خر 10: 15)

فرد
الرب ريحا غربية شديدة جدا فحملت الجراد وطرحته الى بحر سوف لم تبق جرادة واحدة في
كل تخوم مصر (خر 10: 19)

ثم
قال الرب لموسى مد يدك نحو السماء ليكون ظلام على ارض مصر حتى يلمس الظلام (خر 10:
21)

فمد
موسى يده نحو السماء فكان ظلام دامس في كل ارض مصر ثلاثة ايام (خر 10: 22)

ثم
قال الرب لموسى ضربة واحدة ايضا اجلب على فرعون وعلى مصر بعد ذلك يطلقكم من هنا
وعندما يطلقكم يطردكم طردا من هنا بالتمام (خر 11: 1)

و
اعطى الرب نعمة للشعب في عيون المصريين وايضا الرجل موسى كان عظيما جدا في ارض مصر
في عيون عبيد فرعون وعيون الشعب (خر 11: 3)

و
قال موسى هكذا يقول الرب اني نحو نصف الليل اخرج في وسط مصر (خر 11: 4)

فيموت
كل بكر في ارض مصر من بكر فرعون الجالس على كرسيه الى بكر الجارية التي خلف الرحى
وكل بكر بهيمة (خر 11: 5)

و
يكون صراخ عظيم في كل ارض مصر لم يكن مثله ولا يكون مثله ايضا (خر 11: 6)

و
لكن جميع بني اسرائيل لا يسنن كلب لسانه اليهم لا الى الناس ولا الى البهائم لكي
تعلموا ان الرب يميز بين المصريين واسرائيل (خر 11: 7)

و
قال الرب لموسى لا يسمع لكما فرعون لكي تكثر عجائبي في ارض مصر (خر 11: 9)

و
كلم الرب موسى وهرون في ارض مصر قائلا (خر 12: 1)

فاني
اجتاز في ارض مصر هذه الليلة واضرب كل بكر في ارض مصر من الناس والبهائم واصنع
احكاما بكل الهة المصريين انا الرب (خر 12: 12)

و
يكون لكم الدم علامة على البيوت التي انتم فيها فارى الدم واعبر عنكم فلا يكون
عليكم ضربة للهلاك حين اضرب ارض مصر (خر 12: 13)

و
تحفظون الفطير لاني في هذا اليوم عينه اخرجت اجنادكم من ارض مصر فتحفظون هذا اليوم
في اجيالكم فريضة ابدية (خر 12: 17)

فان
الرب يجتاز ليضرب المصريين فحين يرى الدم على العتبة العليا والقائمتين يعبر الرب
عن الباب ولا يدع المهلك يدخل بيوتكم ليضرب (خر 12: 23)

انكم
تقولون هي ذبيحة فصح للرب الذي عبر عن بيوت بني اسرائيل في مصر لما ضرب المصريين
وخلص بيوتنا فخر الشعب وسجدوا (خر 12: 27)

فحدث
في نصف الليل ان الرب ضرب كل بكر في ارض مصر من بكر فرعون الجالس على كرسيه الى
بكر الاسير الذي في السجن وكل بكر بهيمة (خر 12: 29)

فقام
فرعون ليلا هو وكل عبيده وجميع المصريين وكان صراخ عظيم في مصر لانه لم يكن بيت
ليس فيه ميت (خر 12: 30)

و
الح المصريون على الشعب ليطلقوهم عاجلا من الارض لانهم قالوا جميعنا اموات (خر 12:
33)

فحمل
الشعب عجينهم قبل ان يختمر ومعاجنهم مصرورة في ثيابهم على اكتافهم (خر 12: 34)

و
فعل بنو اسرائيل بحسب قول موسى طلبوا من المصريين امتعة فضة وامتعة ذهب وثيابا (خر
12: 35)

و
اعطى الرب نعمة للشعب في عيون المصريين حتى اعاروهم فسلبوا المصريين (خر 12: 36)

و
خبزوا العجين الذي اخرجوه من مصر خبز ملة فطيرا اذ كان لم يختمر لانهم طردوا من
مصر ولم يقدروا ان يتاخروا فلم يصنعوا لانفسهم زادا (خر 12: 39)

و
اما اقامة بني اسرائيل التي اقاموها في مصر فكانت اربع مئة وثلاثين سنة (خر 12: 40)

و
كان عند نهاية اربع مئة وثلاثين سنة في ذلك اليوم عينه ان جميع اجناد الرب خرجت من
ارض مصر (خر 12: 41)

هي
ليلة تحفظ للرب لاخراجه اياهم من ارض مصر هذه الليلة هي للرب تحفظ من جميع بني
اسرائيل في اجيالهم (خر 12: 42)

و
كان في ذلك اليوم عينه ان الرب اخرج بني اسرائيل من ارض مصر بحسب اجنادهم (خر 12: 51)

و
قال موسى للشعب اذكروا هذا اليوم الذي فيه خرجتم من مصر من بيت العبودية فانه بيد
قوية اخرجكم الرب من هنا ولا يؤكل خمير (خر 13: 3)

و
تخبر ابنك في ذلك اليوم قائلا من اجل ما صنع الي الرب حين اخرجني من مصر (خر 13: 8)

و
يكون لك علامة على يدك وتذكارا بين عينيك لكي تكون شريعة الرب في فمك لانه بيد
قوية اخرجك الرب من مصر (خر 13: 9)

و
يكون متى سالك ابنك غدا قائلا ما هذا تقول له بيد قوية اخرجنا الرب من مصر من بيت
العبودية (خر 13: 14)

و
كان لما تقسى فرعون عن اطلاقنا ان الرب قتل كل بكر في ارض مصر من بكر الناس الى
بكر البهائم لذلك انا اذبح للرب الذكور من كل فاتح رحم وافدي كل بكر من اولادي (خر
13: 15)

فيكون
علامة على يدك وعصابة بين عينيك لانه بيد قوية اخرجنا الرب من مصر (خر 13: 16)

و
كان لما اطلق فرعون الشعب ان الله لم يهدهم في طريق ارض الفلسطينيين مع انها قريبة
لان الله قال لئلا يندم الشعب اذا راوا حربا ويرجعوا الى مصر (خر 13: 17)

فادار
الله الشعب في طريق برية بحر سوف وصعد بنو اسرائيل متجهزين من ارض مصر (خر 13: 18)

و
اشدد قلب فرعون حتى يسعى وراءهم فاتمجد بفرعون وبجميع جيشه ويعرف المصريون اني انا
الرب ففعلوا هكذا (خر 14: 4)

فلما
اخبر ملك مصر ان الشعب قد هرب تغير قلب فرعون وعبيده على الشعب فقالوا ماذا فعلنا
حتى اطلقنا اسرائيل من خدمتنا (خر 14: 5)

و
اخذ ست مئة مركبة منتخبة وسائر مركبات مصر وجنودا مركبية على جميعها (خر 14: 7)

و
شدد الرب قلب فرعون ملك مصر حتى سعى وراء بني اسرائيل وبنو اسرائيل خارجون بيد
رفيعة (خر 14: 8)

فسعى
المصريون وراءهم وادركوهم جميع خيل مركبات فرعون وفرسانه وجيشه وهم نازلون عند
البحر عند فم الحيروث امام بعل صفون (خر 14: 9)

فلما
اقترب فرعون رفع بنو اسرائيل عيونهم واذا المصريون راحلون وراءهم ففزعوا جدا وصرخ
بنو اسرائيل الى الرب (خر 14: 10)

و
قالوا لموسى هل لانه ليست قبور في مصر اخذتنا لنموت في البرية ماذا صنعت بنا حتى
اخرجتنا من مصر (خر 14: 11)

اليس
هذا هو الكلام الذي كلمناك به في مصر قائلين كف عنا فنخدم المصريين لانه خير لنا
ان نخدم المصريين من ان نموت في البرية (خر 14: 12)

فقال
موسى للشعب لا تخافوا قفوا وانظروا خلاص الرب الذي يصنعه لكم اليوم فانه كما رايتم
المصريين اليوم لا تعودون ترونهم ايضا الى الابد (خر 14: 13)

و
ها انا اشدد قلوب المصريين حتى يدخلوا وراءهم فاتمجد بفرعون وكل جيشه بمركباته
وفرسانه (خر 14: 17)

فيعرف
المصريون اني انا الرب حين اتمجد بفرعون ومركباته وفرسانه (خر 14: 18)

فدخل
بين عسكر المصريين وعسكر اسرائيل وصار السحاب والظلام واضاء الليل فلم يقترب هذا
الى ذاك كل الليل (خر 14: 20)

و
تبعهم المصريون ودخلوا وراءهم جميع خيل فرعون ومركباته وفرسانه الى وسط البحر (خر
14: 23)

و
كان في هزيع الصبح ان الرب اشرف على عسكر المصريين في عمود النار والسحاب وازعج
عسكر المصريين (خر 14: 24)

و
خلع بكر مركباتهم حتى ساقوها بثقلة فقال المصريون نهرب من اسرائيل لان الرب يقاتل
المصريين عنهم (خر 14: 25)

فقال
الرب لموسى مد يدك على البحر ليرجع الماء على المصريين على مركباتهم وفرسانهم (خر
14: 26)

فمد
موسى يده على البحر فرجع البحر عند اقفال الصبح الى حاله الدائمة والمصريون هاربون
الى لقائه فدفع الرب المصريين في وسط البحر (خر 14: 27)

فخلص
الرب في ذلك اليوم اسرائيل من يد المصريين ونظر اسرائيل المصريين امواتا على شاطئ
البحر (خر 14: 30)

و
راى اسرائيل الفعل العظيم الذي صنعه الرب بالمصريين فخاف الشعب الرب وامنوا بالرب
وبعبده موسى (خر 14: 31)

فقال
ان كنت تسمع لصوت الرب الهك وتصنع الحق في عينيه وتصغي الى وصاياه وتحفظ جميع
فرائضه فمرضا ما مما وضعته على المصريين لا اضع عليك فاني انا الرب شافيك (خر 15: 26)

ثم
ارتحلوا من ايليم واتى كل جماعة بني اسرائيل الى برية سين التي بين ايليم وسيناء
في اليوم الخامس عشر من الشهر الثاني بعد خروجهم من ارض مصر (خر 16: 1)

و
قال لهما بنو اسرائيل ليتنا متنا بيد الرب في ارض مصر اذ كنا جالسين عند قدور
اللحم ناكل خبزا للشبع فانكما اخرجتمانا الى هذا القفر لكي تميتا كل هذا الجمهور
بالجوع (خر 16: 3)

فقال
موسى وهرون لجميع بين اسرائيل في المساء تعلمون ان الرب اخرجكم من ارض مصر (خر 16:
6)

و
قال موسى هذا هو الشيء الذي امر به الرب ملء العمر منه يكون للحفظ في اجيالكم لكي
يروا الخبز الذي اطعمتكم في البرية حين اخرجتكم من ارض مصر (خر 16: 32)

و
عطش هناك الشعب الى الماء وتذمر الشعب على موسى وقالوا لماذا اصعدتنا من مصر
لتميتنا واولادنا ومواشينا بالعطش (خر 17: 3)

فسمع
يثرون كاهن مديان حمو موسى كل ما صنع الله الى موسى والى اسرائيل شعبه ان الرب
اخرج اسرائيل من مصر (خر 18: 1)

فقص
موسى على حميه كل ما صنع الرب بفرعون والمصريين من اجل اسرائيل وكل المشقة التي
اصابتهم في الطريق فخلصهم الرب (خر 18: 8)

ففرح
يثرون بجميع الخير الذي صنعه الى اسرائيل الرب الذي انقذه من ايدي المصريين (خر 18:
9)

و
قال يثرون مبارك الرب الذي انقذكم من ايدي المصريين ومن يد فرعون الذي انقذ الشعب
من تحت ايدي المصريين (خر 18: 10)

في
الشهر الثالث بعد خروج بني اسرائيل من ارض مصر في ذلك اليوم جاءوا الى برية سيناء
(خر 19: 1)

انتم
رايتم ما صنعت بالمصريين وانا حملتكم على اجنحة النسور وجئت بكم الي (خر 19: 4)

انا
الرب الهك الذي اخرجك من ارض مصر من بيت العبودية (خر 20: 2)

و
لا تضطهد الغريب ولا تضايقه لانكم كنتم غرباء في ارض مصر (خر 22: 21)

و
لا تضايق الغريب فانكم عارفون نفس الغريب لانكم كنتم غرباء في ارض مصر (خر 23: 9)

تحفظ
عيد الفطير تاكل فطيرا سبعة ايام كما امرتك في وقت شهر ابيب لانه فيه خرجت من مصر
ولا يظهروا امامي فارغين (خر 23: 15)

فيعلمون
اني انا الرب الههم الذي اخرجهم من ارض مصر لاسكن في وسطهم انا الرب الههم (خر 29:
46)

و
لما راى الشعب ان موسى ابطا في النزول من الجبل اجتمع الشعب على هرون وقالوا له قم
اصنع لنا الهة تسير امامنا لان هذا موسى الرجل الذي اصعدنا من ارض مصر لا نعلم
ماذا اصابه (خر 32: 1)

فاخذ
ذلك من ايديهم وصوره بالازميل وصنعه عجلا مسبوكا فقالوا هذه الهتك يا اسرائيل التي
اصعدتك من ارض مصر (خر 32: 4)

فقال
الرب لموسى اذهب انزل لانه قد فسد شعبك الذي اصعدته من ارض مصر (خر 32: 7)

زاغوا
سريعا عن الطريق الذي اوصيتهم به صنعوا لهم عجلا مسبوكا وسجدوا له وذبحوا له
وقالوا هذه الهتك يا اسرائيل التي اصعدتك من ارض مصر (خر 32: 8)

فتضرع
موسى امام الرب الهه وقال لماذا يا رب يحمى غضبك على شعبك الذي اخرجته من ارض مصر
بقوة عظيمة ويد شديدة (خر 32: 11)

لماذا
يتكلم المصريون قائلين اخرجهم بخبث ليقتلهم في الجبال ويفنيهم عن وجه الارض ارجع
عن حمو غضبك واندم على الشر بشعبك (خر 32: 12)

فقالوا
لي اصنع لنا الهة تسير امامنا لان هذا موسى الرجل الذي اصعدنا من ارض مصر لا نعلم
ماذا اصابه (خر 32: 23)

و
قال الرب لموسى اذهب اصعد من هنا انت والشعب الذي اصعدته من ارض مصر الى الارض
التي حلفت لابراهيم واسحق ويعقوب قائلا لنسلك اعطيها (خر 33: 1)

تحفظ
عيد الفطير سبعة ايام تاكل فطيرا كما امرتك في وقت شهر ابيب لانك في شهر ابيب خرجت
من مصر (خر 34: 18)

اني
انا الرب الذي اصعدكم من ارض مصر ليكون لكم الها فتكونون قديسين لاني انا قدوس (لا
11: 45)

مثل
عمل ارض مصر التي سكنتم فيها لا تعملوا ومثل عمل ارض كنعان التي انا ات بكم اليها
لا تعملوا وحسب فرائضهم لا تسلكوا (لا 18: 3)

كالوطني
منكم يكون لكم الغريب النازل عندكم وتحبه كنفسك لانكم كنتم غرباء في ارض مصر انا
الرب الهكم (لا 19: 34)

ميزان
حق ووزنات حق وايفة حق وهين حق تكون لكم انا الرب الهكم الذي اخرجكم من ارض مصر
(لا 19: 36)

الذي
اخرجكم من ارض مصر ليكون لكم الها انا الرب (لا 22: 33)

لكي
تعلم اجيالكم اني في مظال اسكنت بني اسرائيل لما اخرجتهم من ارض مصر انا الرب
الهكم (لا 23: 43)

و
خرج ابن امراة اسرائيلية وهو ابن رجل مصري في وسط بني اسرائيل وتخاصم في المحلة
ابن الاسرائيلية ورجل اسرائيلي (لا 24: 10)

انا
الرب الهكم الذي اخرجكم من ارض مصر ليعطيكم ارض كنعان فيكون لكم الها (لا 25: 38)

لانهم
عبيدي الذين اخرجتهم من ارض مصر لا يباعون بيع العبيد (لا 25: 42)

لان
بني اسرائيل لي عبيد هم عبيدي الذين اخرجتهم من ارض مصر انا الرب الهكم (لا 25: 55)

انا
الرب الهكم الذي اخرجكم من ارض مصر من كونكم لهم عبيدا وقطع قيود نيركم وسيركم
قياما (لا 26: 13)

بل
اذكر لهم الميثاق مع الاولين الذين اخرجتهم من ارض مصر امام اعين الشعوب لاكون لهم
الها انا الرب (لا 26: 45)

و
كلم الرب موسى في برية سيناء في خيمة الاجتماع في اول الشهر الثاني في السنة
الثانية لخروجهم من ارض مصر قائلا (عد 1: 1)

لان
لي كل بكر يوم ضربت كل بكر في ارض مصر قدست لي كل بكر في اسرائيل من الناس
والبهائم لي يكونون انا الرب (عد 3: 13)

لان
لي كل بكر في بني اسرائيل من الناس ومن البهائم يوم ضربت كل بكر في ارض مصر قدستهم
لي (عد 8: 17)

و
كلم الرب موسى في برية سيناء في السنة الثانية لخروجهم من ارض مصر في الشهر الاول
قائلا (عد 9: 1)

قد
تذكرنا السمك الذي كنا ناكله في مصر مجانا والقثاء والبطيخ والكراث والبصل والثوم
(عد 11: 5)

و
للشعب تقول تقدسوا للغد فتاكلوا لحما لانكم قد بكيتم في اذني الرب قائلين من
يطعمنا لحما انه كان لنا خير في مصر فيعطيكم الرب لحما فتاكلون (عد 11: 18)

بل
شهرا من الزمان حتى يخرج من مناخركم ويصير لكم كراهة لانكم رفضتم الرب الذي في
وسطكم وبكيتم امامه قائلين لماذا خرجنا من مصر (عد 11: 20)

صعدوا
الى الجنوب واتوا الى حبرون وكان هناك اخيمان وشيشاي وتلماي بنو عناق واما حبرون
فبنيت قبل صوعن مصر بسبع سنين (عد 13: 22)

و
تذمر على موسى وعلى هرون جميع بني اسرائيل وقال لهما كل الجماعة ليتنا متنا في ارض
مصر او ليتنا متنا في هذا القفر (عد 14: 2)

و
لماذا اتى بنا الرب الى هذه الارض لنسقط بالسيف تصير نساؤنا واطفالنا غنيمة اليس
خيرا لنا ان نرجع الى مصر (عد 14: 3)

فقال
بعضهم الى بعض نقيم رئيسا ونرجع الى مصر (عد 14: 4)

فقال
موسى للرب فيسمع المصريون الذين اصعدت بقوتك هذا الشعب من وسطهم (عد 14: 13)

اصفح
عن ذنب هذا الشعب كعظمة نعمتك وكما غفرت لهذا الشعب من مصر الى ههنا (عد 14: 19)

ان
جميع الرجال الذين راوا مجدي واياتي التي عملتها في مصر وفي البرية وجربوني الان
عشر مرات ولم يسمعوا لقولي (عد 14: 22)

انا
الرب الهكم الذي اخرجكم من ارض مصر ليكون لكم الها انا الرب الهكم (عد 15: 41)

و
لماذا اصعدتمانا من مصر لتاتيا بنا الى هذا المكان الرديء ليس هو مكان زرع وتين
وكرم ورمان ولا فيه ماء للشرب (عد 20: 5)

ان
ابائنا انحدروا الى مصر واقمنا في مصر اياما كثيرة واساء المصريون الينا والى
ابائنا (عد 20: 15)

فصرخنا
الى الرب فسمع صوتنا وارسل ملاكا واخرجنا من مصر وها نحن في قادش مدينة في طرف
تخومك (عد 20: 16)

و
تكلم الشعب على الله وعلى موسى قائلين لماذا اصعدتمانا من مصر لنموت في البرية
لانه لا خبز ولا ماء وقد كرهت انفسنا الطعام السخيف (عد 21: 5)

فارسل
رسلا الى بلعام بن بعور الى فتور التي على النهر في ارض بني شعبه ليدعوه قائلا
هوذا شعب قد خرج من مصر هوذا قد غشى وجه الارض وهو مقيم مقابلي (عد 22: 5)

هوذا
الشعب الخارج من مصر قد غشى وجه الارض تعال الان العن لي اياه لعلي اقدر ان احاربه
واطرده (عد 22: 11)

الله
اخرجه من مصر له مثل سرعة الرئم (عد 23: 22)

الله
اخرجه من مصر له مثل سرعة الرئم ياكل امما مضايقيه ويقضم عظامهم ويحطم سهامه (عد
24: 8)

من
ابن عشرين سنة فصاعدا كما امر الرب موسى وبني اسرائيل الخارجين من ارض مصر (عد 26:
4)

و
اسم امراة عمرام يوكابد بنت لاوي التي ولدت للاوي في مصر فولدت لعمرام هرون وموسى
ومريم اختهما (عد 26: 59)

لن
يرى الناس الذين صعدوا من مصر من ابن عشرين سنة فصاعدا الارض التي اقسمت لابراهيم
واسحق ويعقوب لانهم لم يتبعوني تماما (عد 32: 11)

هذه
رحلات بني اسرائيل الذين خرجوا من ارض مصر بجنودهم عن يد موسى وهرون (عد 33: 1)

ارتحلوا
من رعمسيس في الشهر الاول في اليوم الخامس عشر من الشهر الاول في غد الفصح خرج بنو
اسرائيل بيد رفيعة امام اعين جميع المصريين (عد 33: 3)

اذ
كان المصريون يدفنون الذين ضرب منهم الرب من كل بكر والرب قد صنع بالهتهم احكاما
(عد 33: 4)

فصعد
هرون الكاهن الى جبل هور حسب قول الرب ومات هناك في السنة الاربعين لخروج بني
اسرائيل من ارض مصر في الشهر الخامس في الاول من الشهر (عد 33: 38)

ثم
يدور التخم من عصمون الى وادي مصر وتكون مخارجه عند البحر (عد 34: 5)

و
تمرمرتم في خيامكم وقلتم الرب بسبب بغضته لنا قد اخرجنا من ارض مصر ليدفعنا الى
ايدي الاموريين لكي يهلكنا (تث 1: 27)

الرب
الهكم السائر امامكم هو يحارب عنكم حسب كل ما فعل معكم في مصر امام اعينكم (تث 1: 30)

و
انتم قد اخذكم الرب واخرجكم من كور الحديد من مصر لكي تكونوا له شعب ميراث كما في
هذا اليوم (تث 4: 20)

او
هل شرع الله ان ياتي وياخذ لنفسه شعبا من وسط شعب بتجارب وايات وعجائب وحرب ويد
شديدة وذراع رفيعة ومخاوف عظيمة مثل كل ما فعل لكم الرب الهكم في مصر امام اعينكم
(تث 4: 34)

و
لاجل انه احب اباءك واختار نسلهم من بعدهم اخرجك بحضرته بقوته العظيمة من مصر (تث
4: 37)

هذه
هي الشهادات والفرائض والاحكام التي كلم بها موسى بني اسرائيل عند خروجهم من مصر
(تث 4: 45)

في
عبر الاردن في الجواء مقابل بيت فغور في ارض سيحون ملك الاموريين الذين كان ساكنا
في حشبون الذي ضربه موسى وبنو اسرائيل عند خروجهم من مصر (تث 4: 46)

انا
هو الرب الهك الذي اخرجك من ارض مصر من بيت العبودية (تث 5: 6)

و
اذكر انك كنت عبدا في ارض مصر فاخرجك الرب الهك من هناك بيد شديدة وذراع ممدودة
لاجل ذلك اوصاك الرب الهك ان تحفظ يوم السبت (تث 5: 15)

فاحترز
لئلا تنسى الرب الذي اخرجك من ارض مصر من بيت العبودية (تث 6: 12)

تقول
لابنك كنا عبيدا لفرعون في مصر فاخرجنا الرب من مصر بيد شديدة (تث 6: 21)

و
صنع الرب ايات وعجائب عظيمة ورديئة بمصر بفرعون وجميع بيته امام اعيننا (تث 6: 22)

بل
من محبة الرب اياكم وحفظه القسم الذي اقسم لابائكم اخرجكم الرب بيد شديدة وفداكم
من بيت العبودية من يد فرعون ملك مصر (تث 7: 8)

و
يرد الرب عنك كل مرض وكل ادواء مصر الرديئة التي عرفتها لا يضعها عليك بل يجعلها
على كل مبغضيك (تث 7: 15)

فلا
تخف منهم اذكر ما فعله الرب الهك بفرعون وبجميع المصريين (تث 7: 18)

يرتفع
قلبك وتنسى الرب الهك الذي اخرجك من ارض مصر من بيت العبودية (تث 8: 14)

اذكر
لا تنسى كيف اسخطت الرب الهك في البرية من اليوم الذي خرجت فيه من ارض مصر حتى
اتيتم الى هذا المكان كنتم تقاومون الرب (تث 9: 7)

قال
الرب لي قم انزل عاجلا من هنا لانه قد فسد شعبك الذي اخرجته من مصر زاغوا سريعا عن
الطريق التي اوصيتهم صنعوا لانفسهم تمثالا مسبوكا (تث 9: 12)

و
صليت للرب وقلت يا سيد الرب لا تهلك شعبك وميراثك الذي فديته بعظمتك الذي اخرجته
من مصر بيد شديدة (تث 9: 26)

فاحبوا
الغريب لانكم كنتم غرباء في ارض مصر (تث 10: 19)

سبعين
نفسا نزل اباؤك الى مصر والان قد جعلك الرب الهك كنجوم السماء في الكثرة (تث 10: 22)

و
اياته وصنائعه التي عملها في مصر بفرعون ملك مصر وبكل ارضه (تث 11: 3)

و
التي عملها بجيش مصر بخيلهم ومركباتهم حيث اطاف مياه بحر سوف على وجوهم حين سعوا
وراءكم فابادهم الرب الى هذا اليوم (تث 11: 4)

لان
الارض التي انت داخل اليها لكي تمتلكها ليست مثل ارض مصر التي خرجت منها حيث كنت
تزرع زرعك وتسقيه برجلك كبستان بقول (تث 11: 10)

و
ذلك النبي او الحالم ذلك الحلم يقتل لانه تكلم بالزيغ من وراء الرب الهكم الذي
اخرجكم من ارض مصر وفداكم من بيت العبودية لكي يطوحكم عن الطريق التي امركم الرب
الهكم ان تسلكوا فيها فتنزعون الشر من بينكم (تث 13: 5)

ترجمه
بالحجارة حتى يموت لانه التمس ان يطوحك عن الرب الهك الذي اخرجك من ارض مصر من بيت
العبودية (تث 13: 10)

و
اذكر انك كنت عبدا في ارض مصر ففداك الرب الهك لذلك انا اوصيك بهذا الامر اليوم
(تث 15: 15)

احفظ
شهر ابيب واعمل فصحا للرب الهك لانه في شهر ابيب اخرجك الرب الهك من مصر ليلا (تث
16: 1)

لا
تاكل عليه خميرا سبعة ايام تاكل عليه فطيرا خبز المشقة لانك بعجلة خرجت من ارض مصر
لكي تذكر يوم خروجك من ارض مصر كل ايام حياتك (تث 16: 3)

بل
في المكان الذي يختاره الرب الهك ليحل اسمه فيه هناك تذبح الفصح مساء نحو غروب
الشمس في ميعاد خروجك من مصر (تث 16: 6)

و
تذكر انك كنت عبدا في مصر وتحفظ وتعمل هذه الفرائض (تث 16: 12)

و
لكن لا يكثر له الخيل ولا يرد الشعب الى مصر لكي يكثر الخيل والرب قال لكم لا
تعودوا ترجعون في هذه الطريق ايضا (تث 17: 16)

اذا
خرجت للحرب على عدوك ورايت خيلا ومراكب قوما اكثر منك فلا تخف منهم لان معك الرب
الهك الذي اصعدك من ارض مصر (تث 20: 1)

من
اجل انهم لم يلاقوكم بالخبز والماء في الطريق عند خروجكم من مصر ولانهم استاجروا
عليك بلعام بن بعور من فتور ارام النهرين لكي يلعنك (تث 23: 4)

لا
تكره ادوميا لانه اخوك لا تكره مصريا لانك كنت نزيلا في ارضه (تث 23: 7)

اذكر
ما صنع الرب الهك بمريم في الطريق عند خروجكم من مصر (تث 24: 9)

و
اذكر انك كنت عبدا في مصر ففداك الرب الهك من هناك لذلك انا اوصيك ان تعمل هذا
الامر (تث 24: 18)

و
اذكر انك كنت عبدا في ارض مصر لذلك انا اوصيك ان تعمل هذا الامر (تث 24: 22)

اذكر
ما فعله بك عماليق في الطريق عند خروجك من مصر (تث 25: 17)

ثم
تصرح وتقول امام الرب الهك اراميا تائها كان ابي فانحدر الى مصر وتغرب هناك في نفر
قليل فصار هناك امة كبيرة وعظيمة وكثيرة (تث 26: 5)

فاساء
الينا المصريون وثقلوا علينا وجعلوا علينا عبودية قاسية (تث 26: 6)

فاخرجنا
الرب من مصر بيد شديدة وذراع رفيعة ومخاوف عظيمة وايات وعجائب (تث 26: 8)

يضربك
الرب بقرحة مصر وبالبواسير والجرب والحكة حتى لا تستطيع الشفاء (تث 28: 27)

و
يرد عليك جميع ادواء مصر التي فزعت منها فتلتصق بك (تث 28: 60)

و
يردك الرب الى مصر في سفن في الطريق التي قلت لك لا تعد تراها فتباعون هناك
لاعدائك عبيدا واماء وليس من يشتري (تث 28: 68)

و
دعا موسى جميع اسرائيل وقال لهم انتم شاهدتم ما فعل الرب امام اعينكم في ارض مصر
بفرعون وبجميع عبيده وبكل ارضه (تث 29: 2)

لانكم
قد عرفتم كيف اقمنا في ارض مصر وكيف اجتزنا في وسط الامم الذين مررتم بهم (تث 29: 16)

فيقولون
لانهم تركوا عهد الرب اله ابائهم الذي قطعه معهم حين اخرجهم من ارض مصر (تث 29: 25)

في
جميع الايات والعجائب التي ارسله الرب ليعملها في ارض مصر بفرعون وبجميع عبيده وكل
ارضه (تث 34: 11)

لاننا
قد سمعنا كيف يبس الرب مياه بحر سوف قدامكم عند خروجكم من مصر وما عملتموه بملكي
الاموريين اللذين في عبر الاردن سيحون وعوج اللذين حرمتموهما (يش 2: 10)

و
هذا هو سبب ختن يشوع اياهم ان جميع الشعب الخارجين من مصر الذكور جميع رجال الحرب
ماتوا في البرية على الطريق بخروجهم من مصر (يش 5: 4)

لان
جميع الشعب الذين خرجوا كانوا مختونين واما جميع الشعب الذين ولدوا في القفر على
الطريق بخروجهم من مصر فلم يختنوا (يش 5: 5)

لان
بني اسرائيل ساروا اربعين سنة في القفر حتى فني جميع الشعب رجال الحرب الخارجين من
مصر الذين لم يسمعوا لقول الرب الذين حلف الرب لهم انه لا يريهم الارض التي حلف
الرب لابائهم ان يعطينا اياها الارض التي تفيض لبنا وعسلا (يش 5: 6)

و
قال الرب ليشوع اليوم قد دحرجت عنكم عار مصر فدعي اسم ذلك المكان الجلجال الى هذا
اليوم (يش 5: 9)

فقالوا
له من ارض بعيدة جدا جاء عبيدك على اسم الرب الهك لاننا سمعنا خبره وكل ما عمل
بمصر (يش 9: 9)

من
الشيحور الذي هو امام مصر الى تخم عقرون شمالا تحسب للكنعانيين اقطاب الفلسطينيين
الخمسة الغزي والاشدودي والاشقلوني والجتي والعقروني والعويين (يش 13: 3)

و
عبر الى عصمون وخرج الى وادي مصر وكانت مخارج التخم عند البحر هذا يكون تخمكم
الجنوبي (يش 15: 4)

اشدود
وقراها وضياعها وغزة وقراها وضياعها الى وادي مصر والبحر الكبير وتخومه (يش 15: 47)

و
اعطيت اسحق يعقوب وعيسو واعطيت عيسو جبل سعير ليملكه واما يعقوب وبنوه فنزلوا الى
مصر (يش 24: 4)

و
ارسلت موسى وهرون وضربت مصر حسب ما فعلت في وسطها ثم اخرجتكم (يش 24: 5)

فاخرجت
اباءكم من مصر ودخلتم البحر وتبع المصريون اباءكم بمركبات وفرسان الى بحر سوف (يش
24: 6)

فصرخوا
الى الرب فجعل ظلاما بينكم وبين المصريين وجلب عليهم البحر فغطاهم ورات اعينكم ما
فعلت في مصر واقمتم في القفر اياما كثيرة (يش 24: 7)

فالان
اخشوا الرب واعبدوه بكمال وامانة وانزعوا الالهة الذين عبدهم اباؤكم في عبر النهر
وفي مصر واعبدوا الرب (يش 24: 14)

لان
الرب الهنا هو الذي اصعدنا واباءنا من ارض مصر من بيت العبودية والذي عمل امام
اعيننا تلك الايات العظيمة وحفظنا في كل الطريق التي سرنا فيها وفي جميع الشعوب
الذين عبرنا في وسطهم (يش 24: 17)

و
عظام يوسف التي اصعدها بنو اسرائيل من مصر دفنوها في شكيم في قطعة الحقل التي
اشتراها يعقوب من بني حمور ابي شكيم بمئة قسيطة فصارت لبني يوسف ملكا (يش 24: 32)

و
صعد ملاك الرب من الجلجال الى بوكيم وقال قد اصعدتكم من مصر واتيت بكم الى الارض
التي اقسمت لابائكم وقلت لا انكث عهدي معكم الى الابد (قض 2: 1)

و
تركوا الرب اله ابائهم الذي اخرجهم من ارض مصر وساروا وراء الهة اخرى من الهة
الشعوب الذين حولهم وسجدوا لها واغاظوا الرب (قض 2: 12)

ان
الرب ارسل رجلا نبيا الى بني اسرائيل فقال لهم هكذا قال الرب اله اسرائيل اني قد
اصعدتكم من مصر واخرجتكم من بيت العبودية (قض 6: 8)

و
انقذتكم من يد المصريين ومن يد جميع مضايقيكم وطردتهم من امامكم واعطيتكم ارضهم
(قض 6: 9)

فقال
له جدعون اسالك يا سيدي اذا كان الرب معنا فلماذا اصابتنا كل هذه واين كل عجائبه
التي اخبرنا بها اباؤنا قائلين الم يصعدنا الرب من مصر والان قد رفضنا الرب وجعلنا
في كف مديان (قض 6: 13)

فقال
الرب لبني اسرائيل اليس من المصريين والاموريين وبني عمون والفلسطينيين خلصتكم (قض
10: 11)

فقال
ملك بني عمون لرسل يفتاح لان اسرائيل قد اخذ ارضي عند صعوده من مصر من ارنون الى
اليبوق والى الاردن فالان ردها بسلام (قض 11: 13)

لانه
عند صعود اسرائيل من مصر سار في القفر الى بحر سوف واتى الى قادش (قض 11: 16)

فاضطجع
شمشون الى نصف الليل ثم قام في نصف الليل واخذ مصراعي باب المدينة والقائمتين
وقلعهما مع العارضة ووضعها على كتفيه وصعد بها الى راس الجبل الذي مقابل حبرون (قض
16: 3)

و
كل من راى قال لم يكن ولم ير مثل هذا من يوم صعود بني اسرائيل من ارض مصر الى هذا
اليوم تبصروا فيه وتشاوروا وتكلموا (قض 19: 30)

و
جاء رجل الله الى عالي وقال له هكذا يقول الرب هل تجليت لبيت ابيك وهم في مصر في
بيت فرعون (1صم 2: 27)

ويل
لنا من ينقذنا من يد هؤلاء الالهة القادرين هؤلاء هم الالهة الذين ضربوا مصر بجميع
الضربات في البرية (1صم 4: 8)

و
لماذا تغلظون قلوبكم كما اغلظ المصريون وفرعون قلوبهم اليس على ما فعل بهم اطلقوهم
فذهبوا (1صم 6: 6)

حسب
كل اعمالهم التي عملوا من يوم اصعدتهم من مصر الى هذا اليوم وتركوني وعبدوا الهة
اخرى هكذا هم عاملون بك ايضا (1صم 8: 8)

و
قال لبني اسرائيل هكذا يقول الرب اله اسرائيل اني اصعدت اسرائيل من مصر وانقذتكم
من يد المصريين ومن يد جميع الممالك التي ضايقتكم (1صم 10: 18)

و
قال صموئيل للشعب الرب الذي اقام موسى وهرون واصعد اباؤكم من ارض مصر (1صم 12: 6)

لما
جاء يعقوب الى مصر وصرخ اباؤكم الى الرب ارسل الرب موسى وهرون فاخرجا اباءكم من
مصر واسكناهم في هذا المكان (1صم 12: 8)

هكذا
يقول رب الجنود اني قد افتقدت ما عمل عماليق باسرائيل حين وقف له في الطريق عند
صعوده من مصر (1صم 15: 2)

و
قال شاول للقينيين اذهبوا حيدوا انزلوا من وسط العمالقة لئلا اهلككم معهم وانتم قد
فعلتم معروفا مع جميع بني اسرائيل عند صعودهم من مصر فحاد القيني من وسط عماليق
(1صم 15: 6)

و
ضرب شاول عماليق من حويلة حتى مجيئك الى شور التي مقابل مصر (1صم 15: 7)

و
صعد داود ورجاله وغزوا الجشوريين والجرزيين والعمالقة لان هؤلاء من قديم سكان
الارض من عند شور الى ارض مصر (1صم 27: 8)

فصادفوا
رجلا مصريا في الحقل فاخذوه الى داود واعطوه خبزا فاكل وسقوه ماء (1صم 30: 11)

فقال
له داود لمن انت ومن اين انت فقال انا غلام مصري عبد لرجل عماليقي وقد تركني سيدي
لاني مرضت منذ ثلاثة ايام (1صم 30: 13)

لاني
لم اسكن في بيت منذ يوم اصعدت بني اسرائيل من مصر الى هذا اليوم بل كنت اسير في
خيمة وفي مسكن (2صم 7: 6)

و
اية امة على الارض مثل شعبك اسرائيل الذي سار الله ليفتديه لنفسه شعبا ويجعل له
اسما ويعمل لكم العظائم والتخاويف لارضك امام شعبك الذي افتديته لنفسك من مصر من
الشعوب والهتهم (2صم 7: 23)

و
هو ضرب رجلا مصريا ذا منظر وكان بيد المصري رمح فنزل اليه بعصا وخطف الرمح من يد
المصري وقتله برمحه (2صم 23: 21)

و
صاهر سليمان فرعون ملك مصر واخذ بنت فرعون واتى بها الى مدينة داود الى ان اكمل
بناء بيته وبيت الرب وسور اورشليم حواليها (1مل 3: 1)

و
كان سليمان متسلطا على جميع الممالك من النهر الى ارض فلسطين والى تخوم مصر كانوا
يقدمون الهدايا ويخدمون سليمان كل ايام حياته (1مل 4: 21)

و
فاقت حكمة سليمان حكمة جميع بني المشرق وكل حكمة مصر (1مل 4: 30)

و
كان في سنة الاربع مئة والثمانين لخروج بني اسرائيل من ارض مصر في السنة الرابعة
لملك سليمان على اسرائيل في شهر زيو وهو الشهر الثاني انه بني البيت للرب (1مل 6: 1)

و
عمل لباب المحراب مصراعين من خشب الزيتون الساكف والقائمتان مخمسة (1مل 6: 31)

و
المصراعان من خشب الزيتون ورسم عليهما نقش كروبيم ونخيل وبراعم زهور وغشاهما بذهب
ورصع الكروبيم والنخيل بذهب (1مل 6: 32)

و
مصراعين من خشب السرو المصراع الواحد دفتان تنطويان والمصراع الاخر دفتان تنطويان
(1مل 6: 34)

لم
يكن في التابوت الا لوحا الحجر اللذان وضعهما موسى هناك في حوريب حين عاهد الرب
بني اسرائيل عند خروجهم من ارض مصر (1مل 8: 9)

منذ
يوم اخرجت شعبي اسرائيل من مصر لم اختر مدينة من جميع اسباط اسرائيل لبناء بيت
ليكون اسمي هناك بل انما اخترت داود ليكون على شعبي اسرائيل (1مل 8: 16)

و
جعلت هناك مكانا للتابوت الذي فيه عهد الرب الذي قطعه مع ابائنا عند اخراجه اياهم
من ارض مصر (1مل 8: 21)

لانهم
شعبك وميراثك الذين اخرجت من مصر من وسط كور الحديد (1مل 8: 51)

لانك
انت افرزتهم لك ميراثا من جميع شعوب الارض كما تكلمت عن يد موسى عبدك عند اخراجك
اباءنا من مصر يا سيدي الرب (1مل 8: 53)

و
عيد سليمان العيد في ذلك الوقت وجميع اسرائيل معه جمهور كبير من مدخل حماة الى
وادي مصر امام الرب الهنا سبعة ايام وسبعة ايام اربعة عشر يوما (1مل 8: 65)

فيقولون
من اجل انهم تركوا الرب الههم الذي اخرج اباءهم من ارض مصر وتمسكوا بالهة اخرى
وسجدوا لها وعبدوها لذلك جلب الرب عليهم كل هذا الشر (1مل 9: 9)

صعد
فرعون ملك مصر واخذ جازر واحرقها بالنار وقتل الكنعانيين الساكنين في المدينة
واعطاها مهرا لابنته امراة سليمان (1مل 9: 16)

و
كان مخرج الخيل التي لسليمان من مصر وجماعة تجار الملك اخذوا جليبة بثمن (1مل 10: 28)

و
كانت المركبة تصعد وتخرج من مصر بست مئة شاقل من الفضة والفرس بمئة وخمسين وهكذا
لجميع ملوك الحثيين وملوك ارام كانوا يخرجون عن يدهم (1مل 10: 29)

ان
هدد هرب هو ورجال ادوميون من عبيد ابيه معه لياتوا مصر وكان هدد غلاما صغيرا (1مل
11: 17)

و
قاموا من مديان واتوا الى فاران واخذوا معهم رجالا من فاران واتوا الى مصر الى
فرعون ملك مصر فاعطاه بيتا وعين له طعاما واعطاه ارضا (1مل 11: 18)

فسمع
هدد في مصر بان داود قد اضطجع مع ابائه وبان يواب رئيس الجيش قد مات فقال هدد
لفرعون اطلقني الى ارضي (1مل 11: 21)

و
طلب سليمان قتل يربعام فقام يربعام وهرب الى مصر الى شيشق ملك مصر وكان في مصر الى
وفاة سليمان (1مل 11: 40)

و
لما سمع يربعام بن نباط وهو بعد في مصر لانه هرب من وجه سليمان الملك واقام يربعام
في مصر (1مل 12: 2)

فاستشار
الملك وعمل عجلي ذهب وقال لهم كثير عليكم ان تصعدوا الى اورشليم هوذا الهتك يا
اسرائيل الذين اصعدوك من ارض مصر (1مل 12: 28)

و
في السنة الخامسة للملك رحبعام صعد شيشق ملك مصر الى اورشليم (1مل 14: 25)

فان
الرب اسمع جيش الاراميين صوت مركبات وصوت خيل صوت جيش عظيم فقالوا الواحد لاخيه
هوذا ملك اسرائيل قد استاجر ضدنا ملوك الحثيين وملوك المصريين لياتوا علينا (2مل 7:
6)

و
وجد ملك اشور في هوشع خيانة لانه ارسل رسلا الى سوا ملك مصر ولم يؤد جزية الى ملك
اشور حسب كل سنة فقبض عليه ملك اشور واوثقه في السجن (2مل 17: 4)

و
كان ان بني اسرائيل اخطاوا الى الرب الههم الذي اصعدهم من ارض مصر من تحت يد فرعون
ملك صر واتقوا الهة اخرى (2مل 17: 7)

بل
انما اتقوا الرب الذي اصعدكم من ارض مصر بقوة عظيمة وذراع ممدودة وله اسجدوا وله
اذبحوا (2مل 17: 36)

فالان
هوذا قد اتكلت على عكاز هذه القصبة المرضوضة على مصر التي اذا توكا احد عليها دخلت
في كفه وثقبتها هكذا هو فرعون ملك مصر لجميع المتكلين عليه (2مل 18: 21)

فكيف
ترد وجه وال واحد من عبيد سيدي الصغار وتتكل على مصر لاجل مركبات وفرسان (2مل 18: 24)

انا
قد حفرت وشربت مياها غريبة وانشف باسفل قدمي جميع خلجان مصر (2مل 19: 24)

لانهم
عملوا الشر في عيني وصارا يغيظونني من اليوم الذي فيه خرج اباؤهم من مصر الى هذا
اليوم (2مل 21: 15)

في
ايامه صعد فرعون نخو ملك مصر على ملك اشور الى نهر الفرات فصعد الملك يوشيا للقائه
فقتله في مجدو حين راه (2مل 23: 29)

و
ملك فرعون نخو الياقيم بن يوشيا عوضا عن يوشيا ابيه وغير اسمه الى يهوياقيم واخذ
يهواحاز وجاء الى مصر فمات هناك (2مل 23: 34)

و
لم يعد ايضا ملك مصر يخرج من ارضه لان ملك بابل اخذ من نهر مصر الى نهر الفرات كل
ما كان لملك مصر (2مل 24: 7)

فقام
جميع الشعب من الصغير الى الكبير ورؤساء الجيوش وجاءوا الى مصر لانهم خافوا من
الكلدانيين (2مل 25: 26)

بنو
حام كوش ومصرايم وفوط وكنعان (1اخبار 1: 8)

و
مصرايم ولد لوديم وعناميم ولهابيم ونفتوحيم (1اخبار 1: 11)

و
لم يكن لشيشان بنون بل بنات وكان لشيشان عبد مصري اسمه يرحع (1اخبار 2: 34)

و
هو ضرب الرجل المصري الذي قامته خمسة اذرع وفي يد المصري رمح كنول النساجين فنزل
اليه بعصا وخطف الرمح من يد المصري وقتله برمحه (1اخبار 11: 23)

و
جمع داود كل اسرائيل من شيحور مصر الى مدخل حماة لياتوا بتابوت الله من قرية
يعاريم (1اخبار 13: 5)

و
اية امة على الارض مثل شعبك اسرائيل الذي سار الله ليفتديه لنفسه شعبا لتجعل لك
اسم عظائم ومخاوف بطردك امما من امام شعبك الذي افتديته من مصر (1اخبار 17: 21)

و
كان مخرج الخيل التي لسليمان من مصر وجماعة تجار الملك اخذوا جليبة بثمن (2اخبار 1:
16)

فاصعدوا
واخرجوا من مصر المركبة بست مئة شاقل من الفضة والفرس بمئة وخمسين وهكذا لجميع
ملوك الحثيين وملوك ارام كانوا يخرجون عن يدهم (2اخبار 1: 17)

لم
يكن في التابوت الا اللوحان اللذان وضعهما موسى في حوريب حين عاهد الرب بني
اسرائيل عند خروجهم من مصر (2اخبار 5: 10)

منذ
يوم اخرجت شعبي من ارض مصر لم اختر مدينة من جميع اسباط اسرائيل لبناء بيت ليكون
اسمي هناك ولا اخترت رجلا يكون رئيسا لشعبي اسرائيل (2اخبار 6: 5)

و
عيد سليمان العيد في ذلك الوقت سبعة ايام وكل اسرائيل معه وجمهور عظيم جدا من مدخل
حماة الى وادي مصر (2اخبار 7: 8)

فيقولون
من اجل انهم تركوا الرب اله ابائهم الذي اخرجهم من ارض مصر وتمسكوا بالهة اخرى
وسجدوا لها وعبدوها لذلك جلب عليهم كل هذا الشر (2اخبار 7: 22)

و
كان متسلطا على جميع الملوك من النهر الى ارض الفلسطينيين والى تخوم مصر (2اخبار 9:
26)

و
كان مخرج خيل سليمان من مصر ومن جميع الاراضي (2اخبار 9: 28)

و
لما سمع يربعام بن نباط وهو بعد في مصر حيث هرب من وجه سليمان الملك رجع يربعام من
مصر (2اخبار 10: 2)

و
في السنة الخامسة للملك رحبعام صعد شيشق ملك مصر على اورشليم لانهم خانوا الرب
(2اخبار 12: 2)

بالف
ومئتي مركبة وستين الف فارس ولم يكن عدد للشعب الذين جاءوا معه من مصر لوبيين
وسكيين وكوشيين (2اخبار 12: 3)

فصعد
شيشق ملك مصر على اورشليم واخذ خزائن بيت الرب وخزائن بيت الملك اخذ الجميع واخذ
اتراس الذهب التي عملها سليمان (2اخبار 12: 9)

و
الان هوذا بنو عمون ومواب وجبل ساعير الذين لم تدع اسرائيل يدخلون اليهم حين جاءوا
من ارض مصر بل مالوا عنهم ولم يهلكوهم (2اخبار 20: 10)

و
اعطى العمونيون عزيا هدايا وامتد اسمه الى مدخل مصر لانه تشدد جدا (2اخبار 26: 8)

بعد
كل هذا حين هيا يوشيا البيت صعد نخو ملك مصر الى كركميش ليحارب عند الفرات فخرج
يوشيا للقائه (2اخبار 35: 20)

و
عزله ملك مصر في اورشليم وغرم الارض بمئة وزنة من الفضة وبوزنة من الذهب (2اخبار
36: 3)

و
ملك ملك مصر الياقيم اخاه على يهوذا واورشليم وغير اسمه الى يهوياقيم واما يواحاز
اخوه فاخذه نخو واتى به الى مصر (2اخبار 36: 4)

و
لما كملت هذه تقدم الي الرؤساء قائلين لم ينفصل شعب اسرائيل والكهنة واللاويون من
شعوب الاراضي حسب رجاساتهم من الكنعانيين والحثيين والفرزيين واليبوسيين
والعمونيين والموابيين والمصريين والاموريين (عز 9: 1)

و
رايت ذل ابائنا في مصر وسمعت صراخهم عند بحر سوف (نح 9: 9)

مع
انهم عملوا لانفسهم عجلا مسبوكا وقالوا هذا الهك الذي اخرجك من مصر وعملوا اهانة
عظيمة (نح 9: 18)

حينئذ
قبض الملاك رافائيل على الشيطان واوثقه في برية مصر العليا (طوبيا 8: 3)

و
سجدوا لاله السماء الواحد وهو امرهم ان يخرجوا من هناك ويسكنوا في حاران فلما عم
الجوع الارض كلها هبطوا الى مصر وتكاثروا هناك مدة اربع مئة سنة حتى كان جيشهم لا
يحصى (يهوديت 5: 9)

و
اذ كان ملك مصر يعنتهم بالاثقال ويستعبدهم في بناء مدنه بالطين واللبن صرخوا الى
ربهم فضرب جميع ارض مصر ضربات مختلفة (يهوديت 5: 10)

و
بعد ان طردهم المصريون من ارضهم وكفت الضربة عنهم ارادوا امساكهم ليردوهم الى
عبوديتهم (يهوديت 5: 11)

و
تعقبهم هناك جيش المصريين بلا عدد فغمرتهم المياه حتى لم يبق منهم احد يخبر
اعقابهم (يهوديت 5: 13)

فانظر
الان الى معسكر الاشوريين كما تنازلت فنظرت الى معسكر المصريين حين كانوا يسعون في
اثر عبيدك بسلاحهم متوكلين على مراكبهم وفرسانهم وعلى كثرة رجال حربهم (يهوديت 9: 6)

لا
تهمل نصيبك الذي افتديته لك من مصر (اس 13: 16)

من
يفتح مصراعي فمه دائرة اسنانه مرعبة (اي 41: 14)

ياتي
شرفاء من مصر كوش تسرع بيديها الى الله (مز 68: 31)

قدام
ابائهم صنع اعجوبة في ارض مصر بلاد صوعن (مز 78: 12)

حيث
جعل في مصر اياته وعجائبه في بلاد صوعن (مز 78: 43)

و
ضرب كل بكر في مصر اوائل القدرة في خيام حام (مز 78: 51)

كرمة
من مصر نقلت طردت امما وغرستها (مز 80: 8)

جعله
شهادة في يوسف عند خروجه على ارض مصر سمعت لسانا لم اعرفه (مز 81: 5)

انا
الرب الهك الذي اصعدك من ارض مصر افغر فاك فاملاه (مز 81: 10)

فجاء
اسرائيل الى مصر ويعقوب تغرب في ارض حام (مز 105: 23)

فرحت
مصر بخروجهم لان رعبهم سقط عليهم (مز 105: 38)

اباؤنا
في مصر لم يفهموا عجائبك لم يذكروا كثرة مراحمك فتمردوا عند البحر عند بحر سوف (مز
106: 7)

نسوا
الله مخلصهم الصانع عظائم في مصر (مز 106: 21)

عند
خروج اسرائيل من مصر وبيت يعقوب من شعب اعجم (مز 114: 1)

الذي
ضرب ابكار مصر من الناس الى البهائم (مز 135: 8)

ارسل
ايات وعجائب في وسطك يا مصر على فرعون وعلى كل عبيده (مز 135: 9)

الذي
ضرب مصر مع ابكارها لان الى الابد رحمته (مز 136: 10)

بالديباج
فرشت سريري بموشى كتان من مصر (ام 7: 16)

و
اما اذا ذهب في الضلال فهي تخذله وتسلمه الى مصرعه (سيراخ 4: 22)

السكر
يهيج غضب الجاهل لمصرعه ويقلل القوة ويكثر الجراح (سيراخ 31: 40)

و
يكون في ذلك اليوم ان الرب يصفر للذباب الذي في اقصى ترع مصر وللنحل الذي في ارض
اشور (اش 7: 18)

و
لكن هكذا يقول السيد رب الجنود لا تخف من اشور يا شعبي الساكن في صهيون يضربك
بالقضيب ويرفع عصاه عليك على اسلوب مصر (اش 10: 24)

و
يقيم عليه رب الجنود سوطا كضربة مديان عند صخرة غراب وعصاه على البحر ويرفعها على
اسلوب مصر (اش 10: 26)

و
يكون في ذلك اليوم ان السيد يعيد يده ثانية ليقتني بقية شعبه التي بقيت من اشور
ومن مصر ومن فتروس ومن كوش ومن عيلام ومن شنعار ومن حماة ومن جزائر البحر (اش 11: 11)

و
يبيد الرب لسان بحر مصر ويهز يده على النهر بقوة ريحه ويضربه الى سبع سواق ويجيز
فيها بالاحذية (اش 11: 15)

و
تكون سكة لبقية شعبه التي بقيت من اشور كما كان لاسرائيل يوم صعوده من ارض مصر (اش
11: 16)

وحي
من جهة مصر هوذا الرب راكب على سحابة سريعة وقادم الى مصر فترتجف اوثان مصر من
وجهه ويذوب قلب مصر داخلها (اش 19: 1)

و
اهيج مصريين على مصريين فيحاربون كل واحد اخاه وكل واحد صاحبه مدينة مدينة ومملكة
مملكة (اش 19: 2)

و
تهراق روح مصر داخلها وافني مشورتها فيسالون الاوثان والعازفين واصحاب التوابع
والعرافين (اش 19: 3)

و
اغلق على المصريين في يد مولى قاس فيتسلط عليهم ملك عزيز يقول السيد رب الجنود (اش
19: 4)

و
تنتن الانهار وتضعف وتجف سواقي مصر ويتلف القصب والاسل (اش 19: 6)

فاين
هم حكماؤك فليخبروك ليعرفوا ماذا قضى به رب الجنود على مصر (اش 19: 12)

رؤساء
صوعن صاروا اغبياء رؤساء نوف انخدعوا واضل مصر وجوه اسباطها (اش 19: 13)

مزج
الرب في وسطها روح غي فاضلوا مصر في كل عملها كترنح السكران في قيئه (اش 19: 14)

فلا
يكون لمصر عمل يعمله راس او ذنب نخلة او اسلة (اش 19: 15)

في
ذلك اليوم تكون مصر كالنساء فترتعد وترجف من هزة يد رب الجنود التي يهزها عليها
(اش 19: 16)

و
تكون ارض يهوذا رعبا لمصر كل من تذكرها يرتعب من امام قضاء رب الجنود الذي يقضي به
عليها (اش 19: 17)

في
ذلك اليوم يكون في ارض مصر خمس مدن تتكلم بلغة كنعان وتحلف لرب الجنود يقال
لاحداها مدينة الشمس (اش 19: 18)

في
ذلك اليوم يكون مذبح للرب في وسط ارض مصر وعمود للرب عند تخمها (اش 19: 19)

فيكون
علامة وشهادة لرب الجنود في ارض مصر لانهم يصرخون الى الرب بسبب المضايقين فيرسل
لهم مخلصا ومحاميا وينقذهم (اش 19: 20)

فيعرف
الرب في مصر ويعرف المصريون الرب في ذلك اليوم ويقدمون ذبيحة وتقدمة وينذرون للرب
نذرا ويوفون به (اش 19: 21)

و
يضرب الرب مصر ضاربا فشافيا فيرجعون الى الرب فيستجيب لهم ويشفيهم (اش 19: 22)

في
ذلك اليوم تكون سكة من مصر الى اشور فيجيء الاشوريون الى مصر والمصريون الى اشور
ويعبد المصريون مع الاشوريين (اش 19: 23)

في
ذلك اليوم يكون اسرائيل ثلثا لمصر ولاشور بركة في الارض (اش 19: 24)

بها
يبارك رب الجنود قائلا مبارك شعبي مصر وعمل يدي اشور وميراثي اسرائيل (اش 19: 25)

فقال
الرب كما مشى عبدي اشعياء معرى وحافيا ثلاث سنين اية واعجوبة على مصر وعلى كوش (اش
20: 3)

هكذا
يسوق ملك اشور سبي مصر وجلاء كوش الفتيان والشيوخ عراة وحفاة ومكشوفي الاستاه خزيا
لمصر (اش 20: 4)

فيرتاعون
ويخجلون من اجل كوش رجائهم ومن اجل مصر فخرهم (اش 20: 5)

عند
وصول الخبر الى مصر يتوجعون عند وصول خبر صور (اش 23: 5)

و
يكون في ذلك اليوم ان الرب يجني من مجرى النهر الى وادي مصر وانتم تلقطون واحدا
واحدا يا بني اسرائيل (اش 27: 12)

و
يكون في ذلك اليوم انه يضرب ببوق عظيم فياتي التائهون في ارض اشور والمنفيون في
ارض مصر ويسجدون للرب في الجبل المقدس في اورشليم (اش 27: 13)

الذين
يذهبون لينزلوا الى مصر ولم يسالوا فمي ليلتجئوا الى حصن فرعون ويحتموا بظل مصر
(اش 30: 2)

فيصير
لكم حصن فرعون خجلا والاحتماء بظل مصر خزيا (اش 30: 3)

فان
مصر تعين باطلا وعبثا لذلك دعوتها رهب الجلوس (اش 30: 7)

ويل
للذين ينزلون الى مصر للمعونة ويستندون على الخيل ويتوكلون على المركبات لانها
كثيرة وعلى الفرسان لانهم اقوياء جدا ولا ينظرون الى قدوس اسرائيل ولا يطلبون الرب
(اش 31: 1)

و
اما المصريون فهم اناس لا الهة وخيلهم جسد لا روح والرب يمد يده فيعثر المعين
ويسقط المعان ويفنيان كلاهما معا (اش 31: 3)

انك
قد اتكلت على عكاز هذه القصبة المرضوضة على مصر التي اذا توكا احد عليها دخلت في
كفه وثقبتها هكذا فرعون ملك مصر لجميع المتوكلين عليه (اش 36: 6)

فكيف
ترد وجه وال واحد من عبيد سيدي الصغار وتتكل على مصر لاجل مركبات وفرسان (اش 36: 9)

انا
قد حفرت وشربت مياها وانشف ببطن قدمي جميع خلجان مصر (اش 37: 25)

لاني
انا الرب الهك قدوس اسرائيل مخلصك جعلت مصر فديتك كوش وسبا عوضك (اش 43: 3)

هكذا
يقول الرب لمسيحه لكورش الذي امسكت بيمينه لادوس امامه امما واحقاء ملوك احل لافتح
امامه المصراعين والابواب لا تغلق (اش 45: 1)

انا
اسير قدامك والهضاب امهد اكسر مصراعي النحاس ومغاليق الحديد اقصف (اش 45: 2)

هكذا
قال الرب تعب مصر وتجارة كوش والسبئيون ذوو القامة اليك يعبرون ولك يكونون خلفك
يمشون بالقيود يمرون ولك يسجدون اليك يتضرعون قائلين فيك وحدك الله وليس اخر ليس
اله (اش 45: 14)

لانه
هكذا قال السيد الرب الى مصر نزل شعبي اولا ليتغرب هناك ثم ظلمه اشور بلا سبب (اش
52: 4)

و
لم يقولوا اين هو الرب الذي اصعدنا من ارض مصر الذي سار بنا في البرية في ارض قفر
وحفر في ارض يبوسة وظل الموت في ارض لم يعبرها رجل ولم يسكنها انسان (ار 2: 6)

و
الان ما لك وطريق مصر لشرب مياه شيحور وما لك وطريق اشور لشرب مياه النهر (ار 2: 18)

لماذا
تركضين لتبدلي طريقك من مصر ايضا تخزين كما خزيت من اشور (ار 2: 36)

لاني
لم اكلم اباءكم ولا اوصيتهم يوم اخرجتهم من ارض مصر من جهة محرقة وذبيحة (ار 7: 22)

فمن
اليوم الذي خرج فيه اباؤكم من ارض مصر الى هذا اليوم ارسلت اليكم كل عبيدي
الانبياء مبكرا كل يوم ومرسلا (ار 7: 25)

مصر
ويهوذا وادوم وبني عمون ومواب وكل مقصوصي الشعر مستديرا الساكنين في البرية لان كل
الامم غلف وكل بيت اسرائيل غلف القلوب (ار 9: 26)

الذي
امرت به اباءكم يوم اخرجتهم من ارض مصر من كور الحديد قائلا اسمعوا صوتي واعملوا
به حسب كل ما امركم به فتكونوا لي شعبا وانا اكون لكم الها (ار 11: 4)

لاني
اشهدت على ابائكم اشهادا يوم اصعدتهم من ارض مصر الى هذا اليوم مبكرا ومشهدا قائلا
اسمعوا صوتي (ار 11: 7)

لذلك
ها ايام تاتي يقول الرب ولا يقال بعد حي هو الرب الذي اصعد بني اسرائيل من ارض مصر
(ار 16: 14)

لذلك
ها ايام تاتي يقول الرب ولا يقولون بعد حي هو الرب الذي اصعد بني اسرائيل من ارض
مصر (ار 23: 7)

و
كالتين الرديء الذي لا يؤكل من رداءته هكذا قال الرب هكذا اجعل صدقيا ملك يهوذا
ورؤساءه وبقية اورشليم الباقية في هذه الارض والساكنة في ارض مصر (ار 24: 8)

و
فرعون ملك مصر وعبيده ورؤساءه وكل شعبه (ار 25: 19)

و
لما سمع الملك يهوياقيم وكل ابطاله وكل الرؤساء كلامه طلب الملك ان يقتله فلما سمع
اوريا خاف وهرب واتى الى مصر (ار 26: 21)

فارسل
الملك يهوياقيم اناسا الى مصر الناثان بن عكبور ورجالا معه الى مصر (ار 26: 22)

فاخرجوا
اوريا من مصر واتوا به الى الملك يهوياقيم فضربه بالسيف وطرح جثته في قبور بني
الشعب (ار 26: 23)

ليس
كالعهد الذي قطعته مع ابائهم يوم امسكتهم بيدهم لاخرجهم من ارض مصر حين نقضوا عهدي
فرفضتهم يقول الرب (ار 31: 32)

الذي
جعلت ايات وعجائب في ارض مصر الى هذا اليوم وفي اسرائيل وفي الناس وجعلت لنفسك
اسما كهذا اليوم (ار 32: 20)

و
اخرجت شعبك اسرائيل من ارض مصر بايات وعجائب وبيد شديدة وذراع ممدودة ومخافة عظيمة
(ار 32: 21)

هكذا
قال الرب اله اسرائيل انا قطعت عهدا مع ابائكم يوم اخرجتهم من ارض مصر من بيت
العبيد قائلا (ار 34: 13)

و
خرج جيش فرعون من مصر فلما سمع الكلدانيون المحاصرون اورشليم بخبرهم صعدوا عن
اورشليم (ار 37: 5)

هكذا
قال الرب اله اسرائيل هكذا تقولون لملك يهوذا الذي ارسلكم الي لتستشيروني ها ان
جيش فرعون الخارج اليكم لمساعدتكم يرجع الى ارضه الى مصر (ار 37: 7)

فساروا
واقاموا في جيروت كمهام التي بجانب بيت لحم لكي يسيروا ويدخلوا مصر (ار 41: 17)

قائلين
لا بل الى ارض مصر نذهب حيث لا نرى حربا ولا نسمع صوت بوق ولا نجوع للخبز وهناك
نسكن (ار 42: 14)

فالان
لذلك اسمعوا كلمة الرب يا بقية يهوذا هكذا قال رب الجنود اله اسرائيل ان كنتم
تجعلون وجوهكم للدخول الى مصر وتذهبون لتتغربوا هناك (ار 42: 15)

يحدث
ان السيف الذي انتم خائفون منه يدرككم هناك في ارض مصر والجوع الذي انتم خائفون
منه يلحقكم هناك في مصر فتموتون هناك (ار 42: 16)

و
يكون ان كل الرجال الذين جعلوا وجوههم للدخول الى مصر ليتغربوا هناك يموتون بالسيف
والجوع والوبا ولا يكون منهم باق ولا ناج من الشر الذي اجلبه انا عليهم (ار 42: 17)

لانه
هكذا قال رب الجنود اله اسرائيل كما انسكب غضبي وغيظي على سكان اورشليم هكذا ينسكب
غيظي عليكم عند دخولكم الى مصر فتصيرون حلفا ودهشا ولعنة وعارا ولا ترون بعد هذا
الموضع (ار 42: 18)

قد
تكلم الرب عليكم يا بقية يهوذا لا تدخلوا مصر اعلموا علما اني قد انذرتكم اليوم
(ار 42: 19)

ان
عزريا بن هوشعيا ويوحانان بن قاريح وكل الرجال المتكبرين كلموا ارميا قائلين انت
متكلم بالكذب لم يرسلك الرب الهنا لتقول لا تذهبوا الى مصر لتتغربوا هناك (ار 43: 2)

فجاءوا
الى ارض مصر لانهم لم يسمعوا لصوت الرب واتوا الى تحفنحيس (ار 43: 7)

و
ياتي ويضرب ارض مصر الذي للموت فللموت والذي للسبي فللسبي والذي للسيف فللسيف (ار
43: 11)

و
اوقد نارا في بيوت الهة مصر فيحرقها ويسبيها ويلبس ارض مصر كما يلبس الراعي رداءه
ثم يخرج من هناك بسلام (ار 43: 12)

و
يكسر انصاب بيت شمس التي في ارض مصر ويحرق بيوت الهة مصر بالنار (ار 43: 13)

الكلمة
التي صارت الى ارميا من جهة كل اليهود الساكنين في ارض مصر الساكنين في مجدل وفي
تحفنحيس وفي نوف وفي ارض فتروس قائلة (ار 44: 1)

لاغاظتي
باعمال اياديكم اذ تبخرون لالهة اخرى في ارض مصر التي اتيتم اليها لتتغربوا فيها
لكي تنقرضوا ولكي تصيروا لعنة وعارا بين كل امم الارض (ار 44: 8)

و
اخذ بقية يهوذا الذين جعلوا وجوههم للدخول الى ارض مصر ليتغربوا هناك فيفنون كلهم
في ارض مصر يسقطون بالسيف وبالجوع يفنون من الصغير الى الكبير بالسيف والجوع
يموتون ويصيرون حلفا ودهشا ولعنة وعارا (ار 44: 12)

و
اعاقب الذي يسكنون في ارض مصر كما عاقبت اورشليم بالسيف والجوع والوبا (ار 44: 13)

و
لا يكون ناج ولا باق لبقية يهوذا الاتين ليتغربوا هناك في ارض مصر ليرجعوا الى ارض
يهوذا التي يشتاقون الى الرجوع لاجل السكن فيها لانه لا يرجع منهم الا المنفلتون
(ار 44: 14)

فاجاب
ارميا كل الرجال الذين عرفوا ان نساءهم يبخرن لالهة اخرى وكل النساء الواقفات محفل
كبير وكل الشعب الساكن في ارض مصر في فتروس قائلين (ار 44: 15)

ثم
قال ارميا لكل الشعب ولكل النساء اسمعوا كلمة الرب يا جميع يهوذا الذين في ارض مصر
(ار 44: 24)

لذلك
اسمعوا كلمة الرب يا جميع يهوذا الساكنين في ارض مصر هانذا قد حلفت باسمي العظيم
قال الرب ان اسمي لن يسمى بعد بفم انسان ما من يهوذا في كل ارض مصر قائلا حي السيد
الرب (ار 44: 26)

هانذا
اسهر عليهم للشر لا للخير فيفنى كل رجال يهوذا الذين في ارض مصر بالسيف والجوع حتى
يتلاشوا (ار 44: 27)

و
الناجون من السيف يرجعون من ارض مصر الى ارض يهوذا نفرا قليلا فيعلم كل بقية يهوذا
الذين اتوا الى ارض مصر ليتغربوا فيها كلمة اينا تقوم (ار 44: 28)

هكذا
قال الرب هانذا ادفع فرعون حفرع ملك مصر ليد اعدائه وليد طالبي نفسه كما دفعت
صدقيا ملك يهوذا ليد نبوخذراصر ملك بابل عدوه وطالب نفسه (ار 44: 30)

عن
مصر عن جيش فرعون نخو ملك مصر الذي كان على نهر الفرات في كركميش الذي ضربه
نبوخذراصر ملك بابل في السنة الرابعة ليهوياقيم بن يوشيا ملك يهوذا (ار 46: 2)

تصعد
مصر كالنيل وكانهار تتلاطم المياه فيقول اصعد واغطي الارض اهلك المدينة والساكنين
فيها (ار 46: 8)

اصعدي
الى جلعاد وخذي بلسانا يا عذراء بنت مصر باطلا تكثرين العقاقير لا رفادة لك (ار 46:
11)

الكلمة
التي تكلم بها الرب الى ارميا النبي في مجيء نبوخذراصر ملك بابل ليضرب ارض مصر (ار
46: 13)

اخبروا
في مصر واسمعوا في مجدل واسمعوا في نوف وفي تحفنحيس قولوا انتصب وتهيا لان السيف
ياكل حواليك (ار 46: 14)

قد
نادوا هناك فرعون ملك مصر هالك قد فات الميعاد (ار 46: 17)

اصنعي
لنفسك اهبة جلاء ايتها البنت الساكنة مصر لان نوف تصير خربة وتحرق فلا ساكن (ار 46:
19)

مصر
عجلة حسنة جدا الهلاك من الشمال جاء جاء (ار 46: 20)

قد
اخزيت بنت مصر ودفعت ليد شعب الشمال (ار 46: 24)

قال
رب الجنود اله اسرائيل هانذا اعاقب امون نو وفرعون ومصر والهتها وملوكها فرعون
والمتوكلين عليه (ار 46: 25)

اعطينا
اليد للمصريين والاشوريين لنشبع خبزا (مرا 5: 6)

من
يوم اخرج الرب اباءنا من ارض مصر الى هذا اليوم ما زلنا نعاصي الرب الهنا ونعرض عن
استماع صوته (با 1: 19)

فلحق
بنا الشر واللعنة اللذان امر الرب موسى عبده ان يوعد بهما يوم اخرج اباءنا من ارض
مصر ليعطينا ارضا تدر لبنا وعسلا كما في هذا اليوم (با 1: 20)

فالان
ايها الرب اله اسرائيل الذي اخرج شعبه من ارض مصر بيد قديرة وبايات ومعجزات وقوة
عظيمة وذراع مبسوطة واقام له اسما كما في هذا اليوم (با 2: 11)

و
زنيت مع جيرانك بني مصر الغلاظ اللحم وزدت في زناك لاغاظتي (حز 16: 26)

فتمرد
عليه بارساله رسله الى مصر ليعطوه خيلا وشعبا كثيرين فهل ينجح هل يفلت فاعل هذا او
ينقض عهدا ويفلت (حز 17: 15)

فلما
سمعت به الامم اخذ في حفرتهم فاتوا به بخزائم الى ارض مصر (حز 19: 4)

و
قل لهم هكذا قال السيد الرب في يوم اخترت اسرائيل ورفعت يدي لنسل بيت يعقوب
وعرفتهم نفسي في ارض مصر ورفعت لهم يدي قائلا انا الرب الهكم (حز 20: 5)

في
ذلك اليوم رفعت لهم يدي لاخرجهم من ارض مصر الى الارض التي تجسستها لهم تفيض لبنا
وعسلا هي فخر كل الاراضي (حز 20: 6)

و
قلت لهم اطرحوا كل انسان منكم ارجاس عينيه ولا تتنجسوا باصنام مصر انا الرب الهكم
(حز 20: 7)

فتمردوا
علي ولم يريدوا ان يسمعوا لي ولم يطرح الانسان منهم ارجاس عينيه ولم يتركوا اصنام
مصر فقلت اني اسكب رجزي عليهم لاتم عليهم سخطي في وسط ارض مصر (حز 20: 8)

لكن
صنعت لاجل اسمي لكيلا يتنجس امام عيون الامم الذين هم في وسطهم الذين عرفتهم نفسي
امام عيونهم باخراجهم من ارض مصر (حز 20: 9)

فاخرجتهم
من ارض مصر واتيت بهم الى البرية (حز 20: 10)

كما
حاكمت اباءكم في برية ارض مصر كذلك احاكمكم يقول السيد الرب (حز 20: 36)

و
زنتا بمصر في صباهما زنتا هناك دغدغت ثديهما وهناك تزغزغت ترائب عذرتهما (حز 23: 3)

و
لم تترك زناها من مصر ايضا لانهم ضاجعوها في صباها وزغزغوا ترائب عذرتها وسكبوا
عليها زناهم (حز 23: 8)

و
اكثرت زناها بذكرها ايام صباها التي فيها زنت بارض مصر (حز 23: 19)

و
افتقدت رذيلة صباك بزغزغة المصريين ترائبك لاجل ثدي صباك (حز 23: 21)

و
ابطل رذيلتك عنك وزناك من ارض مصر فلا ترفعين عينيك اليهم ولا تذكرين مصر بعد (حز
23: 27)

كتان
مطرز من مصر هو شراعك ليكون لك راية الاسمانجوني والارجوان من جزائر اليشة كانا
غطاءك (حز 27: 7)

يا
ابن ادم اجعل وجهك نحو فرعون ملك مصر وتنبا عليه وعلى مصر كلها (حز 29: 2)

تكلم
وقل هكذا قال السيد الرب هانذا عليك يا فرعون ملك مصر التمساح الكبير الرابض في
وسط انهاره الذي قال نهري لي وانا عملته لنفسي (حز 29: 3)

و
يعلم كل سكان مصر اني انا الرب من اجل كونهم عكاز قصب لبيت اسرائيل (حز 29: 6)

و
تكون ارض مصر مقفرة وخربة فيعلمون اني انا الرب لانه قال النهر لي وانا عملته (حز
29: 9)

لذلك
هانذا عليك وعلى انهارك واجعل ارض مصر خربا خربة مقفرة من مجدل الى اسوان الى تخم
كوش (حز 29: 10)

و
اجعل ارض مصر مقفرة في وسط الاراضي المقفرة ومدنها في وسط المدن الخربة تكون مقفرة
اربعين سنة واشتت المصريين بين الامم وابددهم في الاراضي (حز 29: 12)

لانه
هكذا قال السيد الرب عند نهاية اربعين سنة اجمع المصريين من الشعوب الذين تشتتوا
بينهم (حز 29: 13)

و
ارد سبي مصر وارجعهم الى ارض فتروس الى ارض ميلادهم ويكونون هناك مملكة حقيرة (حز
29: 14)

لذلك
هكذا قال السيد الرب هانذا ابذل ارض مصر لنبوخذراصر ملك بابل فياخذ ثروتها ويغنم
غنيمتها وينهب نهبها فتكون اجرة لجيشه (حز 29: 19)

قد
اعطيته ارض مصر لاجل شغله الذي خدم به لانهم عملوا لاجلي يقول السيد الرب (حز 29: 20)

و
ياتي سيف على مصر ويكون في كوش خوف شديد عند سقوط القتلى في مصر وياخذون ثروتها
وتهدم اسسها (حز 30: 4)

هكذا
قال الرب ويسقط عاضدو مصر وتنحط كبرياء عزتها من مجدل الى اسوان يسقطون فيها
بالسيف يقول السيد الرب (حز 30: 6)

فيعلمون
اني انا الرب عند اضرامي نارا في مصر ويكسر جميع اعوانها (حز 30: 8)

في
ذلك اليوم يخرج من قبلي رسل في سفن لتخويف كوش المطمئنة فياتي عليهم خوف عظيم كما
في يوم مصر لانه هوذا ياتي (حز 30: 9)

هكذا
قال السيد الرب اني ابيد ثروة مصر بيد نبوخذراصر ملك بابل (حز 30: 10)

هو
وشعبه معه عتاة الامم يؤتى بهم لخراب الارض فيجردون سيوفهم على مصر ويملاون الارض
من القتلى (حز 30: 11)

هكذا
قال السيد الرب وابيد الاصنام وابطل الاوثان من نوف ولا يكون بعد رئيس من ارض مصر
والقي الرعب في ارض مصر (حز 30: 13)

و
اسكب غضبي على سين حصن مصر واستاصل جمهور نو (حز 30: 15)

و
اضرم نارا في مصر سين تتوجع توجعا ونو تكون للتمزيق ولنوف ضيقات كل يوم (حز 30: 16)

و
يظلم النهار في تحفنحيس عند كسري انيار مصر هناك وتبطل فيها كبرياء عزها اما هي
فتغشاها سحابة وتذهب بناتها الى السبي (حز 30: 18)

فاجري
احكاما في مصر فيعلمون اني انا الرب (حز 30: 19)

يا
ابن ادم اني كسرت ذراع فرعون ملك مصر وها هي لم تجبر بوضع رفائد ولا بوضع عصابة
لتجبر فتمسك السيف (حز 30: 21)

لذلك
هكذا قال السيد الرب هانذا على فرعون ملك مصر فاكسر ذراعيه القوية والمكسورة واسقط
السيف من يده (حز 30: 22)

و
اشتت المصريين بين الامم واذريهم في الاراضي (حز 30: 23)

و
اشدد ذراعي ملك بابل اما ذراعا فرعون فتسقطان فيعلمون اني انا الرب حين اجعل سيفي
في يد ملك بابل فيمده على ارض مصر (حز 30: 25)

و
اشتت المصريين بين الامم واذريهم في الاراضي فيعلمون اني انا الرب (حز 30: 26)

يا
ابن ادم قل لفرعون ملك مصر وجمهوره من اشبهت في عظمتك (حز 31: 2)

يا
ابن ادم ارفع مرثاة على فرعون ملك مصر وقل له اشبهت شبل الامم وانت نظير تمساح في
البحار اندفقت بانهارك وكدرت الماء برجليك وعكرت انهارهم (حز 32: 2)

بسيوف
الجبابرة اسقط جمهورك كلهم عتاة الامم فيسلبون كبرياء مصر ويهلك كل جمهورها (حز 32:
12)

حين
اجعل ارض مصر خرابا وتخلو الارض من ملئها عن ضربي جميع سكانها يعلمون اني انا الرب
(حز 32: 15)

هذه
مرثاة يرثون بها بنات الامم ترثو بها على مصر وعلى كل جمهورها ترثو بها يقول السيد
الرب (حز 32: 16)

يا
ابن ادم ولول على جمهور مصر واحدره هو وبنات الامم العظيمة الى الارض السفلى مع
الهابطين في الجب (حز 32: 18)

و
للبابين مصراعان مصراعان ينطويان مصراعان للباب الواحد ومصراعان للباب الاخر (حز
41: 24)

و
الان ايها السيد الهنا الذي اخرجت شعبك من ارض مصر بيد قوية وجعلت لنفسك اسما كما
هو هذا اليوم قد اخطانا عملنا شرا (دا 9: 15)

و
يسبي الى مصر الهتهم ايضا مع مسبوكاتهم وانيتهم الثمينة من فضة وذهب ويقتصر سنين
عن ملك الشمال (دا 11: 8)

و
يمد يده على الاراضي وارض مصر لا تنجو (دا 11: 42)

و
يتسلط على كنوز الذهب والفضة وعلى كل نفائس مصر واللوبيون والكوشيون عند خطواته
(دا 11: 43)

و
اعطيها كرومها من هناك ووادي عخور بابا للرجاء وهي تغني هناك كايام صباها وكيوم
صعودها من ارض مصر (هو 2: 15)

و
صار افرايم كحمامة رعناء بلا قلب يدعون مصر يمضون الى اشور (هو 7: 11)

يرجعون
ليس الى العلي قد صاروا كقوس مخطئة يسقط رؤساؤهم بالسيف من اجل سخط السنتهم هذا
هزؤهم في ارض مصر (هو 7: 16)

اما
ذبائح تقدماتي فيذبحون لحما وياكلون الرب لا يرتضيها الان يذكر اثمهم ويعاقب
خطيتهم انهم الى مصر يرجعون (هو 8: 13)

لا
يسكنون في ارض الرب بل يرجع افرايم الى مصر وياكلون النجس في اشور (هو 9: 3)

انهم
قد ذهبوا من الخراب تجمعهم مصر تدفنهم موف يرث القريص نفائس فضتهم يكون العوسج في
منازلهم (هو 9: 6)

لما
كان اسرائيل غلاما احببته ومن مصر دعوت ابني (هو 11: 1)

لا
يرجع الى ارض مصر بل اشور هو ملكه لانهم ابوا ان يرجعوا (هو 11: 5)

يسرعون
كعصفور من مصر وكحمامة من ارض اشور فاسكنهم في بيوتهم يقول الرب (هو 11: 11)

افرايم
راعي الريح وتابع الريح الشرقية كل يوم يكثر الكذب والاغتصاب ويقطعون مع اشور عهدا
والزيت الى مصر يجلب (هو 12: 1)

و
انا الرب الهك من ارض مصر حتى اسكنك الخيام كايام الموسم (هو 12: 9)

و
بنبي اصعد الرب اسرائيل من مصر وبنبي حفظ (هو 12: 13)

و
انا الرب الهك من ارض مصر والها سواي لست تعرف ولا مخلص غيري (هو 13: 4)

اثم
افرايم مصرور خطيته مكنوزة (هو 13: 12)

مصر
تصير خرابا وادوم تصير قفرا خربا من اجل ظلمهم لبني يهوذا الذين سفكوا دما بريئا
في ارضهم (يؤ 3: 19)

و
انا اصعدتكم من ارض مصر وسرت بكم في البرية اربعين سنة لترثوا ارض الاموري (عا 2: 10)

اسمعوا
هذا القول الذي تكلم به الرب عليكم يا بني اسرائيل على كل القبيلة التي اصعدتها من
ارض مصر قائلا (عا 3: 1)

نادوا
على القصور في اشدود وعلى القصور في ارض مصر وقولوا اجتمعوا على جبال السامرة
وانظروا شغبا عظيما في وسطها ومظالم في داخلها (عا 3: 9)

ارسلت
بينكم وبا على طريقة مصر قتلت بالسيف فتيانكم مع سبي خيلكم واصعدت نتن محالكم حتى
الى انوفكم فلم ترجعوا الي يقول الرب (عا 4: 10)

اليس
من اجل هذا ترتعد الارض وينوح كل ساكن فيها وتطمو كلها كنهر وتفيض وتنضب كنيل مصر
(عا 8: 8)

و
السيد رب الجنود الذي يمس الارض فتذوب وينوح الساكنون فيها وتطمو كلها كنهر وتنضب
كنيل مصر (عا 9: 5)

الستم
لي كبني الكوشيين يا بني اسرائيل يقول الرب الم اصعد اسرائيل من ارض مصر
والفلسطينيين من كفتور والاراميين من قير (عا 9: 7)

اني
اصعدتك من ارض مصر وفككتك من بيت العبودية وارسلت امامك موسى وهرون ومريم (مي 6: 4)

هو
يوم ياتون اليك من اشور ومدن مصر ومن مصر الى النهر ومن البحر الى البحر ومن الجبل
الى الجبل (مي 7: 12)

كايام
خروجك من ارض مصر اريه عجائب (مي 7: 15)

كوش
قوتها مع مصر وليست نهاية فوط ولوبيم كانوا معونتك (نا 3: 9)

حسب
الكلام الذي عاهدتكم به عند خروجكم من مصر وروحي قائم في وسطكم لا تخافوا (حج 2: 5)

و
ارجعهم من ارض مصر واجمعهم من اشور واتي بهم الى ارض جلعاد ولبنان ولا يوجد لهم
مكان (زك 10: 10)

و
يعبر في بحر الضيق ويضرب اللجج في البحر وتجف كل اعماق النهر وتخفض كبرياء اشور
ويزول قضيب مصر (زك 10: 11)

و
ان لا تصعد ولا تات قبيلة مصر ولا مطر عليها تكن عليها الضربة التي يضرب بها الرب
الامم الذين لا يصعدون ليعيدوا عيد المظال (زك 14: 18)

هذا
يكون قصاص مصر وقصاص كل الامم الذين لا يصعدون ليعيدوا عيد المظال (زك 14: 19)

و
لما استتب الملك لانطيوكس ازمع على امتلاك مصر ليكون مالكا على كلتا المملكتين
(1مكابين 1: 17)

فدخل
مصر بجيش كثيف وعجلات وفيلة وفرسان واسطول عظيم (1مكابين 1: 18)

و
اثار الحرب على بطلماوس ملك مصر فارتاع بطلماوس من وجهه وهرب وسقط قتلى كثيرون
(1مكابين 1: 19)

فاستحوذوا
على المدن الحصينة بارض مصر وسلبوا غنائم ارض مصر (1مكابين 1: 20)

و
رجع انطيوكس بعدما اوقع بمصر وذلك في السنة المئة والثالثة والاربعين ونهض نحو
اسرائيل (1مكابين 1: 21)

و
يوسف في اوان ضيقه حفظ الوصية فصار سيدا على مصر (1مكابين 2: 53)

فاستخلف
ليسياس على امور الملك من نهر الفرات الى حدود مصر وهو رجل شريف من النسل الملكي
(1مكابين 3: 32)

ثم
بعث الاسكندر رسلا الى بطلماوس ملك مصر بهذا الكلام قائلا (1مكابين 10: 51)

و
خرج بطلماوس من مصر هو وكلوبطرة ابنته ودخلا بطلمايس في السنة المئة والثانية
والستين (1مكابين 10: 57)

و
جمع ملك مصر جيوشا كثيرة كالرمل الذي على ساحل البحر وسفنا عديدة وحاول الاستيلاء
على مملكة الاسكندر بالمكر والحاقها بمملكته (1مكابين 11: 1)

ثم
ان بطلماوس دخل انطاكية ووضع على راسه تاجين تاج اسية وتاج مصر (1مكابين 11: 13)

و
اقام سمعان اخاه قائدا من عقبة صور الى حدود مصر (1مكابين 11: 59)

فتلقى
اونيا الرسول باكرام واخذ الكتب المصرح فيها بالمناصرة والموالاة (1مكابين 12: 8)

الى
الاخوة اليهود الذين في مصر سلام اليكم من الاخوة اليهود الذين في اورشليم وبلاد
اليهودية اطيب السلام (2مكابين 1: 1)

في
السنة المئة والثامنة والثمانين من سكان اورشليم واليهودية والشيوخ ويهوذا الى
ارسطوبولس مؤدب بطلماوس الملك الذي من ذرية الكهنة المسحاء والى اليهود الذين في
مصر سلام وعافية (2مكابين 1: 10)

و
ارسل ابولنيوس بن منستاوس الى مصر لمبايعة بطلماوس فيلوماتور الملك فعلم انطيوكس
انه قد نحي عن تدبير الامور فوجه اهتمامه الى تحصين نفسه ورجع الى يافا ثم سار الى
اورشليم (2مكابين 4: 21)

في
ذلك الزمان تجهز انطيوكس لغزو مصر ثانية (2مكابين 5: 1)

و
كانت خاتمة امره منقلبا سيئا لان ارتاس زعيم العرب طرده فجعل يفر من مدينة الى
مدينة والجميع ينبذونه ويبغضونه بغضة من ارتد عن الشريعة ويمقتونه مقت من هو قتال
لاهل وطنه حتى دحر الى مصر (2مكابين 5: 8)

فلما
بلغت الملك هذه الحوادث اتهم اليهود بالانتقاض عليه فزحف من مصر وقد تنمر في قلبه
واخذ المدينة عنوة (2مكابين 5: 11)

فاصبح
بعدما خيل له بزهوه الذي لم يبلغ اليه انسان انه يحكم على امواج البحر ويجعل قمم
الجبال في كفة الميزان مصروعا على الارض محمولا في محفة شهادة للجميع بقدرة الله
الجليلة (2مكابين 9: 8)

فنقل
جثته فيلبس رضيعه ثم انصرف الى مصر الى بطلماوس فيلوماتور خوفا من ابن انطيوكس
(2مكابين 9: 29)

 

 

2)
قائمة بالآيات التي أتى فيها ذكر دوله مصر في العهد الجديد:

 

و
بعدما انصرفوا اذا ملاك الرب قد ظهر ليوسف في حلم قائلا قم وخذ الصبي وامه واهرب
الى مصر وكن هناك حتى اقول لك لان هيرودس مزمع ان يطلب الصبي ليهلكه (مت 2: 13)

فقام
واخذ الصبي وامه ليلا وانصرف الى مصر (مت 2: 14)

و
كان هناك الى وفاة هيرودس لكي يتم ما قيل من الرب بالنبي القائل من مصر دعوت ابني
(مت 2: 15)

فلما
مات هيرودس اذا ملاك الرب قد ظهر في حلم ليوسف في مصر (مت 2: 19)

فذاع
خبره في جميع سورية فاحضروا اليه جميع السقماء المصابين بامراض واوجاع مختلفة
والمجانين والمصروعين والمفلوجين فشفاهم (مت 4: 24)

و
فريجية وبمفيلية ومصر ونواحي ليبية التي نحو القيروان والرومانيون المستوطنون يهود
ودخلاء (اع 2: 10)

و
رؤساء الاباء حسدوا يوسف وباعوه الى مصر وكان الله معه (اع 7: 9)

و
انقذه من جميع ضيقاته واعطاه نعمة وحكمة امام فرعون ملك مصر فاقامه مدبرا على مصر
وعلى كل بيته (اع 7: 10)

ثم
اتى جوع على كل ارض مصر وكنعان وضيق عظيم فكان اباؤنا لا يجدون قوتا (اع 7: 11)

و
لما سمع يعقوب ان في مصر قمحا ارسل اباءنا اول مرة (اع 7: 12)

فنزل
يعقوب الى مصر ومات هو واباؤنا (اع 7: 15)

و
كما كان يقرب وقت الموعد الذي اقسم الله عليه لابراهيم كان ينمو الشعب ويكثر في
مصر (اع 7: 17)

فتهذب
موسى بكل حكمة المصريين وكان مقتدرا في الاقوال والاعمال (اع 7: 22)

و
اذ راى واحدا مظلوما حامى عنه وانصف المغلوب اذ قتل المصري (اع 7: 24)

اتريد
ان تقتلني كما قتلت امس المصري (اع 7: 28)

اني
لقد رايت مشقة شعبي الذين في مصر وسمعت انينهم ونزلت لانقذهم فهلم الان ارسلك الى
مصر (اع 7: 34)

هذا
اخرجهم صانعا عجائب وايات في ارض مصر وفي البحر الاحمر وفي البرية اربعين سنة (اع
7: 36)

الذي
لم يشا اباؤنا ان يكونوا طائعين له بل دفعوه ورجعوا بقلوبهم الى مصر (اع 7: 39)

قائلين
لهرون اعمل لنا الهة تتقدم امامنا لان هذا موسى الذي اخرجنا من ارض مصر لا نعلم
ماذا اصابه (اع 7: 40)

اله
شعب اسرائيل هذا اختار اباءنا ورفع الشعب في الغربة في ارض مصر وبذراع مرتفعة
اخرجهم منها (اع 13: 17)

افلست
انت المصري الذي صنع قبل هذه الايام فتنة واخرج الى البرية اربعة الالاف الرجل من
القتلة (اع 21: 38)

فمن
هم الذين اذ سمعوا اسخطوا اليس جميع الذين خرجوا من مصر بواسطة موسى (عب 3: 16)

لا
كالعهد الذي عملته مع ابائهم يوم امسكت بيدهم لاخرجهم من ارض مصر لانهم لم يثبتوا
في عهدي وانا اهملتهم يقول الرب (عب 8: 9)

حاسبا
عار المسيح غنى اعظم من خزائن مصر لانه كان ينظر الى المجازاة (عب 11: 26)

بالايمان
ترك مصر غير خائف من غضب الملك لانه تشدد كانه يرى من لا يرى (عب 11: 27)

بالايمان
اجتازوا في البحر الاحمر كما في اليابسة الامر الذي لما شرع فيه المصريون غرقوا
(عب 11: 29)

فاريد
ان اذكركم ولو علمتم هذا مرة ان الرب بعدما خلص الشعب من ارض مصر اهلك ايضا الذين
لم يؤمنوا (يه 1: 5)

و
تكون جثتاهما على شارع المدينة العظيمة التي تدعى روحيا سدوم ومصر حيث صلب ربنا
ايضا (رؤ 11: 8)

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى