عهد قديم

  • الإصحاح الثاني والأربعون

    الإصحاح الثاني والأربعون

     الإصحاح الثاني والأربعون]]>الإصحاح الثاني والأربعون   قالسليمان “نهآية أمر خير من بدايته” جا 8:7. ونري هنا في هذا الإصحاحإثبات ذلك. 1.      عودة أيوب إلي الله وندمه عن كل الكلام الصعب الذي قاله. فكان من المحزنحقاً أن رجلاً كاملاً  كأيوبيتخاصم مع الله. 2.      عودة الصداقة بين أيوب وأصحابه وإنتهاء الجدال بالمصالحة فكان من المحزنأيضاً أن  هؤلاءالأصدقاء وكلهم كاملين نجدهم في…

    أكمل القراءة »
  • الإصحاح الأربعون

    الإصحاح الأربعون

     الإصحاح الأربعون]]>الإصحاح الأربعون   الأيات1-5:- “فاجابالرب ايوب فقال، هل يخاصم القدير موبخه ام المحاج الله يجاوبه، فاجاب ايوب الربوقال، ها انا حقير فماذا اجاوبك وضعت يدي على فمي، مرة تكلمت فلا اجيب ومرتين فلاازيد”.  بعدأن أعطي الله لأيوب الدرس، سكت الله وأعطي أيوب فرصة ليتأمل فيما سمعه. ولكن أيوبسكت ولم يتكلم. ولما سكت أيوب تكلم الله= فأجاب الرب أيوب…

    أكمل القراءة »
  • الإصحاح الحادي والأربعون

    الإصحاح الحادي والأربعون

     الإصحاح الحادي والأربعون]]>الإصحاح الحادي والأربعون   بهيموثولوياثان ربما يكونان وصف لفرس النهر (سيد قشطة) وللتمساح. ولكن نجد في أوصافهمامبالغات شديدة والسبب في ذلك:- 1.      قد يكون بهيموث ولوياثان حيوانات منقرضة تشبه سيد قشطة والتمساح. 2.      قد يكون كاتب السفر إستفاد من أوصاف شعرية مصرية لحيوانين مرعبين لهما هذهالأسماء،  وبحسبالثقافة المصرية وجد الكاتب هذه المواصفات فإقتبسها. 3.      قد يكون كلاهما…

    أكمل القراءة »
  • الإصحاح الثامن والثلاثون

    الإصحاح الثامن والثلاثون

     الإصحاح الثامن والثلاثون]]>الإصحاح الثامن والثلاثون   اللهيتكلم في معظم المجادلاتينتصر أحد المتنازعين وتكون له الكلمة الأخيرة. والنزاع هنا كان أولاً بين أيوبوأصدقائه، وتنازل الأصدقاء وتركوا الحلبة لأيوب وحده، إلي أن دخل أليهو فإنسحبأيوب. وكان أليهو خادماً للرب يهيئ الطريق أمامه، مثل يوحنا المعمدان قبل المسيح،وهذا لأن المناقشة إنتهت بتدخل الله شخصياً. وكان كلام الله لأيوب أنك لا تعرف كذاوكذا.…

    أكمل القراءة »
  • الإصحاح التاسع والثلاثون

    الإصحاح التاسع والثلاثون

     الإصحاح التاسع والثلاثون]]>الإصحاح التاسع والثلاثون   يستمرالله في عتاب أيوب لأنهإتهمه بالظلم، بينما هو يراعي حتي المخلوقات الأخري المتوحش منها والضعيف ويهتمبها ويرزقها. والله يعاتب أيوب لأنه في خطبه الكثيرة إهتم بأن يذكر صلاحه وإهتمامهبالفقراء وأعماله الصالحة، وكأن الله يقول له، إن كنت أنت قد عملت بعض الأعمالالصالحة، فأنا كل أعمالي صالحة وأنظر للخليقة حولك وأنت تري أنني لا…

    أكمل القراءة »
  • الإصحاح السادس والثلاثين

    الإصحاح السادس والثلاثين

     الإصحاح السادس والثلاثين]]>الإصحاح السادس والثلاثين   إتهمالأصحاب أيوب بأنه شرير، وبسبب شروره أصابه الله بما أصابه، وطالت فترة آلامه لأنهمصر علي شره، لا يريد أن يتوب عنه. ورفض أيوب كلامهم. أما أليهو الحكيم، فلم يتهمأيوب بتهمة تخيلها هو، بل لامه بشدة علي الأقوال الصعبة التي قالها عن الله، وشرحله أن آلامه هي للتأديب، وأن آلامه طالت لأنه يصرخ ويصرخ…

    أكمل القراءة »
  • الإصحاح السابع والثلاثين

    الإصحاح السابع والثلاثين

     الإصحاح السابع والثلاثين]]>الإصحاح السابع والثلاثين   يستمرهنا أليهو في وصف عظائم الله في خلقه للطبيعة، فيري يد الله في الرعد والبرق(1-5)وفي الثلج والمطر والريح (6-13). وتحدي أيوب أن يجد تفسيراً لكل ما يراه. الأيات1-5:- “فلهذااضطرب قلبي وخفق من موضعه، اسمعوا سماعا رعد صوته والزمزمة الخارجة من فيه، تحت كلالسماوات يطلقها كذا نوره الى اكناف الارض، بعد يزمجر صوت يرعد…

    أكمل القراءة »
  • الإصحاح الرابع والثلاثين

    الإصحاح الرابع والثلاثين

     الإصحاح الرابع والثلاثين]]>الإصحاح الرابع والثلاثين   الأيات1-9:- “فاجاباليهو وقال، اسمعوا اقوالي ايها الحكماء واصغوا لي ايها العارفون، لان الاذن تمتحنالاقوال كما ان الحنك يذوق طعاما، لنمتحن لانفسنا الحق ونعرف بين انفسنا ما هو طيب،لان ايوب قال تبررت والله نزع حقي، عند محاكمتي اكذب جرحي عديم الشفاء من دون ذنب،فاي انسان كايوب يشرب الهزء كالماء، ويسير متحدا مع فاعلي الاثم…

    أكمل القراءة »
  • الإصحاح الخامس والثلاثين

    الإصحاح الخامس والثلاثين

     الإصحاح الخامس والثلاثين]]>الإصحاح الخامس والثلاثين   الأيات1-8:- “فاجاباليهو وقال، اتحسب هذا حقا قلت انا ابر من الله، لانك قلت ماذا يفيدك بماذا انتفعاكثر من خطيتي، انا ارد عليك كلاما وعلى اصحابك معك، انظر الى السماوات وابصرولاحظ الغمام انها اعلى منك، ان اخطات فماذا فعلت به وان كثرت معاصيك فماذا عملتله، ان كنت بارا فماذا اعطيته او ماذا ياخذه من…

    أكمل القراءة »
  • الإصحاح الثاني والثلاثون

    الإصحاح الثاني والثلاثون

     الإصحاح الثاني والثلاثون]]>الإصحاح الثاني والثلاثون   الإصحاحات(32-37) هي خطاب أليهو  تكلمأليهو بعد أن إنتهي حوار أيوب مع أصحابه. فلا أيوب إعترف بأنه أخطأ ولا أصحابهتنازلوا عن قضيتهم، وكان أليهو أصغر الموجودين سناً، وإعتذر عن كونه أصغرهم ومعهذا يبدي رأياً، وهو تكلم للأسباب الآتية:- 1.      لأن أصحاب أيوب عجزوا عن الرد علي أيوب. 2.      لأن أيوب برر نفسه في كل…

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى