اللاهوت الطقسي

85- المغزى من دراسة طقوس الأمم اليهودية والوثنية



85- المغزى من دراسة طقوس الأمم اليهودية والوثنية

85- المغزى من
دراسة طقوس الأمم اليهودية والوثنية

– هو أن نعرف كيف أن الامم الوثنية عبدت هذه
الاوثان وأيضاً كيف أن الشيطان أقنعهم بهذا يعني فكرة الوحي الالهي عندنا بالروح
القدس هو نسه الشيطان أدخله اليهم عن طريق الروح النجس وكيف كان يعطيهم احساس
بالوحي أي كيف يقنع الشيطان الانسان بأن فيه وحي؟

 

– فالوحي الالهي لا يتناقض مع نفسه، لأن الله لا
يقول مبدأ ويعطي مبدأ آخر يتناقض مع نفسه. لذلك الانجيل هو صورة للوحي ويستحيل أن
يوجد به تناقض مستحيل أن يوجد به أي أخطاء من أي نوع.

 

– الفرق بين فكرة الوثنيين في العبادة وفكر
اليهود قبل العهد الجديد في العبادة وفكر العهد الجديد في العبادة.

 

– فكر الامم الوثنية هو فكر شيطاني لكن فكر
الامة اليهودية بكل عصورها كان فكر الهي ولكن في مرحلة الطفولة الروحية للبشرية.

 

– أما في المسيحية فهي فكر الله في مرحلة النضوج
للبشرية.

 

– كيف نجح الشيطان أن يصور للناس عبادة ونظام
وأصوام، فهذه كلها أشياء تريح الضمير وتوقع الانسان في الخطية أحياناً فهناك تناقض
واضح يتعمده الشيطان لكي يتلف النفس البشرية لكن السيد المسيح يقول: كل ما أعطانية
الاب لا أتلف منه أحد بينما الشيطان يتلف وهو معتدى.

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى