اللاهوت الدفاعي

يستينوس يتهم اليهود بالتحريف



يستينوس يتهم اليهود بالتحريف

يستينوس يتهم
اليهود
بالتحريف

الرد علي
ادعاء ان
القديس يستينوس يتهم اليهود
بالتحريف

الشبهة

يقول المشكك

القديس يوستينوس الشهيد يتهم اليهود
بالتحريف

الفصل 71 – 72 و73
من
كتاب حوار مع تريفو اليهودي للقديس يوستينوس الشهيد وفي هذه الفصول يتهم القديس يوستينوس اليهود بتحريف
الكتاب المقدس

ترجمة ********* 

الفصل
71

اليهود يرفضون النسخة السبعينية رغم انهم حذفوا منها بعض
النصوص

وانا بعيد
كل البعد من أن اضع ثقتي في معلميك
(اليهود) الذين
يرفضون الإعتراف بالترجمة السبعينية التي ترجمها السبعون
الذين كانوا مع بطليموس
(بأمر من بطليموس) ملك مصر(ا). وأخذوا
في تلفيق نسخة أخري
. وأرغب منك أن تدرك انهم حذفوا كليا نصوصا
كثيرة من تلك النسخة التي ترجمها السبعون ان هذا الرجل الذي صلب عبر عنه بتعبيرات
تثبت انه إله وانسان وانه يصلب ويموت 

ولأني أعلم
أنكم لا تقرون بذلك فسوف أتجنب تلك النقاط وسوف أناقشك معتمدا علي النصوص التي
مازلتم تعترفون بها

لقد اقريت
بالنصوص التي ذكرتها لك لكنك تعارض المعني
ها العذراء
تلد

لكنك
تقول ان النص يقرأ
ها إمراة شابة تحبل وقد وعدتك
أني سوف ابرهن لك ان النبوة لا يشير الي حزقيا كما علموك ولكن تشير الي المسيح
والآن اليك الدليل

وهنا قال لي
تريفو 

نسألك أولا
وقبل أي شيء ان تخبرنا عن تلك النصوص التي تزعم انها مسحت كليا

الفصل 72 

حذف نصوص من سفر عزرا
وارميا

وقلت له سوف افعل
كما تحب

من نص عزرا
الذي ذكر فيه شرائع عيد الفصح أزالوا عنه ما يلي وقال عزرا للناس،
هذا الفصح
هو مخلصنا وملجأنا
, ان فهمتم وذلك وآمنت قلوبكم، وتواضعنا له
وكان رجاءنا فيه فلن يهجر هذا المكان الي الأبد،
هكذا يقول
السيد رب الجنود ولكن ان لم تؤمنوا ولم تسمعوا له تكونون سخرية الأمم

2219

ومن أرميا أزالوا النص التالي
انا
(كنت) كشاة سيقت
الي الذبح ولم أعلم انهم تآمروا علي قائلين ب ب ب
ب
* لنفسد عليه خبزه ونقطع ذكره من أرض الاحياء ولكن
نص ارميا مازال يوجد في بعض النسخ اليهود ج ج ج ج
ج
*
لأن
ازالتها تمت حديثا ومن هذا النص يتضح ان اليهود تشاوروا عن المسيح ليصلبوه ويقتلوه
وهو أيضا الذي تنبأ عنه اشعياء في انه سوف يساق كالخروف الي الذبح مصورا اياه في
شكل حمل وديع
.
وكونهم
في موقف صعب منها أجدفوا ومن أرميا ايضا أزالوا النص القائل: الرب الإله تذكر شعبه
الميت من اليهود الراقدين في القبور فصعد يبشرهم بالخلاص
2221

الفصل 73

كلمة الخشب حذفت من
مزمور 96

ومن مزمور 95
(96) 
حذفوا هذه العبارة الصغيرة من الخشب من قول دوود
قولوا أنتم بين الأمم الرب قد ملك بالخشب
(يقصد
الصليب)

وأبقوا

قولوا
انتم بين الأمم
” 2222

ولم يذكر
ابدا ان احدا منكم حكم قد حكم كرب وإله سواه،
الذي صلب
والذي أكد الروح القدس في نفس المزمور انه أقيم وأخرج من القبر مقرا بأنه ليس له
مثيل بين آلهة كل الأمم لأن تلك الآلهة أوثان الشياطين وسوف أعيد علي مسامعك كل
المزمور لعلك تفهم ما قيل رنموا للرب ترنيمة جديدة رنمي للرب يا كل الارض رنموا
للرب باركوا اسمه بشروا من يوم الى يوم بخلاصه حدثوا بين الامم بمجده بين جميع
الشعوب بعجائبه لان الرب عظيم ووجب حمده حمدا عظيما ووجبت خشيته أكثر من كل آلهة
الشعوب
لأن آلهة الشعوب شياطين أما الرب فقد صنع
السموات إيمان وجمال في حضرته، مجد وقداسة في قدسه قدموا يا كل الشعوب قدموا للرب
مجدا وعزا، قدموا للرب مجدا باسمه، خذوا القرابين وادخلوا مسكنه أعبدوا الرب في
مسكنه (معبده) المقدس للتتحرك كل الأرض أمامه قولوا أنتم بين الأمم الرب قد ملك *
لأنه أسس العالم فلا يتزعزع، سوف يدين العالم بالعدل فلتبتهج السموات ولتفرح الأرض
والبحر يهتز بكل ما فيه وتبتهج الحقول بما فيها ولتسعد كل أشجار الغاب أمام الرب لأنه
ياتي يأتي ليدين الأرض وسوف يدين العالم بالحق

وهنا قال لي
تريفوا

ما ان كان
حكام الشعب حذفوا أجزاء من الكتاب المقدس كما تأكد ام لم يحذفول، الله فقط يعلم،ولكن
هذا أمر عسر التصديق (أو أمر مهيل)

قلت . بالتأكيد
عسر التصديق،

فهذا
أكثر فظاعة من صنعهم العجل
, وقد رزقوا بالمن, وأكثر فظاعة
من تقديمهم الأطفال كقرابين للشياطين وقتلهم الأنبياء
, ولكن يبدوا
لي انك لم تسمع النصوص التي أخفوها لأن هذه النصوص كافية
لإثبات ما اختلفنا عليه بالإضافة الي تلك النصوص التي حفظت
من جانبنا ولم نعرضها بعد

يوستن
الشهيد

من كتاب
حوار مع تريفو للقديس يوستينوس الشهيد

صفحة 327 – 329

من كتاب
كتابات آباء الكنيسة قبل نيقية المجلد الأول ويعرف ب ِ
ANF01

ANF01. The Apostolic Fathers with Justin

Martyr and Irenaeus by Philip Schaff

 

الرد

ملحوظه في
اخر الرد ستجد نص كامل انجليزي من مصادره الاصليه لاقوال
الاباء
الموجوده للعالم سكافينر في موسوعة اقوال اباء ماقبل
نيقيه

وايضا ستجد
ترجمه ليست لاشخاص ولكن ترجمة جوجل الالكترونية دون تدخل
مني غير
تظليل فقط التي توكد اخطأ المشكك في ترجمته او تغافله عن بعض الجمل

 

اولا
ماذا يتكلم عنه القديس يوستينوس

وقد
يكون المشكك فهمه ولكن تعمد ان
يضلل
او يحتمل انه لم يفهم

ولهذا
ساستشهد بترجمة المشكك او النص الانجليزي الذي استخدمه

يتكلم
القديس يوستينوس عن عتابه
لليهود
بانهم حزفوا بعض نصوص الترجمه السبعينية
ولكنه
لم
يتكلم او
يعاتب او يشير الي اي تحريف في النص العبري من قريب او
بعيد

بدليل
ترجمة المشكك (الفصل 71

اليهود
يرفضون النسخة السبعينية رغم انهم حذفوا منها بعض

النصوص

وانا
بعيد كل البعد من أن اضع ثقتي في معلميك

(اليهود) الذين يرفضون
الإعتراف بالترجمة السبعينية التي ترجمها السبعون الذين كانوا مع
بطليموس
(بأمر من
بطليموس) ملك مصر.
وأخذوا في تلفيق
نسخة أخري
. وأرغب
منك أن
تدرك
انهم حذفوا كليا نصوصا كثيرة من تلك النسخة التي ترجمها السبعون ان هذا الرجل
الذي صلب عبر عنه بتعبيرات تثبت انه إله
وانسان وانه يصلب
ويموت)

كل كلامه عن
الترجمه السبعينية فقط اكرر كلامه عن الترجمه السبعينية
فقط

خلفيه عن
الترجمه السبعينيه

هذه تمت
تقريبا في عهد بطليموس تقريبا 285 قبل الميلاد اشترك فيها سبعين شيخ من اليهود
ليترجموا العهد القديم
من العبري الي اليوناني
القديم

تموا
العمل بسرعه كبيره في سبعين
يوم
او اثنين وسبعين يوم ولاجل انها ليست ترجمه فرديه فتغير الاسلوب من مترجم لاخر
(وهذا
شئ لايختلف
عليه
احد ان اسلوب المترجم هو اسلوب خاص به)
ولهذا
هي ترجمه رائعه تعبر عن تاريخ وفكر هام جدا لليهود في هذه المرحله
وبخاصه فكرهم ومفهومهم عن المسيا ومفهومهم عن
نبواته ولكنها ليست بالضروره تعبر عن
الحرف . وقد
يقول احدهم
لماذا؟

السبب هو
اختلاف انواع الترجمات

انواع
الترجمات كثيره لكنها تنقسم بصوره عامه الي ثلاث اقسام

 

اولا
لفظيه

اي ان
المترجم يلتزم بالحرف اي اللفظ دون التقيد بالمعني الواضح
وينتج عنها
ترجمه دقيقه لفظيا ولكن غير واضحه المعني وذلك لاختلاف تصريف الافعال

وبعض
معاني الكلمات بين لغه واخري

 

ثانيا
متحررة

اي ان
المترجم يهتم بشرح المعني ولايلتزم باللفظ فقد يضيف كلمه
اواثنين او
اكثر لشرح المعني وقد يشير بجمله مقتبسه من فصل اخر لتوضيح المعني

. وينتج عن هذا النوع
ترجمه واضحة المعني ولكن الفاظها احيانا لاتتطابق
مع الالفاظ
الاصليه او عدد الكلمات

 

ثالثا
الديناميكية

التي يبذل
فيها المترجم مجهودا كبيرا ليشرح المعني باقصي قدر مع
الالتزام
بنفس اللفظ بدون اضافات توضيحية وينتج عنها ترجمه مقاربه للفظه وواضحة

المعني
الي حد ما ولكنها تستغرقا زمانا اطول بكثير من السابقتين

 

لايوجد نوع
من هذه الانواع الثلاث خطأ بل كلهم تراجم صحيحه ولكن علي
القارئ
المثقف ان يفهم نوع الترجمه لكي لايتسرع ويقفز الي اتهامات بدون فهم

 

نوع الترجمه
السبعينيه

هي
خليط بين الكل ولكنها في اغلب
الاحوال
تميل الي النوع المتحرر ليشرح الفكر والمعني وهذا بسبب ضيق الوقت والاهتمام
بتوصيل المفهوم (ولم يشك احدهم وقتها انه سايتي اشخاص حرفيون لايهتمون بالمعني
ولكن شغلهم الشاغل التشكيك فقط
لاغراض
معروفه)

ومن هذا
اتضح انه القديس يوستينوس يتكلم عن الترجمه السبعينيه التي
يفهم انها
تهتم بشرح الفكر اليهودي في القرن الثالث قبل الميلاد عن المسيا المنتظر

للعالم
كله

ومن هذا
المنطلق بدا عتابه لليهود بانهم بعد قيامة رب المجد وايمان
الامم به.

واكتشف بعض
اليهود المعاندين ان اسلوب الترجمه
السبعينيه التي تشرح
الفكر اليهودي تثبت ان يسوع هو المسيح تماما فبداوا في محاوله

لحزف
بعض الاضافات التوضيحيه من السبعينية لينكروا ان يسوع هو المسيح

ولكن اكرر
ثانيه لم يشكك القديس يستينوس
(وكما اوضح في مقالي السابق القديس جيروم واخرين قريبا)
او
غيره في اصالة وحفظ وعدم تغيير النص العبري
(الماسوريتك)

فمحاولة
التشكيك بان الانجيل حرف من وجهة النظر هذه فاشله تماما

 

اخطاء
المشكك

اعاتب
المشكك باحترام علي

1- عنوان مقاله لانه عنوان مضلل (القديس
يوستينوس الشهيد يتهم اليهود بالتحريف)
لانه
لم يكن امينا في تكميل العنوان
بجملة
يتهم اليهود بتحريف بعض نسخ الترجمه السبعينيه

رغم
ان عنوان كلام القديس يستينوس
كما
اوضحت
(اليهود يرفضون النسخة السبعينية رغم
انهم حذفوا منها بعض النصوص)

2-
بعض
اخطاء ترجمته
(قد يكون سهوا او عن عمد)
وبخاصه
بعض الجمل التي تثبت كلامي

ا . وأخذوا في
تلفيق نسخة أخري

وهذا غير
صحيح لان كلام القديس يستينوس الاصلي

and
they attempt to frame another

وهو لايعني
تلفيق واحده اخري ولكن يعني وضع اطار اخر
(اي لن يالفوا نسخه اخري محرفه ولكن وضع اطار للفكر في
الترجمه)

 

ب ن111111*

والمشكك
بهذا يفعل مثل اليهود تماما فهو يلغي كلمه خطيره جدا ذكرها
القديس
يوستينوس عتابا لليهود وهي

, let
us lay on wood

ومعناها

دعونا تقع على الخشب صاحب الخبز

وتعني وضع
المسيح صاحب الخبز علي الخشب اي الصليب

وهذه
شهاده خطيره من فكر اليهود قبل
مجئ
المسيح ان المسيا سيوضع علي الخشبه وهو صاحب الخبز الحقيقي
(وساعود اليها توضيحا من اين
اتي اليهود بهذه الاضافه الشرحية)

 

ج
وحزف جمله
ج ج ج ج ج

وهي

in the synagogues of the
Jews

وترجمتها

في مجامع اليهود

وهي تثبت ان
نسخ السبعينية في مجامع اليهود لم يتمكنوا من تغيير الكل
(ويؤكد انه يتكلم عن السبعينية وليس الاصل العبري)
وهو
يتكلم عن السبعينية في المجامع اليهودية

وهذه نقطه
هامه لانه بهذا يتكلم عن نسخ القراءات الهيكليه (لاني ساحتاج لذلك في شرح مزمور
96)

تاكيد
كلام القديس
يستينوس

تاكيدا
لكلام القديس يستينوس لانه شرح ان عدد واحد من الثلاث اعداد
الذي يعاتب
حزف اليهود لها هو الذي باقي في بعض نسخ الترجمه السبعينية والذي يشكك

في
كلام القديس يستينوس او يشكك في كلامي فليبحث عن نص عذرا ونص المزامير

(نص المزامير ساشرحه
باكثر استفاضه في مقال اخر)
ولن يجده ولكنه سيجد
فقط نص ارمياء

ولنقراء معا
هذا النص في السبعينية الموجوده حتي الان ونجد فيها
الاتي

ارمياء من
السبعينية

Jeremiah 11: 19 Greek OT: Septuagint

εγω
δε ως
αρνιον ακακον
αγομενον
του θυεσθαι ουκ
εγνων επεμε
ελογισαντο
λογισμον
πονηρον λεγοντες
δευτε και εμβαλωμεν
ξυλον εις
τον αρτον
αυτου και
εκτριψωμεν
αυτον απο
γης ζωντων
και το ονομα
αυτου ου
μη μνησθη
ετι

11: 19 But I as an innocent lamb led to the
slaughter, knew not: against
me they
devised an evil device, saying, Come and let us put
into wood his bread, and let us utterly destroy him
from off the land of the living, and let his name not be remembered
any more.

اي
نضع خبزه علي الخشب
(دليل قاطع عن مفهومهم ان
المسيح سيوضع علي خشبه)
وتترجم
ايضا بوضع خشب في طعامه

ولكن
الماسوريتك

11: 19 But I was like a lamb or an ox that is
brought to the slaughter
; and I knew
not that they had devised devices against me, saying, Let us destroy
the tree with the fruit thereof, and let us cut him off from the
land of the
living, that his name may be no more
remembered

لانجد
هذا الكلام

فوضع اليهود
كلمة تشرح بنوة ارميا

11: 19 وانا كخروف داجن يساق الى الذبح ولم اعلم انهم
فكروا علي افكارا قائلين لنهلك

الشجرة
بثمرها ونقطعه من ارض الاحياء فلا يذكر بعد اسمه

 

وهنا
قد يسال البعض من اين اتي الشيوخ السبعين بهذه

الاضافه التوضيحية؟

واتي
من مفهوم واضح جدا وتكرر كثيرا
لدي
اليهود من التوراه وهو ارتباط المسيا بالخشبه

لتطهيرنا

اشعياء
53

1
مَنْ صَدَّقَ خَبَرَنَا، وَلِمَنِ اسْتُعْلِنَتْ ذِرَاعُ الرَّبِّ؟

2
نَبَتَ قُدَّامَهُ كَفَرْخٍ وَكَعِرْق مِنْ أَرْضٍ يَابِسَةٍ، لاَ صُورَةَ لَهُ
وَلاَ جَمَالَ فَنَنْظُرَ إِلَيْهِ، وَلاَ مَنْظَرَ فَنَشْتَهِيَهُ.

3
مُحْتَقَرٌ وَمَخْذُولٌ مِنَ النَّاسِ، رَجُلُ أَوْجَاعٍ وَمُخْتَبِرُ الْحَزَنِ،
وَكَمُسَتَّرٍ عَنْهُ وُجُوهُنَا، مُحْتَقَرٌ فَلَمْ نَعْتَدَّ بِهِ.

4
لكِنَّ أَحْزَانَنَا حَمَلَهَا، وَأَوْجَاعَنَا تَحَمَّلَهَا. وَنَحْنُ
حَسِبْنَاهُ مُصَابًا مَضْرُوبًا مِنَ اللهِ وَمَذْلُولاً.

5
وَهُوَ مَجْرُوحٌ لأَجْلِ مَعَاصِينَا، مَسْحُوقٌ لأَجْلِ آثَامِنَا. تَأْدِيبُ
سَلاَمِنَا عَلَيْهِ، وَبِحُبُرِهِ شُفِينَا.

6
كُلُّنَا كَغَنَمٍ ضَلَلْنَا. مِلْنَا كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى طَرِيقِهِ، وَالرَّبُّ
وَضَعَ عَلَيْهِ إِثْمَ جَمِيعِنَا.

7
ظُلِمَ أَمَّا هُوَ فَتَذَلَّلَ وَلَمْ يَفْتَحْ فَاهُ. كَشَاةٍ تُسَاقُ إِلَى
الذَّبْحِ، وَكَنَعْجَةٍ صَامِتَةٍ أَمَامَ جَازِّيهَا فَلَمْ يَفْتَحْ فَاهُ.

8
مِنَ الضُّغْطَةِ وَمِنَ الدَّيْنُونَةِ أُخِذَ. وَفِي جِيلِهِ مَنْ كَانَ يَظُنُّ
أَنَّهُ قُطِعَ مِنْ أَرْضِ الأَحْيَاءِ، أَنَّهُ ضُرِبَ مِنْ أَجْلِ ذَنْبِ
شَعْبِي؟

9
وَجُعِلَ مَعَ الأَشْرَارِ قَبْرُهُ، وَمَعَ غَنِيٍّ عِنْدَ مَوْتِهِ. عَلَى
أَنَّهُ لَمْ يَعْمَلْ ظُلْمًا، وَلَمْ يَكُنْ فِي فَمِهِ غِشٌّ.

10
أَمَّا الرَّبُّ فَسُرَّ بِأَنْ يَسْحَقَهُ بِالْحَزَنِ. إِنْ جَعَلَ نَفْسَهُ
ذَبِيحَةَ إِثْمٍ يَرَى نَسْلاً تَطُولُ أَيَّامُهُ، وَمَسَرَّةُ الرَّبِّ
بِيَدِهِ تَنْجَحُ.

11
مِنْ تَعَبِ نَفْسِهِ يَرَى وَيَشْبَعُ، وَعَبْدِي الْبَارُّ بِمَعْرِفَتِهِ
يُبَرِّرُ كَثِيرِينَ، وَآثَامُهُمْ هُوَ يَحْمِلُهَا.

12
لِذلِكَ أَقْسِمُ لَهُ بَيْنَ الأَعِزَّاءِ وَمَعَ الْعُظَمَاءِ يَقْسِمُ غَنِيمَةً،
مِنْ أَجْلِ أَنَّهُ سَكَبَ لِلْمَوْتِ نَفْسَهُ وَأُحْصِيَ مَعَ أَثَمَةٍ، وَهُوَ
حَمَلَ خَطِيَّةَ كَثِيرِينَ وَشَفَعَ فِي الْمُذْنِبِينَ.

ويشرح
اشعياء ويقول نبت قدامه كفرخ وكعرق اي عرق خشب مع المسيح. سيكون بسبب هذا الخشب
احتقار واذلال له للمسيح

 

سفر
العدد 19: 6

وَيَأْخُذُ
الْكَاهِنُ خَشَبَ أَرْزٍ وَزُوفَا وَقِرْمِزًا وَيَطْرَحُهُنَّ فِي وَسَطِ
حَرِيقِ الْبَقَرَةِ،

التي
تعني ان خشب يوضع مع الذبيحه للتطهير وهذه ليست اي ذبيحه بل هي ذبيحة تطهير خيمة
الاجتماع نفسها اي اقدس خيمه علي الارض بالنسبه لليهود

سفر
الحكمة 14: 7

فالخشب
الذي به يحصل البر هو مبارك

ويتكلم
عن الفلك المبارك الذي به خلصت البشريه

خروج
15: 25

فصرخ
الى الرب فاراه الرب شجرة فطرحها في الماء فصار الماء عذبا هناك وضع له فريضة وحكما
وهناك امتحنه

ويفهم
اليهود ان المسيا الذي سينقينا بخشبه مثلما نقي موسي الماء بخشبه

سفر
التثنية 21: 23

فَلاَ
تَبِتْ جُثَّتُهُ عَلَى الْخَشَبَةِ، بَلْ تَدْفِنُهُ فِي ذلِكَ الْيَوْمِ، لأَنَّ
الْمُعَلَّقَ مَلْعُونٌ مِنَ اللهِ. فَلاَ تُنَجِّسْ أَرْضَكَ الَّتِي يُعْطِيكَ
الرَّبُّ إِلهُكَ نَصِيبًا.

وشرح
ان المسيا الذي سيحمل اوجاعنا ولعنتنا

ومن
هذا يتضح ان اليهود كانوا علي علم بعلاقة المسيا بالخشبه سبب اذلاله وايضا سبب
تطهير لنا لانه هو الخبز الحي النازل من السماء

اخيرا
تعليق الترجمه الانجليزيه علي كلام القديس يستينس بان اليهود لم يحذفوها لااساس له
من الصحه

وااكد
كلامي باقوال الاباء من تفسير ابونا تادرس يعقوب ملطي

وأنا
كخروفٍ داجنٍ يُساق إلى الذبح،

ولم
أعلم،

انهم
فكروا عليّ أفكارًا، قائلين:

لنهلك
الشجرة بثمرها،

ونقطعه
من أرض الأحياء،

فلا
يُذكر بعد اسمه” [19].

كلمة
“خروف” في العبرية هنا استخدمت 116 مرة في العهد القديم، كلها فيما عدا
خمس حالات اُستخدمت كذبيحة، لذلك ترجم البعض كلمة “يساق إلى الذبح” أو
“يُساق كذبيحة” مع أن الكلمة العبرية تعنى الذبح العادي[236].

حسبوه
حملاً وديعًا، يقتلوه فلا يُذكر بعد اسمه، ولم يدركوا أنه رمز للسيد المسيح الذي
بقتله يملك على القلوب، ويمزق بصليبه الصك الذي كان علينا ويجرد الرياسات
والسلاطين ويشهرهم جهارًا ظافرًا بهم في صليبه (كو 2: 15). صار رمزًا للسيد المسيح
الذي قيل عنه: “والرب وضع عليه إثم جميعنا؛ ظُلم أما هو فتذلل ولم يفتح فاه،
كشاة تُساق إلى الذبح وكنعجة صامته أمام جازيها فلم يفتح فاه. من الضغطة ومن
الدينونة أُخذ؛ وفي جيله من كان يظن أنه ُقطع من أرض الأحياء، أنه ُضرب من أجل ذنب
شعبي” (إش 53: 6-8).

يقول
العلامة أوريجينوس:

[يتكلم
السيد المسيح عن نفسه: “وأنا كخروفٍ داجنٍ يُساق إلى الذبح ولم أعلم”.
لم يذكر ما هو الشيء الذي لا يعلمه. فهو لم يقل: “ولم أعلم الخير” أو
“ولم أعلم الشر” أو “ولم أعلم الخطية”، وإنما قال فقط:
“ولم أعلم”. بذلك ترك لك مهمة البحث عن الشيء الذي لم يعلمه. لكي تعرف
ذلك الشيء، تأمل هذه العبارة: “لأنه جعل الذي لم يعرف خطية، خطية لأجلنا”
(2 كو 5: 21). معرفة الخطية معناها السقوط فيها، تمامًا مثل معرفة الحق أي
ممارسته. من يتحدث عن الحق ولا يمارسه لا يعرف الحق[237]].

صار
رمزًا للسيد المسيح، ليس فقط كحملٍ سيق إلى الذبح، ولكن كشجرة أيضًا يطلب الأشرار
إهلاكها. بحسب الترجمة السبعينية “لنهلك الشجرة بجسدها” [19]. إذ قيل عن
السيد المسيح: “اصلبه. اصلبه”. طلبوا أن يهلكوه بالجسد على شجرة أو على
الصليب. أرادوا قطعه، قائلين: خير أن يموت واحد عن الشعب.

يقول
العلامة أوريجينوس:

[“إنهم
فكروا عليّ أفكارًا قائلين: هلم نلقى خشبًا في خبزه”.

إن
كان اليهود قد صلبوه، هذا أمر مفروغ منه، ونحن نعلمه بكل تأكيد؛ ولكن كيف نربط بين
هذا الأمر وبين العبارة: “إنهم فكروا عليّ أفكارًا قائلين: هلم نلقى خشبًا في
خبزه”. إنه موضوع يصعب فهمه!

خبز
السيد المسيح هو الكلمة والتعاليم التي نتغذى بها، وحينما رآه اليهود يُعَلِّم بين
الشعب أرادوا أن يفسدوا تعاليمه بصلبهم إياه، فقالوا: “لنلقي خشبًا في
خبزه”. إضافة صلب السيد المسيح إلى تعاليمه هي بمثابة إلقاء خشبٍ في خبزه.
حينما اجتمع هؤلاء الناس فيما بينهم ليتآمروا عليه قالوا: “هلم نلقي خشبًا في
خبزه”.

أما
أنا فلي أيضًا – إلى جانب ذلك – رأى مختلف وهو: أن الخشب الُملقى في خبزه جعل هذا
الخبز أكثر قوة وفاعلية. أذكر مثالاً لذلك من شريعة موسى: العصا “الخشب”
المطروحة في المياه المرّة جعلتها عذبة (خر 15: 25). هكذا حينما أضيفت
“خشبة” حب السيد المسيح إلى تعاليمه جعلت خبزه أكثر عذوبة ورقة. بالفعل
قبل أن ضيف “الخشب” إلى “خبزه”؛ أي في فترة تعاليمه التي سبقت
الصليب، لم تبلغ أقواله إلى أقصى المسكونة (مز 19: 5). لكن بعدما أخذ الخبز قوة من
خلال “الخشب” المطروح فيه، بلغت أقوال تعاليمه إلى كل المسكونة.

كان
الخشب قديمًا رمزًا لمحبة السيد المسيح التي بها صار الماء المرّ عذبًا، لأنني
أعتقد أن الناموس إذا لم يُفهم بالمعنى الروحي يكون “ماءً مرًا”، لكن
بمجيء خشب صلب السيد المسيح ومجيء تعاليمه، أصبح ناموس موسى عذبًا وحلوًا[238]].

ونقطعه
من أرض الأحياء،فلا يُذكر بعد اسمه” [19].

ظنوا
أن بقتله يقطعونه (السيد المسيح) من أرض الأحياء، فينساه العالم، ولا يُذكر اسمه
بعد، ولم يدركوا أنه القيامة واهب الحياة، وأن بفعلهم هذا حوّل السيد أرضنا – وادي
الموت – إلى أرض الأحياء، حيث اختبرنا قيامة النفس، القيامة الأولى، أو الحياة
الجديدة في المسيح يسوع. يلاحظ أن تعبير “أرض الأحياء” لم ُيذكر في سفر
إرميا سوى هنا، وقد ورد في مواضع أخرى في العهد القديم 13 مرة.

استحقوا
– كشجرة زيتون – أن تُحرق أغصانها الجافة التي بلا ثمر، لكنهم حكموا عليه أنه شجرة
يجب إهلاكها، ولم يدركوا أنه بالشجرة التي يصدر عنها العفو، وينالون بر المسيح
فيهم، يصيرون أغصانًا روحية ثابتة فيه.

العجيب
أن حمل الله سبق فاخبرنا: “ها أنا أرسلكم كغنم في وسط ذئاب” (مت 19:
16)، تأكلنا الذئاب لتقطع ذكرانا أو ذكرى مسيحنا من أرض الأحياء، فإذا بالذئاب
تتحول إلى خراف وديعة. كم حوّل الشهداء بدمائهم أو بشهادتهم للإنجيل العمل نفوس
مضطهديهم إلى ملكوت سماوي؟! عوض أن يقطعهم الأشرار من أرض الأحياء تحولوا هم إلى
حملان وديعة وانتقلوا من أرض الأموات إلى أرض الأحياء، يسكنها بر المسيح واهب
الحياة!

يقول
العلامة أوريجينوس:

[يضيفون
بعد هذا القول: “ونقطعه من أرض الأحياء فلا يذكر بعد اسمه”. قال عن ذلك:
“إن لم تقع حبة الحنطة في الأرض وتمت فهي تبقى وحدها. ولكن إن ماتت تأتي
بثمرٍ كثير” (يو 12: 4). لو لم يكن قد صُلب المسيح ومات لبقيت حبة الحنطة
وحدها ولم تكن الجموع قد أثمرت منه وتبعته. أما موته فأعطى ثمارًا تتمثل في جميع
المسيحيين. إذا كان الموت قد جاء بكل تلك الثمار، فكم تكون بالأكثر
القيامة؟![239]].

الان
ساضع النص الاصلي لكلام القديس القديس يستينوس وترجمه من جوجل

Chapter
LXXI.—The Jews reject the interpretation of the LXX., from which, moreover,
they have taken away some passages
.

“But
I am far from putting reliance in your teachers, who refuse to admit that the
interpretation made by the seventy elders who were with Ptolemy [king] of the
Egyptians is a correct one; and they attempt to
frame another
. And I wish you to observe, that they have altogether
taken away many Scriptures from the translations effected by those seventy
elders who were with Ptolemy, and by which this very man who was crucified is
proved to have been set forth expressly as God, and man, and as being
crucified, and as dying; but since I am aware that this is denied by all of
your nation, I do not address myself to these points, but I proceed Or, “profess.” to carry on my discussions by
means of those passages which are still admitted by you. For you assent to
those which I have brought before your attention, except that you contradict
the statement, ‘Behold, the virgin shall conceive,’ and say it ought to be
read, ‘Behold, the young woman shall conceive.’ And I promised to prove that
the prophecy referred, not, as you were taught, to Hezekiah, but to this Christ
of mine: and now I shall go to the proof.”

Here
Trypho remarked, “We ask you first of all to tell us some of the Scriptures
which you allege have been completely cancelled.”

الفصل
LXXI

واليهود
يرفضون
تفسير
السبعينية، من التي، علاوة على ذلك، فقد أخذ بعض
المقاطع

واضاف لكن
أنا الآن من وضع الاعتماد الخاصة
بك
في المعلمين، والذين يرفضون الاقرار بان التفسير الذي أدلى به شيوخ والسبعين
الذين كانوا مع بطليموس [الملك] من المصريين هو الصحيح، وأنها محاولة لإطار آخر. وأتمنى لكم أن نلاحظ، أن لديهم تماما أخذ كثير من
الكتاب المقدس من
الترجمات
التي يقوم بها هؤلاء الشيوخ والسبعين الذين كانوا مع بطليموس، والتي من
هذا الرجل الذي كان المصلوب هو ثبت المنصوص
عليها صراحة في الله، ورجل وكما يجري
المصلوب،
وكما يموت، ولكن منذ عام وأنا أدرك أن هذا هو رفض من قبل جميع من أمتك،
وأنا لا أوجه كلامي إلى هذه النقاط، ولكن امشيأو المجاهرة.
لمواصلة المناقشات التي أجريتها عن طريق تلك المقاطع التي لا تزال اعترف بها
لك. لكنت
وافقت على تلك
التي
وجهت قبل انتباهكم، إلا أنكم يتناقض مع البيان،
هوذا
العذراء يجوز تصور،
ويقولون
انها يجب أن
تكون
قراءة،
ها، ويجوز تصور امرأة شابة.ولقد
وعدت لإثبات أن
النبوءة
المشار، وليس، كما كنت تدرس، لحزقيا، ولكن لهذا المسيح من الألغام: والآن سوف أذهب
إلى
برهان .

هنا
تريفون، واشار الى
اننا نطلب
منكم قبل كل شيء أن يقول لنا
بعض
من الكتاب المقدس الذي تدعي قد ألغيت تماما
.

Chapter
LXXII.—Passages have been removed by the Jews from Esdras and Jeremiah
.

And I said, “I shall do as you please.
From the statements, then, which Esdras made in reference to the law of the
passover, they have taken away the following: ‘And Esdras said to the people,
This passover is our Saviour and our refuge. And if you have understood, and
your heart has taken it in, that we shall humble Him on a standard, and Or, “even if we.” thereafter hope in Him,
then this place shall not be forsaken for ever, says the God of hosts. But if
you will not believe Him, and will not listen to His declaration, you shall be
a laughing-stock to the nations.’ It is not
known where this passage comes from.
And from the sayings of Jeremiah
they have cut out the following: ‘I [was] like a lamb that is brought to the
slaughter: they devised a device against me, saying, Come, let us lay on wood on His bread, and let us
blot Him out from the land of the living; and His name shall no more be
remembered.’
Jer. xi. 19. And since this passage from the sayings of
Jeremiah is still written in some copies [of the Scriptures] in the synagogues of the Jews (for it is only
a short time since they were cut out), and since from these words it is
demonstrated that the Jews deliberated about the Christ Himself, to crucify and
put Him to death, He Himself is both declared to be led as a sheep to the
slaughter, as was predicted by Isaiah, and is here represented as a harmless
lamb; but being in a difficulty about them, they give themselves over to
blasphemy. And again, from the sayings of the same Jeremiah these have been cut
out: ‘The Lord God remembered His dead people of
Israel
who lay in the graves; and He descended to preach to them His own salvation.’ This is wanting in our Scriptures: it is cited by
Iren., iii. 20, under the name of Isaiah, and in iv. 22 under that of
Jeremiah.—

 

الفصل LXXII.
ممرات قد أزيلت من قبل
اليهود من
Esdras وإرميا.

وقلت
له:
سأفعل كما
يحلو
لك. من البيانات، ثم، والتي Esdras
المحرز في إشارة إلى قانون
لعيد الفصح، وأنها أخذت على ما يلي:
وقال Esdras
للشعب، وهذا الفصح هو
المنقذ لنا ولنا ملجأ
. وإذا
كنت قد فهمت،
وقلبك
قد اتخذت في ذلك، أن علينا أن المتواضع له على معيار،
و أو، حتى لو كنا“. بعد
ذلك الأمل في الله، ثم هذا المكان يجب ألا نتخلى عن أي وقت مضى ليقول
ان الله من المضيفين. ولكن إذا كنت لا يؤمنون
به، ولن يستمع الى صاحب الإعلان، يجب عليك أن تكون أضحوكة للأمم ومن غير المعروف أين يأتي من هذا
الممر.
ومن اقوال ارميا أنها قطعت الطريق على ما يلي: أنا [كان] مثل الحمل التي يتم إحضارها إلى الذبح: أنها
وضعت جهاز ضدي، وقال: هيا،
دعونا تقع على الخشب صاحب الخبز، واسمحوا
وصمة
عار لنا إخراجه من أرض
الأحياء، واسمه لا يجوز لأي أكثر ألا يغيب عن البال
جيري).
الحادي عشر.
19
.
ومنذ هذا المقطع من أقوال إرميا لا يزال يكتب في بعض النسخ
الكتاب المقدس] في مجامع
اليهود (لأنها ليست سوى فترة زمنية
قصيرة نظرا لأنها
قطع
ومنذ هذه الكلمات
من
ثبت أن اليهود تداولت حول المسيح نفسه، أن يصلب ويقتله، قال انه هو نفسه على
حد سواء أعلن ان نساق كما شاة للذبح، كما كان
متوقعا من قبل أشعيا، وهنا ممثلة
على
النحو خروف غير مؤذية، ولكن يجري في صعوبة عنها، فإنها تعطي لنفسها أكثر من
التجديف. ومرة أخرى، من أقوال إرميا
نفس هذه قد تم قطع:
إن الرب
تذكرت صاحب
قتيلا
في اسرائيل الذين يرقدون في القبور، وقال انه ينحدر للتبشير لهم بلدة
الخلاص هذا هو
لدينا الرغبة في الكتاب المقدس: فهي التي استشهد بها
Iren،
ثالثا. 20، تحت اسم أشعياء، والرابع.
22
في إطار ذلك من ارميا.-Maranus.

Chapter LXXIII.—[The words] “From the
wood” have been cut out of
Ps.
xcvi.

“And from the ninety-fifth
(ninety-sixth) Psalm they have taken away this short saying of the words of
David: ‘From the wood.’These words were not
taken away by the Jews, but added by some Christian.—Otto. [A statement not
proved.]
For when the passage said, ‘Tell ye among the nations, the Lord
hath reigned from the wood,’ they have left, ‘Tell ye among the nations, the
Lord hath reigned.’ Now no one of your people has ever been said to have
reigned as God and Lord among the nations, with the exception of Him only who
was crucified, of whom also the Holy Spirit affirms in the same Psalm that He
was raised again, and freed from [the grave], declaring that there is none like
Him among the gods of the nations: for they are idols of demons. But I shall
repeat the whole Psalm to you, that you may perceive what has been said. It is
thus: ‘Sing unto the Lord a new song; sing unto the Lord, all the earth. Sing
unto the Lord, and bless His name; show forth His salvation from day to day.
Declare His glory among the nations, His wonders among all people. For the Lord
is great, and greatly to be praised: He is to be feared above all the gods. For
all the gods of the nations are demons but the Lord made the heavens.
Confession and beauty are in His presence; holiness and magnificence are in His
sanctuary. Bring to the Lord, O ye countries of the nations, bring to the Lord
glory and honour, bring to the Lord glory in His name. Take sacrifices, and go
into His courts; worship the Lord in His holy temple. Let the whole earth be
moved before Him: tell ye among the nations, the Lord hath reigned. It is strange that “from the wood” is not added;
but the audacity of the copyists in such matters is well known.—Maranus.
For
He hath established the world, which shall not be moved; He shall judge the
nations with equity. Let the heavens rejoice, and the earth be glad; let the
sea and its fulness shake. Let the fields and all therein be joyful. Let all
the trees of the wood be glad before the Lord: for He comes, for He comes to
judge the earth. He shall judge the world with righteousness, and the people
with His truth.’ ”

Here
Trypho remarked, “Whether [or not] the rulers of the people have erased any
portion of the Scriptures, as you affirm, God knows; but it seems incredible.”

“Assuredly,” said I, “it does seem
incredible. For it is more horrible than the calf which they made, when
satisfied with manna on the earth; or than the sacrifice of children to demons;
or than the slaying of the prophets. But,” said I, “you appear to me not to
have heard the Scriptures which I said they had stolen away. For such as have
been quoted are more than enough to prove the points in dispute, besides those
which are retained by us, Many think, “you.” and
shall yet be brought forward.”

الفصل LXXIII.-
[
الكلمات] “من الخشبتم
قطع من
ملاحظة. xcvi.

واضاف من
الخامسة والتسعون
(تسعين السادسة) مزمور أنها أخذت هذا القول
قصيرة من الكلمات داود:
من
الخشب هذه الكلمات لم تنتزع من قبل اليهود،
لكنه أضاف من جانب بعض المسيحيين.أوتو. [وجاء في بيان لم تثبت.] لمرور
عندما قال:
انتم اخبر بين الدول، والرب
حكم من الخشب،
التي تركوها، أقول
أنتم بين الدول، وساد
الرب.. والان لا احد من الناس
بك في أي وقت مضى وقال ل وقد سادت والله الرب وبين الدول، مع استثناء من له
فقط الذي صلب، ومنهم أيضا من الروح القدس ويؤكد
في نفس المزمور انه قد أثيرت مرة
أخرى،
وتحررت من
[القبر]، معلنا أن لا يوجد مثله بين الآلهة من الدول: لأنهم أصنام الشياطين. ولكن وأكرر مزمور كله لك،
والتي قد تصور ما قيل
. هو
على النحو التالي:
الغناء لدى
الرب
أغنية جديدة ؛ الغناء لدى
الرب، كل الارض
. الغناء
لدى الرب، ويبارك اسمه ؛ تظهر عليها الخلاص من يوم إلى
يوم. تعلن مجده بين الدول، وصاحب المعجزات بين جميع
الناس
. من
أجل الرب العظيم، وإلى حد كبير في أن تكون واشاد: انه يخشى ان يكون فوق
كل الآلهة. على كل آلهة الأمم شياطين
ولكن صنع الرب السماء
. اعتراف
والجمال هي في
وجوده
؛ قداسة وعظمة هي الملاذ في بلده
. جلب
للرب يا أيها البلدان من الدول، وتقديمهم للمجد الرب والشرف، وتقديمهم
للمجد الرب في اسمه. تتخذ التضحيات، ويذهب
إلى صاحب المحاكم ؛ عبادة الرب في هيكله
المقدس. اسمحوا تحركت الأرض كلها
قبل أن يكون له: اقول انتم بين الدول، وساد الرب
. ومن
الغريب أن
من الخشب
لا تضاف، ولكن الجرأة في كتابها في مثل هذه الأمور هو معروف.-Maranus. لهاث أنشئت
في العالم، والتي لا يجوز نقلها، ويجوز الحكم على الدول
والإنصاف. دعونا نفرح السماوات والأرض
أن تكون سعيدا ؛ ترك البحر واتخام يهز
. السماح
لجميع المجالات، وفيها تكون بهيجة
. دعونا
جميع الأشجار من الخشب تكون سعيدة أمام الرب: لانه يأتي، لانه
يأتي للحكم على الأرض. انه سوف يحكم العالم مع
الصواب، والشعب مع حقيقته
.

لاحظ
هنا تريفون، وقال
سواء [أم لا] الحكام
من الناس قد
أزالت
أي جزء من الكتاب المقدس، كما نؤكد لكم، والله أعلم، ولكن على ما يبدو لا
يصدق.

بالتأكيد،قال لي ، فإنه لا يبدو عصيا على التصديق. لأنه هو أكثر بشاعة مما
العجل التي قطعتها، عندما تكون راضيا المن على الأرض، أو التضحية من الأطفال
إلى الشياطين، أو من قتل من الأنبياء. ولكن، قال لي: كنت يبدو لي أنه لم يسمع الكتب التي قلت انها سرقت بعيدا. لمثل وقد تم نقل أكثر من كافية لإثبات نقطة في
النزاع، الى جانب تلك التي
احتفظت
بها الينا، يعتقد الكثيرون،
لكم“.
ويجب بعد أن تعرض للمضي قدما.

 

ملخص
ما قدمت

القديس
يستينوس عاتب اليهود علي حزفهم لبعض الكلمات

التوضيحيه لمفهوم اليهود القديم عن المسيا في الترجمه السبعينيه
فقط ولم يتطرق الي
النص
العبري

سبب
حذفهم لهذه الاعداد من السبعينيه انها تشرح مفهوم

اليهود عن المسيا قبل مجيؤه وبعد مجئ المسيح وصلبه اليهود الذين لم
يؤمنوا به
حاولوا
حزف هذه الكلمات التوضيحيه التي تثبت ان يسوع هو المسيح

(هو يهوه
المنتظر)

استشهد
بثلاث اعداد اثنين كانوا معروفين حزفوا تماما
مثل مقولة
عذرا والاخري الرب ملك علي خشبه والعدد الثالث لازال موجود في بعض النسخ

الهيكلية
وهو كلمة ارمياء ان خبزه وضع علي خشبه او وضع خشبه في خبزه نهذا دليل علي

صدق
كلام القديس يستينوس

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى