قصة ومثل
حدث زلزال عظيم قتل أكثر من نصف العالم عندما أنشقت الأرض الى باطن الأرض حيث الأنفجارات والبراكين ولم يتبقى الا القليل ولكن انقسمت العالم الأن الى نصفين النص الذى نعيش فية يحترق النصف الأخر مجهز وبأعلى مستوى وسنقول مثلا أنة أعظم جزء من أمريكا وأن عبرنا فالنعيم ينظرنا لأنة أمن وكبير جدا مثل قارة كاملة وتم عمل الأحتياط للحماية حيث تدخل اذن انت بأمان والنصف الأخر يحترق لابد من القفز لمسافة عالية جدا للوصول الى الناحية الأخرى ولا يوجد بديل أشخاص قفزوا ولكنهم لم يكونوا مستعدين كفاية للقفز فسقطوا الى باطن الأرض وماتوا وأشخاص أخذت تفكر حتى أحترقوا ووقعوا اثناء محاولتهم للقفز ويوجد أشخاص وهم قليلون قفزوا وعبوا وهؤلاء هم الذين نجوا وعاشوا سعداء الى الأبد
باطن الأرض مثل للجحيم
الناحية الأخرى الجيدة مثل للسماء
الأنشقاق فى الأرض والأحتياج الى القفز مثل للموت لا يوجد أحد لن يعدو بة الجميع سيموت
الاستعداد للقفز هو الجهاد الروحى والذى عملتة جيد طيلة حياتك هل يكفى لدخول السماء
الذين لم يستطيعوا القفز هم الذين لم يجاهدوا وأعمالهم لم تكفى لدخول الفردوس فسقطوا فى الجحيم
القليلون الذين نجوا هم الأخيار الذين تبعوا اللة (ما أضيق الباب و أكرب الطريق الذى يؤدى الى الحياة وقليلون هم الذين يجدونة)