دراسات وأبحاث في الكتاب المقدس
الفريسيون والصدوقيون
والصدوقيون
الفريسيون
الخصائص الايجابية
كان يلتزمون بطاعة كل كلمة اللة
كانوا موضع اعجاب عامة الشعب لتقواهم السطحية
كانوا يؤمنون بيامة لاجساد والحياة الابدية
كانوا يمنون بالملائكة وبالشياطين
الخصائص السلبية
كانوا يتصرفون كما لو ان لقواعدهم الدينية نفس الاهمية التي لكلمة اللة
كانت تقواهم في غالبية الاحيان رياء وكانوا يحاولون اجبار الناس علي الحياة بمعايير لا يتطعون هم انفسهم ان يحيوا بمقتضاها
كانوا يؤمنون ان الخلاصياتي من الطاعة الكاملة للناموس ولا يقوم عليمغفرة الخطايا
كانت تستحوز عليهم فكرة طاعة تفسيراتهم الناموسية بكل تفصيلاتها ولذلك تجاهلو رسالة اللة عن الرحمة والنعمة
كانوا اكثر اهتماما بان يظهروا صالحين من ان يطيعوا اللة
الصدوقيون
الخصائص الايجابية
كانوا يؤمنونبان الاسفار الخمسة الاولي من التوراة هي وحدها كلمة اللة
كانوا عمليين في تفكيرهم اكث من الفريسيين
الخصائص السلبية
كانوا يعولون علي المنطق ولا يعيرون الايمان الا القليل من الاهتمام
لم يؤمنوا ان كل العهد القديم هو كلمة اللة
لم يؤمنوا قيامة الاجساد ولا بالحياة الابدية
لم يؤمنوا بالملائكة ولا الشياطين
كثير ما كانوا علي استعداد للتوافق في قيمهم معالرومان وغيرهم للاحتفاظ باوضاعهم
الخصائص الايجابية
كان يلتزمون بطاعة كل كلمة اللة
كانوا موضع اعجاب عامة الشعب لتقواهم السطحية
كانوا يؤمنون بيامة لاجساد والحياة الابدية
كانوا يمنون بالملائكة وبالشياطين
الخصائص السلبية
كانوا يتصرفون كما لو ان لقواعدهم الدينية نفس الاهمية التي لكلمة اللة
كانت تقواهم في غالبية الاحيان رياء وكانوا يحاولون اجبار الناس علي الحياة بمعايير لا يتطعون هم انفسهم ان يحيوا بمقتضاها
كانوا يؤمنون ان الخلاصياتي من الطاعة الكاملة للناموس ولا يقوم عليمغفرة الخطايا
كانت تستحوز عليهم فكرة طاعة تفسيراتهم الناموسية بكل تفصيلاتها ولذلك تجاهلو رسالة اللة عن الرحمة والنعمة
كانوا اكثر اهتماما بان يظهروا صالحين من ان يطيعوا اللة
الصدوقيون
الخصائص الايجابية
كانوا يؤمنونبان الاسفار الخمسة الاولي من التوراة هي وحدها كلمة اللة
كانوا عمليين في تفكيرهم اكث من الفريسيين
الخصائص السلبية
كانوا يعولون علي المنطق ولا يعيرون الايمان الا القليل من الاهتمام
لم يؤمنوا ان كل العهد القديم هو كلمة اللة
لم يؤمنوا قيامة الاجساد ولا بالحياة الابدية
لم يؤمنوا بالملائكة ولا الشياطين
كثير ما كانوا علي استعداد للتوافق في قيمهم معالرومان وغيرهم للاحتفاظ باوضاعهم
