علم المسيح

الصلب والقيامة فى نبؤات العهد القديم



الصلب والقيامة فى نبؤات العهد القديم

الصلب
والقيامة
فى نبؤات العهد القديم

مما
يلفت الانتباه أنه يوجد في الكتاب المقدس 47 نبوة قد تحققت في صلب وقيامة المسيح
نذكرها فيما يلي:

 

النبوّة

“وأضع
عداوة بينك وبين المرأة وبين نسلك ونسلها هو (أي المسيح، لأن المسيح هو الشخص
الوحيد الذي نقدر أن نقول عنه بأنه من نسل المرأة لأنه بدون زرع بشر) يسحق رأسك
وأنت تسحقين عقبه.” (تكوين 3: 15). فالحية القديمة، أي إبليس، سحق عقب المسيح
على الصليب والمسيح سحق رأس الحية بقيامته المجيدة.

تحقيق
النبوة

“فخرج
وهو حامل صليبه إلى الموضع الذي يقال له بالعبرانية جلجثة حيث صلبوه وصلبوا اثنين
آخرين معه من هنا ومن هناك ويسوع في الوسط” (يوحنا 19: 17 – 18).

“ولكن
لما جاء ملء الزمان أرسل الله ابنه مولوداً من امرأة” (غلاطية 4: 4).

 

النبوة

“لا
يبقوا منه إلى الصباح ولا يكسروا عظماً منه حسب كل فرائض الفصح يعملونه” (عدد
6: 12).

تحقيق
النبوة

“ثم
إذا كان على استعداد فلكي لا تبقى الأجساد على الصليب في السبت لأن السبت كان
عظيماً سأل اليهود بيلاطس أ تكسر سيقانهم ويرفعوا. فأتى العسكر وكسروا ساقي الأول
والآخر المصلوب وأما يسوع فلما جاءوا إليه لم يكسروا ساقيه لأنهم رأوه قد
مات” (يوحنا 19: 31 – 33).

 

النبوة

“فقال
الرب لموسى اصنع لك حية محرقة وعها على راية فكل من لدغ ونظر إليها يحيا”
(عدد 21: 8).

تحقيق
النبوة

“وكما
رفع موسى الحية في البرية هكذا ينبغي أن يرفع ابن الإنسان لكي لا يهلك كل من يؤمن
به بل تكون له الحياة الأبدية” (يوحنا 3: 14).

 

النبوة

“لماذا
ارتجت الأمم وتفكر الشعوب في الباطل. قام ملوك الأرض وتآمر الرؤساء على الرب وعلى
مسيحه قائلين لنقطع قيودهما ولنطرح عنا ربطهما” (مزمور 2: 1 – 3).

تحقيق
النبوة

“فلما
سمعوا رفعوا بنفس واحدة صوتاً إلى الله وقالوا: أيها السيد أنت هو الإله الصانع
السماء والأرض والبحر وكل ما فيها. القائل بفم داود فتاك لماذا ارتجت الأمم وتفكر
الشعوب بالباطل. قامت ملوك الأرض واجتمع الرؤساء معاً على الرب وعلى مسيحه. لأنه
بالحقيقة اجتمع على فتاك القدوس يسوع الذي مسحته هيرودس وبيلاطس البنطي مع أمم
وشعوب إسرائيل ليفعلوا كل ما سبقت فعينت يدك ومشورتك أن يكون” (أعمال 4: 24 –
28).

 

النبوة

“إلهي
إلهي لماذا تركتني بعيداً عن خلاصي” (مزمور 22: 1).

تحقيق
النبوة

“ونحو
الساعة التاسعة صرخ يسوع بصوت عظيم قائلاً إيلي إيلي لما شبقتني أي إلهي إلهي
لماذا تركتني” (متى 27: 46).

 

النبوة

“كل
الذين يرونني يستهزئون بي يفغرون الشفاه وينغصون الرأس قائلين: اتكل على الرب
فلينجه، لينقذه لأنه سر به” (مزمور 22: 7 – 8).

تحقيق
النبوة

“وكان
المجتازون يجدفون عليه وهم يهزون رؤوسهم قائلين: يا ناقص الهيكل وبانيه في ثلاثة
أيام خلص نفسك إن كنت ابن الله فانزل عن الصليب. وكذلك رؤساء الكهنة أيضاً وهم
يستهزئون به مع الكتبة والشيوخ قالوا: خلص آخرين وأما نفسه فما يقدر أن يخلصها. إن
كان هو ملك إسرائيل فلينزل الآن عن الصليب فنؤمن به” (متى 27: 39 – 41).

 

النبوة

“أحاطت
بي ثيران كثيرة (اليهود)، أقوياء باشان اكتنفتني، فغروا عليّ أفواههم، كأسد مفترس
مزمجر” (مزمور 22: 12 – 13).

تحقيق
النبوة

“فناداهم
أيضاً بيلاطس وهو يريد أن يطلق يسوع. فصرخوا قائلين اصلبه اصلبه. فقال لهم ثالثة: فأي
شر عمل هذا؟ إني لم أجد فيه علة للموت، فأنا أؤدبه وأطلقه، فكانوا يلجون بأصوات
عظيمة طالبين أن يصلب، فقويت أصواتهم وأصوات رؤساء الكهنة فحكم بيلاطس أن تكون
طلبتهم” (لوقا 23: 20 – 24).

 

النبوة

“كالماء
انسكبت انفصلت كل عظامي. صار قلبي كالشمع، قد ذاب في وسط أحشائي” (مزمور 22: 14
– 15).

تحقيق
النبوة

“لكن
واحد من العسكر طعن جنبه بحربة وللوقت خرج دم وماء” (يوحنا 19: 34).

 

النبوة

“يبست
مثل شقفة قوتي ولصق لساني بحنكي وإلى تراب الموت تضعني” (مزمور 22: 15).

تحقيق
النبوة

“بعد
هذا رأى يسوع أن كل شيء قد كمل. فلكي يتم الكتاب، قال أنا عطشان، وكان إناء
موضوعاً مملوءاً خلاً فملؤا إسفنجية من الخل ووضعوها على زوفا وقدموها إلى فمه،
فلما أخذ يسوع الخل قد أكمل ونكس رأسه وأسلم الروح” (يوحنا 19: 28).

 

النبوة

“لأنه
قد أحاطت بي كلاب (لقد اعتبر اليهود الأمم الوثنيين كلاب)، جماعة من الأشرار
اكتنفتني” (مزمور 22: 16).

تحقيق
النبوة

“فأخذ
عسكر الوالي يسوع إلى دار الولاية وجمعوا عليه كل الكتيبة، فعروه وألبسوه رداء
قرمزياً، وضفروا إكليلاً مت شوك ووضعوه على رأسه وقصبة في يمينه، وكانوا يجثون
قدامه ويستهزئون به قائلين: السلام يا ملك اليهود، وبصقوا عليه وأخذوا القصبة
وضربوه على رأسه. وبعدما استهزؤوا به نزعوا عنه الرداء وألبسوه ثيابه ومضوا به
للصلب”. (متى 27: 27 – 31).

 

النبوة

“جماعة
من الأشرار اكتنفتني ثقبوا يدي ورجلي” (مزمور 22: 16).

تحقيق
النبوة

“ولما
مضوا به إلى الموضع الذي يدعى جمجمة صلبوه هناك مع المذنبين واحداً عن يمينه
والآخر عن يساره” (لوقا 23: 33).

“أما
توما أحد الاثني عشر الذي يقال له التوأم فلم يكن معهم في حين جاء يسوع. فقال له
التلاميذ الآخرون قد رأينا الرب. فقال لهم إن لم أبصر في يديه أثر المسامير وأضع
إصبعي أثر المسامير وأضع يدي في جنبه لا أومن” (يوحنا 20: 24 – 25).

 

النبوة

“أحصي
كل عظامي وهم ينظرون ويتفرسون فيّ” (مزمور 22: 17).

تحقيق
النبوة

وكان
الشعب واقفين ينظرون والرؤساء أيضاً معهم يسخرون به قائلين خلّص آخرين فليخلص نفسه
إن كان هو المسيح” (لوقا 23: 35).

 

النبوة

“يقسمون
ثيابي بينهم وعلى لباسي يقترعون” (مزمور 22: 18).

تحقيق
النبوة

“ثم
إن العسكر لما كانوا قد صلبوا يسوع أخذوا ثيابه وجعلوها أربعة أقسام لكل عسكري
قسماً. وأخذوا القميص أيضاً وكان القميص بغير خياطة منسوجاً كله من فوق. فقال
بعضهم لبعض لا نشقه بل نقترع عليه لمن يكون. ليتّم الكتاب القائل اقتسموا ثيابي
بينهم وعلى لباسي ألقوا قرعة” (يوحنا 19: 23 – 24).

 

النبوة

“يأتون
ويخبرون ببره شعباً سيولد بأنه قد فعل” (قد أكمل) (مزمور 22: 31).

تحقيق
النبوة

“فلما
أخذ يسوع الخل قال قد أكمل” (يوحنا 19: 30).

 

النبوة

“في
يدك أستودع روحي. فديتني يا رب اله الحق” (مزمور 31: 5).

تحقيق
النبوة

“ونادى
يسوع بصوت عظيم وقال يا أبتاه في يدك أستودع روحي ولما قال هذا أسلم الروح”
(لوقا 23: 46) و(مرقس 15: 37).

 

النبوة

“شهود
زور يقومون وعما لم أعلم يسألونني. يجازونني عن الخير شراً” (مزمور 35: 11 –
12).

تحقيق
النبوة

“وكان
رؤساء الكهنة والشيوخ والمجمع كله يطلبون شهادة زور على يسوع ليقتلوه فلم يجدوا،
ومع أنه قد جاء شهود زور كثيرون لم يجدوا ولكن أخيراً تقدم شاهدا زور وقالا: هذا
قال إني أقدر أن أنقض هيكل الله وفي ثلاثة أيام أبنيه” (متى 26: 59 – 60).

 

النبوة

“كل
الذين يرونني يستهزئون بي، يفغرون الشفاه وينغضون الرأس قائلين: اتكل على الرب
فلينجّه، لينقذه لأنه سر به” (مزمور 22: 7).

تحقيق
النبوة

“وكان
المجتازون يجدفون عليه وهم يهزون رؤوسهم وكذلك رؤساء الكهنة أيضاً وهم يستهزئون مع
الكتبة والشيوخ قالوا: خلّص آخرين وأما نفسه فما يقدر أن يخلصها. إن كان هو ملك
إسرائيل فلينزل عن الصليب فنؤمن به. قد اتكل على الله فلينقذه الآن إن أراده”
(متى 27: 39، 41 – 42).

 

النبوة

“أكثر
من عر رأسي الذين يبغضونني بلا سبب” (مزمور 69: 4).

تحقيق
النبوة

“وأما
الآن فقد رأوا وأبغضوني.. لكي تتم الكلمة المكتوبة في ناموسهم أنهم أبغضوني بل
سبب” (يوحنا 15: 25).

 

النبوة

“وأما
أنا فأصم لا أسمع وكأبكم لا يفتح فاه، وأكون مثل إنسان لا يسمع وليس في فمه
حجّة” (مزمور 38: 13 – 14).

تحقيق
النبوة

“فسأله
بيلاطس أيضاً أما تجيب بشيء أنظر كم يشهدون عليك، فلم يجب يسوع أيضاً بشيء حتى
تعجب بيلاطس” (مرقس 15: 4 – 5).

 

النبوة

“كل
مبغضي يتناجون معاً عليّ. تفكروا بأذيتي. يقولون أمر رديء قد انسك عليه. حيث اضطجع
لا يعود يقوم. أيضاً رجل سلامتي الذي وثقت به آكل خبزي رفع عليّ عقبه” (مزمور
41: 7 – 9).

تحقيق
النبوة

“لست
أقول عن جميعكم أنا أعلم الذين اخترتهم. لكن ليتم الكتاب الذي يأكل معي الخبز رفع
علي عقبه”.(يوحنا 13: 18).

 

النبوة

“العار
قد كسر قلبي فمرضت. انتظرت رقة فلم تكن ومعزين فلم أجد” (مزمور 69: 20).

تحقيق
النبوة

“وأما
هذا كله فقد كان لكي تكمل كتب الأنبياء. حينئذ تركه التلاميذ وهربوا” (متى 26:
56).

 

النبوة

“يجعلون
في طعامي علقماً وفي عطشي يسقونني خلاً” (مزمور 69: 21).

تحقيق
النبوة

“ولما
أتوا إلى موضع يقال له جلجثة وهو المسمى موضع الجمجمة أعطوه خلاً ممزوجاً بمرارة
ليشرب ولما ذاق لم يرد أن يشرب” (متى 27: 34).

 

النبوة

“لتصر
دارهم خراباً وفي خيامهم لا يسكن ساكن” (مزمور 69: 25).

تحقيق
النبوة

“حينئذ
لما رأى يهوذا أسلمه أنه قد دين ندم ورد الثلاثين من الفضة إلى رؤساء الكهنة
والشيوخ قائلاً: قد أخطأت إذ سلمت دماً بريئاً فقالوا ماذا علينا أنت أبصر. فطرح
الفضة في الهيكل وانصرف ثم مضى وخنق نفسه” (متى 27: 3 – 4).

 

أيها
الرجال الإخوة كان ينبغي أن يتم هذا المكتوب الذي سبق الروح القدس فقال بفم داود
عن يهوذا الذي صار دليلاً للذين قبضوا على يسوع إذ كان معدوداً بيننا وصار له نصيب
في هذه الخدمة. فإن هذا اقتنى حقلاً من أجرة الظلم وإذ سقط على وجهه انق من الوسط
فانسكبت أحشاؤه كلها وصار معلوماً عند جميع سكان أورشليم حتى دعي ذلك الحقل في
لغتهم حقل دماً أي حقل دم. لأنه مكتوب في سفر المزامير لتصر داره خراباً ولا يكن
فيها ساكن وليأخذ وظيفته آخر” (أعمال 1ك 20 – 23).

 

النبوة

“بكلام
بغض أحاطوا بي وقاتلوني بلا سبب. وضعوا علي شراً بدل خير وبغضاً بدل حبي”
(مزمور 109: 2، 5).

تحقيق
النبوة

“وفيما
هم مجتمعين قال لهم بيلاطس من تريدون أن أطلق لكم باراباس أم يسوع الذي يدعى
المسيح. لأنه علم أنهم أسلموه حسدا.. فقال لهم بيلاطس فماذا أفعل بيسوع الذي يدعى
المسيح قال له الجميع ليصلب. فقال الوالي وأي شر عمل. فكانوا يزدادون صراخاً
قائلين ليصلب” (متى 27: 17 و22- 23).

 

النبوة

“كثير
ما ضايقوني منذ شبابي ليقل إسرائيل. كثير ما ضايقوني منذ شبابي لكن لم يقدروا عليّ.
على ظهري حرث الحراث. طولوا أتلامهم” (مزمور 129: 1 – 2).

تحقيق
النبوة

“حينئذ
أطلق لهم باراباس وأما يسوع فجلده وأسلمه ليصلب” (متى 27: 26).

 

النبوة

“يضربون
قاضي إسرائيل على خده” (ميخا 5: 1).

تحقيق
النبوة

“وضفروا
إكليلاً من شوك ووضعوه على رأسه وقصبة في يمينه وكانوا يجثون قدامه ويستهزئون به
قائلين: السلام يا ملك اليهود. وبصقوا عليه وأخذوا القصبة وضربوه على رأسه”
(متى 27: 27 – 30).

 

النبوة

“بذلت
ظهري للضارين وخدي للناتفين. وجهي لم أستر عن العار والبصق” (أشعياء 50: 5 –
6).

تحقيق
النبوة

“فأخذ
العسكر يسوع إلى دار الولاية وجمعوا عليه كل الكتبة. فعروه وألبسوه رداء قرمزياً.
وضفروا إكليلاً من شوك ووضعوه على رأسه.. وبصقوا عليه وأخذا القصبة وضربوه على
رأسه” (متى 27: 27 – 30).

 

النبوة

“هوذا
عبدي يعقل يتعالى ويرتقي ويتسامى جداً” (أشعياء 53: 13)

تحقيق
النبوة

“الذي
إذا كان في صورة الله لم يحسب خلسة أن يكون معادلاً لله لكنه أخلى نفسه آخذاً صورة
عبد وإذ وجد في الهيئة كإنسان وضع نفسه وأطاع حتى الموت موت الصليب. لذلك رفعه
الله وأعطاه اسماً فوق كل اسم. لكي تجثوا باسم يسوع كل ركبة ممن في السماء ومن على
الأرض ومن تحت الأرض. ويعترف كل لسان أن يسوع هو رب لمجد الله الآب” (فيلبي 2:
6 – 11).

 

النبوة

“من
صدق خبرنا ولمن استعلنت ذراع الرب” (أشعياء 53: 1).

تحقيق
النبوة

“ومع
أنه كان قد صنع أمامهم آيات هذا عددها لم يؤمنوا به. ليتم قو أشعياء النبي الذي
قاله يا رب من صدّق خبرنا ولمن استعلنت ذراع الرب” (يوحنا 12: 37 – 40).

 

النبوة

“محتقر
ومخذول من الناس. رجل أوجاع ومختبر الحزن وكمسّتر عنه وجوهنا محتقر فلم نعتد
به” (أشعياء 53: 3).

تحقيق
النبوة

“فاحتقره
هيرودس مع عسكره واستهزأ به وألبسه لباساً لامعاً وردّه إلى بيلاطس” (لوقا 23:
11).

“الذي
إذ تأتون إليه حجراً حياً مرفوضاً من الناس ولكن مختار من الله كريم.. لذلك يتضمن
أيضاً في الكتاب هاأنذا أضع في صهيون حجر زاوية مختاراً كريماً والذي يؤمن به لا
يخزى” (1 بطرس 2: 4 – 6).

 

النبوة

“رجل
أوجاع ومختبر الحزن” (أشعياء 53: 3).

تحقيق
النبوة

“ثم
أخذ معه بطرس ويوحنا وابتدأ يدهش ويكتئب. فقال لهم نفسي حزينة جداً حتى
الموت” (مرقس 14: 33).

 

النبوة

“لكن
أحزاننا حملها وأوجاعنا تحمّلها ونحن حسبناها مصاباً مضروباً من الله
مذلولاً” (أشعياء 53: 4).

تحقيق
النبوة

“الذي
حمل هو نفسه خطايانا في جسده على الخشبة” (1 بطرس 2: 24).

 

النبوة

“وهو
مجروح لأجل معاصينا مسحوق لأجل آثامنا تأديب سلامنا عليه وبحبره شفينا”
(أشعياء 53: 5).

تحقيق
النبوة

“فإنني
سلمت إليكم في لأول ما قبلته أنا أيضاً أن المسيح مات من أجل خطايانا حسب الكتب
وأنه دفن وأنه قام في اليوم الثالث حسب الكتب” (1 كورنثوس 15: 3 – 4).

 

النبوة

“ظلم
أمّا هو فتذلّل ولم يفتح فاه كشاة تساق إلى الذبح وكنعجة صامتة أمام جازّيها لم
فتح فاه” (أشعياء 53: 7).

تحقيق
النبوة

“وأما
فصل الكتاب الذي كان يقرأه فكان هذا: مثل شاة سيق إلى الذبح ومثل خروف صامت أما
الذي يجزه هكذا لم يفتح فاه.. فأجاب الخصي فيليبس وقال أطلب إليك عن من يقول النبي
هذا؟ عن نفسه أم عن واحد آخر؟ ففتح فيليبس فاه وابتدأ من هذا الكتاب فبشره
بيسوع”. (أعمال 8: 32 – 35).

 

النبوة

“من
الضغطة ومن الدينونة أخذ. وفي جيله من كان يظن أنه قطع من أرض الأحياء، أنه ضرب من
أجل ذنب شعبي” (أشعياء 53: 8).

تحقيق
النبوة

“حينئذ
أطلق لهم باراباس وأما يسوع فجلده وأسلمه ليصلب.. وأخذوا القصبة وضربوه على
رأسه” (مت 27: 26 و30).

 

النبوة

“وجعل
مع الأشرار قبره ومع غني عند موته” (أشعياء 53: 9).

تحقيق
النبوة

“ولما
كان المساء جاء رجل غني من الرامة اسمه يوسف.. فهذا تقدم إلى بيلاطس وطلب جسد يسوع..
فأخذ يوسف الجسد ولفه بكتان نقي ووضعه في قبره الجديد الذي كان قد نحته في الصخرة
ثم دحرج حجراً كبيراً على باب القبر ومضى” (متى 27: 57 – 60).

 

النبوة

“على
أنه لم يعمل ظلماً ولم يكن في فمه غش” (أشعياء 53: 9).

تحقيق
النبوة

“فقال
الوالي وأي شر عمل؟ فكانوا يزدادون صراخاً قائلين: ليصلب. فلما رأى بيلاطس أنه لا
ينفع شيئاً بل بالحري يحدث شغب أخذ ماء وغسل يديه قدام الجمع قائلاً إني بريء من
دم هذا البار” (متى 27: 23 – 24).

“الذي
لم يفعل الخطية ولا وجد في فمه مكر. الذي إذ شتم لم يكن يشتم عوضاً وإذ تألم لم
يكن يهدد بل كان يسلّم لمن يقضي بعدل” (1 بطرس 2: 22 – 23).

 

النبوة

“أما
الرب فسرّ بأن يسحقه بالحزن، إن جعل نفسه ذبيحة إثم يرى نسلاً تطول أيامه ومسرة
الرب بيده تنجح” (أشعياء 53: 10).

تحقيق
النبوة

“لأنه
لا يمكن أن دم ثيران وتيوس يرفع خطايا، لذلك عند دخوله إلى العالم يقول: ذبيحة
وقربانا لم ترد ليكن هيأت لي جسدا (والكلمة صار جسداً وحل بيننا)، بمحرقات وذبائح
للخطية لم تسرّ (هذا هو لبني الحبيب الذي به سررت)، ثم قلت هنذا أجيء في درج
الكتاب مكتوب عني لأفعل مشيئتك يا الله سررت” (عبرانيين 10: 4 – 8).

“وفي
الغد نظر يوحنا يسوع مقبلاً إليه فقال هوذا حمل الله الذي يرفع خطية العالم”
(يوحنا 1: 29).

“لأنه
جعل الذي لم يعرف خطية (ذبيحة) خطية لأجلنا لنصير نحن بر الله فيه” (2
كورنثوس 5: 21).

 

النبوة

“وعبدي
البار بمعرفته يبرر كثيرين وآثامهم هو يحملها” (أشعياء 53: 11).

تحقيق
النبوة

“فإذا
كما بخطية واحدة صار الحكم إلى جميع الناس للدينونة هكذا ببر واحد صارت الهبة إلى
جميع الناس لتبرير الحياة. لأنه كما بمعصية الإنسان الواحد جعل الكثيرون خطاة هكذا
أيضاً بإطاعة الواحد سيجعل الكثيرون أبراراً” (رومية 5: 18 – 19).

“فإذ
قد تبررنا بالإيمان لنا سلام مع الله بربنا يسوع المسيح” (رومية 5: 1).

“لأنه
بأعمال الناموس كل ذي جسد لا يتبرر أمامه. لأنه بالناموس معرفة الخطية. وأما الآن
فقد ظهر بر الله بدون الناموس مشهوداً له من الناموس والأنبياء. بر الله بالإيمان
بيسوع المسيح إلى كل وعلى كل الذين يؤمنون” (رومية 3: 20 – 22).

 

النبوة

“من
أجل أنه سكب للموت نفسه وأحصي مع أثمة” (أشعياء 53: 12).

تحقيق
النبوة

“وصلبوا
معه لصين واحداً عن يمينه وآخر عن يساره. فتم الكتاب القائل وأحصي مع أثمة”
(مرقس 15: 27 – 28).

 

النبوة

“إنه
سكب للموت نفسه وأحصي مع أثمة وهو حمل خطية كثيرين” (أشعياء 53: 12).

تحقيق
النبوة

“وكما
وضع للناس أن يموتوا مرة ثم وبعد ذلك الدينونة هكذا المسيح أيضاً بعد ما قدم مرة
لكي يحمل خطايا كثيرين سيظهر ثانية بلا خطية للخلاص للذين ينتظرونه”
(عبرانيين 9: 27 – 28).

 

النبوة

“وشفع
في المذنبين” (أشعياء 53: 12)

تحقيق
النبوة

“فقال
يسوع يا أبتاه اغفر لهم أنهم لا يعلمون ماذا يفعلون” (لوقا 23: 33 – 34).

 

النبوة

“ويكون
في ذلك اليوم يقول السيد الرب أني أغيّب الشمس في الظهر وأقتم الأرض في يوم
نور” (عاموس 8: 9).

تحقيق
النبوة

“ومن
الساعة السادسة (الساعة السادسة هي وقت الظهر أي الساعة الثانية عشرة حسب التوقيت
الغربي) كانت ظلمة على الأرض كلها إلى الساعة التاسعة (أي الساعة الثالثة بعد
الظهر حسب التوقيت الغربي). ونحو الساعة التاسعة صرخ يسوع بصوت عظيم إيلي إيلي لما
شبقتني أي إلهي إلهي لماذا تركتني” (متى 27: 45 – 46).

 

النبوة

“وأما
الرب فأعد حوتاً عظيماً ليبتلع يونان. فكان يونان في جوف الحوت ثلاثة أيام وثلاث
ليالي” (يونان 1: 17).

تحقيق
النبوة

“حينئذ
أجاب قوم من الكتبة والفريسيين قائلين يا معلم نريد أن نرى منك آية. فأجاب وقال
لهم جيل شرير وفاسق يطلب آية ولا تعطى له آية إلا آية يونان النبي، لأنه كما كان
يونان في بطن الحوت ثلاثة أيام وثلاث ليال هكذا يكون ابن الإنسان في قلب الأرض
ثلاثة أيام وثلاث ليال” (متى 12: 38 – 40).

 

النبوة

“فقلت
إن حسن في أعينكم فأعطوني أجرتي وإلا فامتنعوا. فوزنوا أجرتي ثلاثين من
الفضة” (زكريا 11: 12).

تحقيق
النبوة

“حينئذ
ذهب واحد من الاثني عشر الذي يدعى يهوذا الإسخريوطي إلى رؤساء الكهنة وقال: ماذا
تريدون أن تعطوني وأنا أسلمه إليكم؟ فجعلوا له ثلاثين من الفضة، ومن ذلك الوقت كان
يطلب فرصة ليسلمه” (متى 16: 14 – 16)

 

النبوة

“فقال
لي الرب ألقها إلى الفخاري الثمن الكريم الذي ثمنوني به. فأخذت الثلاثين من الفضة
وألقيتها إلى الفخاري في بيت الرب (زكريا 11: 13).”

تحقيق
النبوة

“فأخذ
رؤساء الكهنة الفضة وقالوا لا يحلّ أن نلقيها في الخزانة لأنها ثمن دم. فتشاوروا
واشتروا بها حقل الفخاري مقبرة للغرباء. لهذا سمي ذلك الحقل حقل الدم إلى هذا
اليوم” (متى 27: 6 – 8).

 

النبوة

“وأفيض
على بيت داود وعلى سكان أورشليم روح النعمة والتضرعات فينظرون إليّ الذي
طعنوه” (زكريا 12: 10).

تحقيق
النبوة

“وأما
يسوع لما جاءوا إليه لم يكسروا ساقيه لأنهم رأوه قد مات. لكن واحد من العسكر طعن
جنبه بحربة وللوقت خرج م وماء. والذي عاين شهد وشهادته حق وهو يعلم أنه يقول الحق
لتؤمنوا أنتم. لأن هذا كان ليتم الكتب القائل عظم لا يكسر منه.وأيضاً يقول كتاب آخر
سينظرون إلى الذي طعنوه” (يوحنا 19: 34 – 47).

 

النبوة

“استيقظ
يا سيف على راعي وعلى رجل رفقتي يقول رب الجنود. اضرب الراعي فتتشتت الغنم”
(زكريا 13: 7).

تحقيق
النبوة

“حينئذ
قال لهم يسوع كلكم تشكون فيّ في هذه الليلة لأنه مكتوب إني أضرب الراعي فتتبدد
خراف الرعية” (متى 26: 31).

 

النبوة

“لأنك
لن تترك نفسي في الهاوية لن تدع تقيّك يرى فساداً” (مزمور 16: 10).

تحقيق
النبوة

“فإذ
كان نبّيا (داود) وعلم أن الله حلف له بقسم أنه من ثمرة صلبه يقيم المسيح حسب
الجسد ليجلس على كرسيه، سبق فرأى وتكلم عن قيامة المسيح أنه لم تترك نفسه في
الهاوية ولا أرى جسده فساداً. فيسوع هذا أقامه الله ونحن جميعاً شهود لذلك”
(أعمال 2: 30 – 32).

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى