والفرح
-
القسم الادبي
نشيد العذارى 14/6/2007
(( هذا النشيد من القرن الثالث ويعتبر من روائع الأدب المسيحي في تقديم الحب للعريس السماوي . وكاتبه القديس ميثوديوس أسقف أوليمبيا ( تنيح حوالي 311 م ) ، وكتب عدة كتب روحية أهمها كتاب ” الوليمة ” الذي ينتهي بهذه القصيدة الشعرية . )) القرار : لك أكرس نفسي * أيهـــا العريس * وأخرج للقــــــــاؤك * بمصباح متقد 1…
أكمل القراءة » -
س، ج
سؤال محيرنى ومش عارف اجابته
سلام رب المجد يكون مع الجميع فى سؤال خطر على بالى وكل ما افتكره باتحير ياريت كل اللى يعرف الاجابة يرد عليا السؤال بيقول المفروض ان احنا واحد فى المسيح نصلى بنفس واحده ونشارك بعض الحزن والفرح ……الخ طاب ازاى بعض القديسين والناس بيستنوا لما ميبقاش حد موجود ويصلوا او يعملوا عمل صالح عشان محدش يشوف ايمانهم ويتمجدوا من الناس…
أكمل القراءة » -
مكتبة القصص والتأملات الروحية
اين كنزك
حيث أكون أنا هناك أيضاً يكون خادمى . و أن كان أحد يخدمنى يكرمه الأب يو26:12 علم أبونا ويصا السريانى (الأنبا ايساك حالياً) بمرض أبونا عبد المسيح الحبشى , فركب حماراً و ذهب من دير اليرسان إلى دير البراموس يبحث عن وسيلة لنقل أبونا إلى الدير فوجد سيارة خاصة بمهندسين المساحة , فطلب منهم نقل أبونا إلى الدير ووافقوا ولكن…
أكمل القراءة » -
التأملات الروحية والخواطر الفكرية
السلام للقيامة مفتاح الخلود والفرح الدائم
ابن الله المُعطي الحياة ارتضى أن يأخذ جسد قابل للموت ، حتى يبتلع الشيطان صنارة اللاهوت في الجسد الميت ، فينهزم وينكسر بقوة رب الحياة والمجد ويُقيد بقيود الحياة ، فتبطل قوته ويتبدد سلطانه ، أي سلطان الموت وينال كل من يؤمن بالابن حياة أبدية ، لأنه لم يعد يُقال للإنسان من تراب وإلى تراب تعود ، بل من الله…
أكمل القراءة » -
التأملات الروحية والخواطر الفكرية
حوار بين الحزن والفرح
,,,, الـحـزن مرحبا أيها الفرح.. يا من يزعجني ليل نهار بنشوة الانتصار ,,,, الـفـرح ,,,, نعم أيها الحزن .. يا من يزعجني بالدمع والبكاء ,,,, الـحـزن ,,,, لماذا لا تتركني أعبث بالقلوب الباكية والعقول المهمومة ,,,, الـفـرح ,,,, لأنهم يستغيثون بي ويريدون مني أن أنجدهم ,,,, الـحـزن ,,,, لن تقدر علي، فأنا من سكنت في قلوبهم وعششتُ في عقولهم ,,,,…
أكمل القراءة » -
التأملات الروحية والخواطر الفكرية
حيث تجد رجاء جديدآ !!!!
لماذا أنت منحنية يانفسى؟ ولماذا تئنين فى؟ ارتجى الله لأنى بعد أحمده لأجل خلاص وجهه { مز42: 5} شعرت احدى السيدات بمدى الخسارة الفادحة التى منيت بها عند موت زوجها وترملها ولم تر أى سبب يدفعها للتعلق بالحياة.وفى أحد الأيام ركبت سيارة مع حفيدها وبعد أن اطمأنت الى جلوسه فى وضع آمن أدارت السيارة دون أن تربط حزام الأمان فى…
أكمل القراءة » -
التأملات الروحية والخواطر الفكرية
الغفران..والسلام…والفرح….
الانسان مثل العشب أيامه. كزهر الحقل كذلك يزهر. لأن ريحآ تعبر عليه فلا يكون ولا يعرفه موضعه بعد {مز103: 15, 16} فى فترينة محل لبيع الزهور,كتبت لافتة بهذه الكلمات: ولادة – زواج – حداد.. أى أن هذه الزهور مقدمة لكل المناسبات. الولادة: كم من التساؤلات تقوم عندما يولد الطفل!! ولكن السؤال الجوهرى هو معرفة ان كان سيمر بعد ذلك بالولادة…
أكمل القراءة » -
التأملات الروحية والخواطر الفكرية
الطيور المغردة
الطيور المغردة في الصباح الباكر انطلق الطفل مارك إلى أبيه الذي حوّل وجهه من ناحية النافذة إليه كعادته، واحتضنه وقبَّله. – لماذا أراك تتطلع كثيرًا من النافذة في الصباح المبكر يا أبي؟ – إني معجب بالطيور المغردة التي تقف معًا على سلك التليفونات، تُغرد معًا ثم تطير، وكأنها تبدأ صباحها بالتسبيح والفرح لتنطلق للعمل معًا بروح الجماعة. – ماذا يعجبك…
أكمل القراءة »