التأملات الروحية والخواطر الفكرية
نفس من العالم تصرخ ( فرحة !!! )
نفس من العالم تصرخ
!!*!!*!!*!!*!!*!!*!!*!!
فرحة!!!
!!*!!*!!*!!*!!*!!
افرحوا في الرب كل حين … واقول ايضا افرحوا
( في 4 : 4 )
ما هو الفرح … وايضا ما هو الحزن

كيف افرح … وما الذي يحزنني
! كما ايضا ما الذي يفرحني 
اي فرحة تفرحني يارب ..
واي خبر … يذف الي ليسعدني 

ان كنت انت في … فما الذي ينقصني

ان كنت انت في … فلن احزن الي الابد
ولن اتغير … ولا اتلون … ولا اقلق … ولا اضطرب
هل المال يفرح
…
هل الجاة يغني عنك
…
هل المركز والسلطان … ياخذوننا منك
!
هل المعارف … هل الاصدقاء … هل الابناء … هل الزوجة … هل الاباء والامهات … هل الاخوة والاخوات … هل توجد خليقة اخري … تمتلك النفس غيرك

كل هذا … كل ما تقدم … لا كرة فية … بل الكل تحت اقدامك … في قلوبنا …
لا مانع … تتعامل مع الكل … وتحب الكل … وتخدم الكل … ولكن من اجل الكل في الكل … الذي مات من اجلنا … واشترانا لة … من كل قبيلة … وامة … وشعب …
حقيقة … وتجربة …
لا شئ في الدنيا … ولا خليقة اخري … لا عمق ولا علو … ولا سيادة كبري … تفرح النفس غيرك
الفرح الحقيقي هو … ان يفرح الانسان بالرب … وبعمل النعمة فية … خلال المسيرة المباركة للنفس … من الارض للابدية …
الفرح الحقيقي هو … ان يوجد الانسان مع اللة بصفة مستمرة … وباللة … وللة كلة …
الفرح الحقيقي هو … انني اصبحت ابن اللة …
( لا اعود اسميكم عبيدا لكني قد سميتكم احباء )
( يو 15 : 15 )
ولم تكن تسميتك لنا ابناء احباء بالكلام … وانما كانت علي مستوي العمل الالهي … فدفعت في دمك … دمك يا مخلصي … ثمني !!
دمك يا مخلصي … ثمني !!
دمك يا الهي … فدائي !!
دمك يا مصدر حياتي … عربون خلاصي !!
دمك با خالقي … اهرق حبا في !!
دمك يا وازن الجبال … وهبتة رخيصا علي عود الصليب … لتحييني … وتغطيني …
دمك يا من نشرت السموات … وبسطت الارض … انسكب علي ارض الشوك … محبة في …
هذا ما يفرحني اني … انا ابنك …
ودفعت في بنوتي … دمك …
انا اذن … لست رخيصا … لست عبدا … لست ترابا … لست بمنتهي … ابن اللة … وشريك الطبيعة الالهية …
انا اذن … الملائكة خادمة لي … لان الملائكة خادمة العتيدين ان يرثوا الخلاص … وانا وريث المجد … وصاحب الخلاص … الذي اعدة لي المسيح بدمة … علي الصليب مجانا …
انا اذن … لا اقدر بمال … لا تستهويني شهوة … لا يستبعدني العالم بما فية …
وانما نعمل في العالم … كما نريد نحن … ليس كما يريدنا العالم … العالم صلب لنا … لنملي علية ارادة اللة … التي فينا … وصلبنا نحن للعالم … لكي نخدمة … خدمة الخلاص … كما يريد اللة …
انا اذن … أأمر السماء فتسمعني … اتمشي في النيران ولا تصيبني … اركب السحاب ولا يغلبني امر … لاني ابن الملك … الذي في يدة امر المسكونة …
اطفوا فوق المياة … كما اريد … أأمر حيتان البحر فتسمعني … وحيوان البر فيطيعني … اصرع الشياطين فلا يخيفوني … لانة اعطاني سلطان … لندوس الحيات والعقارب … وكل قوة العدو …
انا ابن حاكم الكون … وخالقة … الذي وضع لة حدا … وقوانين
انا لا ترهبني .. كاسفات النهار … ولا تخيفني صعقات الدهر … ولا غدرات الزمن … لاني في يد اللة … واللة في … فان انقلبت الجبال في قلب البحار … فقلبي ثابت يا اللة …
ايضا لا يوجد نجاح يستهويني ويرفعني … اكثر مما انا فية … لاني ابن اللة … وما اعظم من هذا …
اي نجاح يقلب ميزاني … لاني دائم النجاح باللة … في علاقة قوية … من نحو اللة لي … لانة قال :
عيني عليك … نقشتكم علي كفي
من يمسكم … يمس في حدقة عينة
فهو مهتم بي … حتي وانا في حالات البعد عنة … ينظر الي بعين الرحمة … والرأفة والحب والعطاء …
هل نجاح المادة … يعتبر نجاح

هل نجاح العلم … يعتبر نجاح

هل نجاح السياسة … يعتبر نجاح

هل نجاح الاجتماعيات … الابحاث … الاختراعات … وكل ما يدب علي ظهر هذة البسيطة … يعتبر نجاح

لا يا سيدي …
النجاح الحقيقي … والفرح المحق هو …
ان تكون لنا … علاقة قوية بك … بها ننطلق مع القديسين …
( اصبحنا فوق قمة هذا العالم … حينما لا نشتهي فية شيئا )
( القديس اغسطينوس )
( هذا العالم افقر من ان يعطيني … يسألني انا فاعطية )
( البابا شنودة الثالث )
ليتة يعدم … ولا يحسب في عداد الايام … اليوم الذي احسن فية … بشهوة خارج كردون حبك … اي ان كانت هذة الشهوة … روحية … ام علمية … ام مادية … ام سياسية … ام نفسية … ام اجتماعية …
المهم … انت شهوة نفسي … وطريقي الوحيد … انت فرحي وخلاصي … انت املي وحياتي …
( الروح والعروس يقولان تعال … ومن يسمع … فليقل تعال … ومن يعطش فليأت … ومن يرد فليأخذ ماء حياة مجانا )
!!*!!*!!*!!*!!*!!*!!*!!
فرحة!!!
!!*!!*!!*!!*!!*!!
افرحوا في الرب كل حين … واقول ايضا افرحوا
( في 4 : 4 )
ما هو الفرح … وايضا ما هو الحزن


كيف افرح … وما الذي يحزنني






ان كنت انت في … فما الذي ينقصني


ان كنت انت في … فلن احزن الي الابد
ولن اتغير … ولا اتلون … ولا اقلق … ولا اضطرب
هل المال يفرح

هل الجاة يغني عنك

هل المركز والسلطان … ياخذوننا منك

هل المعارف … هل الاصدقاء … هل الابناء … هل الزوجة … هل الاباء والامهات … هل الاخوة والاخوات … هل توجد خليقة اخري … تمتلك النفس غيرك


كل هذا … كل ما تقدم … لا كرة فية … بل الكل تحت اقدامك … في قلوبنا …
لا مانع … تتعامل مع الكل … وتحب الكل … وتخدم الكل … ولكن من اجل الكل في الكل … الذي مات من اجلنا … واشترانا لة … من كل قبيلة … وامة … وشعب …
حقيقة … وتجربة …
لا شئ في الدنيا … ولا خليقة اخري … لا عمق ولا علو … ولا سيادة كبري … تفرح النفس غيرك
الفرح الحقيقي هو … ان يفرح الانسان بالرب … وبعمل النعمة فية … خلال المسيرة المباركة للنفس … من الارض للابدية …
الفرح الحقيقي هو … ان يوجد الانسان مع اللة بصفة مستمرة … وباللة … وللة كلة …
الفرح الحقيقي هو … انني اصبحت ابن اللة …
( لا اعود اسميكم عبيدا لكني قد سميتكم احباء )
( يو 15 : 15 )
ولم تكن تسميتك لنا ابناء احباء بالكلام … وانما كانت علي مستوي العمل الالهي … فدفعت في دمك … دمك يا مخلصي … ثمني !!
دمك يا مخلصي … ثمني !!
دمك يا الهي … فدائي !!
دمك يا مصدر حياتي … عربون خلاصي !!
دمك با خالقي … اهرق حبا في !!
دمك يا وازن الجبال … وهبتة رخيصا علي عود الصليب … لتحييني … وتغطيني …
دمك يا من نشرت السموات … وبسطت الارض … انسكب علي ارض الشوك … محبة في …
هذا ما يفرحني اني … انا ابنك …
ودفعت في بنوتي … دمك …
انا اذن … لست رخيصا … لست عبدا … لست ترابا … لست بمنتهي … ابن اللة … وشريك الطبيعة الالهية …
انا اذن … الملائكة خادمة لي … لان الملائكة خادمة العتيدين ان يرثوا الخلاص … وانا وريث المجد … وصاحب الخلاص … الذي اعدة لي المسيح بدمة … علي الصليب مجانا …
انا اذن … لا اقدر بمال … لا تستهويني شهوة … لا يستبعدني العالم بما فية …
وانما نعمل في العالم … كما نريد نحن … ليس كما يريدنا العالم … العالم صلب لنا … لنملي علية ارادة اللة … التي فينا … وصلبنا نحن للعالم … لكي نخدمة … خدمة الخلاص … كما يريد اللة …
انا اذن … أأمر السماء فتسمعني … اتمشي في النيران ولا تصيبني … اركب السحاب ولا يغلبني امر … لاني ابن الملك … الذي في يدة امر المسكونة …
اطفوا فوق المياة … كما اريد … أأمر حيتان البحر فتسمعني … وحيوان البر فيطيعني … اصرع الشياطين فلا يخيفوني … لانة اعطاني سلطان … لندوس الحيات والعقارب … وكل قوة العدو …
انا ابن حاكم الكون … وخالقة … الذي وضع لة حدا … وقوانين
انا لا ترهبني .. كاسفات النهار … ولا تخيفني صعقات الدهر … ولا غدرات الزمن … لاني في يد اللة … واللة في … فان انقلبت الجبال في قلب البحار … فقلبي ثابت يا اللة …
ايضا لا يوجد نجاح يستهويني ويرفعني … اكثر مما انا فية … لاني ابن اللة … وما اعظم من هذا …
اي نجاح يقلب ميزاني … لاني دائم النجاح باللة … في علاقة قوية … من نحو اللة لي … لانة قال :
عيني عليك … نقشتكم علي كفي
من يمسكم … يمس في حدقة عينة
فهو مهتم بي … حتي وانا في حالات البعد عنة … ينظر الي بعين الرحمة … والرأفة والحب والعطاء …
هل نجاح المادة … يعتبر نجاح


هل نجاح العلم … يعتبر نجاح


هل نجاح السياسة … يعتبر نجاح


هل نجاح الاجتماعيات … الابحاث … الاختراعات … وكل ما يدب علي ظهر هذة البسيطة … يعتبر نجاح


لا يا سيدي …
النجاح الحقيقي … والفرح المحق هو …
ان تكون لنا … علاقة قوية بك … بها ننطلق مع القديسين …
( اصبحنا فوق قمة هذا العالم … حينما لا نشتهي فية شيئا )
( القديس اغسطينوس )
( هذا العالم افقر من ان يعطيني … يسألني انا فاعطية )
( البابا شنودة الثالث )
ليتة يعدم … ولا يحسب في عداد الايام … اليوم الذي احسن فية … بشهوة خارج كردون حبك … اي ان كانت هذة الشهوة … روحية … ام علمية … ام مادية … ام سياسية … ام نفسية … ام اجتماعية …
المهم … انت شهوة نفسي … وطريقي الوحيد … انت فرحي وخلاصي … انت املي وحياتي …
( الروح والعروس يقولان تعال … ومن يسمع … فليقل تعال … ومن يعطش فليأت … ومن يرد فليأخذ ماء حياة مجانا )