القسم الادبي
مدينه الحزن
وسرنا معا فى اطول الطرقات وكنا نتغنى باعذب الكلمات
وحتى فى بعدها عنى كانت دائما فى فكرى
اسير فى الطرقات لوحدى فاجد ظلها يرافقنى
فى ليلى اناجى قلبها وفى الصبح استيقظ على صوتها
كانت تسمعنى وباعذب كلمات الحب تجاوبنى
حينما كنت انام كان قلبها مخدعى
وكان غطائى رموش عينها
كانت لى الحب والحياه
كانت لى الداء والدواء
كانت هى الهواء والمياه
استغرقت فى النوم بحضنها
واستيقظت على جرحها
فانا الذى الحب اعمانى
فقتلنى ودمر احلامى
وادخلنى مدينه الاحزان
فوجدت المجروحيين خلانى
فجروحهم عميقه كالبحار
ودموع غزيره تحرق كلهب النيران
تحرق القلوب
لقد كانوا محطمين كانهم اشلاء
ولا يوجد لجروحهم شفاء
فهم من كانوا فى الحياه اشقياء
سارو وراء الحب بايمان
ووثقوا فى الحبيب باخلاص
وعلى حبهم بنوا الامال ورسموا الاحلام
واستيقظوا جميعا على سراب واحزان
وقد صاروا فى الحياه اشلاء محطمين القلوب من الاحباء
الموضوع من تاليفى الشخصى
sami
وحتى فى بعدها عنى كانت دائما فى فكرى
اسير فى الطرقات لوحدى فاجد ظلها يرافقنى
فى ليلى اناجى قلبها وفى الصبح استيقظ على صوتها
كانت تسمعنى وباعذب كلمات الحب تجاوبنى
حينما كنت انام كان قلبها مخدعى
وكان غطائى رموش عينها
كانت لى الحب والحياه
كانت لى الداء والدواء
كانت هى الهواء والمياه
استغرقت فى النوم بحضنها
واستيقظت على جرحها
فانا الذى الحب اعمانى
فقتلنى ودمر احلامى
وادخلنى مدينه الاحزان
فوجدت المجروحيين خلانى
فجروحهم عميقه كالبحار
ودموع غزيره تحرق كلهب النيران
تحرق القلوب
لقد كانوا محطمين كانهم اشلاء
ولا يوجد لجروحهم شفاء
فهم من كانوا فى الحياه اشقياء
سارو وراء الحب بايمان
ووثقوا فى الحبيب باخلاص
وعلى حبهم بنوا الامال ورسموا الاحلام
واستيقظوا جميعا على سراب واحزان
وقد صاروا فى الحياه اشلاء محطمين القلوب من الاحباء
الموضوع من تاليفى الشخصى
sami