التأملات الروحية والخواطر الفكرية
كل رجل فية عيب لا يتقدم
كل رجل فية عيب لا يتقدم
كان موسي النبي وهرون رئيس الكهنة وبعدهم محمع السنهدريم
يفحصون المتقدمين للكهنوت اللاوي
حتي لا يكون فيهم عيب
وحتي لا يتدنس مقدس الرب
لا يتقدم من يكون
اعمي
اشارة لمن فقد البصيرة الروحية
فلا يري المسيح الكامل
اعرج
اشارة لمن يعرج بين الفرقتين
يسلك بالجسد ويعرج علي الروحيات
افطس
لا يميز بين رائحة المسيح الذكية
ورائحة الخطية الدنسة
بلا حكمة
زوائدي
لة اصابع زيادة
اشارة لمن يبالغ في كلامة
وتفخيم نفسة
مكسور الرجل
هو من بة عثرة خطيرة
في سلوكة فيعثر من حولة
مكسور اليد
هو من لا يعطف علي المساكين
او يكون مزورا او ساحرا
احدب
هو من يحمل هموم الدنيا علي كاهلة
دون الاتكال علي الرب
اكثم
هو من لة جزء ناقص في جسدة
دائم التذمر قليل الشكر
بياض في عينة
هو المتشكك في رؤيتة الروحية
وعقائدة الايمانية
اجرب
هو من بة مرض جلدي مؤذي
اشارة لمن لة صداقات شريرة
ومعاشرت رديئة تعدية بالفساد
اكلف
هو من بة لقع سوداء في وجهة
اشارة لمن لة عيوب ظاهرة
كالكذب والحلفان والشتائم
وشرب الخمر
مرضي الخصي
اي لا يثمر بنين
رمز لمن يشتعل بالشهوة
دون ثمر روحي
لذلك قال الرب يسوع في صلاتة الشفاعية للاب :
” ولاجلهم اقدس انا ذاتي ليكونوا هم ايضا مقدسين في الحق “
( يو 17 : 19 )
كان موسي النبي وهرون رئيس الكهنة وبعدهم محمع السنهدريم
يفحصون المتقدمين للكهنوت اللاوي
حتي لا يكون فيهم عيب
وحتي لا يتدنس مقدس الرب
لا يتقدم من يكون
اعمي
اشارة لمن فقد البصيرة الروحية
فلا يري المسيح الكامل
اعرج
اشارة لمن يعرج بين الفرقتين
يسلك بالجسد ويعرج علي الروحيات
افطس
لا يميز بين رائحة المسيح الذكية
ورائحة الخطية الدنسة
بلا حكمة
زوائدي
لة اصابع زيادة
اشارة لمن يبالغ في كلامة
وتفخيم نفسة
مكسور الرجل
هو من بة عثرة خطيرة
في سلوكة فيعثر من حولة
مكسور اليد
هو من لا يعطف علي المساكين
او يكون مزورا او ساحرا
احدب
هو من يحمل هموم الدنيا علي كاهلة
دون الاتكال علي الرب
اكثم
هو من لة جزء ناقص في جسدة
دائم التذمر قليل الشكر
بياض في عينة
هو المتشكك في رؤيتة الروحية
وعقائدة الايمانية
اجرب
هو من بة مرض جلدي مؤذي
اشارة لمن لة صداقات شريرة
ومعاشرت رديئة تعدية بالفساد
اكلف
هو من بة لقع سوداء في وجهة
اشارة لمن لة عيوب ظاهرة
كالكذب والحلفان والشتائم
وشرب الخمر
مرضي الخصي
اي لا يثمر بنين
رمز لمن يشتعل بالشهوة
دون ثمر روحي
لذلك قال الرب يسوع في صلاتة الشفاعية للاب :
” ولاجلهم اقدس انا ذاتي ليكونوا هم ايضا مقدسين في الحق “
( يو 17 : 19 )
