علي باب المطار

خلصت الثانوية العامة ودخلت الجامعه ودعت حياة الوحدة وبدأت حياة اللمة أصحاب ولاد وبنات وعنهم ماقدر أستغني وسط ده هي مكنتش معانا كان ليها جروب وعمرها ماقعدت ويانا وأتمنيت تنضم لينا بدل ماهي سيبانا في يوم طلبت مني محاضرة ومتأخرتش عليها عملت حجتي بفهمها عشان ابص في عنيها بصة في بصة وكلمة في كلمة ايديا جت في ايديها عشت اجمل قصة حب وياها ولو فقدت الزاكرة عمري ماهنساها ده اول حب في حياتي شوفته معاها بقت هي دوايا وبقيت انا دواها لكن الحياة مش بمبي وتعالوا شوفوا ايه اللي حصل سافرت سنة 2004 وسابتني وحيد سابت مصر كلها وراحت بلد تانيه بعيد وصلتها لحد المطار وفكري شريد ياتري هترجع تاني ولا خلاص فراقها اكيد مستني بقالي اربع سنين وهصبر تاني مش هيأس ولا هيهدالي بال غير لما اشوفها قدامي وساعتها هكملكم باقي القصة وهكمل الشعر من تاني