التأملات الروحية والخواطر الفكرية
الويلات السبعة

يسوع يعنف الكتبة والفريسين
ذكر الرب يسوع سبع طرق لاستجلاب غضب اللة وكثيرا ما تسمي هذة ولابد ان هذة الاقوال السبعة عن القادة الدينيين كانت مصحوبة بنغمات من الادانة والحزن لقد كانت قوية لا يمكن ان تنسي وا زالت تنطبق في كل وقت ننشغل فية باتمام الممارسات الدينية لدرجة ننسي معها ان اللة يهتم ايضا بالرحمة والمحبة الصادقة والغفران والناس الذين يعيشون بهذة الصورة مراؤون فيجب ان نتاكد من ان افعالنا تطابق عائدنا
لا يدعون الداخلين يدخلون الي ملكوت السموات ولا هم يدخلون
يحولون الناس بعيدا عن اللة ليكونوا مثلهم
يقودون شعب اللة وهم عميان ليتبعوا تقاليد من صنع الناس بدلا من كلمة اللة
ينشغلون بالتفاصيل التي لا اهمية لها وتجاهل ما لة اهمية حقيقية العدل والرحمة والامانة
يحافظون علي المظاهر بينما حياته الداخلية فاسدة
يتظاهرون بالروحانية لتغطية الخطية
يدعون التعلم من التاريخ الماضي بينما يثبت سلوكهم الحاضر انهم لم يتعلموا شيئا
ذكر الرب يسوع سبع طرق لاستجلاب غضب اللة وكثيرا ما تسمي هذة ولابد ان هذة الاقوال السبعة عن القادة الدينيين كانت مصحوبة بنغمات من الادانة والحزن لقد كانت قوية لا يمكن ان تنسي وا زالت تنطبق في كل وقت ننشغل فية باتمام الممارسات الدينية لدرجة ننسي معها ان اللة يهتم ايضا بالرحمة والمحبة الصادقة والغفران والناس الذين يعيشون بهذة الصورة مراؤون فيجب ان نتاكد من ان افعالنا تطابق عائدنا
لا يدعون الداخلين يدخلون الي ملكوت السموات ولا هم يدخلون
يحولون الناس بعيدا عن اللة ليكونوا مثلهم
يقودون شعب اللة وهم عميان ليتبعوا تقاليد من صنع الناس بدلا من كلمة اللة
ينشغلون بالتفاصيل التي لا اهمية لها وتجاهل ما لة اهمية حقيقية العدل والرحمة والامانة
يحافظون علي المظاهر بينما حياته الداخلية فاسدة
يتظاهرون بالروحانية لتغطية الخطية
يدعون التعلم من التاريخ الماضي بينما يثبت سلوكهم الحاضر انهم لم يتعلموا شيئا