التأملات الروحية والخواطر الفكرية
الهى الهى لم تركتنى ….
يسوع الذى من أجل السرور الموضوع
أمامه احتمل الصليب مستهينا بالخزى
فجلس فى يمين الله
{ عب12: 2}
الذى حمل هو نفسه خطايانا فى
جسده على الخشبة
{ 1بط2: 24}
اذا أردنا أن نعرف موقف الله تجاه الخطية
والطابع الحقيقى لقداسته. فلنتأمل الصليب
ونستمع الى صراخ الألم الذى دوى فى
ظلمات الجلجثة:
الهى الهى لم تركتنى !
لم يسبق أبدا توجيه سؤال مثل هذا ولن
يوجه. وسؤاء تأملنا فى الذى وجه السؤال
أو الذى وجه اليه السؤال فهو يبقى فريدا
فى الأبدية…
ان الصليب يعطى قياس بغضة الله
للخطية كما هو قياس أيضا لمحبته للخاطىء.
وهو يعمل بنعمته على هذا الأساس ليغفر
خطايانا ويصير جميع الذين يتوبون أبرارا تماما.
وهو مجروح لأجل معاصينا مسحوق لأجل
أثامنا. تأديب سلامنا عليه وبحبره شفينا
( اش 53: 5)..
هل كل ذا عنى أنا …قاسى المسيح ذا العنا
قد جاء من أوج السما …وذاق عنى الألم..
أمامه احتمل الصليب مستهينا بالخزى
فجلس فى يمين الله
{ عب12: 2}
الذى حمل هو نفسه خطايانا فى
جسده على الخشبة
{ 1بط2: 24}
اذا أردنا أن نعرف موقف الله تجاه الخطية
والطابع الحقيقى لقداسته. فلنتأمل الصليب
ونستمع الى صراخ الألم الذى دوى فى
ظلمات الجلجثة:
الهى الهى لم تركتنى !
لم يسبق أبدا توجيه سؤال مثل هذا ولن
يوجه. وسؤاء تأملنا فى الذى وجه السؤال
أو الذى وجه اليه السؤال فهو يبقى فريدا
فى الأبدية…
ان الصليب يعطى قياس بغضة الله
للخطية كما هو قياس أيضا لمحبته للخاطىء.
وهو يعمل بنعمته على هذا الأساس ليغفر
خطايانا ويصير جميع الذين يتوبون أبرارا تماما.
وهو مجروح لأجل معاصينا مسحوق لأجل
أثامنا. تأديب سلامنا عليه وبحبره شفينا
( اش 53: 5)..
هل كل ذا عنى أنا …قاسى المسيح ذا العنا
قد جاء من أوج السما …وذاق عنى الألم..
:em3000: