س، ج

أنا خروف بلا راعٍ، هل الإيمان بلا معمودية يعطي الخلاص؟

سلام و نعمة ربنا يسوع المسيح معكم اجمعين،

لدي سؤال لمن شاء أن يحسن إلى نفس بعلمه. أنا شاب مؤمن بالإنجيل، من خلفية مسلمة، أحب الرب و لا شيء يهمني أكثر من الطاعة الحقيقية و فعل مشيئته. لكنني أتواجد في بلد لا يمكنني الحصول فيه على المعمودية في كنيسة أرثوذكسية. حقا أرغب في المعمودية و الأسرار المقدسة، لكن الظروف تعاند رغبتي. أصلي حسب الطقس الارثوذكسي و أؤمن بوالدة الاله .

حدثني بعض الكاثوليك عن معمودية الرغبة و معمودية الدم، يعلّمون أن الأولى تكون للمضطهدين الذين لا يجدون سبيلا للمعمودية، و الثانية للشهداء في الإيمان. هل الكنيسة الأرثوذكسية تقبل مثل هذا التصنيف؟ و ماذا تعلّم بخصوص الأشخاص في وضعيتي؟
و أيضا، هل تظنون أنه ممكن مراسلة قس أرثوذكسي عبر النت للحصول على أجوبة؟

شكرا على اهتمامكم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

Please consider supporting us by disabling your ad blocker!