أمنوا فتأمنوا

أمنوا فتأمنوا
هاجمت ثلاثة جيوش قوية من بني عمون وموأب وسعير يهوشافاط ملك يهوذا
صلي يهوشافاط ونادي بصوم وقال :
” يا رب الة ابائنا اما انت هو اللة في السماء … وبيدك قوة … ونحن لا نعلم ماذا نعمل ولكن نحوك اعيننا “
( 2 اخ 20 )
ثم قال لشعبة :
” أمنوا بالرب الهكم فتامنوا “
استجاب الرب الصلاة وقام بنو عمون وموأب علي سعير فاهلكوهم ثم قام بنو عمون وموأب واهلكوا بعضهم بعضا
لم يحارب يهوشافاط كل ما عملة انة خرج ليجمع الغنائم التي تركها الاعداء في وادي بركة
ما اعجب الهنا فهو يحول اوديتنا الي وادي بركة فنسلك بايمان
” وهذة هي الغلبة التي تغلب العالم ايماننا “
( 1 يو 5 : 5 )
الايمان
ما اعظمة
فهو عطية اللة
هو ثمرة من ثمار الروح القدس
بالصلوات يشتعل
وبالكتب المقدسة يذداد
ولمجد المسيح يعمل هو
” الثقة بما يرجي والايقان بامور لا تري “
( عب 11 : 1 )
الايمان
يعطي الامان لكل المضطربين
ويمنح السلام لكل الخائفين
الايمان
يهدئ روع النفس
ويشفي مرض القلب
ويلمس قلق الروح
الايمان
بفتح الباب المغلق
ويسكت الرياح العاصفة
ويبكم البحر الهائج
الايمان
هو سند قوي
وسهم مبري
وترس منيع
وبرج حصين
الايمان
يقبلة الرب
ان تاب بة خاطئ
او صرخ بة مجرب
او احتمي بة طفل
حقا
أمنوا تأمنوا