[nana222]

"

قد يسخو المرء بما عنده فيزداد غنى ويبخل آخر بما عليه أن يسخو به فيفتقر. النفس السخية تزداد ثراء, واُلمروي ُيروى أيضا"امثال 11 : 24-25

يشكل هذان العددان تناقضا ظاهريا,حيث يقول الكتاب اننا نزداد غنى كلما ازددنا سخاء !!! بينما العالم يحثنا على ان نمسك بقدر ما نستطيع, ولكن يبارك الرب من يعطون بسخاء من ممتلكاتهم, ووقتهم, وطاقاتهم. فعندما نعطي يمدّنا الله بأكثر لنستطيع أن نعطي اكثر. علاوة على أن العطاء يساعدنا على اكتساب وجهة نظر صائبة من جهة ممتلكاتنا, فندرك اول ما ندرك انها لم تكن ابدا ممتلكاتنا, ولكنها مُنحت لنا من الله لأستخدامها لتحقيق مشيئته وطاعته ومساعدة الآخرين. اذ ما الذي نربحه من العطاء؟

نربح التحرر من العبودية لممتلكاتنا

نربح بهجة مساعدة الآخرين

نختبر فرح العطاء

وننال بركات الله . . . . .

آمين

التفسير التطبيقي للكتاب المقدس

المصدر: †† ارثوذكس †† - من قسم: التأملات الروحية والخواطر الفكرية

[ظريف]

المعطى بسرور يحبه الرب
ربنا أجعلنا عطائين وليس أخاذين
شكرا نانا على عطائك الجميل

[Team Work®]

حلو قوى الموضوع دة بجد تامل جميل جدا جدا جدا

شكرا

[adel baket]

قد يسخو المرء بما عنده فيزداد غنى ويبخل آخر بما عليه أن يسخو به فيفتقر. النفس السخية تزداد ثراء, واُلمروي ُيروى أيضا"امثال 11 : 24-25

الله نانا على الايه والتامل الرائعين
الرب يبارك خدمتك

[nana222]

شكرا ظريف لمرورك الجميل

[nana222]

شكرا هيما لمرورك الجميل

[nana222]

شكرا عادل لمرورك الجميل