تذكرنــي
التسجيل التعليمـــات التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
يمكنك البحث فى الموقع للوصول السريع لما تريد


  †† ارثوذكس †† > كل منتدايات الموقع > المناقشات الروحية > سؤال وجواب

سؤال وجواب أسأل وأبونا يجاوب

مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع أرسل هذا الموضوع إلى صديق أرسل هذا الموضوع إلى صديق


سؤال عن كيف أغلب إبليس وحرب الشك التي يثيرها عليَّ مع الشهوات وغيرها من الضيقات

سم الاب و الابن و الروح القدس انا عايش مع المسيح و ابليس بيحاربنى بافكار و شهوه و حاجات كتير بس كل ده بقدر اهرب منه و مبضعفش اقدامة بالكتاب

اضافة رد

 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

رقم المشاركة : ( 1 )
الصورة الرمزية aymonded
aymonded
ارثوذكسي ذهبي
aymonded غير متواجد حالياً
 
رقم العضوية : 527
تاريخ التسجيل : Jun 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 21,222
عدد النقاط : 58
قوة التقييم : aymonded will become famous soon enough
RG6 سؤال عن كيف أغلب إبليس وحرب الشك التي يثيرها عليَّ مع الشهوات وغيرها من الضيقات

كُتب : [ 10-13-2013 - 08:05 PM ]


سم الاب و الابن و الروح القدس
انا عايش مع المسيح و ابليس بيحاربنى بافكار و شهوه و حاجات كتير بس كل ده بقدر اهرب منه و مبضعفش اقدامة بالكتاب المقدس و الصلاه لكن
ابليس جه فى افكارى و قال لى ان مفيش حاجة اسمها الله او مفيش ربنا و المسيح مجاش و متصلبش على الصليب و كل حاجة فى حياتى حصلت مجرد صدفة و جودى فى الحياة مجرد حاجة عادية بتحصل مع كل الناس المشكلة انى قربت اقتنع باكلام ده
و عايز حد يساعدنى باى حاجة ( اية . اختبار . ترنيمة ...................
عشان اقدر اتغلب على فكر ابليس و اثبت فى الايمان
____________________________________

  • باسم الثالوث القدوس الإله الواحد وحده الحقيقي غير المبتدئ، المطلق في كماله، العظيم في مشورته، القدير في أفعاله، الكائن الأزلي قبل كل شيء، والأبدي الذي لا يُحد، الحاضر في كل مكان، الذي يملأ الكل ويفيض بخيراته الوفيرة على الجميع دون أن تنقُص، أو تزيد لأنها أكثر من كفاية وكامله في ذاتها لأن جلاله هو مصدرها، بل هي دائماً تزداد انسكاباً لكل من يتمسك بمواعيده ويؤمن به في المحبة...

لذلك بثقة الرجاء الحي أتوسل لروح الله، روح الآب، روح الابن، الملك السماوي المُعزي، روح الحق، الحاضر في كل مكان والساكن في كل المؤمنين، كنز الصالحات ومُعطي الحياة، الناطق في الناموس والأنبياء مُعلنا مشيئة الله الآب بيسوع المسيح الذي مات لأجل خطايانا وأُقيم لأجل تبريرنا حسب مسرة مشيئة الله الآب لأجل خلاصنا، أن يمنحك ويمنحني معك، نعمة ورحمة ويفتح أعين قلبنا دائماً وبزيادة في كل وقت وكل ساعة، ويوسع مداركنا وأفهامنا، ويعطينا عقلاً يقظاً، وقلباً ممتلئ فهماً لنعرف قانونه، قانون روح الحياة في المسيح يسوع الذي أعتقنا وفكنا من ناموس الخطية والموت (رومية 8)، فنقرأ في كلمته بوعي ونحفظ وصاياه بالمحبة وثقة الإيمان الرائي وجهه (2كورنثوس 4: 6)، فنُتمم مشيئته في حياتنا حسب قصد مشورته، فنُمجد اسمه العظيم المملوء مجداً إلى الأبد آمي

  • أخي الحبيب عندما ننال قوة الله، نجد أن هُناك حروب ينبغي أن نخوضها كل يوم، وهذه الحروب هي القتال ضد الشهوات المختلفة، والصراع ضد رغبات النفس الباطلة؛ والدفاع ضد الأعداء المختفون وراء الأمور المألوفة، وهم أعداء عادة يكونون أكثر شراسة وقوة من الظاهرين والمباشرين.
فأحياناً الشهوة تثور، وأحياناً أوجاع النفس الداخلية والتي كانت فينا ذات شأن قبل التوبة، تشتعل، وأحياناً الخوف يرعب ويثير القلق على الغد، وأحياناً الطموح المفسد يتحرك، وأحياناً الأرواح الشريرة تحاول أن تُخيف الإنسان وترعبه وتقلقه منها جداً (أفسس 6: 12)، وأحياناً يأتي الشك الذي يحاول أن يزعزع الإيمان الحي، وهذه القتالات جميعها، تؤذي عادة وتهز كالزلزال النفوس الغير ثابتة في الإيمان العامل بالمحبة.
  • ولكن الإنسان الشجاع بالروح القدس، والواثق في إلهه لأنه يعرفه ورأى مجده في داخله بإعلان عارفاً متذوقاً سرّ الحياة الأبدية في داخله، يصرخ بهتاف الجندي الصالح الذي تجند بالروح القدس ليسوع المسيح ليتجه بكل قلبه نحو الله الآب، ويقول: [ الرب نوري وخلاصي ممن أخاف، الرب حصن حياتي ممن ارتعب؛ عندما اقترب إليَّ الأشرار ليأكلوا لحمي، مُضايقي وأعدائي عثروا وسقطوا؛ إن يُحاربني جيش، فلن يخاف قلبي، وإن قام عليَّ قتال، ففي هذا أنا أطمئن ] (مزمور 27: 1 – 3)



فالمؤمن الحقيقي الذي آمن وأحب الرب بقلبه حاملاً صليبه المُحيي، بكونه صار تلميذاً حقيقياً له، هو الذي يثبت في موضعه، ولا يتراجع للوراء لأنه وضع يده على المحراث، مثل الفلاح الذي يحرث الأرض ناظراً أمامه ولا ينظر خلفه أبداً، ومهما ما كانت الصعوبات بل والرعب من الذي يقف أمامه، حتى ولو كان أعظم الجبابرة فأن له اسم رب الجنود الذي يغلب به كل حرب وينتصر فيها، لأنه يرفض كل الأسلحة الأرضية متخذاً سهام الإيمان الحي؛ ملوحاً بقذيفة اعتراف الإيمان الصحيح، مباركاً على وقاحة المقاوم أي الشيطان التي تأتيه عن طريق الناس (باركوا لاعنيكم)، محتقراً كل تهديد يأتي عليه من أي اتجاه أو مكان أو شخص، أو حتى شيطان، غير مبالٍ بأي قوة مهما ما كانت، وبذلك يكون مستحقاً أن يتكلم المسيح الرب فيه بروحه القدوس الساكن في داخله، والذي يشع فيه غلبة يسوع بالصليب، فيتقدم كغالب بروح قيامة يسوع، رافعاً علم الخلاص، أي الصليب في قلبه وفكره، قابلاً كل ألم بلا دمدمة أو تزمُرّ، وبصبر الجندي في المعركة الذي يُصرّ على الغلبة لأنها حاضره أمام عينه، قابلاً أن يموت لأجل المسيح حاسباً كل شيء خسارة (فيلبي 3: 7)، ومستعداً لذلك في كل وقت وكل ساعة بل وفي كل لحظة من حياته (( [ فاخضعوا لله قاوموا إبليس فيهرب منكم - يعقوب 4: 7؛ فقاوموه راسخين في الإيمان - 1بطرس 5: 9 ] ))

انتبه أخي الحبيب في ربنا يسوع لما أكتب وأقول، لأنك لو انتبهت بقلبك وراجعت نفسك على ما كُتب ودخلت بروح الصلاة في سرّ الشهادة بالإيمان الحي العامل بالمحبة، فأن النصرة الأكيدة هي لك في شخص المسيح القيامة والحياة، لأن الحرب للرب، وهو خرج غالباً ولكي يغلب في قديسيه، فلا تجعله يسكت، بل اطلبه بحرارة ورغبة دائمة وشفتين لا تسكت لكي تنال منه قوة الغلبة والنصرة كواقع في حياتك اليومية، لأنه ينبغي أن نصارع أنفسنا ونلقيها عند قدمي يسوع ونترك قوتنا ولا نستند على آخر سواه وحده فقط، لأن به الغلبة وفيه نفوز بالحياة الأبدية، عموماً ليس لنا سوى أن نتحرك بقلوبنا نحو العريس السماوي بالتوبة طلبين عمله في داخلنا حسب قدرة استطاعته، ولا ينبغي أن نجعل عدو الخير الشيطان أن يجعلنا نظن أن النصرة ليست لنا أو نيأس من نوال قوته لئلا نخسر كل شيء إذ نستسلم لتلك الأفكار الخبيثة ونرتاب في نعمة الله، لأن المرتاب لا يأخذ شيئاً، بل يخسر كل شيء حتى نفسه، فقط علينا أن نؤمن لنرى مجد الله الحي !!! (يوحنا 11: 40)
  • اَلسَّاكِنُ فِي سِتْرِ الْعَلِيِّ فِي ظِلِّ الْقَدِيرِ يَبِيتُ.
  • أَقُولُ لِلرَّبِّ: مَلْجَأي وَحِصْنِي. إِلَهِي فَأَتَّكِلُ عَلَيْهِ.
  • لأَنَّهُ يُنَجِّيكَ مِنْ فَخِّ الصَّيَّادِ وَمِنَ الْوَبَاء الْخَطِرِ.
  • بِخَوَافِيهِ يُظَلِّلُكَ وَتَحْتَ أَجْنِحَتِهِ تَحْتَمِي. تُرْسٌ وَمِجَنٌّ حَقُّهُ.
  • لاَ تَخْشَى مِنْ خَوْفِ اللَّيْلِ وَلاَ مِنْ سَهْمٍ يَطِيرُ فِي النَّهَارِ.
  • وَلاَ مِنْ وَبَأٍ يَسْلُكُ فِي الدُّجَى وَلاَ مِنْ هَلاَكٍ يُفْسِدُ فِي الظَّهِيرَةِ.
  • يَسْقُطُ عَنْ جَانِبِكَ أَلْفٌ وَرَبَوَاتٌ عَنْ يَمِينِكَ. إِلَيْكَ لاَ يَقْرُبُ.
  • إِنَّمَا بِعَيْنَيْكَ تَنْظُرُ وَتَرَى مُجَازَاةَ الأَشْرَارِ.
  • لأَنَّكَ قُلْتَ: أَنْتَ يَا رَبُّ مَلْجَأي. جَعَلْتَ الْعَلِيَّ مَسْكَنَكَ.
  • لاَ يُلاَقِيكَ شَرٌّ وَلاَ تَدْنُو ضَرْبَةٌ مِنْ خَيْمَتِكَ.
  • لأَنَّهُ يُوصِي مَلاَئِكَتَهُ بِكَ لِكَيْ يَحْفَظُوكَ فِي كُلِّ طُرْقِكَ.
  • عَلَى الأَيْدِي يَحْمِلُونَكَ لِئَلاَّ تَصْدِمَ بِحَجَرٍ رِجْلَكَ.
  • عَلَى الأَسَدِ وَالصِّلِّ تَطَأُ. الشِّبْلَ وَالثُّعْبَانَ تَدُوسُ.
  • لأَنَّهُ تَعَلَّقَ بِي أُنَجِّيهِ. أُرَفِّعُهُ لأَنَّهُ عَرَفَ اسْمِي.
  • يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبُ لَهُ. مَعَهُ أَنَا فِي الضِّيقِ. أُنْقِذُهُ وَأُمَجِّدُهُ.
  • مِنْ طُولِ الأَيَّامِ أُشْبِعُهُ وَأُرِيهِ خلاصِي – مزمور 91
النعمة معك وقوة الله تحفظك آمين




التعديل الأخير تم بواسطة aymonded ; 10-13-2013 الساعة 08:32 PM
رد مع إقتباس
Sponsored Links

اضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الشهوات, الشك, الضيقات, التي, أغلب, إبليس, عليَّ, عن, سؤال, مع, من, وحرب, وغيرها, كيف, يثيرها

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كل شئ عن اللينكس 3ml3ml منتدى اللينكس 10 03-15-2010 03:12 PM
الصيانة من الألف إلى الياء, تعليم الصيانة للمبتدئين والمحترفين egyptian1 منتدى الويندوز 2 02-12-2009 02:16 AM

Rss  Rss 2.0 Html  Xml Sitemap SiteMap Info-SiteMap Map Tags Forums Map Site Map


الساعة الآن 03:58 PM.