تذكرنــي
التسجيل التعليمـــات التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
يمكنك البحث فى الموقع للوصول السريع لما تريد



التأملات الروحية والخواطر الفكرية يتناول التأملات الروحية للأباء الأولين أو القديسين المعاصرين أو أعضاء المنتدى

مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع أرسل هذا الموضوع إلى صديق أرسل هذا الموضوع إلى صديق


اضافة رد

 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

بياناتي
 رقم المشاركة : ( 21 )
حبيب ابي سيفين
ارثوذكسي متقدم
رقم العضوية : 260
تاريخ التسجيل : May 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 206
عدد النقاط : 10

حبيب ابي سيفين غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الطريق للمذود ....

كُتب : [ 12-05-2009 - 10:39 PM ]


الطريق للمذود
أروع قصة في تاريخ البشرية
الماجوس
تعالوا أبناء ارثوذكس

أولاد ملك الملوك نعرف
كل شيء عن المجوس


ُخبرنا القدّيس متّى الإنجيلي بأنّ مجوسًا

قد أتوا مِن المشرق
إلى بيت لحم بهداية نجم رأوه في السماء،
وسجدوا ليسوع وقدّموا له هدايا
مِن ذهب ولبان ومرّ .
فمن هم أولئك المجوس
وما علاقة قصّتهم باليهود والأمم؟
هل كان النجم الذي قادهم نجمًا عاديًّا
أم قوّة سماويّة اتّخذت شكل نجم،
وإلى ماذا رمَزَ ذلك؟
ما يخبرنا التاريخ عن هذا الشأن لا يشفي غليلاً،
إلاَ أن التقليد يُلقي بعض الضوء على بعض جوانبه.
هناك تقليدان يتناولان البحث
في أصل المجوس،
تابعونا


رد مع إقتباس
Sponsored Links
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 22 )
حبيب ابي سيفين
ارثوذكسي متقدم
رقم العضوية : 260
تاريخ التسجيل : May 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 206
عدد النقاط : 10

حبيب ابي سيفين غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الطريق للمذود ....

كُتب : [ 12-05-2009 - 10:40 PM ]




الأوّل شرقيّ (سريانيّ) والثّاني (غربيّ).
فالتقليد الشرقيّ يقول أنّ المجوس كانوا أثني عشر
(كما يقول يعقوب الرهاوي)
عالمًا آثوريًّا مِن الأشراف تبعوا النجم الذي ظهر لهم
حتى بلغوا مدينة الرّها(أورفا الحالية)
الواقعة في بلاد ما بين النهرين العليا
حيث بلغهم أن في فلسطين مجاعة،
فقرّ رأيهم على إرسال ثلاثة منهم فقط
ليحملوا هداياهم إلى الطفل يسوع الملك،
ورجع الباقون إلى حيث أتوا آسفين على عدم استطاعتهم
رؤية المولود العجيب .
وعند السريان جدولان بأسماء الإثني عشر مجوسًا
بينهما بعض الاختلاف البسيط،
وأكثر الأسماء في الجدولين آرامي بحت .
أما التقليد الغربي فيقول أن المجوس ثلاثة
أقبلوا على أغلب الاحتمال من المناطق المجاورة لمدينة بابل،
وكانوا إمّا أمراءً أو علماءً أو كهنة
يعبدون آلهة شرقية قديمة،
وعلى الأغلب كانوا مِن عبدة النار .
للموضوع بقية
تابعونا

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 23 )
حبيب ابي سيفين
ارثوذكسي متقدم
رقم العضوية : 260
تاريخ التسجيل : May 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 206
عدد النقاط : 10

حبيب ابي سيفين غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الطريق للمذود ....

كُتب : [ 12-05-2009 - 10:42 PM ]




ونظرًا إلى أن التقليدين، أي الشرقي والغربي،
ينقلان لنا أسماءً آراميّة سريانيّة لهؤلاء المجوس،
فعلى الأرجح أنهم كانوا مِن أصل آثوريّ أو آرامي .
والأسماء التي نقلها الغربيون هي:
مَلْكُون Malkoon،
وكَصْبَار ْ Kaspar،
وبَغْدَاسَار
Baghdasar .
فـ "مَلكُون" (مَليك) هو تصغير كلمة مَلْكو
الآرامية ومعناها مَلِك،
و "كَصْبَارْ " هو مختصر "كَوْكَبْ صْفَار"
وهو اسم آرامي مركّب
معناه كوكب الصباح
أمّا "بَغْدَاسَار" فهي لفظة مصحفة
وأصلها "بَلْطَاشَاصّر"
معناها على رأي البعض "المنعم عليه مِن بيلْ."

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 24 )
حبيب ابي سيفين
ارثوذكسي متقدم
رقم العضوية : 260
تاريخ التسجيل : May 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 206
عدد النقاط : 10

حبيب ابي سيفين غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الطريق للمذود ....

كُتب : [ 12-05-2009 - 10:43 PM ]





وقبل أن نكتب المزيد عن المجوس،
إليكم بعض الملاحظات عن النجم
الذي ظهر لهم وقادهم إلى
حيث ولد السيد المسيح:
لم يكن النجم الذي رآه المجوس نجمًا عاديًّا
وإنّما قوّة سماويّة (أو ملاكًا) على الأرجح
أظهرت نفسها على صورة نجم،
وذلك استنادًا على ما يلي:
1ـ كان اتجاه مسار هذا النجم
مِن الشرق إلى الغرب
(من الشمال الشرقي إلى
الجنوب الغربي على وجه الدقّة)،
بينما تسير جميع النجوم مِن الغرب إلى الشرق.
ظهر النجم في رابعة النهار وليس في الليل،
وكان أكثر تألّقًا من الشمس،
ولذلك أمكن رؤيته في النهار.
3ـ استمرّ النجم في الظهور والاختفاء
بحسب حاجة المجوس إليه .
وحين بلغ أورشليم اختفى لأنّ المجوس
توقّفوا عن السفر
ليسألوا الملك هيرودس عن مكان يسوع .
وعندما تابع المجوس رحلتهم إلى بيت لحم،
ظهر لهم النجم مرّة أخرى ليرشدهم .
وربّما كان اختفاء النجم مُتَعَمّدًا
لإجبار المجوس على التوقف
والاستعلام عن مكان يسوع
من اليهود لغرض الإعلان عن ميلاده.
فالنجم والحالة هذه كان يعمل
وفق خطّة مرسومة.
4ـ هبط النجم مِن علياء السماء
ووقف فوق الموضع الذي كان فيه الصبي يسوع،
وإلاّ فكيف يمكنه أنْ يُعيّن الموضع بدقة
وهو في علوٍّ شاهق؟!!
وهذا ما ألمح إليه القدّيس متّى الإنجيلي
حين كتب: "
فلمّا سمعوا هذا من الملك، ذهبوا،
فإذا النجم الذي كانوا رأوه في المشرق يتقدّمهم
حتّى جاء ووقف فوق الموضع الذي كان فيه الصبيّ"
(متّى 2: 9).
وهكذا كان هبوط النجم شهادة عظمى ترك أثرًا عميقًا
في نفوس المجوس حتى خرّوا ساجدين للصبيّ،
ولا عجب في ذلك فهم لم يسجدوا لطفل عاديّ
وهذا واضح من الهدايا التي قدّموها له،
فهذه الهدايا لا تُقدّم مطلقًا لطفلٍ في أقمطة،
أو حتّى لصبيٍّ في الثانية من عمره،
كما يذهب إليه بعض المفسّرين
الذين يعتقدون أنّ المجوس
جاؤوا إلى يسوع وهو في الثانية من عمره
وليس ليلة ميلاده
(يؤيّد هذا الرّأي القديسان مار أفرام السرياني
وماريعقوب السروجي الملفان).

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 25 )
حبيب ابي سيفين
ارثوذكسي متقدم
رقم العضوية : 260
تاريخ التسجيل : May 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 206
عدد النقاط : 10

حبيب ابي سيفين غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الطريق للمذود ....

كُتب : [ 12-05-2009 - 10:45 PM ]







المغزى من ظهور النجم
لظهور النجم معان عديدة منها:
1ـ يُشير ظهور النجم إلى أنّ الله تعالى
قد أنهى كون اليهود شعبه المختار،
وفتح الباب أمام الأمم ليكونوا هم شعبه المختار،
فأدّب اليهود بهم لرفضهم المسيح رغم كلّ النبوءات.
لقد شاءالله أن يُؤنّب اليهود
بإحضاره المجوس بهداية النجم وجعله ميقطعون
آلاف الأميال ليأتوا ويسجدوا ليسوع،
تمامًا مثلما عنّفهم بإيمان أهل نينوى وأممٍ أخرى،
فقال: "رجال نينوى سيقومون في الدين
مع هذا الجيل ويحكمون عليه لأنهم تابوا
بكرزيونان، وههنا أعظم من يونان" (متى 12: 41).
وعنّفهم أيضًا بالمرأة السامريّة والمرأة الكنعانيّة
وملكة التَيمن، فكلّ هؤلاء
آمنوا بآيات بسيطة، بينما رفض اليهود
أنيؤمنوا حتى بآيات عظيمة.
2ـ ألم تكن هناك وسائل أخرى يجتذب بها الله المجوس؟
لم يكن باستطاعة المجوس الاستماع إلى أقوال الأنبياء
إذ لم يُرسل لهم واحد منهم،
ولا كان من الممكن إرسال ملاك لهم ليُكلّمهم
عن هذه الأمور، فهذه الوسائل كلّها ما كانت
معروفة لديهم، ولهذا لجأ الله إلى وسيلة مألوفة
عندهم ويفهمونها جيّدًا وهي النجوم وحركاتها
لأنهم كانوا على معرفة بعلم الفلك.
3ـس- ماذا كانت الفائدة المرجوَّة من قطع

المجوس آلاف الأميال؟
س- هل جاؤوا ليروا ملكًا؟
إنهم رأوا فقط طفلاً في أقمطة!
س- هل عاملوه معاملة الملوك لعلمهم
أنه سيصبح ملكًا في المستقبل؟
هذااحتمال بعيد لأنه لم يُتَوّج المسيح ملكًا قط
بمعنى أنه جهّز جيوشًا واقتنى جيادًا وعبيدًا.
وحتى إذا كان سيُصبح ملكًا فسوف
يكون معاديًا لهم وبعيدًا كلّ البعد من بلادهم،
ناهيك عن الأخطار الجسيمة التي تعرّضوا لها،
فقد رأوا كيف أن الملك هيرودس
اضطرب وكلّ أورشليم معه،
فأيّة ميتة كانت تنتظرهم.
س- ماذا كانوا يأملون إليه بعد أن وجدوا مغارة ومذودًا
وأمًّا فقيرة معدمة وطفلاً ملفوفًا في أقمطة؟
س- وما هو الداعي للسجود للطفل وتقديم الهدايا له؟
كم كانت مناقب هؤلاء الرجال وحكمتهم عظيمة !!
فقد عرّضوا أنفسهم لمخاطر جسيمة
تاركين بيوتهم وقومهم وخارجين بدون هدف محدّد
وكلّ همّهم طاعة ما أوحاه إليهم الله،
الذي غرس الإيمان في قلوبهم فأتوا ساجدين
للطفل يسوع مقدّمين له الهدايا.
هكذا أحاط بيسوع الطفل في بيت لحم رعاة ومجوس،
فالرّعاة مثّلوا القريبين، أي اليهود،
والمجوس مثّلوا البعيدين، أي الأمم،
وكلا الطرفين التقيا بيسوع، حجر الزاوية
"الذي جعل الإثنين واحدًا ... البعيدين والقريبين"
(إفسس 2: 14، 17)
4ـ إننا نلاحظ أن المجوس عادوا في طريق أخرى،
وهذا يرمز إلى تغيير في حياتهم.
فمَن تواصل مع السيد المسيح لا يعود إلى طرائقه السابقة.
فقبل لقائهم بالمسيح الطفل كانوا محاطينب الخوف والمخاطر
من كلّ جانب، ولكنهم بعد اللقاء به والسجود له
وجدوا راحةً وسلامًا، وأصبحوا له كهنة
يقدّمون إليه الهدايا(القرابين).

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 26 )
حبيب ابي سيفين
ارثوذكسي متقدم
رقم العضوية : 260
تاريخ التسجيل : May 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 206
عدد النقاط : 10

حبيب ابي سيفين غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الطريق للمذود ....

كُتب : [ 12-05-2009 - 10:47 PM ]







تعقيبات تفسيريّة
قد يتساءل المرء: س- لماذا هرب المجوس
وكذلك يسوع من هيرودس الملك؟
هناك سببان يفسّران ذلك،
الأول: لم يشأ يسوع أن تظهر معجزاته
في هذه المرحلة المبكّرة من حياته
لئلاّ يشك الناس في ناسوته .
السبب الثاني هو: لكي يعلّمنا أنه علينا أن نتوقع
المتاعب والضيقات من بداية السير في طريق المسيح .
لقد طارده هيرودس وما كان آنذاك إلاّ طفلاً صغيرًا
فهرب منه، وكذلك أمّه فقد تركت بيتها
وابتعدت عن وطنها وتحمّلت مشقة السفر
لمسافات بعيدة، وهكذا فعل أيضًا

يوسف والمجوس .
هذا كلّه حدَثَ لكي إذا ما سمع المرء

عن هذه الأحداث
وصار أهلاً ليكون خادمًا لله،
وواجه المتاعب والمصاعب،
صمد أمامها ولم يستسلم لها،
ولكي لايقول في نفسه:
من حقّي أن أُتَوَّج لقاء خدماتي .
فالمجوس الذين تلقّوا أمرًا مِن الله في رؤياهم
بعدم العودة نعود سرًّا إلى بلادنا؟
وهكذا فعل أيضًا يوسف،
إنه لم يجادل مع الملاك مرتابًا،
ولم يقل له البتتة: أنت تقول أنه

سيُخلّص شعبه،
وها هو لا يخلّص نفسه،
بلّ سافر هاربًا.إلى هيرودس
لم يقعوا في الشكّ بل أطاعوا الأمر،

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 27 )
حبيب ابي سيفين
ارثوذكسي متقدم
رقم العضوية : 260
تاريخ التسجيل : May 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 206
عدد النقاط : 10

حبيب ابي سيفين غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الطريق للمذود ....

كُتب : [ 12-05-2009 - 10:51 PM ]


الطريق للمذود
أروع قصة في تاريخ البشرية
بعد الملفات الرائعة والمعلومات
الجميلة عن المجوس
اقص عليكم قصة رائعة عن المجوسي الرابع

المجوسي الرابع

هذه قصة من التقليد الكنسي القديم،
غالبا هذه القصة مجرّد قصة، لكنها تحمل معاني سامية.
كلنا نعلم قصة المجوس الذين تبعوا النجم الساطع،
وانطلقوا إلى بيت لحم ليروا الإله المولود في العال
تقول الرواية انه كان هؤلاء المجوس في البداية أربعة،
لكن أحدهم اضطر أن يتخلف عن الباقين لأجل أمر ما
واعداً إياهم باللحاق بهم بعد فترة قصيرة
ليروا الطفل في بيت لحم.
تبع المجوس الباقون النجم حتى وصلوا
إلى المغارة و قدّموا للرب الهدايا النفيسة
من ذهب ومر ولبان .
عندما بدأ المجوسي الرابع باللحاق بأصدقائه

استوقفته في الطريق امرأة طالبة منه العون،
لأن ابنها مريض ولا تملك ثمن الدواء،
فترجل المجوسي عن الجمل
وأجلسها هي وابنها وأوصلهما عند الطبيب
وأعطاهما بعض النقود، وعندما اطمأنّ
على حالهما أكمل طريقه.
و إذا برجل متوسط السن يتجه نحوه شاكياً باكياً:
"سرقوا مني خرافي التي كنا نعتاش منها،
فكيف أطعم أولادي؟"
و هنا توجه المجوسي إلى سوق الماشية
و اشترى له قطيعاً بكامله، و طلب منه أن يتوخى الحذر.

ثم وقع نظره على امرأة عجوز قابعة
على طرف الطريق تبكي.
و عندما سألها ما بها قالت له:

بأنها وحيدة و ليس عندها أحد
وأن الجميع يرفضون أن تعمل عندهم
لتحصل على قوتها..
ظلّ المجوسي الرابع على هذه الحال زمناً طويلاً،
واضطر أن يبيع هديته وهي للآلئ
أحضرها من بلاده ليقدمها للملك المولود،
وذلك لمساعدة كل هؤلاء الناس،
مرّت السنون و إذا به أمام الجلجلثة،
و الطفل الصغير أصبح على الصليب ينزف دماً.
فاعتذر منه المجوسي مرّة للتأخير
ومرّة أخرى لأنه لم يأت إليه بهدية.
و خرّ أمام الصليب باكياً.

فقال له المصلوب: قم أيها المجوسي،
هلّل و لا تحزن،

لأن ما فعلته هو بالحقيقة هو أفضل هدية لي،
لأنني كنت جائعاً فأطعمتني،
وعطشاناً فسقيتني
وغريباً فآويتني
وعرياناً فكسوتني،
أيها المجوسي، لا تحسب نفسك متأخراً..
بل قد أتيت في الوقت المناسب..

تهلّل المجوسي و عاد إلى بلاده
مبشراً بيسوع
بفرحٍ
عظيم.





رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 28 )
شابو2
ارثوذكسي بداء يشتغل
رقم العضوية : 71529
تاريخ التسجيل : Jul 2009
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 35
عدد النقاط : 11

شابو2 غير متواجد حالياً

Love رد: الطريق للمذود ....

كُتب : [ 12-08-2009 - 04:27 PM ]


شكرا ااااااااااااااااااا

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 29 )
حبيب ابي سيفين
ارثوذكسي متقدم
رقم العضوية : 260
تاريخ التسجيل : May 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 206
عدد النقاط : 10

حبيب ابي سيفين غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الطريق للمذود ....

كُتب : [ 12-10-2009 - 04:44 PM ]



نعود إلي التأمل الجميل
لماذا أختار الرب الرعاة
ليخبرهم بميلاد يسوع ؟؟
يقول الكتاب :
وكان في تلك الكورة رعاة
يحرسون حراسات الليل على رعيتهم.
وإذا ملاك الرب وقف بهم

ومجد الرب أضاء حولهم فخافوا خوفا عظيما.
فقال لهم الملاك لا تخافوا.

فها أنا أبشركم بفرح عظيم
يكون لجميع الشعب.
انه ولد لكم اليوم

في مدينة داود مخلّص هو المسيح الرب.
أعود وأحددجزء هام جدا جدا


وكان في تلك الكورة رعاة
يحرسون حراسات الليل على رعيتهم.
وبالتفصيل
يحرسون
رعيتهم
إذا كان العمل الأساسي للرعاة
انهم يحرسون ( حراس )
فهل كانوا رعاة وحراس عاديين ؟
لا أنهم رعاة غير عاديين بل أنهم رعاة وحراس
خراف الذبيحة
مرة أخري
أنهم حراس ورعاة خراف الذبيحة
إذا بشارة الملاك كان لها هدف
واضح ومحدد
لم يعد عملكم له فائدة!!
ولماذا انتم هنا؟؟
ويجب عليكم الذهاب لحراسة
الذبيحة التي للعالم كله
فأتركوا تلك الذبائح الأرضية
لأنه اليوم ولد لكم
الذبيحة التي اختارها الرب
وحسنت في عينيه
فتركوا تلك الحراسات وذهبوا للمسيح
وكانت الملائكة في نشيدها
تهلل للذبيحة والعهد الجديد
والتي جاءت من أجل سلام قلبي وقلبك
ربي يسوع
تلامس مع قلبي
واجعلني اعاين ذبيحتك
واجعلني كالرعاة اترك ذبائح العالم
لأتبع الذبيحة التي لأبنك
والتي تتواجد كل يوم
علي مذبحك والتي لخلاص نفسي
آمين

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 30 )
حبيب ابي سيفين
ارثوذكسي متقدم
رقم العضوية : 260
تاريخ التسجيل : May 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 206
عدد النقاط : 10

حبيب ابي سيفين غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الطريق للمذود ....

كُتب : [ 12-10-2009 - 04:45 PM ]


أولاد ارثوذكس
أولاد الملك


اعاود التأمل ولكن فلنذهب سويا
إلي المجوس
آه آه من روعة الماجوس
الم اقول لكم أن الكتاب المقدس
وضع بترتيب إلهي
عجيب وكل كلمة لها معني
وهدف روحي عميق
يقول الكتاب
- فلما راوا النجم فرحوا فرحا عظيما جدا.
و اتوا الى البيت و راوا الصبي
مع مريم امه
فخروا و سجدوا له
ثم فتحوا كنوزهم
و قدموا له هدايا ذهبا و لبانا و مرا.
تأمل أخي وأختي بالتدقيق
وعندها أجعل قلبك يجاوب سؤالي
س - ماذا قدم المجوس للمسيح
أروع من هداياهم ؟

رد مع إقتباس

اضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المنهج الإلهي الأصيل – الطريق والتلمذة - الجزء الثاني الطريق والقائد aymonded المرشد الروحى (كلمة الله التى تؤثر فيك) 0 12-13-2015 09:37 AM
المنهج الإلهي الأصيل – الطريق والتلمذة الحقيقية - الجزء الأول aymonded المرشد الروحى (كلمة الله التى تؤثر فيك) 0 12-09-2015 05:11 PM
يسوع هو الطريق الوحيد اشرف وليم التأملات الروحية والخواطر الفكرية 2 02-23-2012 08:36 PM
متى 26يوم الخميس من أحداث أسبوع الآلام: 2- خطب المسيح الوداعية Bible تفاسير الكتاب المقدس العهد الجديد 0 10-26-2011 04:49 PM
أحترس x الطريق خطر !! حبيب ابي سيفين التأملات الروحية والخواطر الفكرية 2 07-11-2008 12:23 AM

Rss  Rss 2.0 Html  Xml Sitemap SiteMap Info-SiteMap Map Tags Forums Map Site Map


الساعة الآن 01:45 PM.