تذكرنــي
التسجيل التعليمـــات التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
يمكنك البحث فى الموقع للوصول السريع لما تريد



الموضوعات الشبابية يتكلم الكثير والكثير عن الشباب وحياتهم فى كل الاعمار

مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع أرسل هذا الموضوع إلى صديق أرسل هذا الموضوع إلى صديق


الشباب والكنيسة.. إلى أين؟

(معلش الموضوع كبير شويه لكن مهم) الشباب والكنيسة.. إلى أين؟ الشباب والكنيسة.. مشاكل وحلول لماذا يهجر الشبان الكنيسة فى تلك المرحلة من حياتهم؟؟ لماذا يجد الكثير من

اضافة رد

 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

رقم المشاركة : ( 1 )
الصورة الرمزية ماروجيرافك
ماروجيرافك
ارثوذكسي ذهبي
ماروجيرافك غير متواجد حالياً
 
رقم العضوية : 15340
تاريخ التسجيل : Feb 2008
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 7,184
عدد النقاط : 43
قوة التقييم : ماروجيرافك is on a distinguished road
افتراضي الشباب والكنيسة.. إلى أين؟

كُتب : [ 06-20-2008 - 11:56 AM ]


(معلش الموضوع كبير شويه لكن مهم)

الشباب والكنيسة.. إلى أين؟
الشباب والكنيسة.. مشاكل وحلول

لماذا يهجر الشبان الكنيسة فى تلك المرحلة من حياتهم؟؟ لماذا يجد الكثير من الشباب الملجأ والمأوى لهم فى اجتماعات أخرى خارج الكنيسة؟؟ لماذا أقل الاجتماعات عدداً داخل الكنائس هى اجتماعات الشباب؟؟ هل المشكلة تكمن فى الشباب أنفسهم؟؟ أم أن المشكلة فى الكنيسة ونظامها؟؟ ومهما كانت أسباب المشكلة، فما هى الحلول المناسبة لها؟؟ مجموعة من الأسئلة المحيرة التى دفعتنى لمناقشة هذا الموضوع. أعرف أن الحديث فى تلك القضية لم ينتهى وأنه متكرر فى أكثر من مكان وفى أكثر من مناسبة، ولكنى اهتمت فى هذه المناقشة أن نصل معاً إلى حلول مرضية ومناسبة قد تكون بداية جيدة فى حل هذه القضية. دعونا نتعرف معاً على آراء الشباب ووجهات نظرهم فى هذه المشكلة، وعلاقة الشباب بالكنيسة. مايكل أرميا: أجد أن هناك عدداً من المشاكل التى تواجه الشباب مع الكنيسة والتى تؤدى إلى وجود فشل فى اجتماعات الشباب داخل الكنيسة، أول هذه المشاكل هو نظام الاجتماع نفسه حيث أنه نظام تقليدى لا تغيير فيه حتى أننا اعتادنا عليه وفى كثير من الأحيان نصاب بالملل منه نتيجة التكرار الغير معتمد على إرشاد روح الله. ومجموعة من الأسباب الأخرى نجدها فى قادة وخدام الكنيسة أولها: ديمقراطية الرأى دكتاتورية القرار حيث أنهم يحاولون أن يشركونا فى الأمور الخاصة بالاجتماع والخدمة والكنيسة، ولكننا نجدهم فى النهاية ينفذون آرائهم فقط ونشعر حينها أنهم يستهزؤون بنا وبأفكارنا. وثانيها: هو اختلاف التعليم الموجه لنا فيأتى أحد الخدام ويطالبنا أن نفعل هذا ثم يأتى آخر وينفى كلام الأول. ونجد أن كثيراً من الخدام فى هذه الآونة يأخذون مما يحدث فى العالم ويحاولون تطبيقه من خلال الكتاب حتى أننا فقدنا الثقة الروحية فيهم. وثالثها: أن الكثير من القادة داخل الكنيسة يجدون أن أى حد من الشباب يحاول الفهم والتعمق والدراسة أو لديه موهبة معينة يحاولون دائماً إفشاله خوفاً على مكانتهم ومناصبهم داخل الكنيسة. ولن ألقى كل اللوم على القادة والخدام ولكننى أرى أيضاً أن هناك مشاكل فى الشباب أنفسهم، أولها: التفاهة، ولا أخجل عندما أقول هذا لأنه حقيقى وملاحظ فى شبابنا، وثانيها: أن الكثير من الشباب يرون أن مجادلتهم مع القادة سبيل لأن يكونوا معروفين داخل الكنيسة فأصبحوا يقومون بهذا حتى بدون وجود سبب للمجادلة، وثالثها: محاولة البعض من الشباب الانضمام إلى أحد خدمات الكنيسة لمجرد شغل وقت الفراغ أو نقدر نقول (بيعمل لنفسه برستيج جوه الكنيسة). الحلول المقترحة فى رأيى: 1- أطالب القادة أن يشعروا الشباب بحريتهم داخل الكنيسة، فدعوا الشباب يعبرون عن رأيهم ولا تمنعوهم حتى ولو كانت هذه الآراء خاطئة وعندما تعرنفوهم الصواب لا تحبطوهم وتشعروهم بالخوف من أن يقولوا آراءهم مرة أخرى. فدع الشاب يشعر بشخصيته داخل كنيسته. 2- أطالب الشباب أن يسمعوا فلا يرتبوا أنفسهم على ما قد سمعوه قبلاً أو ما استنتجوه من موقف أو أكثر بل أن يستمعوا إلى القادة ويتواصلوا معهم. 3- أن نطلق على الأشياء مسمياتها الحقيقية حتى لا نتعب فيما بعد فلا نطلق على الكذب شطارة، ولا نطلق على النادى الاجتماعى داخل الكنيسة شركة بين المؤمنين.. وهكذا.. ولكن راندا تجد أن المشكلة كلها تكمن فى الشباب وليس فى الكنيسة راندا سامى: أجد أن المشكلة ليست فى الكنيسة، ولكن المشكلة فى الشباب أنفسهم، حيث أصبح الشباب قادرين على تمضية الكثير من الوقت فى المطاعم، الكافتريات، وغيرها من الأماكن، ولا يستطيعون التواجد لساعة واحدة داخل الكنيسة، وإذا وُجدوا يريدون أن ينقلوا جو ونظام الأماكن الأخرى التى يتواجدون فيها إلى الكنيسة. وهذه ليست الكنيسة التى نتمنى وجودها ولا نسعى إليها. فأجد أنه أفضل أن يكون هناك عشرة شباب فقط ولكن مؤمنين داخل الكنيسة ويتمتعون حقاً بحضور الله فى وسطهم أفضل بكثير من أن تكون قاعات الكنائس ممتلئة بالشباب ولكن نفتقد حضور الله فيها. ولابد أن يعرف الشباب أن الكنيسة ليست مقهى أو كافتريا أو كازينو أو مكاناً للمقابلات والعلاقات، ولكنه المكان الذى نتمتع فيه بحضور الله. فإذا أرادوا هذا فأبواب الكنيسة مفتوحة لهم وإذا لم يريدوا فسوف يجدون ما يريدون فى أماكن أخرى كثيرة خارج الكنائس. مايكل يوسف: أجد أن المشكلة ليست فى الشباب أنفسهم وليست فى الكنيسة كنظام، ولكن الشباب خارج الكنيسة لا يرون فرقاً فى من يتواجد فى الكنيسة، ومن يتواجد خارجها، فقد فقدنا التميز عن الآخرين، ولم يصبح هناك اختلاف. ولذلك نحن لا نحتاج إلى حلول مبتكرة لحل المشكلة، ولكن لابد أن نكون نحن المؤمنين داخل الكنائس نتمتع بعلاقة حقيقية مع الله تظهر فينا أمام الآخرين. فنحن لا نحتاج إلى تعديل فى نظام الكنيسة ولكن نحتاج أن نكون نحن مختلفين، ويشعر الآخرون خارج الكنيسة بالتميز الذى فينا، ولذلك علينا فى البداية- نحن المؤمنين- أن ندعو الشباب ليس إلى الانضمام للكنيسة ولكن إلى التمتع بالله وهذا هو الأمر المختلف والمميز الذى نمتلكه والذى يستحق أن ندعو له، وعندما يأتى الشباب بهذا الوضع فلن يكون هناك حاجة للتغيير داخل الكنيسة، لأنهم سيقبلون الوضع كما هو عليه لا ما يمتلكونه وما يشعرون به وما يتمتعون به من علاقة حقيقية مع الله ستكون هى غايتهم الأولى والأخيرة، ولن يكون هناك احتياج لغير ذلك. إيرينى سعد: أرى أن مشكلة الشباب مع الكنيسة تكمن فى عدم وجود تواصل بين الشباب والقادة، فكيف يمكن لقائد فى الخمسين من عمره أن يتواصل مع شباب فى العشرين من عمرهم، مع إدراكنا لتغيرات العصر. (إنها حقاً مشكلة). وهذه المشكلة أدت إلى ظهور مشكلة أخرى داخل اجتماعات الشباب وهى التقليدية. فقد أصبحت اجتماعتنا تقليدية فى كل شىء حتى أصبح الشباب يشعرون بالملل والنفور وهذا أدى إلى عدم ذهابهم للكنائس والاجتماعات من أساسه. وأرى أن الحل يأتى فى 3 نقاط: 1- الصلاة، فأنا أؤمن أن الصلاة سيكون لها الدور الرئيسى فى حل المشكلة، فيجب على الشباب والقادة الواعين المدركين للمشكلة أن يصلوا من أجل تدخل إلهى لحلها ولذلك أقول الصلاة.. الصلاة.. الصلاة. 2- أن يتولى قيادة الاجتماعات كوادر شابة وضع الله على قلبها هذا الأمر حتى يستطيعوا التواصل مع الشباب والتفاهم معهم. 3- التغيير فى أنظمة الاجتماعات، الإبداع والتغيير فى تقديم المادة الروحية واستخدام التكنولوجيا الحديثة فى تقديمها (وهذا يجذب الشباب بصورة واضحة جداً). أمير وديع: 1- الكنيسة كيان روحى، لكنها لم تعد كذلك بل أصبحت مؤسسات اجتماعية (وبما أن أهميتها تكمن فى أنها إعلان الله عن يسوع بشكل روحى فعندما تفقد هذا الدور تصبح بدون فائدة). 2- وجود رعاة وقسوس من حملة الشهادات اللاهوتية ربما بدون أدنى اختبار تجديد، من أصحاب الصوت العالى والخطب الرنانة الذين عند التعامل معهم تجدهم يفتقرون للذوق الاجتماعى فما بالك بالحس الروحى. 3- أما خدام الاجتماعات فهناك الصراعات والذات والمجاملات والاستعراض. وأجد أن الحلول: 1- كل من هب ودب نقول عنه خادم ومرنم ونديله خدمة فى الكنيسة (عملية الغربلة ضرورية). 2- الصلاة عشان خاطر الشباب البعيد مش مجرد شوية زيارات (التمخض زى ما قال بولس مش المياعة). 3- الشباب له احتياجات لازم نسددها بطريقة عملية وجذابة وأهم من ده كله بطريقة روحية (مش شوية سخافات نفسية نلعب بيها على مشاعرهم). 4- الكنيسة ليها أساسيات فى أعمال الرسل (صلاة + شركة + تعليم + كسر خبز) عشان الشباب يرجع الكنيسة لازم يكون فيه كنيسة أساساً يرجع لها. ملحوظة: أظن أن الكنيسة كما نراها فى أعمال الرسل لن تعود كذلك أبداً (وارجعوا لسفر الرؤيا). أما ناردين فكان لها رأى جمعت فيه بين كل الفئات الموجودة داخل الكنيسة وحاولت تقديم حلول لكل منها ناردين عبد المسيح: أرى أن الشباب فى الكنيسة ينقسمون إلى ثلاثة أقسام: قسم ترك الحياة الكنسية بلا أى نية فى الرجوع (وليس كل هذا الجزء غير حقيقى بل هناك منهم من نفر من الزيف الممزوج بالحقائق داخل الكنائس ولكنه عجز عن التغيير فهرب). وتعليقى على هذا القسم أنه ربما نستطيع أن نمنع وجوده من البداية إذا وُجد العقل المستنير الذى يحس بوجودهم قبل رحيلهم والمساعدة على منعهم من الرحيل بنضوج كاف. والقسم الثانى: هو متواجد فعلياً ولكنه غير متواجد عملياً، فهو كالشجرة التى عفى عليها الزمن ولكنها مازالت تأخذ مكانها، ولكن بلا ثمر (ربما تظهر عليها الحياة ولكنها فى الحقيقة ماتت). وأرى أن هذا الجزء عدمه أفضل من وجوده لأنه ليس فقط جزءاً زائفاً بل وجوده ربما يفسد الحقيقى ويشوهه. والقسم الثالث: فهو قسم عرف كيف يشق لنفسه (بقيادة روح الله) طريقاً ناجحاً داخل كنيسته (ولكن للأسف هذا القسم ليس أقلية فقط بل لا أزعم إذا قلت أنه جزء نادر الوجود الآن) وأرى أن الأمل فى وجود تغيير هو من خلال هذا القسم، فإنه يشعرنا أن الله مازال يعمل ومازال راضياً عن شعبه. أما عن المشاكل التى أراها فى الشباب داخل الكنيسة الآن (التى تدفعهم إما أن يكونوا من صفوف الجزء الثانى أو ربما تجعلهم يخرجون عن الصف فيصبحوا ضمن القسم الأول) 1- مشكلة الحياة الاجتماعية المصرية: فإن الشباب فى مصر الآن يعانون من فقدان القيمة وسببها أن معظمهم (إن لم يكن كلهم) لا يجدون أنفسهم وسط الحياة العملية فى العالم (فإما أنهم فشلوا فى الالتحاق بكلية مرموقة أو أنهم التحقوا بها وخرجوا لا يعلمون أين مكانهم وكيف ينجحون وكلاهما يعانى) وهذا فى رأيى الذى يرمى الشباب فى أحضان الناشط الكنسى الذى ربما يعوضهم (بشكل أو بآخر) عن النقص الذى يعانون منه فى العالم المادى من حولهم، فيصبح الشاب فى حالة انفصام، جزء فاشل فى العالم وجزء نشيط يشعر بالقيمة فى الكنيسة. وهذه المشكلة تجعل الشباب من القسم الثانى (إذا سلبت إرادتهم فى النجاح) أو من القسم الأول (إذا أدركوا أنهم مجرد عرائس تحركها مشاعر النقص الدفين) فيتركون الكل ويهربون ليكونوا فاشلين بلا ازدواجية. 2- مشكلة الخلط بين الروح والنفس: فإن القادة الآن (للأسف) لا يدركون الفرق بين الروح وكيفية إشباعها بالله، والنفس وكيفية تلبية احتياجاتها (باعتدال) فأصبحوا (القادة) إما أن يركزوا على النفس لدرجة إهمال أى شىء سواها أو إهمالها وكأنها لا توجد من الأصل (وكلاهما خطأ). 3- مشكلة الضمير الغبى: فبعض الشباب نشأوا على وجود ضمير يقظ يعلم دائماً أن كل ما هو خارج الكنيسة هو خطأ ولا يجب الاقتراب إليه، وعندما يدركون العالم من حولهم يحبون الكثير والكثير والضمير يقول دائماً لا.. فلا يكون أمامهم خيار سوى نقل العالم الخارجى إلى داخل الكنيسة فى صورة أنشطة كنسية (ربما تكون خالية من أى مبادئ من العالم) وهذه ليست المشكلة، المشكلة هى الروح وراء إدخال مثل هذه الأشياء (أنا لا أقول إن هذا هو الهدف الوحيد من وجودها ولكنه هدف موجود يجب أن نحذر منه). أما عن الحلول التى أراها، فأرى أن محور كل هذه المشكلات وغيرها هو عدم وجود أجيال مُدربة على كيفية التعامل مع المتغيرات التى تحدث، فالحل: 1- وجود أناس (دربهم الله وساعد فى إعدادهم، أشخاص ذوى بصيرة روحية عالية) يعلمون جيداً كيفية التعامل مع أى احتياج يطرأ على الشباب. 2- وجود أسلوب ناضج من المشورة مع الشباب، ليست المشورة التى تلعب بعقولهم ولكن المشورة التى تحترم أذهانهم وتقدر وضعهم وتساعدهم للوصول إلى الحل. 3- التمييز بين أقسام الشباب الثلاثة بأعين واعية مدربة على ذلك.. وبعد التمييز التعامل مع كل فئة على حسب احتياجاتهم. ربما تبدو الحلول المقترحة نظرية ولكن بدراسة متأنية لواقع الشباب فى الكنيسة ستجد أن هذه الحلول ربما تفتح أمامنا طرقاً للحلول وليست بالضرورة تكون هى الحلول. اسمح لى فى النهاية أن أستعين ببعض العبارات التى وردت فى آراء الشباب السابق ذكرها وأوجه بعض النداءات أولها إلى القادة فى اجتماعات الشباب: لا تُقبل على القيادة إلا إذا كنت مُعيناً من الله لهذا الأمر. كن دائماً فى علاقة مع الله لتنقلها إلى الشباب، تواصل مع الشباب وحاول دائماً أن تكون قريباً منهم، استمع لآرائهم وكن دائماً ديمقراطياً فى اتخاذ القرارات (فى وجود الصلاة والعلاقة المستمرة مع الله)، كن دائماً قدوة للشباب. وثانيها لجماعة المؤمنين داخل الكنيسة: دعونا نعلن أن هناك مشكلة ونحاول حلها أفضل بكثير من إنكار وجودها فتزداد سوءاً يوماً بعد يوم. صلوا من أجل الشباب والقادة، لا تشعروا القيادات الشابة بعدم القدرة على القيادة، بل صلوا من أجلهم وقدموا إليهم النصائح من خلال خبراتكم الطويلة داخل الكنيسة، وكونوا أنتم أيضاً قدوة للقيادات الشابة وللشباب أنفسهم. وأخيراً إلى الشباب أنفسهم: اسعوا أنتم للتغيير ولا تيأسوا، أعطوا أنفسكم فرصة للاستماع والقبول ولا تعتمدوا دائماً على الأفكار والمعلومات المأخوذة من الغير. دعونى أختم معكم هذه المناقشة الطويلة بموقف شخصى حيث كنت فى أحد الاجتماعات وجاء أحد الخدام واستخدم (laptop, video projector) أثناء عرضه للمادة الروحية، فكنت أول من انتقده، ولذلك عندما ندعو للتغيير فلنعرف أولاً ما هو التغيير الذى نريد أن نصل إليه (لابد أن يكون واضحاً لنا) حتى عندما نصل إليه نشعر أننا حققنا هدفنا. أتمنى أن أكون قد توصلت معكم إلى حلول أو كما قالت ناردين من قبل إلى مفاتيح لحلول تساعدنا فى تحسين وإعادة ترتيب علاقتنا بالكنيسة.

منقول للاهمية




التعديل الأخير تم بواسطة ماروجيرافك ; 06-10-2014 الساعة 03:59 PM
رد مع إقتباس
Sponsored Links
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 2 )
moky
ارثوذكسي مكافح
رقم العضوية : 1146
تاريخ التسجيل : Aug 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 134
عدد النقاط : 10

moky غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الشباب والكنيسة.. إلى أين؟

كُتب : [ 06-20-2008 - 10:15 PM ]


اقتباس
- التمييز بين أقسام الشباب الثلاثة بأعين واعية مدربة على ذلك.. وبعد التمييز التعامل مع كل فئة على حسب احتياجاتهم. ربما تبدو الحلول المقترحة نظرية ولكن بدراسة متأنية لواقع الشباب فى الكنيسة ستجد أن هذه الحلول ربما تفتح أمامنا طرقاً للحلول وليست بالضرورة تكون هى الحلول. اسمح لى فى النهاية أن أستعين ببعض العبارات التى وردت فى آراء الشباب السابق ذكرها وأوجه بعض النداءات أولها إلى القادة فى اجتماعات الشباب: لا تُقبل على القيادة إلا إذا كنت مُعيناً من الله لهذا الأمر. كن دائماً فى علاقة مع الله لتنقلها إلى الشباب، تواصل مع الشباب وحاول دائماً أن تكون قريباً منهم، استمع لآرائهم وكن دائماً ديمقراطياً فى اتخاذ القرارات (فى وجود الصلاة والعلاقة المستمرة مع الله)،
موضوع بجد جبااااااااااااااااااااار صحيح هو طويل شوية بس بجد اللي هيقرأه كويس هيستفاد منو كتييييييييييير اوي اوي اوي
بجد موري بتشكرك كتيييييير جدا على الموضوع المفيد ده بجد بجد
استفدت منو كتير جدا جدا جدا
ربنا يبارك حياتك و خدمتك و يعوض تعب محبتك امين يا الهي

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 3 )
melanora
ارثوذكسي متألق
رقم العضوية : 11940
تاريخ التسجيل : Jan 2008
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 1,258
عدد النقاط : 10

melanora غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الشباب والكنيسة.. إلى أين؟

كُتب : [ 06-21-2008 - 02:50 AM ]


بجد موضوع اكتر من راااااااااائع هايل بجد


رد مع إقتباس

اضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الشباب والخدمة asd2013 قسم اعداد الخدام واجتماعات الخدمة 0 02-10-2013 11:43 AM
خدمة الشباب بين الهدف والتطبيق وردة حزينة قسم اجتماعات الشباب واجتماع الخرجين 4 03-24-2010 07:04 PM
حب الشباب aymonded قسم المناقشات الثقافيه والعلميه 15 02-27-2009 08:34 PM
علاج حب الشباب ماروجيرافك قسم المناقشات الثقافيه والعلميه 3 07-09-2008 09:33 PM
+++((( الشباب المسيحى وتطورات العصر )))+++ Stray sheep الموضوعات الشبابية 6 04-28-2008 06:46 PM

Rss  Rss 2.0 Html  Xml Sitemap SiteMap Info-SiteMap Map Tags Forums Map Site Map


الساعة الآن 12:47 AM.