[ريم الخوري]

الله نار يدفئ و يلهب القلب، و إذا شعرنا ببرودة في قلبنا لنستدع الرب لكي يدفئنا و يلهمنا المحبة له و للقريب
القديس ساروفيم

[سالى ثروت قديس]

الايات حلوه ومعزيه وفيها ارشاد بس ممكن اقترح حاجة
ياريت تكون مع كل ايه صوره جميله
لو ممكن
ربنا يعوضكم خير

[ريم الخوري]

انتم تشتاقون لان تراو ثيابه اما هو فيهبكم ذاته لا ان تروا فحسب بل وتلمسوه وتاكلوه وتقبلوه في داخلكم
القديس الذهبي الفم

[ريم الخوري]

لا شيء أقوى من الكنيسة , ولا شيء مساو ٍ لها, هي أعلى من السموات وأرحب من الأرض وأكثر لمعاناً من الشمس . كم وكم حاربوها ولم تنهزم ألبته؟ كل الذين حاربوها بادوا , بينما هي فوق السموات لدي الكنيسة قوة كبيرة تجعلها عندما تحارب تنتصر, وعندما يقلل من شانها تقوي أكثر وعندما تشتم تصبح أكثر لمعانا تقبل الجراح ولكن لا تسقط, تتخبط في العاصفة ولكنها لا تبتلع, تقاوم أمواج البحر ولكنها لا تغرق , تصارع ولكنها لا تنهزم. أن حاربت أنسانا إما ستنتصر أو سينتصر عليك لكن أن حاربت الكنيسة فلا يمكن أن تنتصر لان الله أقوي من الجميع زرعها الله فمن يقدر أن يقتلعها؟؟

القديس يوحنا الذهبي الفم

[ماروجيرافك]

+الخدمة هى واسطة روحية للنمو ليس للاولاد فقط وانما للخادم نفسة فالدرس الذى لا يؤثر فى حياة الخادم لا يمكن ان يؤثر فى حياة المخدومين ايضا..........
قداسه البابا

[ماروجيرافك]

اذا اعتبرت نفسك لاشئ تستريح اينما حللت او سكنت

[ريم الخوري]

ضع في فكرك دائماً يوَم موتك...

لا تعتقد يا أخي انك سوف تعيش وقتًا طويلاً على الأرض... سوف يأتي أمر الربّ بغتةً.. ولا تلقى وقتًا للتوبة وللغفران ماذا تقول للموت يا أخي؟ ... توقّع في كلّ يوم انفصالك عن هذا العالم ومثولك أمام منبر الرب. هيِّىء في كل يوم مشعلك، وكن مستعداً حاذقاً. لا تدعه ينطفئ بل أوقده دائماً بالصلوات والدموع.
القديس افرام السرياني

[ماروجيرافك]

+الخدمة هى شعلة من النار داخل قلب الخادم تجعلة ملتهبا بمحبة الناس والسعى الى خلاصهم .. لا تهدأ الا بتوصيل الناس الى الله ...

[ماروجيرافك]

بمقدار ما يكون الإنسان روحيّاً، بمقدار ما تقلّ حقوقه في هذه الحياة. إنّه مجبرٌ على الصبر، وقبول الظلم، وتقبّل الشتائم الإنسان المعوجّ البعيد عن الله، يملك حقوقاً كثيرة، أن يضرب، ويشتم، ويظلم
الأب باييسيوس

[ماروجيرافك]

يقدّم المرء لإبنه الجسد، ويقدّم الله النفس. وعندما يكبر الطفل لا تعود للأهل مسؤولية، أمّا الله فيعطي لكلّ واحدٍ ملاكه الحارس، ويساعده كلّ أيام حياته. أفلا ينبغي أن نستودع ذواتنا لله؟