تذكرنــي
التسجيل التعليمـــات التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
يمكنك البحث فى الموقع للوصول السريع لما تريد



التأملات الروحية والخواطر الفكرية يتناول التأملات الروحية للأباء الأولين أو القديسين المعاصرين أو أعضاء المنتدى

مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع أرسل هذا الموضوع إلى صديق أرسل هذا الموضوع إلى صديق


الحياه الزوجيه

اقوال الكتاب المقدس عن الزوجيه "لطف المرأة ينعم رجلها" (: 16 "لِيُوفِ الرَّجُلُ الْمَرْأَةَ حَقَّهَا الْوَاجِبَ، وَكَذلِكَ الْمَرْأَةُ أَيْضًا الرَّجُلَ" (: 3) "لَيْسَ لِلْمَرْأَةِ تَسَلُّطٌ عَلَى جَسَدِهَا، بَلْ لِلرَّجُلِ. وَكَذلِكَ

اضافة رد

 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

رقم المشاركة : ( 1 )
Bible
ارثوذكسي مكافح
Bible غير متواجد حالياً
 
رقم العضوية : 132359
تاريخ التسجيل : Oct 2011
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 108
عدد النقاط : 10
قوة التقييم : Bible is on a distinguished road
افتراضي الحياه الزوجيه

كُتب : [ 10-08-2011 - 09:47 PM ]




اقوال الكتاب المقدس عن الحياه الزوجيه
"لطف المرأة ينعم رجلها" (سفر يشوع بن سيراخ 26:
16
"لِيُوفِ الرَّجُلُ الْمَرْأَةَ حَقَّهَا الْوَاجِبَ، وَكَذلِكَ الْمَرْأَةُ أَيْضًا الرَّجُلَ" (رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 7: 3)

"لَيْسَ لِلْمَرْأَةِ تَسَلُّطٌ عَلَى جَسَدِهَا، بَلْ لِلرَّجُلِ. وَكَذلِكَ الرَّجُلُ أَيْضًا لَيْسَ لَهُ تَسَلُّطٌ عَلَى جَسَدِهِ، بَلْ لِلْمَرْأَةِ" (رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 7: 4)

"لاَ يَسْلُبْ أَحَدُكُمُ الآخَرَ، إِلاَّ أَنْ يَكُونَ عَلَى مُوافَقَةٍ، إِلَى حِينٍ، لِكَيْ تَتَفَرَّغُوا لِلصَّوْمِ وَالصَّلاَةِ، ثُمَّ تَجْتَمِعُوا أَيْضًا مَعًا لِكَيْ لاَ يُجَرِّبَكُمُ الشَّيْطَانُ لِسَبَبِ عَدَمِ نَزَاهَتِكُمْ" (رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 7: 5)

"وَأَمَّا الْمُتَزَوِّجُونَ، فَأُوصِيهِمْ، لاَ أَنَا بَلِ الرَّبُّ، أَنْ لاَ تُفَارِقَ الْمَرْأَةُ رَجُلَهَا، وَإِنْ فَارَقَتْهُ، فَلْتَلْبَثْ غَيْرَ مُتَزَوِّجَةٍ، أَوْ لِتُصَالِحْ رَجُلَهَا. وَلاَ يَتْرُكِ الرَّجُلُ امْرَأَتَهُ" (رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 7: 10، 11)

"أَيُّهَا النِّسَاءُ اخْضَعْنَ لِرِجَالِكُنَّ كَمَا لِلرَّبِّ، لأَنَّ الرَّجُلَ هُوَ رَأْسُ الْمَرْأَةِ كَمَا أَنَّ الْمَسِيحَ أَيْضًا رَأْسُ الْكَنِيسَةِ، وَهُوَ مُخَلِّصُ الْجَسَدِ. وَلكِنْ كَمَا تَخْضَعُ الْكَنِيسَةُ لِلْمَسِيحِ، كَذلِكَ النِّسَاءُ لِرِجَالِهِنَّ فِي كُلِّ شَيْءٍ" (رسالة بولس الرسول إلى أهل أفسس 5: 22-24)
<B>"أَيُّهَا الرِّجَالُ، أَحِبُّوا نِسَاءَكُمْ كَمَا أَحَبَّ الْمَسِيحُ أَيْضًا الْكَنِيسَةَ" (رسالة بولس الرسول إلى أهل أفسس 5: 25)

"يَجِبُ عَلَى الرِّجَالِ أَنْ يُحِبُّوا نِسَاءَهُمْ كَأَجْسَادِهِمْ. مَنْ يُحِبُّ امْرَأَتَهُ يُحِبُّ نَفْسَهُ" (رسالة بولس الرسول إلى أهل أفسس 5: 28)

"يَتْرُكُ الرَّجُلُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَيَلْتَصِقُ بِامْرَأَتِهِ وَيَكُونَانِ جَسَدًا وَاحِدًا" (سفر التكوين 2: 24؛ إنجيل متى 19: 5؛ إنجيل مرقس 10: 7؛ رسالة بولس الرسول إلى أهل أفسس 5: 31)

"فَلْيُحِبَّ كُلُّ وَاحِدٍ امْرَأَتَهُ هكَذَا كَنَفْسِهِ، وَأَمَّا الْمَرْأَةُ فَلْتَهَبْ رَجُلَهَا" (رسالة بولس الرسول إلى أهل أفسس 5: 33)

"زَوْجُهَا مَعْرُوفٌ فِي الأَبْوَابِ حِينَ يَجْلِسُ بَيْنَ مَشَايخِ الأَرْضِ" (سفر الأمثال 31: 23)
اقوال الاباء القديسين عن الحياه الزوجيه
+ الزواج أعظم من ان يكون بشرياً ،انه مملكة مصغرة هو بيت صغير للرب.
+ من هُم الاثنان أو الثلاثه المجتمعون باسم المسيح ، الذين يحل الرب فيهم أليسوا الرجل وزوجته وطفلهما ، لأن الرجل وزوجته يتحدان بالله .
+ الزواج صورة مقدسة يجب حفظها طاهرة مما يُدنّسها . يليق أن نقوم مع المسيح من سباتنا، ونرجع لننام بشكر وصلاة .
+ قلوب الاحبّاء لها أجنحة ... الحب يمكن ان يتحول إلى بغضة إن زحف إليه هامة لعدم الاحترام المتبادل
.


القديس اكلمنضس السكندري
+كيف يمكننا أن نُعبر عن السعادة الزوجية التي تعقدها الكنيسة ، ويثبتا القربان ، وتختمها البركة


العلامة ترتليان
أجساد المتزوجين عطية روحية ولكن لا تكون هكذا إن تمت مع غير المؤمنين . لا يُعطى روح الله ليسكن في هؤلاء الذين هم غير مؤمنين .
+ الزوج والزوج هما واحد كما أن الخمر والماء هما واحد عند امتزاجهما معاً . كما أن الشريك غير المؤمن يفسد المؤمن . لهذا السبب فإن الذي لم يتزوج بعد ، يلزمه بكل حرص إما أنه لايتزوج نهائيا أو يتزوج في الرب.


العلامة أورجينوس
+ من هو الذي وهو على أبواب الزواج .. يتجه للمال والممتلكات والمقتنيات من أنواع متعددة كما لو كان يقوم بشراء شئٍ ما ، او يبرم عقداً عاماً ! لهذا يُسمون الزواج " عقداً" ، إذ أسمع كثيرين يقولون فلان عقد على فلانه ، اي تزوجها . وهم بهذا يهينون عطايا الله كما لو كانوا يشترون ويبعون ! يليق بنا ألا نطلب الزوجة من أجل ثروتها ، بل نطلبها شريكة لنا في الحياة من اجل التدبير لتكون معينه من أجل انجاب الأبناء . لقد خلق الله المراة لا لتجلب مالاً ، بل لتكون مُعينه !
+"سر الزواج فى أيامنا حدد برجل واحد لإمرأة واحدة".
+" حتى حينما كان النساء يلدن بنين فى القديم، كان مصرحا بتزوج نساء أخريات للحصول على ذرية أكثر. ولكن هذا الآن بالتأكيد غير شرعى. لأن الاختلاف بين الأزمنة يحدد جواز الشئ أو عدم جوازه".
+" لا يمكن أن يتزوج شخص بأكثر من زوجته الحية".
+" ولو كان هناك مسيحيان كان يمكن أن يكون هناك زوجان أو زوجتان. ولكن إن كان المسيح واحد، الرأس الواحد للكنيسة، فليكن هناك إذن جسد واحد، وليرفض الثانى".القديس اغريغوريوس الناطق بالالهيات

+" إن خلق الانسان الأول، يعلمنا أن نرفض ما هو أكثر من زيجة واحدة. إذ لم يكن هناك غير آدم واحد وحواء واحدة".

القديسجيروم " ايرونيموس

+" إن خلق الانسان الأول، يعلمنا أن نرفض ما هو أكثر من زيجة واحدة. إذ لم يكن هناك غير آدم واحد وحواء واحدة".
القديسجيروم " ايرونيموس
+" إذا مات واحد من الاثنين المتصلين، فالآخر محالل أن يتزوج فإذا تزوج الواحد من قبل موت الآخر، فهو مدان مداينة الفاسق".
+" لا يتزوج واحد وله زوجة. وهذا المثال الواحد يكون لمن ماتت زوجته".

القديس باسليوس الكبير

+" من صفات المسيحي... ولا يكون نهما، ولا محباً للعالم، ولا محباً للنساء. بل يتزوج بامرأة واحدة".
القديس ابوليدس " "

القديس ابوليدس " "
+" ولا يتزوج مؤمن بغير مؤمنة، ولا بالثابتة فى الزنا... ولا يجمع بين زوجتين أو أكثر".
البابا كيرلس بن لقلق
+" أفترى من جمع بين امرأتين له توبة إلا بعد ترك الثانية".
ابن العسال
+" إن أصل الجنس البشرى يزودنا بفكرة عن وحدة الزواج. فقد وضع الله فى البدء مثالا تحتذيه الأجيال المقبلة، إذ صنع امرأة واحدة للرجل على الرغم من أن المادة لم تكن تنقصه لصنع أخريات، ولا كانت تنقصه القدرة".
العلامة ترتليان
+" من البدء خلق رجلا واحد وامرأة واحدة. ولم يحل الاتحاد بين الجسد والجسد".
+" إما أن يبقى الانسان كما ولد. وإما أن يقنع بزواج واحد. لأن الزواج الثانى ما هو إلا زنا".
الفيلسوف اثيناغوراس " ناظر الاكليريكية

+"... ولكن حاشا أن تكون مثل هذه الأعمال عند المسيحيين، لأن عندهم يقطن الاعتدال، ويمارس ضبط النفس، وتلاحظ وحدة الزواج، وتحرس العفة... "
القديس ثاوفيلوس الانطاكى
قصه عن الحياه الودزوجيه
200- قصة: المسيح مُفرِّح الأسرة



في مرارة كانت سارة تسير بخطوات هستيرية، تخرج من حجرة إلى أخرى وهي تقول: "لا يمكن أن تكون جهنم أقسى مما أنا فيه. لأمُت، فالموت مهما كانت عواقبه فيه راحة لي! لقد كرهت حياتي، وكرهت زوجي، حتى أولادي. لا أريد أن أكون زوجة، ولا أُمًّا. لست خادمة، أقضي أغلب النهار في تجهيز الطعام وغسل الأطباق ونظافة البيت. لستُ عبدة! لا مفرّ لي إلا الانتحار!"
أمسكَت سارة بموسى لكي تضرب به بكل عُنف مِعْصم يدها اليسرى لتقطع الشرايين، ولا يوجد من يُنقذها!
رنّ جرس التليفون، فتطلّعت إليه وهي تقول: "لن أُجيب، فإنه لا يوجد من يُحبني. ليس من يشاركني مشاعري، ويُدرك ما في أعماقي. ليس من يُجيب أسئلتي".
لم يتوقف التليفون، فتسمَّرت عيناها على التليفون وهي تُفكر:
"تُرى من يكون هذا؟!
أبي أو أمي اللذان فرحا بميلادي، فأتيا بي إلى حياة التعب والمرارة؟! زوجي الذي أفقدني كل حيويّة، فلا حفلات ولا رحلات، كما كنّا في بدء زواجنا؟! إني لا أعود أطيق لمسة يده، ولا أريد أن أسمع صوته! أصدقائي؟! لم يعُد لي صديق ولا صديقة!"
جالت أفكارها هنا وهناك، كلها تدفع بها إلى اليأس. وأخيرًا أمسكت بالتليفون وهي تقول: "لأسمع آخر مكالمة قبل موتي!"
- ألو... سارة.
- نعم... من أنتِ؟
- أنا إنسانة تُحبك!
- لا يوجد من يُحبني... من أنتِ؟
- أنا أُحبك، ويوجد شخص يُحبك جدًا!
- من أنتِ؟
- لا تعرفيني بالاسم، لكنني جارتك، رأيتكِ في الصباح وأنتِ في "الشرفة" في حالة اكتئابٍ شديدٍ. أحسست بالمرارة التي في أعماقك، فسألت عن تليفونكِ. لا أستطيع أن أستريح وأنت مُرّة النفس هكذا. فأردت أن أتحدث معكِ.
- ماذا تطلبين؟
- أريد أن أؤكد أن لكِ عريسًا حقيقيًا يُحبك.
- من هو هذا العريس؟
- إنه رب المجد يسوع المسيح الذي مات لأجلك وقام وصعد... وها هو يُعدّ لكِ مكانًا!
- لستُ أظن أنه يُحبني، لقد قرّرت الانتحار، فجهنم أرحم لي من حياتي.
- تذكري حب السيد المسيح لكِ، ووعوده الصادقة لكِ.
بدأت الصديقة تحدثها عن الوعود الإلهية الممتعة، وعمل السيد المسيح الذي يملأ القلب كما الأسرة بالفرح. أما سارة فرفعت قلبها نحو مسيحها ليحتلّ مكانه في قلبها كما في وسط بيتها. سقط الموسى من يدها بعد أن أغلقت التليفون، ووعدت الصديقة أنها ستتصل بها، وركعت لتصلي لأول مرة بعد سنوات:
"لتُعلن ذاتك في قلبي وفي بيتي، يا ربي يسوع!
لو اشتدت التجارب أضعافًا مضاعفة لن أتركك. لتسكن فيّ ولتستلم قيادة أسرتنا، فنفرح بك وسط آلامنا."
شعرت سارة أن كل شيء قد تغيّر في حياتها. تغيّرت نظرتها إلى اللَّه الذي يُعدّ لها موضعًا في الأحضان الإلهية، ونظرتها إلى الحياة، كما إلى والديها وزوجها وأبنائها.
جاء طفلاها من المدرسة فاستقبلتهما بفرحٍ شديدٍ، كأنها لأول مرة تلتقي بهما بعد غيبة طويلة. صار جو المنزل مملوءًا بهجة. كانت الدموع تنهمر من عينيها، وهي تقول في نفسها: "ماذا كان الأمر لو دخل الطفلان ووجداني جُثةً هامدةً والدماء حولي... إنهما يُصرَعان ويفقدا حنان الأمومة!"
سمعت صوت مفتاح الباب وأدركت أنه زوجها، فانطلقت بسرعة تفتح الباب. وفوجئ الزوج بها متهللة، تستقبله بشوقٍ شديدٍ على غير عادتها.
"لا تتعجب... فإن السيد المسيح قد ملأ قلبي وبيتي بالفرح.
سأُعوّضك أنت والطفلين السنوات التي فيه أسأتُ فيها إليكم".
روت سارة لزوجها ما حدث معها، وكانت دموعه تجري من عينيه. صلّيا معًا... ثم قال لها:
" لا تنزعجي، غدًا سيصلك خطاب مني كتبته أثناء عملي!
لقد قرّرت اليوم الانتحار، وجئت لأودّعك أنتِ والطفلين!
لكن شكرًا للَّه الذي ردّ لي سلامي وفرحي...
ليس لي ما أقوله سوى أنني مخطئ في حق اللَّه وفي حقكِ أنتِ والطفلين! الآن ليستلم مسيحنا قيادة بيتنا!
نعم تعال أيها الرب يسوع، ولتتجلى في كنيستنا الصغيرة!"
أول عمل قدمه السيد المسيح في خدمته هو حضوره في عرس قانا الجليل، وتحويله الماء إلى خمرٍ،.هذا يكشف عن مدى اهتمام السيد المسيح نفسه بالأسرة. إنه يريد أن يؤسسها بنفسه، ويهبها من خمر حبه. فهو يقدم لنا مفهومًا جديدًا للزواج، حيث يملأ الأسرة بالفرح والحب، بحضرته الدائمة في وسطها.
الأسرة ليست ارتباطًا مجرَّدًا بين رجل وامرأة ليُنجبا أطفالاً، لكنها هي أيقونة حيَّة للحياة السماوية، قانونها شركة الحب الباذل، ولغتها العطاء بلا ترقب لمكافأة ما، وموقعها جنب السيد المسيح، حيث تُولد مُغتسلة بالدم الثمين، ومُحتمية في صخر الدهور. إنها تستريح فيه، وهو يستريح فيها. يجدها مملكة الحب، السماء الثانية، وهناك يضع رأسه متكئًا ليستريح.
* كيف يمكننا أن نُعبّر عن السعادة الزوجية التي تعقدها الكنيسة ويُثبتها القربان وتختمها البركة؟!
(العلاّمة ترتليان)



رد مع إقتباس
Sponsored Links

اضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الحياه, الزوجيه

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هى دى الحياه عماد حسنى القسم الادبي 54 10-28-2012 03:22 PM
خليك قد الحياه................تون تون جناح المسيح القسم الادبي 4 07-28-2011 01:35 PM
علمتنى الحياه المهندسة كيتى الموضوعات الشبابية 12 06-19-2009 02:37 AM
تساولات من قلب الحياه @ حبيبة البابا كيرلس @ صندوق مناقشات الاعضاء 12 05-24-2009 03:52 AM
تأمل معنى الحياه عماد حسنى التأملات الروحية والخواطر الفكرية 16 08-06-2008 03:08 AM

Rss  Rss 2.0 Html  Xml Sitemap SiteMap Info-SiteMap Map Tags Forums Map Site Map


الساعة الآن 01:27 PM.