تذكرنــي
التسجيل التعليمـــات التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
يمكنك البحث فى الموقع للوصول السريع لما تريد



المرشد الروحى (كلمة الله التى تؤثر فيك) به يكتب مواضيع فيها ارشد روحى للأعضاء وذلك بيكون من خبراتهم مع الاب الكاهن فى الاعترافات

مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع أرسل هذا الموضوع إلى صديق أرسل هذا الموضوع إلى صديق


محاربات تأتيك من الخارج

سلام ونعمة:// وهذه الحروب تأتي عليك من مصادر معروفة : إما من الشيطان ، أو من الناس سواء كانوا أعداء أو أصدقاء وأحباء ! وقد تأتي من العالم ،

اضافة رد

 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

رقم المشاركة : ( 1 )
الصورة الرمزية رافى - سمير
رافى - سمير
ramzy1913
رافى - سمير غير متواجد حالياً
 
رقم العضوية : 68470
تاريخ التسجيل : Jul 2009
مكان الإقامة : القاهرة - الزاوية الحمراء
عدد المشاركات : 376
عدد النقاط : 10
قوة التقييم : رافى - سمير is on a distinguished road
Heartcross محاربات تأتيك من الخارج

كُتب : [ 10-12-2011 - 05:07 PM ]


سلام ونعمة://


وهذه الحروب تأتي عليك من مصادر معروفة : إما من الشيطان ، أو من الناس سواء كانوا أعداء أو أصدقاء وأحباء ! وقد تأتي من العالم ، من المادة ، من البيئة المحيطة بكل ما فيها من عثرات ...



حروب الشيطان إما أن تكون بطيئة طويلة المدي ، أو أن تكون فجائية وعنيفة ...
الحروب البطيئة ، قد لا نشعر بها يجذب بها الشيطان ضحاياه بتدريج طويل ، لا يكادون يشعرون فيه بما يحدث لهم .
يحذرهم قليلاً قليلاً ، وينقص من حرارتهم الروحية شيئاً فشيئاً على مدي واسع حتى تتغير حياتهم وهم لا يدركون ذلك إلا بعد فوات الفرصة ، حتى يضربهم بعد ذلك ضربته الشديدة وهم غير مستعدين لها .
ولعله بهذه الطريقة حارب سليمان الحكيم ، بالترف والمتعة وكثرة النساء ومجاملتهن ، إلى أن سقط ( 1مل11 : 1 – 8 ) . وكان سقوطه في زمان شيخوخته !!
أما الحروب العنيفة الفجائية ، فقد تشبه الظهورات المفزعة ، أو الرؤي الكاذبة وأمثال هذه من الضلالات الشيطانية .
وقد جرب القديس أنطونيوس الكبير بحروب مثل هذه ، وانتصر عليها بالاتضاع والأفراز والصلاة . وهزم الشياطين حتى هربت منه في خزي .
على أن الله لا يسمح بأن تحدث هذه الحروب لكل أحد ، لأنه " أمين لا يدعكم تجربون فوق ما تستطيعون " ( 1كو10 : 13 ) .
ولعل من أمثلة الحروب العنيفة الشيطانية التي حدثت فجأة ، التجربة التى أصابت أيوب الصديق ( أي1 : 2 ) . ونلاحظ أنها كانت بسماح من الله ، في حدود معينة ، وفي طاقة احتمال أيوب ، وانتهت بخير وبركة ( أي42 ) .
على أن حروب الشيطان ليست كلها فزعاً ومناظر كما حدث للقديس أنطونيوس وليست كلها أمراضاً وخراباً ، كما حدث لأيوب الصديق .
فهناك حروب أخري من الشيطان بأفكار يلقيها في الذهن ، أو شهوات يلقيها في القلب . وهذه الحروب تكون ضعيفة إلى أن يفتح لها الإنسان باباً لتدخل منه إلى قلبه وإلى مشاعرة وهنا يكون قد أخطأ
وتعتبر خيانة روحية أن تفتح أبوابك لعدو الخير الذي يريد تحطيم ملكوت الله داخلك .
إنها خيانة للرب الذي رضي أن يدخل بيتك وبيت فيه ، وأنت بإرادتك تدخل عدوه إليه في داخل قلبك ، ليحل فيه بدلاً من الله !
إنها خيانة للرب الذي اشتراك لنفسه وأحبك حتى المنتهي ، واستأمنك على سرائره المقدسة ، وجعل قلبك هيكلاً لروحه القدوس ( 1كو6 : 19 ، 20 ) وهوذا أنت تستجيب للشيطان وتفتح له قلبك ، وتقبل أفكاره المضادة !!
وفي خيانتك ، إذ ترفض عمل النعمة فيك ، يقوي علك الشيطان .
لا تحتج بأن الحروب الخارجية قوية ؟
إنك تجعلها قويه حينما تستسلم . أما إن قاومت فسيضعف الشيطان أمامك كقول الرسول : " قاوموا إبليس فيهرب منكم " ( يع4 : 7 ) .
إن القلب القوي الثابت في الله ، الأمين في محبته ، يستطيع أن يطفئ جميع سهام الشرير الملتهبة ( أف6 : 16 ) .
عندما تقوي قلب داود بالإيمان ، تضاءلت أمامه كل قوة جليات الجبار ( 1صم17 : 26 ) . وعندما قوي قلب موسي النبي ، تضاءلت أمامه قوة فرعون وكل جيشه ولم تخفه أمواج البحر الأحمر . وأنت كلما كان قلبك من الداخل قوياً ، لا تضعف مطلقاً أمام حروب الشياطين بل تعزيك كلمة الروح القدس الناطق في الأنبياء :
" من أنت أيها الجبل العظيم ؟! أمام زربابل تصير سهلاً " ( زك4 : 7 ) .
إننا إن ضعفنا نحن للشيطان كرامه ليست له ، ونجعله يتجرأ علينا بينما يكون هو خائفاً منا في بادئ الأمر !
يخيل إلى أن رئيس الشياطين ، حينما يرسل شيطاناً من أعوانه لمحاربة أحد المؤمنين ، يرتعب هذا الشيطان ويقول : كيف أحارب هذا الإنسان الذي هو صورة الله وهيكل لروحه القدوس ؟! كيف أحارب هذا الجبار الذي تحيط به ملائكة الله لتنجيه ؟! كيف أقترب من إبن لله يلبس درع الإيمان وخذوه الخلاص ( أف6 ) ؟!
ماذا أفعل إذا رشمني بعلامة الصليب ؟! وإلى أين أهرب إن رفع يديه يصلي ؟! وكيف أخزي أن طردني قائلاً : إذهب يا شيطان ...
ولعجب هذا الشيطان الضعيف ، يري الإنسان خائفاً منه هارباً أمامه ، فيتجرأ عليه ويحتقره ..؟
فيقص له شعره – كما صنع بشمشون – ويفقأ عينيه ، ويجعله يجر الطاحون وهو هزأه للأطفال ( قض16 : 19 –21 ) .
لذلك لا تخافوا من الشياطين ، لئلا تقوي عليكم . وأنت أيها الإنسان يا صورة الله ، احترم نفسك .. مع الشياطين .
من أمثلة حرروب الشياطين المعروفة حروب الشك في الله ، تتعبها حرب أخري هي اليأس . فلا تخف هذه الأفكار ليست منك . إنها حرب خارجية لا دخل لك فيها !
الشيطان يلقي إلى ذهنك أفكاراً تشك في وجود الله ، وفي محبته وعنايته ، وأفكاراً ضد فاعليه الصلاة وضد شفاعة القديسين . ثم بعد ذلك يقول لك : كيف تخلص وفي داخلك هذه الأفكار ؟! بينما تكون أنت رافضاً الشك ، ومقاوماً لها ، غير راض عنها ، بل تصلي أن يرفعها الرب عنك ! كل هذا يدل على أن هذه الأفكار ليست منك .
إنها حرب بالفكر ، وليست سقوطاً بالفكر . حتى إن سقطت إلى لحظات يكون ذلك عن ضعف وليس خيانة للرب والرب يغفر لك ...
ونصيحتي لك : امتنع عن القراءات التي تجلب لك الأفكار ، وكذلك المعاشرات الرديئة التي توصل إليك هذه الأفكار وأمثالها ، فغالباً ما تكون هذه الأفكار وهذه السماعات ، هي أسلحة من الشيطان استخدمها لمقاتلتك كن حكيماً إذن .
وهذا الأمر يقودنا إلى النقطة التالية :


هذه الصداقات التي تضرك في روحياتك ، أو في عقيدتك ، أو في فكرك ، والتي تتلف قلبك ومشاعرك ...
أول سقطة لأمنا حواء ، كانت من معاشرة رديئة بجلوسها مع الحية .
وسقطة آخاب الملك كانت بسبب زوجته إيزابل الشريرة . وكذلك كانت سقطه سليمان الحكيم بسبب زوجاته الأجنبيات .
لذلك أنصحكم باختيار أصدقائكم الذين ما أسهل أن يؤثروا عليكم بأفكارهم .
وأنصحكم بحسن اختيار شركائكم في الحياة الزوجية لأن لهم تأثيراً بلا شك على حياتكم الروحية بالعلو أو الهبوط ...
والأزواج في تأثيرهم أكثر خطراً وعمقاً من الأصدقاء أو المعارف والزملاء ...
فالصديق قد يلتقي بك في أوقات محددة . أما الزوج فهو شريك الحياة باستمرار . فيجيب انتقاؤه صالحاً من كل جهة ، ليس من الناحية الاجتماعية فحسب ، بل أيضاً من النواحي الروحية والعقائدية ، وبعمق . ولا يصح الاكتفاء بالشكليات .
ولنتذكر في كل ذلك قول الكتاب :
" المعاشرات الرديئة تفسد الأخلاق الجيدة " ( 1كو15 : 33 ) وقوله أيضاً : " أعداء الإنسان أهل بيته " ( مت10 : 36 ) .
مثال ذلك الآباء والأمهات ، حينما يمنعون أولادهم عن الصوم ، وعن التدين ، وعن التكريس ، وعن الكنيسة والاجتماعات . بل ويدعونهم إلى الزينة وإلى الترفيهات المتنوعة ، ولا يقدمون لهم قدوة صالحة ببيت متدين !
ومثال ذلك الزوج غير المتدين الذي يجر زوجته معه إلى نفس الضياع الذي هو فيه ، ويسخر من تدينها ، ولا يشجعها على الممارسات الروحية ويمنعها من الخدمة ، ولا يعطيها فرصة للصوم ولا للتناول ..! لذلك قال الرب في الإنجيل :
" من أحب أباً أو أماً أكثر مني ، فلا يستحقني .. " ( مت10 : 37 ) .
والإنسان ربما لا يستطيع أن ينفصل على أقاربه وأهل بيته . ولكن ينبغي أن يحب الله أكثر منهم ، ويطيع الله أكثر منهم ، ولا يضحي بروحياته أو بدينه من أجل أقربائه .
وليذكر باستمرار قول الرسول : " ينبغي أن يطاع الله أكثر من الناس " ( أع5 : 29 ) .
لا يوجد أعز من الله ، ولا أحب من الله . ولا يوجد أهم من مصيرك الأبدي . ومع ذلك فهناك أشخاص يجب الابتعاد عنهم من الأقارب .. إن لم يكن ابتعاداً بالجسد ، فعلي الأقل يكون الابتعاد عن طريق عدم الاشتراك معهم في التصرف ، ولا في الحديث ، ولا في أي شئ خاطئ .
على أن البعض قد يمنعهم الخجل من البعد عن الخاطئين أقارباً كانوا أو أصدقاء ... وبهذا يشتركون في الخطأ بسبب الخجل !
فينبغي للإنسان الروحي أن يعرف أن هناك حدوداً للخجل وأن هناك مواقف تحتاج إلى حزم وغلى قوة شخصية، وإلى تصرف جاد يبعد به عن العثرة ومسبباتها .
لقد صدق المثل القائل : [ أسأل عن الرفيق قبل الطريق ] فربما يؤثر عليك أحد أقربائك تأثيراً يتلف نفسك أو يدخل إلى قلبك وإلى ذهنك مبادئ وأفكاراً تقود حياتك في إتجاة خاطئ .
اعلم أن قريبك الحقيقي هو الذي يقربك إلى الله ، وصديقك الحقيقي ه الذي يكون صديقاً في روحياته وصادقاً في حفظه لسمعتك وفي اهتمامه بخلاص نفسك ...
ننتقل إلى حرب خارجية هي :


العثرة هي كل ما يسقطك من الخارج ، أو كل ما يجلب لك فكراً خاطئاً ، أو شعوراً خاطئاً ، أو شهوة خاطئة . وقد تأتي العثرات من السمع أو النظر أو القراءة أو من باقي الحواس . فعليك أن تبتعد بقدر إمكانك عن العثرات ، كما يجب أنك أنت لا تكون عثرة لغيرك .
والعثرات ربما تفرض نفسها علينا وربما نسعي نحن برغبتنا إلهيا .
فالتي تفرض نفسها تكون حرباً خارجية ، والتي نسعى إليها تكون حرباً داخلية تطلب إشبعاً لها من الخارج . وفيها تجتمع الحربان الداخلية , وهذه دينونتها أشد ، والنجاة منها أصعب ...
والسيد الرب كان حازماً جداً في أمره الإلهي بالبعد عن العثرات ..
وذلك بقوله : " إن كنت عينك اليمني تعثرك ، فاقلعها والقها عنك وإن كانت يدك اليمني تعثرك ، فأقطعها وإلقها عنك " ( مت5 : 29 ، 30 ) .
وكثير من الآباء يفسرون عثرة العين اليمني ، بالعثرة التي تأتيك من أعز إنسان إليك . أما اليد اليمني فتشير إلى أكثر الناس مساعدة لك .
وبهذا على الإنسان أن يقطع نفسه عن هؤلاء الأحباء والأعزاء .. إن كانت صلته بهم ستفقده أبديته ... وتجلب له حروباً خارجية لا يضمن هل يصمد أمامها أم لا ...
المهم أن تبعد عن الحرب الخارجية مهما كان الثمن ، ولا تقع فيها بإرادتك لأنك تصلي كل يوم قائلاً : " لا تدخلنا في التجارب ، لكن نجنا من الشرير " ( مت5 : 13 ) .
إن هناك عثرات تستهوى الإنسان فيحوم حولها مثلما تحوم الفراشة حول النار ، وتظل تحوم حولها حتى تحترق .. ومع أنها تري فراشات كثيرات قبلها قد احترقت بالنار ، إلا أنها لا تهدأ حتى تحترق مثلها .. !
وقد يوجد من يعثرك ويسقطك . ثم يفلت هو ، وتضيع أنت : وقد يمكنه هو أن يتوب ، وتجد أنت صعوبة في التوبة ! لذلك احرص بكل قوتك وبكل عمل النعمة فيك ، أن تبعد عن العثرة ، وتهرب بذلك من كل حرب خارجية على قدر طاقتك ...
ومن مصادر العثرة والحروب الخارجية ، ألوان معينة من القراءات .
القراءات تؤثر في أفكار الإنسان ، وتؤثر في مشاعرة . وربما تشكل مبادئه ، وتقود مساره في الحياة ...
وهناك قراءات أخري واضحة الخطأ ، يجب عليك الابتعاد عنها تماماً ، ولا تحتاج هذه إلى مشهورة أو سؤال .
وهناك قراءات تجلب شكوكاً أو بلبلة ، وأخري تثير مشاعر وشهوات .
ولا يكفي للإنسان الروحي أن يبعد عن القراءات الضارة ، إنما ينبغي من الناحية الإيجابية أن يقرأ ما يعمق محبته لله ، وهذا يكون كعلاج وقائي له في الحروب الخارجية .
وإن كان الإنسان محارباً بحب المعرفة ، وهو يعلم تماماً أنه ليست كل معرفة نافعة ، بل قد توجد معارف نفقده بساطته ، أو تفقده نقاوته ، وتجعل نظرته إلى الأمور تتغير إلى أسوأ ! .. لذلك يجب على كل شخص روحي أن يدقق كثيراً في نوعية قراءاته ، حتى لا يجلب على نفسه حروباً ...
لأنه من مشاكل القراءة أيضاً أنها تلصق بالعقل أفكاراً ليس من السهل عليه أن يمحوها وينساها .. وقد تحتاج إلى وقت طويل جداً حتى تفارق ذاكرته ! ...
من أسباب الحروب الخارجية أيضاً :

ونعنى بها الجو العام المحيط به .. أفكار البيئة التي يعيش فيها ، واتجاهاتها ، ونوعية الحياة ، والمبادئ السائدة في المجتمع ، وأسلوب التعامل ، والمفاهيم التي يعتنقها الكل أو الغالبية ...
وبالأكثر صعوبة أن يحيا شاذاً هذه البيئة ، بمبادئ روحية لا يفهمونها . وهكذا يجد البار أنه يعذب نفسه يوماً بعد يوم ( 2بط2 : 8 ) ، أو على الأقل يبذل جهداً ضخماً ليحتفظ بأسلوبه الروحي في الحياة أو على الأقل : يجد أن منهجه الروحي يعرضه لعديد من الحروب ... فماذا يفعل ؟
إن كان بإمكانه أن يغير البيئة ، فهذا أفضل جداً . وإن لم يستطع فليصمد ... وليجاهد ويغلب . والله لا ينسي تعب محبته .
حياتنا هي أن نشهد للحق ، إن لم يكن بلساننا ، فعلي الأقل بأسلوبنا العملي في الحياة . وقد نصحنا الرسول قائلاً : " لا تشاكوا هذا الدهر " ( رو12 : 2 ) . والحياة الروحية يلزمها الجهاد والصبر والثبات .
وليثق هذا الإنسان أنه في كل جهاده لا يحارب وحده ، بل نعمة الرب تعمل معه . ومن يصير إلى المنتهى فهذا يخلص ( مت10 : 22 ) .
إن المحاربات الروحية كثيرة وعلينا نحن أن نجاهد ونغلب . وما أكثر النعم التى وهبها الرب للغالبين ( رؤ2 ، 3 ) . فجاهد أن تكون من الغالبين ، حتى لا تفقد إكليلك ، الذي يهبه لك في ذلك اليوم الديان العادل ( 2تى4 : 8 ) الذي سيعطى كل واحد أجرته بحسب تعبه ( 1كو3 : 8 ) .

محاربات تأتيك الخارج 36784929.gif



رد مع إقتباس
Sponsored Links

اضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الخارج, تأتيك, محاربات, من

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فن محاربات الشيطان اشرف وليم التأملات الروحية والخواطر الفكرية 2 06-20-2010 10:48 PM
قصيدة كتبها البابا اثتاء علاجة فى الخارج Rss مواضيع منقولة من مواقع اخرى بخدمة Rss 0 02-05-2010 12:40 AM
صلوا له عشان هو فى الخارج koko_4m الصلوات وطلبات الصلاة 11 08-04-2009 11:13 PM
صلوا من اجله ده مسافر فى الخارج koko_4m الصلوات وطلبات الصلاة 1 07-24-2009 02:44 AM
اللاعبين المصريين المحترفين فى الخارج المتشفع بمارجرجس قسم الرياضة 3 04-17-2008 12:18 AM

Rss  Rss 2.0 Html  Xml Sitemap SiteMap Info-SiteMap Map Tags Forums Map Site Map


الساعة الآن 01:26 AM.