تذكرنــي
التسجيل التعليمـــات التقويم مشاركات اليوم البحث
يمكنك البحث فى الموقع للوصول السريع لما تريد



القصص النصية هنا هتلاقى قصص جميلة نصية وممكن تكون مواضيع حلوة ونتعلم منها الكثير والكثير


مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع أرسل هذا الموضوع إلى صديق أرسل هذا الموضوع إلى صديق


اضافة رد

 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

بياناتي
 رقم المشاركة : ( 11 )
nemnema2010
ارثوذكسي متألق
رقم العضوية : 36035
تاريخ التسجيل : Aug 2008
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 1,116
عدد النقاط : 35

nemnema2010 غير متواجد حالياً

افتراضي رد: قصة لاجلك

كُتب : [ 04-06-2009 - 08:16 PM ]


ميرسى ليكى يا نهى بجد موضوع فوق الرائع ربنا يباركك


رد مع إقتباس
Sponsored Links
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 12 )
zaza2006
بنت تماف ايرينى
رقم العضوية : 24995
تاريخ التسجيل : Apr 2008
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 8,861
عدد النقاط : 38

zaza2006 غير متواجد حالياً

افتراضي رد: قصة لاجلك

كُتب : [ 04-06-2009 - 11:04 PM ]


شكرا كتير على ردودكم

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 13 )
zaza2006
بنت تماف ايرينى
رقم العضوية : 24995
تاريخ التسجيل : Apr 2008
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 8,861
عدد النقاط : 38

zaza2006 غير متواجد حالياً

افتراضي رد: قصة لاجلك

كُتب : [ 04-06-2009 - 11:33 PM ]


عندما تضرب لاحد امور الحياه...




مرت بعض الظروف الصعبة بأحد المؤمنين فبدأ اليأس يتملكه .. فأخذت زوجته - وكانت تقية تحب رب المجد من كل قلبها وتثق به – تحاول أن تحول عينيه عن اليأس ليثق برب المجد .. ولكن مجهوداتها فشلت ..





فذهبت الى كنيسة قريتها وكانت بجوار منزلها وصعدت الى المنارة التى فيها الجرس وأخذت تدق الجرس دقات حزينى .


فأسرع اليها زوجها سائلا اياها: ماذا تفعلين ؟؟؟

فقالت: أدق الأجراس لأعلن للجميع أن الرب قد مات.






فعنفها فى دهشة: ماذا تقولين ؟؟؟


قالت: أنت الذى تقول ذلك بعدم ثقتك فيه !!!!!!!!!!!!

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 14 )
zaza2006
بنت تماف ايرينى
رقم العضوية : 24995
تاريخ التسجيل : Apr 2008
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 8,861
عدد النقاط : 38

zaza2006 غير متواجد حالياً

افتراضي رد: قصة لاجلك

كُتب : [ 04-06-2009 - 11:57 PM ]


عندما تشعر بقسوه الحياه الماديه فالله بجوارك ولاينساك.....






اعتاد أحد الجنود أن يأخذ معه فى دوريته بعض الخبز ليتصدق به على المساكين، وفيما هو مجتاز وجد الانبا رويس عريانا مسكينا فى الطريق، فظنه شحاذا، فأقترب منه وأعطاه من الخبز، فقبله منه وقال له:" لا تمض حتى أتصدق عليك نظير ما تصدقت به على وأكثر منه لأن المسكنة:- أيها الجندى التى من أجل الله أغنى من غنى هذا العالم."






+ قال هذا ثم أخذ القديس حفنة من تراب الأرض ووضعها فى منديله. فأنف الجندى من أن يأخذ التراب معه. فقال القديس:" احتفظ بهذا التراب ولا تتهاون فيه. فأنك كما أحسنت وتصدقت على. هو ذا الله قد أعطاك أضعاف ما أعطيتنى. لانك أحببت الرحمة بالمساكين".





+ فلما وصل الجندى الى منزله. أخبرهم بقصة التراب. فتعجبوا وأرادوا أن يحفظوه ليتباركوا به. فلما فتحوا المنديل،وجدوا نقودا فضية جديدة. فاندهشوا ومجدوا الآب السماوى. ومنذ ذلك الوقت وازداد هذا الشاب فى حياة العطاء وكان كلما أعطى ضاعف له الرب عطاياه تذكارا للآية التى صنعها معه هذا القديس



رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 15 )
zaza2006
بنت تماف ايرينى
رقم العضوية : 24995
تاريخ التسجيل : Apr 2008
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 8,861
عدد النقاط : 38

zaza2006 غير متواجد حالياً

افتراضي رد: قصة لاجلك

كُتب : [ 04-07-2009 - 12:00 AM ]


هل فقدت نعمه العطاء لا عليك اقرا هذه القصه...






طردت امراه فقيره جدا من منزلها لانها لم تستطيع دفع اجره المنزل فسارت مسافه طويله جدا وقد فتشوا عنها طويلا الى ان وجدوها




ولكن وجدوها ميته وترتدى ملابس خفيفه وعلى بعد عده امتار وجدوا طفلها ملفوف بملابسها لكى تقيه من البرد .....فهى ماتت على حساب حياه ابنها .

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 16 )
zaza2006
بنت تماف ايرينى
رقم العضوية : 24995
تاريخ التسجيل : Apr 2008
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 8,861
عدد النقاط : 38

zaza2006 غير متواجد حالياً

افتراضي رد: قصة لاجلك

كُتب : [ 04-07-2009 - 12:07 AM ]


هل تشعر فى بعض الاحيان بانك لاتستطيع الصلاه بطريقه لائقه وسليمه.......






كانت هناك ام مريضه وطريحه على الفراش فى احد المستشفيات وكانت تملك ابن وحيد




فاخذ ابنها رساله واخذ يكتب اليها رساله.......

وبعد ذلك سلمها لشخص ليعطيها لامه ولكن هذا الشخص تعجب من الرساله وقال للطفل ان خطه سئ جدا وامه لن تستطيع القراءه .
فقال له الطفل...انها امى وهى تعرفنى ..و...تعرف خطى !!!!!!!

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 17 )
zaza2006
بنت تماف ايرينى
رقم العضوية : 24995
تاريخ التسجيل : Apr 2008
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 8,861
عدد النقاط : 38

zaza2006 غير متواجد حالياً

افتراضي رد: قصة لاجلك

كُتب : [ 04-07-2009 - 12:10 AM ]


هل تشعر بالتكبر والغرور........




كان قسطنطين يتفرج يوما على تماثيل بعض الرجال العظماء وقد اتخذت اوضاع قويه ومستقيمه فساله المقربون نحت تمثال له .




فرد فى حكمه بسيطه للغايه وقال........انا احب ان ينحت تمثالى جاثيا !!!!

فتعجب الحاضرون وسالوه السبب فقال....لانى بجثوى وصلت الى ماانا عليه من اكرام الله لى

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 18 )
zaza2006
بنت تماف ايرينى
رقم العضوية : 24995
تاريخ التسجيل : Apr 2008
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 8,861
عدد النقاط : 38

zaza2006 غير متواجد حالياً

افتراضي رد: قصة لاجلك

كُتب : [ 04-07-2009 - 12:24 AM ]


هل تفتقر لحسن التصرف..





كان فى لص شاب يسرق محافظ الناس وحقائب النساء وهكذا يعيش

ولكن المشكله ان الشرطه بدأت تعرفه فاى سرقه فى منطقته تقبض عليه الشرطه سواء
كان هو السارق ام لا
ويضرب ويتبهدل



فقرر ترك بلده لانه لم يعد له عيش هناك

وقرر السفر الى امريكا ولجأ الى احد اصدقائه وزور له فيزا
وسافر هناك وجلس اول يوم يراقب الناس اين يضعون محافظهم
لانه جديد فى البلد ويجب ان يتروا
وبعد ثلاث ايام من مراقبه الناس



سرق اول محفظه وفورا قبض عليه رجل وسيم يرتدى لبس فاخر

وهنا اللص كاد ان يقف قلبه



واخذ يتسامح من الرجل ويقول انا لم اكن اقصد ان اسرق

وكان فى باله ان من قبض عليه من رجال الشرطه
ولكن الرجل الامريكى قال له لا تخف انا لص مثلك وكنت اراقبك
واريدك ان تعمل معى
ففرح اللص الشاب وقال انا مستعد
وبدء
الامريكى يدربه وكان يضع له المال ليختبره ولكن هذا الأخير لم يخن
صديقه الجديد
وبعد سته اشهر من التدريب وبعد ان وثق الامريكى باللص الشاب
قال له اليوم سننفذ اول عمليه
واعطاه لبس فاخر وذهبوا لينفذوا العمل





ودخلوا قصر بمفتاح قد احضره الامريكى

ودخلوا للغرفه اللتى بها الخزينه
وفشوها ووجدوا الخزنه وفتحها الامريكى بدون كسر
واخرج المال وجلس على الكرسى


وقال للص الشاب احضر لنا ورق اللعب

فاندهش وقال لنهرب الان ونلعب فى بيتنا ولكن الامريكى نهره
وقال انا القائد افعل كما اقول لك
وفعلا احضر ورق اللعب وبدئوا يلعبون
ولكن الامريكى قال له افتح المسجل بصوت مرتفع
واحضر لنا الخمر ووثلاث كؤوس

وفعلا فتح المسجل ورفع صوته واحضر الخمر والكؤوس الثلاثه

ولكنه كان غير مقتنع وقد تاكد انهم سيقبض عليهم لا محاله
واثناء تفكير اللص الشاب حضر صاحب القصر وبيده مسدس
وقال ماذا تفعلون يا لصوص
لكن الامريكى لم يكترث وقال لصاحبه اكمل اللعب ولا تابه له
وفعلا اكملا اللعب ولكن صاحب القصر اتصل فى الشرطه
وحضرت الشرطه



فقال لهم صاحب القصر هؤلاء لصوص سرقوا الخزنه وهذى هي الاموال

اللتى سرقوها امامهم
فقال الامريكى للشرطه
هذا الرجل يكذب لقد دعانا هنا لنلعب معه وقد
لعبنا فعلا وفزنا عليه
ولما خسر امواله اخرج مسدسه وقال
.



. اما تعطونى مالى واما اتصل فى الشرطه واقول انكم لصوص

فنظر الضابط ووجد الكؤوس الثلاثه والمال موضوع على الطاوله
والموسيقى وهم يلعبون غير مكترثين



فحس ان صاحب القصر يكذب فقال له الضابط

انت تلعب ... ولما تخسر تتصل بنا
ان عدتها مره اخرى ارميك فى السجن
واراد ان يغادر الضابط ولكن الامريكى استوقفه
وقال له يا سيدى ان خرجت وتركتنا قد يقتلنا فخرج اللصان من المنزل بحماية الشرطة

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 19 )
zaza2006
بنت تماف ايرينى
رقم العضوية : 24995
تاريخ التسجيل : Apr 2008
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 8,861
عدد النقاط : 38

zaza2006 غير متواجد حالياً

افتراضي رد: قصة لاجلك

كُتب : [ 04-07-2009 - 12:35 AM ]


هل انت محب للمال ؟؟؟؟














ناسك قديس اختار العيش في البراري بعيدًا عن العالم. ويوما ما قادته خُطاه إلى مغارة يستريح فيها قليلا، ويعكف فيها على الصلاة والتأمّل. وإذ به يرى كنـزًا مخبوءًا هناك.



فما كان منه إلاّ هرول خارج المغارة يصيح: "رأيت الموت.. نعم رأيت بعينيّ الاثنتين..."





والتقي به صدفة في أثناء هربه لصوص ثلاثة، فلاحظوا خوفه فأشفقوا عليه وعرضوا عليه المساعدة.


ولما قال لهم أنه رأى الموت، هدّأوا من روعه وطلبوا منه أن يأخذهم إلى المكان ليروا الموت هم أيضًا.


قادهم الناسك إلى المغارة، واقترب من الكنـز فأشار إليه مرتعبًا وقال: "هوذا الموت". تقدّم اللصوص بحذر، وما إن رأوا الكنـز حتى جُنّوا من الفرح، فقالوا للناسك: "لقد أصبت أيها الأب القديس، هذا هو الموت بعينه. فاهرب منه سريعا قبل فوات الأوان".




وبقي ثلاثتهم في المغارة يتبادلون الرأي في كيفية نقل الكنـز. طال بهم الأمر في التفكير، فشعروا بالجوع، فأرسلوا أحدهم إلى المدينة ليحضر لهم ما يأكلون، وبعد ذلك يقرّرون كيف ينقلون الكنـز.





ذهب اللص إلى المدينة ليحضر الطعام، لكنه فكّر في نفسه: "سآكل أنا في المدينة، وسأحضر الطعام لرفيقيّ. لكني سأدسّ لهما السّم في الأكل، حتى إذا ماتا أخذت الكنـز لوحدي". وهكذا فعل.




أما رفيقاه في المغارة، ففكّرا هما أيضا قائلين: "لمَ لا نتقاسم الكنـز نحن الاثنين. فلنقتل رفيقنا حالما يعود ونتقاسم الغنيمة".




وما هي إلاّ لحظات، حتى وصل الرفيق الثالث من المدينة يحمل الطعام. وما إن دخل حتى تناوله اللصان بضربة قاضية على رأسه، فمات على الفور. ثم جلسا يأكلان ويشربان. لكن سرعان ما أخذ السمّ مفعوله فقضيا نحبهما... وبقي الكنـز مكانه.

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 20 )
zaza2006
بنت تماف ايرينى
رقم العضوية : 24995
تاريخ التسجيل : Apr 2008
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 8,861
عدد النقاط : 38

zaza2006 غير متواجد حالياً

افتراضي رد: قصة لاجلك

كُتب : [ 04-07-2009 - 04:41 PM ]


كلهم دنسون!

كلهم أطهار!







في نهاية اجتماع الشبان بكنيسة الشهيد مارجرجس باسبورتنج جاءني شاب حضر الاجتماع لأول مرة، قائلاً في شيء من الجدّية: "هذه هي المرة الأولى في كل حياتي أشتاق فيها أن أعترف!"



إذ رحبت به، قال لي:


- أريد أن أعيش طاهرًا، لكنني لست أظن أنه يمكنني ذلك!

- لماذا؟




- لأنه استحالة أن تجد شابًا بلا علاقة خاطئة مع الجنس الآخر!


- كيف؟ كثيرون أطهار!





- لو أنك لا ترتدي هذه الثياب السوداء، لوجدت كل هؤلاء الشبان في النوادي الليلية يمارسون الشر! كلهم دنسون!


- كلهم!

- أقول كلهم، لأنه لا يمكن لإنسانٍ ما أن يعيش دون العلاقة الجنسية!





بدأت أتحدث معه عن إمكانية اللَّه في حياة الإنسان ليعيش طاهرًا، مقدمًا له أمثلة واقعية من الكتاب المقدس وتاريخ الكنيسة والشباب المعاصر.




- أتظن أنني أستطيع أن أعيش طاهرًا؟


- هذا هو عمل المسيح بروحه القدوس فيك!

- ماذا افعل... إني أحب الخطية!



- مع كل صباح وفي كل مساء قل للسيد المسيح:


"هل الحياة معك أعذب من حياة الخطية؟!

أريد أن أعيش بك طاهرًا!"



بعد أسابيع قليلة جاءني الشاب بنفس الجدّية، يقول:


- أتذكرني؟

- نعم أتذكرك!



- أريد أن أقول لك: كل هؤلاء الشبان أطهار! لست أظن بينهم إنسان دنس!


- كيف هذا؟ ألم تقل منذ أسابيع قليلة إنهم جميعًا دنسون!



-حين كان قلبي دنسًا ظننت أنه لا يمكن لشابٍ أن يعيش طاهرًا، والآن إذ اختبرت الطهارة في المسيح يسوع لا أصدق أن إنسانًا يقدر أن يعيش في وحل الدنس! أرى الكل يستعذبون العفة والطهارة ولا يطيقون الفساد!




هذه قصة واقعية أقدمها لكل مؤمنٍ كي يختبر بنفسه غنى نعمة مسيحنا الذي يهبنا بره، فنستعذبه!




V V V



من ينقذني من جسد هذا الموت؟

أعماقي تشكو لك نفسها!
جسدي يئن وكل حواسي ومشاعري تصرخ!
لقد حلّ بي الفساد، هل من طهارة؟!
الخطية حلوة، تحمل سم الموت خلال عذوبتها القاتلة!
مررها يا رب في فمي!
هوذا جسدي بين يديك، قدسه!
قدّس عينيَّ وأذنيَّ وكل حواسي ومشاعري!
بك أرى كل ما هو حولي مقدسًا!
فأحيا في عربون السماء
حتى أثناء المعركة مع الخطية!

من كتاب أبونا / تادرس يعقوب ملطى

رد مع إقتباس

اضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أوعى تفوتك .. اصل الاله خالق الوجود مات لاجلك .. والدم راسم ع الصليب كلمة بحبك .. Rss مواضيع منقولة من مواقع اخرى بخدمة Rss 0 04-13-2012 03:20 AM
لاجلك انت كرستين صندوق مناقشات الاعضاء 7 06-26-2008 05:31 PM
تذكر ان !!!! coptic man التأملات الروحية والخواطر الفكرية 9 10-20-2007 05:27 PM

Rss  Rss 2.0 Html  Xml Sitemap SiteMap Info-SiteMap Map Tags Forums Map Site Map


الساعة الآن 03:05 PM.