تذكرنــي
التسجيل التعليمـــات التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
يمكنك البحث فى الموقع للوصول السريع لما تريد


  †† ارثوذكس †† > كل منتدايات الموقع > المنتديات المسيحية العامه > الموضوعات الشبابية > كلام فى الممنوع

كلام فى الممنوع اعرض و تناقش معنا فى موضوعاتك الثقافية العلمية

مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع أرسل هذا الموضوع إلى صديق أرسل هذا الموضوع إلى صديق


حركة هذا الزمان والضلال المستتر فيه عن روح الإنجيل ومحبة الله

الزمان بطبعه ديناميكي متحرك ، غير متوقف قط ، وهناك حركة تُميز كل زمان يحيا فيه الإنسان ، ونحن وصلنا لأيام تتميز بحركة ظلمة تشدّ الكيان كلّه إلى الفراغ العميق

اضافة رد

 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

رقم المشاركة : ( 1 )
الصورة الرمزية aymonded
aymonded
ارثوذكسي ذهبي
aymonded غير متواجد حالياً
 
رقم العضوية : 527
تاريخ التسجيل : Jun 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 21,222
عدد النقاط : 58
قوة التقييم : aymonded will become famous soon enough
Sick17 حركة هذا الزمان والضلال المستتر فيه عن روح الإنجيل ومحبة الله

كُتب : [ 06-17-2011 - 08:30 AM ]


الزمان بطبعه ديناميكي متحرك ، غير متوقف قط ، وهناك حركة تُميز كل زمان يحيا فيه الإنسان ، ونحن وصلنا لأيام تتميز بحركة ظلمة تشدّ الكيان كلّه إلى الفراغ العميق والتيه ، وتسطيح الأمور والاكتفاء بالسطحيات وعدم التعمق والتأصل في الحق والركض وراء الإحساس والرأي الخاص المبتلع نبض الحياة السّاكنة في داخل قلب إنسان هذا الزمان لتشده إلى حالة من خسارة الحياة الحقيقية والأصيلة مع الله ، فعوض أن يحرك قلب الإنسان الروح القدس في زمن عهد جديد مُعلن فيه مشيئة الله وسط المحن والمشقات ليرى الإنسان المجد المستتر فيها معلناً حركة الأبدية نحو الآب بالمسيح الرب في الروح القدس ، صار الإنسان يسير بسرعة مذهلة لينحدر إلى حركة الأرضيات مُصاباً بالعمى الداخلي فلا يرى نور إنجيل المسيح الرب فلا يستنير بمعرفة الحق أي المسيح الرب ، فسار إلى حالة من راحة الضمير المزيف ليُدافع عن الكنيسة معلناً كذباً وعن دون دراية ووعي منه أن رأسها غائب عنها ، مع أنه في الحقيقة هو الغائب عن المسيح الرب ولا يعرفه !!!
وبدأ إنسان هذا الزمان ( ليس الكل بالطبع ) ينقاد للبعد عن الله الحي ويرفع شعار الصليب للمظاهرات موهماً نفسه أنه يدافع عن حقه فيسير نحو إرضاء ضميره المخدوع ونحو يأس الرجاء في الحياة الأبدية والاستسلام بالتالي لسلطان الخطية المدمرة للنفس دون أن يدري أو ينتبه .

البشر الآن (( الغالبية العظمى )) في هذا الزمان مضروب كلّه من أعلى الرّأس إلى القدمين ، لقد فتح الإنسان عقله للشر وقلبه للكراهية والتي خُدع فيها لأنها أخذت شكل الدفاع عن الحق وعن الكنيسة ، فسلبت العداوة روحه وتركته مطروحاً للأرض على ضفاف موت الرّوح .
فكل النفوس التي لا تعرف طريق الحق أي شخص الكلمة ربنا يسوع المسيح المتجسد والمتحد بنا اتحاد حقيقي غير قابل للافتراق بل وكل نفس لا تعرف الحب الصادق الذي من الروح القدس معذّبة ومسحوقة بالحزن ، لذلك نرى اليوم أن الناس في هذه الأيام الصعبة تبدأ أيّامهم بالاضطراب وينهونها بالغضب ، وكل واحد يشهر صليبه ويرفعه لا بالحب وبشارة الحياة بل في وجه الظالمين للإعلان الغضب ، وهذا هو ضد صليب المصالحة ، لأن هذا الصليب المرفوع غريب عن صليب المسيح الذي به رفع العداوة وزرع سلاماً بين المتخاصمين بالحب !!!

يا أحبائي، هذا هو الشرّ الحقيقي الذي يجب أن نحذر منه وينبغي أن نخاف جداً على أنفسنا لئلا بدون وعي منا نركب موجة الأيام وهذا العصر ، ونحيا في دائرة الغضب القاتل للنفس والذي يُبطل فينا صليب المصالحة فنصير أعداء المسيح الرب المصلوب لأجل المصالحة والسلام ، وبذلك نخرج عن الهدف وهو إعلان كلمة الحق أي الإنجيل كما قصدها ربنا يسوع وشرحها الآباء الذين عاشوا مع المسيح متحدين به عن صدق ومتمسكين به للنفس الأخير ، ينبغي أن نحذر جداً لئلا تعصرنا هذه الأيام لو شابهنا من فيها ، فيخرُج منا روح الإنجيل وشركة المسيح ، ونترك جيَفًا لا حياة فيها بل أموات وفقدنا كل قوة وتعرينا من مجد الإنجيل والنعمة وحق المسيح .

الشرّ الحقيقي هو هذا الارتداد عن عيش روح الإنجيل أي المحبة والثبات في الحق الكلمة المتجسّد لأجل خلاصنا ، حقاً لم يكن عدوّ الخير أقوى ممّا هو عليه الآن ، والإنسان هو المسئول وحده عن قوته لأنه أعطاه سلطان على ذاته بإرادته وبحريته وسعيه المتواصل ليحيا بعيداً عن شخص الكلمة يسوع المسيح الذي هو خلاصة وحياته الأبدية ...

كلّ ما في أعماق الإنسان عريان ومكشوف أمام الله الحي والذي عيناه كلهيب نار ، وقد انكشف وتعرى الإنسان من النعمة بالسقوط وبالخطيئة التي تنمو وتتكاثر كلّما تقدّمت العصور والإنسان هو السبب ...
فالشرّ ليس مجرد فعل خطية بل هو تلك العزلة المرة عن شخص الكلمة والكنيسة الحية وسر الإفخارستيا وقوة الحب ورباط السلام ، وهذا يسمى موتًا أقسى وأشنع من موت الجسد . وصار هذا هو موت العصر ، هذا حقاً هو الموت عينه .
" لا يأتي (يوم المسيح) إن لم يأتِ الارتداد أوّلاً " (2 تس 3:2). والارتداد أنّه : " سيكون فيكم معلّمون كذبة الذين يدسّون بدع هلاك وإذ هم ينكرون الربّ الذي اشتراهم يجلبون على أنفسهم هلاكاً سريعًا. وسيتبع كثيرون تهلّكاتهم. الذين بسببهم يُجدَّف على طريق الحق. وهم في الطمع يتّجرون بكم بأقوال مصنّعة الذين دينونتهم منذ القديم لا تتوانى وملاكهم لا ينعس" (2بط 1-2).
" إنّ أنبياء كذبة كثيرين قد خرجوا إلى العالم " (1يو 1:4)
في كل زمان الأنبياء والمعلمون الكذبة يفرزهم الشيطان ليقاوموا المسيح وتلاميذه وأحبائه والسائرين وراءه بالحب الأصيل واستنارة الذهن والتمسك بالحق ويعلموا الحقد وكراهية الآخر ويحولون صليب المسيح ، صليب الحب لإعلان ثورة الغضب في القلوب الغير ثابتة في الإيمان .

يا أحبائي اليوم وُضع الفأس على أصل الشجرة . اليوم زمن الغربلة والدينونة الأرضيّة التي تسبق الدينونة الأخيرة. اليوم تفحص الثمار وينتقى منها الثمر الجيد المتشرب من عصارة يسوع أي الإنجيل بقوة الحب المنسكب بالروح القدس في كل قلب يحب ربنا يسوع في عدم فساد ...
والمحبة هي المقياس التي تكشف عورة الإنسان وتفضحه أمام نفسه والآخرين لأنها علامة الحياة الجديدة في المسيح الرب وتجديد النفس ...

لن يصعد إلى السماء أحد ويفوز بخلاص الرب ، إن لم يعرفه إله المحبة ، وكلّ من يحيا في هذه الحياة بحسب الإنجيل فإنّه سيهيّئ نفسه ليصير شريكًا لرب الكون بالتوبة والحب وقوة الإيمان البسيط ليصعد ويجلس معه في ملكوته حسب قصد الله وكلمات الآباء

نعم يا أحبائي، إنّ هناك قنوات فضائية وخدام كذبة كثيرين ومعلمين فسدت أذهانهم عن البساطة التي في المسيح وينكرون المحبة علناً وهم بيننا الآن، هؤلاء يندسّون في الكنيسة، وبين الناس ويقنعوهم كذباً بروح آخر يوهمونهم بأنه روح الحق ، فيحرّفون تعاليم المحبة وتعاليم الآباء فيسيئون إلى خبرتهم الإلهيّة النسكيّة التي حسب الحق والمحبة التي نبعها الإفخارستيا والإنجيل فيخدعون الكل بما في داخلهم من قناعة ، ويضغطون عليهم من واقع الأزمة التي يعيشون فيها ، فينجرفون ورائهم بسهولة ويصدقون روح الضلال التي يتحدثون بها عن دون وعي ورؤية قلبيه منفتحة على الله الذي يعلن ذاته .

يا أحبائي ، قفوا وأديروا رؤوسكم وأجسادكم التي هي هياكل للروح القدس إلى الإنجيل والحق . قرّبوا قلوبكم التي هي القربان الحي للرب في هيكل قدسه؛ ونفوسكم قربوها لله بالعابدة بالروح القدس والحق ؛ دعوا صلواتكم والتصاقكم بالله والمذبح واستمرار التناول من الإفخارستيا والتعمق في الكلمة وفحص الكلمة بالروح وكتب آباء الكنيسة العظام والتي تصبح – لكل إنسان أمين في محبته وإيمانه بالرب – الغربال الذي تفصلون به الغثّ عن الثّمين ممّا تتعلّمون وتسمعون وتشاهدون.

استمعوا لكلمات الرب "يا بنيّ أعطني قلبك". "الجسد لا ينفع شيئًا أمّا الروح فهو الذي يحيي".
هذه هي كلمة الحقّ والحياة التي ستقف بوجه الضلال الذي يزرعه ويوزّعه كل من لا يعرف الحق فهناك الكثيرين الذين يحورون الحق وينكرون عمل الله وقوة الإنجيل بالمحبة وتعليم الآباء الأصيل .
ليس الإلحاد أن ننكر الإله ، بل أن ننكر ما تسلمناه من الرب بالإنجيل وسر الإفخارستيا في سر التقوى والمحبة وتعاليم الآباء ونحيا بلا تقوى وصلواتنا هزيلة بلا روح ...
أنتم اشتُريتم بالدم الكريم. أنتم تعرفون الحمل فإنّكم تأكلون منه ومنه تشربون وبه تحيون. فعيشوا ومجّدوا أباكم الذي في السماوات على الأرض. وانتظروه، فإنّه يدقّ على أبواب الكون ليزعزع ممالك هذا العالم الفاسق ويهدم كل فكر يخالف الحق ويزلل كل كبرياء ويبني بروحه القدّوس أورشليم الجديدة قدس الأقداس الأبدية في كل قلب يطلبه بالإيمان العامل بالمحبة ....

النعمة معكم جميعاً كل حين
كونوا دائماً مستعدين للقاء الرب



رد مع إقتباس
Sponsored Links
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 2 )
Dr.PeRO
ارثوذكسي متألق
رقم العضوية : 14307
تاريخ التسجيل : Jan 2008
مكان الإقامة : شبرا- القاهرة
عدد المشاركات : 719
عدد النقاط : 28

Dr.PeRO غير متواجد حالياً

افتراضي رد: حركة هذا الزمان والضلال المستتر فيه عن روح الإنجيل ومحبة الله

كُتب : [ 06-17-2011 - 01:20 PM ]


موضوع تحفة بجد
اقتباس
البشر الآن (( الغالبية العظمى )) في هذا الزمان مضروب كلّه من أعلى الرّأس إلى القدمين

أكيد، ده واضح بشده .. وحتى اللى بيروح الكنيسة بيروح عشان الروتين واصبح الحياة الروحية = الحياة الفاترة
اقتباس
" لا يأتي (يوم المسيح) إن لم يأتِ الارتداد أوّلاً " (2 تس 3:2). والارتداد أنّه : " سيكون فيكم معلّمون كذبة الذين يدسّون بدع هلاك وإذ هم ينكرون الربّ الذي اشتراهم يجلبون على أنفسهم هلاكاً سريعًا. وسيتبع كثيرون تهلّكاتهم. الذين بسببهم يُجدَّف على طريق الحق. وهم في الطمع يتّجرون بكم بأقوال مصنّعة الذين دينونتهم منذ القديم لا تتوانى وملاكهم لا ينعس" (2بط 1-2).
" إنّ أنبياء كذبة كثيرين قد خرجوا إلى العالم " (1يو 1:4)

ياريت توضح يا استاذنا ببعض التعمق شوية عن الارتداد، لأن مفهومه واسع عندنا ودايماً بنربطه بأن مش هيكون فيه إيمان (أى مش هيكون فيه مسيحية)، وده دلوقتى مش حاصل الا بسيط، لأن لسه فيه ناس كتير مؤمنة وإيمان حى، ومش شرط يكونوا ارثوذكس، فيه كتير من الطوائف التانية.



رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 3 )
aymonded
ارثوذكسي ذهبي
رقم العضوية : 527
تاريخ التسجيل : Jun 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 21,222
عدد النقاط : 58

aymonded غير متواجد حالياً

افتراضي رد: حركة هذا الزمان والضلال المستتر فيه عن روح الإنجيل ومحبة الله

كُتب : [ 06-17-2011 - 03:01 PM ]


طبعاً يا محبوب الله الحلو مش معنى الارتداد يعني ترك المسيحية أو انتهائها لأنها لن تنتهي قط ، وهذا هو معنى الارتداد الضيق ، ولكن معناه الشامل هو يا إما ترك المسيحية وهذه في حدود ضيقة وتعتمد على من لم يعرف الله وبعيد كلي البعد عنه والبعض معذور بسبب عدم التعليم ومعرفة الله كشخص حي وحضور مُحيي ، مع إهمال بعض القادة للتعليم والاهتمام بالنفوس والعمل على تسديد حاجتها ، مما أدى إلى ترك المسيحية لأسباب لن نخوض فيها الآن بالتفصيل ...
يا إما يكون بمعناه الواسع إنكار تعليم الرب وعدم الحياة بالإنجيل فينكر الإنسان عمل الله يا أما بالفعل أو بالقول ، أو بكلاهما معاً ، ويترك ثقته فيه ، لأن الإيمان رمية ثقة على الرب ، فحينما يفقد الإنسان إيمانه ويبدأ يخاف على حقه وحياته ويدافع عن الكنيسة كأنها بلا إله يبدأ من هنا إنكار الإيمان والارتداد عن الله الحي ، وكأنه يعلن - عن دون وعي - أن الله لا يقدر أن يدافع عنه مع أنه يقول كشعار بالفم فقط لا بالقلب ، بالكلام وليس بالأفعال [ الرب يُدافع عنكم وأنتم صامتون ] وطبعاً هو لا يصمت بل يصرخ ويخرج حامل شعار الصليب رافعاً إياه في وجوه الناس معلناً ثورة غضب أفقدته صلبيب المسيح فاصبح ما في يده شعار لا علاقه له بصليب المحبة والسلام ، فكان ينبغي أن كل واحد يطالب بحقه القانوني كمواطن وليس كمسيحي ، لأنه لو كمسيحي ينبغي أن يكون له ثقة الإيمان في رب الجنود الكامل الذي يدافع عن كنيسته كما يرى هو وليس كما أرى أنا ...

عموماً الارتداد هو عن التعليم الإلهي وإنكار الإنجيل كقوة حياة نحيا بها وترك آيات المحبة وتفسيرها لتُناسب كل واحد حسب فكره وتحليله الفلسفي الجدلي لكي يهرب من تطبيقها معتمداً على ذراعه الخاص ، وهذا هو الارتداد عينه عن التعليم المُسَلَّم من جيل لجيل حسب الحق إنجيل المسيح الرب ... ولو قرأت رسالة تيموثاوس هاتجد المعنى المقصود من الارتداد عن التعليم الحي وعدم قبول التعليم الصحيح والتحجج بالف حجة ليتم شرح وتفسير كلمات المسيح الرب حسب هوى كل واحد ليهرب من ثقل وصية المحبة لأنه لم يتعرف على إله المحبة والروح القدس انطفأ فيه وطرد المحبة من قلبه وأصبح يثور للانتقام من كل من يعاديه باطلاً ويشهر غضبه ويُعلن القصاص ويُطالب بإعدام كل من يمس كنيسته أو أولاد الله ، اللي المفروض الله هو المسئول عنهم فقط لا غير ، فأن كان الله قال سيكون لكم في العالم ضيق ولكن ثقوا انا قد غلبت العالم ، والقديس يوحنا الرسول قال : هذه الغلبة التي نغلب بها العالم إيماننا ... فممكن تقول لي أين إيماننا اليوم وأين ثقتنا في كلمة الرب اليوم ، طبعاً فيه قليلين يثقون في الرب ويحملون روح المحبة ، ولكن للأسف الغالبية العظمى طردوا المسيح الرب وأنكروا عمله ولم يعودوا يثقون فيه ويعيشون كما يحق لغضبهم وحسب من يثيرهم ليجلبوا حقهم بيديهم ، فاستحقوا رفض الله والتخلي عنهم وتركهم لذواتهم ليأخدوا حقهم كما يريدون وبطريقتهم الخاصة على غرار ثورة الثوار الذي يعتمدون على قوة وسلطان رئيس هذا العالم الذي يتحكم في الشعوب ويهيجهم على بعضهم البعض لأنه كان قتالاً للناس منذ البدء أي منذ وجود الإنسان على الأرض ... وربنا يرحم الجميع آمين

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 4 )
Dr.PeRO
ارثوذكسي متألق
رقم العضوية : 14307
تاريخ التسجيل : Jan 2008
مكان الإقامة : شبرا- القاهرة
عدد المشاركات : 719
عدد النقاط : 28

Dr.PeRO غير متواجد حالياً

افتراضي رد: حركة هذا الزمان والضلال المستتر فيه عن روح الإنجيل ومحبة الله

كُتب : [ 06-17-2011 - 03:46 PM ]


فعلاً ربنا يرحم الجميع .. شكراا ليك على تلبية طلبي
النعمة معك، بس متخودهاش كلها لوحدك ابعتلى حبة

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 5 )
aymonded
ارثوذكسي ذهبي
رقم العضوية : 527
تاريخ التسجيل : Jun 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 21,222
عدد النقاط : 58

aymonded غير متواجد حالياً

افتراضي رد: حركة هذا الزمان والضلال المستتر فيه عن روح الإنجيل ومحبة الله

كُتب : [ 06-17-2011 - 03:56 PM ]


مش تخاف النعمة تفيض فيك وفي الجميع بغزارة غنى الله
ربنا يخليك يا محبوب الله الحلو ولنُصلي بعضنا من أجل بعض
النعمة تملأ قلبك سلام ومسرة آمين

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 6 )
emmmy
ارثوذكسي ذهبي
رقم العضوية : 49304
تاريخ التسجيل : Feb 2009
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 7,158
عدد النقاط : 31

emmmy غير متواجد حالياً

افتراضي رد: حركة هذا الزمان والضلال المستتر فيه عن روح الإنجيل ومحبة الله

كُتب : [ 06-20-2011 - 05:10 PM ]


نعم يا أحبائي، إنّ هناك قنوات فضائية وخدام كذبة كثيرين ومعلمين فسدت أذهانهم عن البساطة التي في المسيح وينكرون المحبة علناً وهم بيننا الآن، هؤلاء يندسّون في الكنيسة، وبين الناس ويقنعوهم كذباً بروح آخر يوهمونهم بأنه روح الحق ، فيحرّفون تعاليم المحبة وتعاليم الآباء فيسيئون إلى خبرتهم الإلهيّة النسكيّة التي حسب الحق والمحبة التي نبعها الإفخارستيا والإنجيل فيخدعون الكل بما في داخلهم من قناعة ، ويضغطون عليهم من واقع الأزمة التي يعيشون فيها ، فينجرفون ورائهم بسهولة ويصدقون روح الضلال التي يتحدثون بها عن دون وعي ورؤية قلبيه منفتحة على الله الذي يعلن ذاته .


للاسف ايوة وبقولها بكل حزن حقيقى للاسف ايوة
دى لوحدها موضوع كبيرررر وخطير ويمس سلامة كنيستنا وتعاليم المسيح وتعاليم ابائنا !!
الكل زاغوا وفسدوا واعوزهم مجد اللة كتير من البسطاء لبسمعوا اى حاجة ويصقوها والاعلام بقى مصدر مهم ولية ثاتير فظيع على نفوس كتير وبدل ما نستغل دة لمجد اسم اللة - لأ ! بنتاجر مين يكسب اكثر ومين يربح اكثر مجد وشهرة ومال ومش مهم بقى خلاص النفوس وتاثيرها بالكلام اللى بيسمعوة
حقيقى ويل لمن تأتى بواسطتة العثرة


رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 7 )
aymonded
ارثوذكسي ذهبي
رقم العضوية : 527
تاريخ التسجيل : Jun 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 21,222
عدد النقاط : 58

aymonded غير متواجد حالياً

افتراضي رد: حركة هذا الزمان والضلال المستتر فيه عن روح الإنجيل ومحبة الله

كُتب : [ 06-21-2011 - 01:10 AM ]


رحم الله الجميع في هذا الزمان الصعب الذي قُلِبَ فيه الحق باطل والباطل حق ، وانخدع الكثيرين بروح التقوى الغاشة وكثيرين تخلوا عن صليبهم وطرحزه واصبحوا مدافعين عن الكنيسة وكأنها بلا رأس ، وكثيرين يظنون التقوى تجارة فصنعوا ما لا يليق لكي يربحوا لأنفسهم دينونة عظيمة ، والرب وحده قادر أن يهديهم إلى بره ليتوبوا ليتوب معهم كل من أضلوهم عن طريق الحق المستقيم وابعدوهم عن المحبة والإيمان الحقيقي .... ولنُصلي ولا نسكت لأجل ان ينقذ الله إخوتنا وكل من يصنع شر ، وينقذنا معهم لئلا نضل عن دون قصد أو تنزلق أرجلنا في مزالق خطرة لا قيام منها في زمان لم يعد يحتمل الحق وينكر قوة الإيمان ويبشر بالعداوة ...
النعمة معك يا أروع أخت حلوة محبوبة الله والقديسين ، ولنُصلي بعضنا من اجل بعض كثيراً جداً ...

رد مع إقتباس

اضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
حركة, الإنجيل, الزمان, المستتر, الله, روح, عن, هذا, والضلال, ومحبة, فيه

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
بين معجزات النبي محمد والمسيح بن مريم عليهما السلام Rss مواضيع منقولة من مواقع اخرى بخدمة Rss 0 05-10-2012 09:01 PM
متى 6 - تفسير انجيل متى دستور الملك (ب) - التدبير الإلهي Bible تفاسير الكتاب المقدس العهد الجديد 0 10-11-2011 06:56 AM
تفاسير إنجيل متى 5 Bible تفاسير الكتاب المقدس العهد الجديد 0 10-10-2011 07:31 AM

Rss  Rss 2.0 Html  Xml Sitemap SiteMap Info-SiteMap Map Tags Forums Map Site Map


الساعة الآن 12:56 PM.