تذكرنــي
التسجيل التعليمـــات التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
يمكنك البحث فى الموقع للوصول السريع لما تريد


  †† ارثوذكس †† > كل منتدايات الموقع > الكتاب المقدس > دراسات وأبحاث في الكتاب المقدس

دراسات وأبحاث في الكتاب المقدس كل من له تامل او دراسة فى سفر من اسفار الكتاب المقدس يكتب هنا للاستفادة والتعليم

مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع أرسل هذا الموضوع إلى صديق أرسل هذا الموضوع إلى صديق


سلسلة دراسة الذبائح טֶבַח والتقديمات (13) تطور طقوس الذبائح: جوانب الذبيحة المختلفة

دراسة في الذبائح والتقدمات في الكتاب المقدس الذبيحة טֶבַח – ط ب ح ؛ θυσίας σΦάζω Sacrifice 166 – Sacrifices 142 – Sacrificing 12 12 - تابع مقدمـــــــــــــــة عامة

اضافة رد

 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

رقم المشاركة : ( 1 )
الصورة الرمزية aymonded
aymonded
ارثوذكسي ذهبي
aymonded غير متواجد حالياً
 
رقم العضوية : 527
تاريخ التسجيل : Jun 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 21,222
عدد النقاط : 58
قوة التقييم : aymonded will become famous soon enough
RG6 سلسلة دراسة الذبائح טֶבַח والتقديمات (13) تطور طقوس الذبائح: جوانب الذبيحة المختلفة

كُتب : [ 09-20-2010 - 09:32 AM ]


دراسة في الذبائح والتقدمات في الكتاب المقدس
الذبيحة טֶבַח – ط ب ح ؛ θυσίας σΦάζω
Sacrifice 166 – Sacrifices 142 – Sacrificing 12

12 - تابع مقدمـــــــــــــــة عامة
ب : العهد القديم - ثانياً : جوانب الذبيحة المختلفة
(1) أنواع مختلفة تظهر في التاريخ

للرجوع للجزء السابق أضغط : هنـــــــــــــــا



ثانياً : جوانب الذبيحة المختلفة
(1) أنواع مختلفة تظهر في التاريخ :
شهد الكتاب المقدس – منذ البداية – بوجود أنواع مختلفة من الذبائح . فالمحرقة ( عُوْلَه עֹלָה ) وهي تظهر في التقاليد القديمة ، وفي عهد القضاة :
+ " وبنى نوح مذبحاً للرب . وأخذ من كل البهائم الطاهرة ومن كل الطيور الطاهرة وأصعد محرقات على المذبح " ( تكوين 8: 20 )
+ " فدخل جدعون وعمل جدي معزى وإيفة ( 45 لتر ) دقيق فطيراً .. فقال لهُ ملاك الله خذ اللحم والفطير وضعهما على تلك الصخرة ... ففعل ذلك . فمد ملاك الرب طرفي العُكاز الذي بيده ومس اللحم والفطير فصعدت نار من الصخرة وأكلت اللحم والفطير ... " ( قضاة 6: 19و20و21 )
+ " فأخذ منوح جدي المعزى والتقدمة وأصعدهما على الصخرة للرب . فعمل عملاً عجيباً ( ملاك الرب ) ومنوح وامرأته ينظران فكان صعود اللهيب عن المذبح نحو السماء أن ملاك الرب صعد في لهيب المذبح .. " ( قضاة 13: 19 – 20 )

فكانت الذبيحة تُحرق بجملتها [[ ( ثور ، خروف ، جدي ، طائر ) وذلك – كما رأينا في المقدمة – تعبيراً عن الهبة الكاملة التي لا رجعة فيها ]]


وهناك نوع آخر من الذبائح كثير الانتشار عند الساميين ، كان يقوم أساساً على مأدبة مقدسة ، ذبيحة سلامة ( ذَبحْ شيلميم – זֽבָח שׁלָמִים ) ، أو ذبيحة شركة ، فيأكل المؤمن ويشرب " أمام الرب " : " بل أمام الرب إلهك تأكلها في المكان الذي يختاره الرب إلهك أنت وابنك وابنتك وعبدك وأَمَتك واللاوي الذي في أبوابك وتفرح أمام الرب ... " ( تثنية 12: 18 )

" وانفق الفضة في كل ما تشتهي نفسك في البقر والغنم والخمر والمسكر وكُل ما تطلب منك نفسك وكُل هناك أمام الرب إلهك وافرح أنت وبيتك " ( تثنية 14: 26 )

+ وقد خُتم عهد سيناء بذبيحة من هذا النوع : " فكتب موسى جميع أقوال الرب وبكَّر في الصباح وبنى مذبحاً في أسفل الجبل واثني عشر عموداً لأسباط إسرائيل الأثني عشر ، وأرسل فتيان بني إسرائيل فاصعدوا محرقات وذبحوا ذبائح سلامة للرب " ( أنظر خروج 24: 4 – 8 )



+ ومن المؤكد أن كل مأدبة مقدسة لا تفرض – بالضرورة – وجود ذبيحة ، إلا أنه في الواقع ، ولائم الشركة هذه ، في العهد القديم ، كانت تشتمل على ذبيحة ، فجزء من الذبيحة ( سواء كانت حيوان صغير أم كبير ) ، كان يُصبح من حق الله – سيد الحياة – كدمٍ مراق والدهن ( بحرقه على المذبح ) ، في حين كان يُستخدم اللحم كطعام للمدعوين ( وهنا بالطبع تتضح روح الشركة بين الله والإنسان ، والإنسان مع أخيه في محضر الرب ) ، ونرى ذلك مشروح في الطقس بكل دقة في لاويين 3 ، فيقول الطقس : يضع المقدم ( مقدم الذبيحة ) على رأس الحيوان ويذبحه . يرش الكاهن الدم على المذبح وحوله . تُنزع الأحشاء ويُحرق الدهن كرائحة رضا ليهوه ...


وأيضاً هناك طقوس تكفيرية ( ذبائح كفارية - כַּפֵּר ) : " ولذلك أقسمت لبيت عالي إنه لا يُكفر عن شر بيت عالي بذبيحة أو بتقدمة إلى الأبد " ( 1صموئيل 3: 14 )


وأيضاً توجد ذبيحة أساسية ورئيسية منذ القديم ، وهي ذبيحة المحرقة : " وبنى نوح مذبحاً للرب ... وأصعد محرقات ... فتنسم الرب رائحةרֵיחַ– الرضا ، وقال الرب في قلبه : لا أعود ألعن الأرض أيضاً من أجل الإنسان لأن تصورات قلب الإنسان شرير منذ حداثته ، ولا أعود أيضاً أُميت كل حي كما فعلت " ( تكوين 8: 20 – 21 )
وقد اعتبرت هذه الذبيحة : رائحة سرور ، إذ أنها تُمثل الطاعة القلبية لله :
" وأما أحشاؤه وأكارعهُ فيغسلها بماء ويوقد الكاهن الجميع على المذبح محرقة وقود رائحة سرور للرب " ( لاويين 1: 9 )
" ويوقدهن الكاهن على المذبح طعام وقود لرائحة سرور ( راحة ) ، كل الشحم للرب " ( لاويين 3: 16 )



رد مع إقتباس
Sponsored Links

اضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
(13), טֶבַח, دراسة, طقوس, الذبائح, الذبائح:, الذبيحة, المختلفة, جوانب, سلسلة, تطور, والتقديمات

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سلسلة دراسة الذبائح טֶבַח والتقديمات (2) أصل وطبيعة الذبيحة ونظرية تقدمها aymonded دراسات وأبحاث في الكتاب المقدس 4 05-19-2011 04:14 PM
سلسلة دراسة الذبائح טֶבַח والتقديمات (34) الذبائح الدموية وشروط الذبيحة aymonded دراسات وأبحاث في الكتاب المقدس 0 11-04-2010 04:38 PM
سلسلة دراسة الذبائح טֶבַח والتقديمات (12) تطور طقوس الذبائح، من البساطة إلى التشعب aymonded دراسات وأبحاث في الكتاب المقدس 0 09-19-2010 08:44 AM

Rss  Rss 2.0 Html  Xml Sitemap SiteMap Info-SiteMap Map Tags Forums Map Site Map


الساعة الآن 02:20 PM.