تذكرنــي
التسجيل التعليمـــات التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
يمكنك البحث فى الموقع للوصول السريع لما تريد



معجزات القديسين والقديسات معجزات القديسيين والشهداء التى حدثة معك او مع اخريين

مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع أرسل هذا الموضوع إلى صديق أرسل هذا الموضوع إلى صديق


معجزات القديس العظيم ماري مينا حبيبي

هذه المعجزات من كتب معجزات مارمينا العجايبي وبعضها من كتب معجزات البابا كيرلس السادس بركة صلواتهم معنا آمين امسك بأذنها: السيد اللواء / صلاح زكي حبيب - لواء شرطة

اضافة رد

 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

رقم المشاركة : ( 1 )
الصورة الرمزية ماروجيرافك
ماروجيرافك
ارثوذكسي ذهبي
ماروجيرافك غير متواجد حالياً
 
رقم العضوية : 15340
تاريخ التسجيل : Feb 2008
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 7,184
عدد النقاط : 43
قوة التقييم : ماروجيرافك is on a distinguished road
افتراضي معجزات القديس العظيم ماري مينا حبيبي

كُتب : [ 06-17-2008 - 07:49 PM ]


هذه المعجزات من كتب معجزات مارمينا العجايبي

وبعضها من كتب معجزات البابا كيرلس السادس

بركة صلواتهم معنا آمين


امسك بأذنها:
السيد اللواء / صلاح زكي حبيب - لواء شرطة



يطيب لي ان اذكر معجزات القديس العظيم مينا مع أفراد أسرتي



+ فقد كانت حرمي تشكو من التهاب مزمن في الأذن الوسطي يعاودها عدة مرات في العام . وقي احدي الليالي تشفعت بالقديس مينا والقديس البابا كيرلس السادس حتي يريحانها من مرضها . وفي تلك الليلة ظهر لها مار مينا في حلم، وأمسك بأذنها، وقال لها: " انت طبت خلاص "، فقامت من نومها، وهي تشعر ان اذنها ما زالت دافئة من أثر الامساك بها، فوثقت انها نالت نعمة الشفاء ....وحمدا لله فلم يعاودها الألم مرة اخري.



+ وحدثت ايضا معجزة اخري عظيمة مع نجلي طارق فقد صدم بسيارته سيدة مسنة بسبب خطئها، وسيرها في عرض الطريق، فسقطت علي الارض مصابت بنزيف في المخ، وكسر في الحوض، ونقلت الي مستشفي هليوبوليس بالقاهرة، وقد قال لي الطبيب بصراحة انها ستقضي بعد ساعات، فانزعجت جدا، ولم ادر ماذا أفعل لنجدة ابني مما قد يتعرض له من مساءلة جنائية، فاتجهت الي الله طالبا عونه، وأمسكت بصورتي مارمينا والبابا كيرلس، ومررت بهما علي السيدة المصابة، وطلبت منهما النجدة بما لهما من شفاعة قوية عند رب المجد...وكأن ابواب السماء مفتوحة، اذ نفخ الرب فيها نسمة حياة – كما يقولون – فابتدأت تفيق من غيبوبتها، واستردت شيئا من قوتها، وأمكن سؤالها في التحقيق، وشرحت ما حدث، وتبين انها كانت مخطئة .

ما أشد الفارق بين حالتنا ونحن فريسة القلق، والاضطراب، وحالتنا عندما امتدت يد الله لتهب قلوبنا سلاما، وأمنا...



الفارق عظيم والبون شاسع ... ولكن الانتقال من حال إلي حال حدث في لحظات، مما يجعل الإنسان عاجزا عن الوصف .. قاصرا عن التعبير.



مـــــــــا أعظم عمـــــــــل اللــــــــــــــــه.


ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
الانزلاق الغضروفى:
السيدة حرم الدكتور / منير كيرلس

ملوي ( من سجل الدير)



اعتدتا منذ عام 1950 أن نصطاف في منطقة العصافرة بالأسكندرية . وفي صيف عام 1970 – عندما كنا هناك – أصيب زوجي – فجأة – بانزلاق غضروفي، فكان لايقوي علي الوقوف، أو الجلوس، فلازم الفراش.

رأي الأطباء انه محتاج الي عملية جراحية، والا فلا شفاء، وقد وافقهم زوجي، ولكني عارضته بشدة نظرا لظروف غربتنا مع أطفالي الخمسة ...كنت في حيرة، وضيق شديدين، ولم يكن أمامي الا ان الجأ الي الله، فذهبت الي كنيسة مارمينا الكائنة اما مسكننا ،ووقفت امام ايقونته المباركة، وقلت له: "أنت ترضي ببهدلتي ؟ " ( بنفس هذا الأسلوب العامي ).

ظل زوجي علي اصراره ،لأنه طبيب، ويعرف ما تتطلبه حالته فذهب الي الجراح فوجده مسافرا، فشكرت الله علي ذلك كثيرا، وأحسست، بل وثقت أنه يقف معنا بشفعة الشهيد مارمينا الذي كنت أناديه دوما.

وسرعان ما كانت الاستجابة، فقد لمسنا التحسن السريع والملحوظ يوما بعد يوم. وما أن انقضي الاسبوع حتي عوفي زوجي تماما، وعدنا الي بلدتنا، وهو يقود السيارة بنفسه طوال عشر ساعات هي زمن الرحلة.


ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
شهادة طبيب:
السيد الدكتور / فهيم وهيب باخوم

الاسكندرية ( من سجلات معجزات الدير)



ذهبت الي الاسكندرية لزيارة أخي الطالب بكلية الزراعة، وكان محجوزا بمستشفي الجامعة بسبب اصابته بورم خبيث بالقولون أدي الي حدوث انسداد معوي، وقد تم التشخيص بالأشعة، ثم بالمنظار الذي رأيته بنفسي مع الأطباء المعالجين يوم 22/7/1984 .

وقد حدد يوم الخميس 26/7 لاجراء جراحة لعمل ما يمكت عمله. وفي أثناء ذلك أراد الطبيب المعالج، وهو دكتور / محمد جمال اخصائي عمل المناظير اعادة المنظار يوم الثلاثاء 24/7 لأخذ عينة من الورم قبل العملية، ولكننا فوجئنا بعدم وجود الورم، فكرر المنظار مرة أخري، كما أعاد الأشعة ،فلم يظهر أيضا .

وفي اليوم المحدد لاجراء العملية ( الخميس 26/7 ) عمل منظار المعدة، وكذلك أشعة للمريء والمعدة ،وظهرت النتيجة سلبية مع زوال الانسداد .

ماذا حدث ؟ ... لقد دهنا أخي بزيت من دير مارمينا يوم الجمعة 20/7/1984، وكان يذكر في القداسات من يوم السبت حتي يوم الخميس.

وأنا كطبيب، ومعي الأطباء الذين وقعوا عليه الكشف الطبي مازلنا نتعجب كيف زال الورم الخبيث، والانسداد هكذا سريعا. انها قوة الله التي لاحدود لها .


ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
تهتك في أعصاب العين:

السيد/ أمير رشدي يعقوب

مدير الادارة الهندسية بشركة مضارب رشيد

الاسكندرية ( من سجل معجزات الدير)

شعرت بعجز كبير في ابصار العين اليمني، وترددت علي كل من دكتور / تادرس شلبي، ودكتور عماد برسوم، ثم دكتور / مدحت الحناوي الذي فحص العين بأجهزة حديثة، وتبين حدوث تهتك للأعصاب التي تثبت عدسة العين، ونتيجة لذلك تحركت عن موضعها، وطلب مني أن أعود ثانية بعد يومين لعمل مزيد من الفحوص، ولتحديد سبب الأصابة.

شعرت بفداحة الامر، وصعوبة العلاج، ولا أريد أن أ قول استحالته، لذا قمت أدهن عيني من الخارج بزيت من دير مار مينا كان ذلك ليلا، وفي الصباح شعرت أن عيني قد استردت قدرتها علي الابصار.

توجهت في الموعد المحدد الي الدكتور / مدحت الحناوي، فوجد أن العين قد أصبحت عادية، كما أن ضغطها في مستواه الطبيعي، ولم يطلب مني استخدام اية عقاقير.


ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
اهتز جسد القديس:
السيدة / عفاف ناثان مقار

9 شارع عبد الله أبو السعود – مصر الجديدة ( من سجل معجزات الدير)



شعرت بالام شديدة في رأسي مصحوبة بضعف ابصار العين اليسري، وقد أجريت اشعة علي الجمجمة، فظهر أن هناك ورم في الغدة النخامية . وقد حضرت الي الدير يوم 27 ديسمبر 1983 وأملت برأسي علي جسد الشهيد مارمينا، وأنا ابكي بمرارة طالبة شفاعته.

وفي هذه الاثناء حدث أن اهتز الصندوق الذي يحوي الجسد الطاهر تحت رأسي، فتعجبت، وشعرت أنها علامة استجابة السماء .

وقد صلي لي أحد الاباء الاجلاء بالدير، وأعطاني زيتا لأدهن به رأسي . وفي يوم السبت

31/12/1983 توجهت الي المستشفي، وعملت أشعة جديدة بالكمبيوتر علي المخ، وقد فوجيء الطبيب بخلوها من أي شيء غير عادي، فسجدنا لله شكرا، وحمدا علي نعمته فقد تحنن علي، وشفاني من مرض خطير خلال اسبوع واحد بشفاعة مارمينا العجايبي.


ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
من الذي كلمها:
السيد دكتور / كمال حبيب

كاليفورنيا – الولايات المتحدة الامريكية

أبي الورع (....) أفا مينا

يسرني أن ارسل لكم هذه الواقعة التي حدثت لابنتي "ديانا" البالغة من العمر ثلاث سنوات، وذلك اعترافا وتأكيدا لمعجزات القديس العظيم مينا العجايبي، والبابا كيرلس السادس .

فلقد كانت زوجتي في زيارة لشقيقتها التي تقيم بالدور الثاني بأحدي العمارات في لوس انجيلوس، وفجأة اثناء اللعب سقطت ابنتي من الشباك . فهرولنا جميعا الي الشارع لنجد الطفلة أشبه بالجثة الهامدة... كانت فاقدة الوعي، وجسمها تغير لونه، فأخذت زوجتي تصرخ، فتجمع حولنا عدد من سكان المنطقة، وكانت تطلب شفاعة الشهيد مارمينا، والبابا كيرلس، وأتت شقيقتها بكتاب حياة مارمينا، ووضعته علي رأس الطفلة، وفي هذه الاثناء – وقبل حضور عربة الاسعاف – أقبل نحونا صبي في الثانية عشر من عمره، ويشبه تماما الصورة التي علي غلاف كتاب القديس مينا، وقال لزوجتي باللغة العربية :" لاتخافي انها سليمة، ولن يمسها سوء" .

وفي المستشفي – وبعد اجراء الأشعات والفحوص اللازمة تبين أن الابنة سليمة تماما، ولم يلحقها أي أذي . وصدقني ياأبي لكم تعجب الأطباء جدا كيف أن طفلة صغيرة مثلها تسقط من هذا الأرتفاع، ولاتصاب حتي بكدم بسيط.

وفي الليل ظهر لزوجتي في المنام مارمينا والبابا كيرلس، وكان القديس مينا بنفس الصورة التي رأت عليها الصبي الذي كلمها، وطمأنها علي ابنتنا، وقال لها: " ألم أقل لك انها ستكون بخير"

وفي الصباح تذكرت زوجتي ما جري، وتنبهت الي انه لا يوجد أحد يتكلم العربية في منزل أختها سوي الأخت، وزوجها، فتأكدنا أن الذي طمأنها هو مارمينا.

أذكر ايضا أنه أثناء وجود "ديانا" في المستشفي كانت هناك طفلة أخري سقطت من فوق المائدة الي ارض الحجرة فأصيبت بارتجاج في المخ، وكانت حالتها حرجة جدا.

حقا أن يد الله لا تقصر عن أن تخلص كل الداعين باسمه ... الذين يلجأون اليه....ويرسل قديسيه ليصنعوا الأشفية والعجائب في وحدة واحدة بين الكنيسة المنتصرة والكنيسة المجاهدة.


امسك بأذنها

السيد اللواء / صلاح زكي حبيب
- لواء شرطة
يطيب لي ان اذكر معجزات القديس العظيم مينا مع أفراد أسرتي
+ فقد
كانت حرمي تشكو من التهاب مزمن في الأذن الوسطي يعاودها عدة مرات في العام . وقي احدي الليالي تشفعت بالقديس مينا والقديس البابا كيرلس السادس حتي يريحانها من مرضها . وفي تلك الليلة ظهر لها مار مينا في حلم، وأمسك بأذنها، وقال لها: " انت طبت خلاص "، فقامت من نومها، وهي تشعر ان اذنها ما زالت دافئة من أثر الامساك بها، فوثقت انها نالت نعمة الشفاء ....وحمدا لله فلم يعاودها الألم مرة اخري.
+ وحدثت
ايضا معجزة اخري عظيمة مع نجلي طارق فقد صدم بسيارته سيدة مسنة بسبب خطئها، وسيرها في عرض الطريق، فسقطت علي الارض مصابت بنزيف في المخ، وكسر في الحوض، ونقلت الي مستشفي هليوبوليس بالقاهرة، وقد قال لي الطبيب بصراحة انها ستقضي بعد ساعات، فانزعجت جدا، ولم ادر ماذا أفعل لنجدة ابني مما قد يتعرض له من مساءلة جنائية، فاتجهت الي الله طالبا عونه، وأمسكت بصورتي مارمينا والبابا كيرلس، ومررت بهما علي السيدة المصابة، وطلبت منهما النجدة بما لهما من شفاعة قوية عند رب المجد...وكأن ابواب السماء مفتوحة، اذ نفخ الرب فيها نسمة حياة – كما يقولون – فابتدأت تفيق من غيبوبتها، واستردت شيئا من قوتها، وأمكن سؤالها في التحقيق، وشرحت ما حدث، وتبين انها كانت مخطئة .
ما أشد الفارق بين حالتنا ونحن فريسة القلق، والاضطراب،
وحالتنا عندما امتدت يد الله لتهب قلوبنا سلاما، وأمنا...
الفارق عظيم والبون
شاسع ... ولكن الانتقال من حال إلي حال حدث في لحظات، مما يجعل الإنسان عاجزا عن الوصف .. قاصرا عن التعبير.
مـــــــــا أعظم عمـــــــــل
اللــــــــــــــــه.

+++++++++++

الانزلاق الغضروفي

السيدة
حرم الدكتور / منير كيرلس
ملوي ( من سجل الدير
)
اعتدتا منذ عام 1950 أن نصطاف
في منطقة العصافرة بالأسكندرية . وفي صيف عام 1970 – عندما كنا هناك – أصيب زوجي – فجأة – بانزلاق غضروفي، فكان لايقوي علي الوقوف، أو الجلوس، فلازم الفراش.
رأي
الأطباء انه محتاج الي عملية جراحية، والا فلا شفاء، وقد وافقهم زوجي، ولكني عارضته بشدة نظرا لظروف غربتنا مع أطفالي الخمسة ...كنت في حيرة، وضيق شديدين، ولم يكن أمامي الا ان الجأ الي الله، فذهبت الي كنيسة مارمينا الكائنة اما مسكننا ،ووقفت امام ايقونته المباركة، وقلت له: "أنت ترضي ببهدلتي ؟ " ( بنفس هذا الأسلوب العامي ).
ظل زوجي علي اصراره ،لأنه طبيب، ويعرف ما تتطلبه حالته فذهب الي الجراح
فوجده مسافرا، فشكرت الله علي ذلك كثيرا، وأحسست، بل وثقت أنه يقف معنا بشفعة الشهيد مارمينا الذي كنت أناديه دوما.
وسرعان ما كانت الاستجابة، فقد لمسنا
التحسن السريع والملحوظ يوما بعد يوم. وما أن انقضي الاسبوع حتي عوفي زوجي تماما، وعدنا الي بلدتنا، وهو يقود السيارة بنفسه طوال عشر ساعات هي زمن الرحلة.

+++++++++

شهادة طبيب

السيد الدكتور / فهيم وهيب
باخوم
الاسكندرية ( من سجلات معجزات الدير
)
ذهبت الي الاسكندرية لزيارة أخي
الطالب بكلية الزراعة، وكان محجوزا بمستشفي الجامعة بسبب اصابته بورم خبيث بالقولون أدي الي حدوث انسداد معوي، وقد تم التشخيص بالأشعة، ثم بالمنظار الذي رأيته بنفسي مع الأطباء المعالجين يوم 22/7/1984 .
وقد حدد يوم الخميس 26/7 لاجراء جراحة
لعمل ما يمكت عمله. وفي أثناء ذلك أراد الطبيب المعالج، وهو دكتور / محمد جمال اخصائي عمل المناظير اعادة المنظار يوم الثلاثاء 24/7 لأخذ عينة من الورم قبل العملية، ولكننا فوجئنا بعدم وجود الورم، فكرر المنظار مرة أخري، كما أعاد الأشعة،فلم يظهر أيضا .
وفي اليوم المحدد لاجراء العملية ( الخميس 26/7 ) عمل منظار
المعدة، وكذلك أشعة للمريء والمعدة ،وظهرت النتيجة سلبية مع زوال الانسداد .
ماذا حدث ؟ ... لقد دهنا أخي بزيت من دير مارمينا يوم الجمعة 20/7/19
84، وكان يذكر في القداسات من يوم السبت حتي يوم الخميس.
وأنا كطبيب، ومعي الأطباء الذين
وقعوا عليه الكشف الطبي مازلنا نتعجب كيف زال الورم الخبيث، والانسداد هكذا سريعا. انها قوة الله التي لاحدود لها .

+++++++++++

تهتك في أعصاب
العين

السيد/ أمير رشدي يعقوب
مدير الادارة الهندسية بشركة مضارب
رشيد
الاسكندرية ( من سجل معجزات الدير
)
شعرت بعجز كبير في ابصار العين
اليمني، وترددت علي كل من دكتور / تادرس شلبي، ودكتور عماد برسوم، ثم دكتور / مدحت الحناوي الذي فحص العين بأجهزة حديثة، وتبين حدوث تهتك للأعصاب التي تثبت عدسة العين، ونتيجة لذلك تحركت عن موضعها، وطلب مني أن أعود ثانية بعد يومين لعمل مزيد من الفحوص، ولتحديد سبب الأصابة.
شعرت بفداحة الامر، وصعوبة العلاج، ولا أريد أن
أ قول استحالته، لذا قمت أدهن عيني من الخارج بزيت من دير مار مينا كان ذلك ليلا، وفي الصباح شعرت أن عيني قد استردت قدرتها علي الابصار.
توجهت في الموعد المحدد
الي الدكتور / مدحت الحناوي، فوجد أن العين قد أصبحت عادية، كما أن ضغطها في مستواه الطبيعي، ولم يطلب مني استخدام اية عقاقير.

++++++++++++

اهتز جسد
القديس

السيدة / عفاف ناثان مقار
9 شارع عبد الله أبو السعود – مصر
الجديدة ( من سجل معجزات الدير)
شعرت بالام شديدة في رأسي مصحوبة بضعف ابصار
العين اليسري، وقد أجريت اشعة علي الجمجمة، فظهر أن هناك ورم في الغدة النخامية . وقد حضرت الي الدير يوم 27 ديسمبر 1983 وأملت برأسي علي جسد الشهيد مارمينا، وأنا ابكي بمرارة طالبة شفاعته.
وفي هذه الاثناء حدث أن اهتز الصندوق الذي يحوي الجسد
الطاهر تحت رأسي، فتعجبت، وشعرت أنها علامة استجابة السماء .
وقد صلي لي أحد
الاباء الاجلاء بالدير، وأعطاني زيتا لأدهن به رأسي . وفي يوم السبت
31/12/1983 توجهت الي المستشفي، وعملت أشعة جديدة بالكمبيوتر علي المخ، وقد فوجيء الطبيب
بخلوها من أي شيء غير عادي، فسجدنا لله شكرا، وحمدا علي نعمته فقد تحنن علي، وشفاني من مرض خطير خلال اسبوع واحد بشفاعة مارمينا العجايبي


ضمــــــور في المـــــــخ
السيد / سعيد لبيب بالحسنية- المنصورة
في يوم 18/ 8/ 1986 شعرت والدتي بالآم في الرأس نتيجة ارتفاع في ضغط الدم، ثم راحت في غيبوبة
لمدة ثلآثة أيام، وبعدها أصيبت بشلل نصفي، وقد عرضت علي أطباء كثيرين بالمنصورة .
ولما انقضي شهران أخذت صحتها في التحسن قليلا قليلا إلي أن شفيت
.
وفي
نوفمبر من نفس العام – قبل حلول صوم الميلاد _ ظهرت عليها أعراض مرض الصرع . وكان هذا بداية مرحلة جديدة من التعب والمعاناة، فقد انتابها هزال شديد مع ضعف النظر، وثقل الحركة، وعدم الأكل، والتبول والتبرز اللآإراديين .
وفي يوم 11/3/ 1987
سافرنا إلي القاهرة لعمل أشعة بالكمبيوتر علي المخ، وقد أظهرت إصابتها بضمور في المخ، وخاصة الفص الأيمن، وأصبحت تتغذي بالجلوكوز، وقد أسلمنا أنفسنا لمشيئة الله، وكنت أطلب لها الراحة، وألا تستمر طويلا علي هذه الحال. وقد تفضل بزيارتها كثير من الآباء الكهنة وتناولت الأسرار المقدسة من أيديهم .
ثم اصطحبتها إلي الأسكندرية
في بداية شهر مايو 1987 لعرضها علي أحد الأساتذة هناك ، ولكنني صممت علي الذهاب إلي دير مارمينا بمريوط قبل عرضها علي الطبيب، وكان لي إيمان راسخ بنيلها الشفاء.
توجهنا إلي الدير يوم 9/ 5/1987 ، وكنت أبكي بكاء شديدا طوال الطريق حتي
وصلت إلي مقصورة مارمينا، فارتميت علي جسده الطاهر، وأنا غارق في دموع غزيرة، كما بكت والدتي أيضا .
عرضتها بعد ذلك علي الأستاذ/ عمر الجارم أستاذ الأعصاب
بالاسكندرية . ولما رجعنا إلي المنصورة، وبعد مرور حوالي أسبوعين وجدناها فجأة في حالة أفضل، إذ أخذت تتحسن شيئا فشيئا، وبدأت تتحرك، وتتنبه، وتـأكل وتشرب وتتكلم، وأصبحت قادرة علي التركيز ... لقد عادت اليها الحياة ثانية .
وكان من أجمل ما
قالته لنا إنها كانت تري مارمينا يقف بجوار صورة الملاك رافائيل المعلقة إلي الحائط .
لم ينس لها الشفيع الحبيب مارمينا زيارتها له، وهي حطام، فرد لها الجميل
بزيارات متكررة، مباركة .. حملت لها نسمات الحياة والصحة .
لقد عادها بعض
الأطباء، فتعجبوا أشد العجب مؤكدين أن ما حدث لايمكن أن يكون ثمرة الدواء حتي لو طال استخدامه .
ولا أنسي أن أذكر أن أحد الآباء الأجلاء بالدير قد رشمها بالزيت،
وصلي لها طالبا شفاعة الشهيد مارمينا والبابا كيرلس السادس.


++++++++++++++


أركبني
الجمـــــــل


السيد الدكتور / يوسف القس يعقوب

صيدلية السلام
– طمـــــــــــا


وقعت ابنتي الكبري " كريستين" علي الأرض وهي تلعب، ولم
نلحظ شيئا وقتها. ولكن أثناء الليل وجدنا حرارتها قد ارتفعت إلي أربعين درجة، مع تورم مفصل ركبتها اليمني، وظلت تصرخ طوال الليل . وفي الصباح كان حولها كونسلتو من الأطباء، ولكنهم عجزوا عن تشخيص الحالة، فأجريت لها أشعة فلم تظهر شيئا غير عادي، وظللنا نعالجها بالمضادات الحيوية، والمسكنات، ولكنها كانت تزداد سوء.
عرضتها
علي السيد الطبيب / سعد توفيق أخصائي العظام في سوهاج، ولما رأي مفصل الركبة تألم جـــدا، وقال :" ربنا يستر دي حالتها خطيرة "، وأرجع الإصابة الي وجود ميكروب بين العظم، والمفصل، ولابد من إجراء عملية، والله وحده يعلم مدي نجاحها، وما قد تسبب من عجز.
وفي يوم الجمعة 2/11/ 1984 أخذت عينة من الصديد عن طريق البذل لإجراء
التحليل عليها لمعرفة نوع الميكروب، ومدي استجابته للمضادات الحيوية المختلفة. وطلب الطبيب أن تلازم الفراش حتي ظهور نتيجة التحليل، وأن تجري لها العملية يوم الاثنين 5/11/1984.
عدت إلي منزلي منهارا، أبكي في مرارة، أعاني حزنا مبرحا، ويكاد القلق
يفتك بي، وأنا أري المصير المؤلم الذي ينتظر صغيرتي... وأي عاهة ستتخلف لديها مدي الحياة.
كان علـــي أن ألجـــا إلي الله، والتمست من نيافة الأنبا فام أسقف
"طما" أن يذكرها في القداسات، وأقمنا صلاة القنديل في المنزل، ورجوت كل معارفنا الصلاة لأجلها .
وفي ظهر يوم الأحـــد 4/11/1984 وجدتها تنهض من نومها، وهي
تبتسم قائلة: "كان هنا" .... فاقتربت منها، وسألتها: "إيه الحكاية ؟" .... فروت لي ما حدث:
"لقد رأيت وأنا نائمة رجلا، ومعه جملين، وسألني: "مالك يا كريستين ؟
"، فقلت: "أنا نايمة علي السرير، وعايزه ألعب مع أخويا "جون" ... خلي بابا يسوع يشفيني".
فأجابني بقوله
:
"بابا يسوع أرسلني علشان أشفيكي". ثم اركبني علي
الجمل، ودهن رجلي بالزيت، فسألته: "أنت مين ؟"، فأخبرني إن اسمه "مارمينا"، ثم شاهدت البابا كيرلس يحضر بملابسه الملونة، ودهن رجلي هو كمان بالزيت".
وبعد ذلك
لاحظت أنها تحرك رجلها بسهولة، ولكني لم أعرف أحدا، بهذه القصة. وذهبت الي الدكتور حسب الميعاد، فاندهش جـــدا، وقال: "لايمكن أن تكون دي نفس الرجل اللي شفتها، لأنها لم تأخذ بعد المضاد الحيوي الذي اظهرته المزرعة"، فقالت له كريستين: "دا مارمينا والبابا كيرلس كانوا امبارح عندي وعملوها" .
وقد ظللنا نتردد علي الطبيب مرتين
كل أسبوع لمدة شهر، وهي في تقدم ملموس حتي أصبح منظر الركبتين متماثلا تماما، فطلب مني عمل أشعة لأن هذا المرض تتخلف عنه ترسيبات تجعل مفصل الركبة، والعظام التي حوله هشة .... وهذا ما لم تظهره الأشعة. ثم عملنا أشعة أخري علي الركبتين للمقارنه، فتبين أنهما متماثلتان .
شكــــــــــــــــــــــر ا
للـــــــــــــــــــــــ ــــــــه الهــــــــــــــــــــي.......


++++++++++++


اتـــــــــكل
علي عجايبـــــي


السيد / م.ا.ب (طلب عدم ذكر اسمه
)
الساحل – نجع
حمادي


منذ خمس سنوات انقلبت حياتي جحيما، دون أن يكون هناك سبب أو مبرر
لذلك، فان شيئا في حياتي لم يتغير حتي يمكن أن أعزو إليه هذا الانقلاب .
شعرت
وكأني مصاب بأمراض عصبية مختلفة.
أريد أن أبكي ... لاأطيق المكوث في ا
لمنزل.
تحولت مشاعري من ناحية زوجتي إلي نفور شديد، وأرغب في تطليقها، والزواج
بأخري . ما سبب كل هذا ؟ .... لاأعرف، ولا أحد يعرف.
ذهبت يوما إلي دير مارمينا
بمريوط ,انا أعاني من الألم والضيق، وطلبت بركة مارمينا، وطلبت من أباء الدير الصلاة من أجلي . ثم ملأت زجاجة بالمياه من الصنبور (الحنفية) وقمت برشها في أنحاء الشقة، وأنا أقول :" يابركة مارمينا والبابا كيرلس ".
وفي الليل حلمت حلما
مفزعا... فقد هاجمتني ثلاثة حيوانات قبيحة الشكل، أحدها له شكل أسد، وكانت تقول لي " ليه عملت كده... النار مولعة فينا... إحنا رايحين للناس اللي بعتونا".
انقضت
قترة زمنية، ولم تتحسن الأحوال، ولكن زيارتي للدير كان معناها أن هناك أمل ... وأن أظل متمسكا بمراحم الله.
كنت احتفظ في جيبي بكتاب لمنع عني الضيق والمضايقات،
وفي إحدي الليالي – وكنت في غدها سأذهب لزيارة الدير ببمرة الثانية – قمت وأحرقت الكتاب، وأنا أردد يا بركة مارمينا والبابا كيرلس "، ثم أويت إلي فراشي .
وحلمت
في تلك الليلة أن ثلاث أسود ذات لون اسود مقبلة نحوي، وهي تقول : " ليه حرقت الكتاب؟ .... انت اتكلت علي عجايبي ... خلي عجايبي ينفعك".
قلت :" أنا اتكلت علي ربي
يسوع المسيح، وعلي شفاعة مارمنيا العجايبي ".
وعندئذ صار منظر هذه الحيوانات
دخانا.
تغيرت حياتي كلها بعد ذلك
.
زالت الكراهية التي كانت تملأ قلبي من نحو
زوجتي .
والبيت عاد فأصبح مكاني المفضل
....
والبكاء الذي كان يتملكني عند
التناول من الأسرار المقدسة ، أو بعد صلوات الآباء الكهنة لي ... زال تماما.
كنت
أسمع قبلا أصواتا شيطانية تردد:" لولا التناول ، وكلمة "كيرياليسون" التي ترددها لكنا قد مزقنا جسمك".
كل ذلك اختفي تماما من حيــــاتي بشفاعة
العجــــــــــــــــــــا يبي .


+++++++++++++


الستـــــــــــر والزيت


السيدة
/ سهير حبيب رزق
مساكن تعاونيات البناء عمارة 68
مدينة نصر – القاهرة
أرسل
لكم هذه المعجرة العظيمة التي نال بها زوجي دكتور/ مدحت لبيب، نعمة الشفاء.
في
الساعة الثالثة والنصف ليلا اعتاد زوجي أن يقوم بتشغيل موتورات العمارة لجلب المياه حيث إنها لاتصلنا إلا في هذه الساعة من الليل . وفي إحدي المرات، وأثناء نزوله درج السلم زلت قدمه، فوقع علي ظهره، وارتطمت رأسه بحافة إحدي الدرجات، ففقد الوعي لبعض الوقت، ولما أفاق صعد إلي الشقة مستندا علي كتفي، ولاحظت كدمة في ظهره تغطي مساحة ضلوع الجانب الأيسر . وفي الساعة السادسة صباحا وجدته في حالة إغماء يعاني هبوطا، وإعياء، وفي نفس الوقت لم يعد قادرا علي الحركة، لايمينا ولا يسارا، ولايمكنه رفع رأسه ... كان في حال


إخراج روح شــرير عنيد


كان بالاسكندرية
رجل مسه الشيطان وهو في فجر شبابه وكان شيطانه هذا قاس جــــدا فكان يعذب المسكين ويجعله يرغـــي ويزيد ويقرض علي اسنانه كالوحش البري وكثيرا ما كان يدفعه إلي ان يلقي بنفسه في البحر.
وذات يوم جاء أقارب الرجل الذي به الشيطان ، وأركبوه علي
ظهر بهيمة ليذهبوا به الي مزار القديس آبا مينا، وفي الطريق لاقوا الأمرين إذ كان الرجل يقفز من علي البهيمة، ويطارد أقاربه محاولا قتلهم، وإلحاق الأذي بهم، فكانوا يتوسلون إلي إله القديس مينا قائلين "يا إله القديس مينا، يا من تعمل العجائب في مزار شهيدك. ارحمنا وانقذ هذا الرجل المسكين من جبروت هذا الشيطان. أنعم عليه يارب بنعمة الشفاء".
وسرعان ما حضر اليهم القديس مينا راكبا حصانه، واعترض طريقهم ثم
ترجل من علي حصانه، وسألهم قائلا: "إلي أين تسيرون بهذا الرجل؟" قالوا "إننا ذاهبون إلي مزار الشهيد مار مينا راجين من الله أن يمنح مريضنا الشفاء".
وفي الحال ركب
القديس حصانه، وجذب الرجل المريض من شعر رأسه، ووضعه أمامه علي الحصان، وتبعه أهل الرجل حتي وصل الجميع الي المزار، وهناك اختفي مينا بحصانه فتعجب الناس تعجبا شديدا.
وبعد لحظات وجدوا رجلهم المريض معلقا في الهواء بين الأرض والسماء
والشيطان الذي به يصرخ ويقول "أيها القديس مينا. لماذا تفعل بي هكذا؟ لماذا تطردني من جسد هذا الرجل؟ أرجوك أن تتركني. إن لي سبعة عشر عاما وأنا ساكن فيه – اتركني وإلا سأقتله ثم أخـــــرج منه". وبعد أن فرغ الشيطان من كلامه أنزل القديس الرجل الي الأرض.
وبعد ذلك بدأ القديس يعلق الرجل من أصبع يده في حبل كان يتدلي من
السقف وكان يتركه هكذا من السادسة صباحا حتي السادسة مساءا، فكان الشيطان يصيح علي لسن الرجل ويقول ... "سأخرج سأخرج" وفعلا أفاق المريض، وأنزله القديس الي الأرض، وكان الرجل في شدة الأعياء فحمله أهله وأنزلوه عند قبرالقديس حيث أخذ الكاهن قليلا من زيت القنديل الذي كان مضيئا فوق جسد القديس مينا ورشم به علامة الصليب علي جبين الرجل .
وسمع كل الحاضرين حول القبر صوت القديس آبا مينا وهو يقول للشيطان بعد
أن قيده "أيها الشيطان العدو – النجس ... مالك وصنيعة الله. كم من آلام سببتها لهذا المسكين أيها اللعين .. أنا مينا. ابتليتك في الطريق، وأحضرتك إلي هنا كي يشاهد جميع الحاضرين خزيك وعارك" وكان الشيطان يريد أن يعود إلي الرجل مرة ثانية، ولكنه بعد كلمات القديس تحول إلي شعلة من النار شاهدها الجميع، ووقف الرجل سليما معافي، وقدم قرابينه الي المذبح، ثم عاد هو وأهله إلي الاسكندرية يمجدون الله إله مارمينا.


++++++++++++


نجــــدة زواره


كانت في
مدينة فيلوكسينتي امرأة ثريه لم يكن لها أولاد وسمعت عن قوات القديس آبا مينا فقالت في قلبها "مكتوب أن العالم يمضي وشهوته معه فما منفعه ما أملك من جواهر وحلي ذهبية وأواني فضية. ما قيمة كل هذه وليس لي ولد يرثني؟ اني سأقوم وآخذ كل ما أملك وأعطيه لمزار القديس مينا. فلربما أنال في الحياة الأبدية ضعف ما أعطي ونهضت المرأة وأخذت معها كل ما تملكه من ذهب وفضة ومال، وانطلقت بمفردها دون أن تخبر زوجها بذلك إذ أنها كانت تخشي أن يهددها أو يمنعها من الارتحال إن هي أخبرته بما كانت ستفعله.
وبينما هي في طريقها تخترق الصحراء ، اعترضها رجل علي حصان واستغل
وحدتها وأراد بها السوء فاستنجدت بالقديس آبا مينا الذي جاء علي الفور راكبا حصانه وانقذ المرأة من يد الرجل وأوصلها في سلام إلي مزاره.
وكانت هذه المرأة التي
عملت بقول السيد المسيح "اترك مالك واتبعني" تأتي كل عام إلي المزار تقدم نذورها وتمجد الله وقديسه المحبوب آبا مينا.


++++++++++++


مارمينا
كان منتظراً لك!


السيدة عزيزة صليب - أستراليا - كتبت تقول: حضرت إلى
مصر بعد غيبة، و كان بعينى مرض المياه البيضاء، فتوجهت إلى دير مارمينا بمريوط و أنا أصرخ و أقول "يا مارمينا كن معايا و أشفع فيا" .. و على باب الدير وجدت راهباً شاياً أعطانى زيتاً فى زجاجة و قال لى "أدهنى عينك بهذا الزيت و الرب يشفيك". و دخلت الدير وزرت مزار الشهيد مارمينا العجائبى ومزار البابا كيرلس السادس وطلبت من أحد آباء الدير أن يدهننى بهذا الزيت فشعرت بالراحة وبدء الشفاء. ثم سافرت بعد ذلك إلى أستراليا وظهر لى البابا كيرلس السادس فى رؤيا و قال لى : "مارمينا كان مستنيكى فى الدير و أعطاك زيتاً و قال أرشمى عينك به. أنت دلوقتى عينك كويسة ". وفعلاً صحوت من النوم ووجدت أن عينى قد أكتمل شفاؤها و أصبحتا وكأن لم يكن بهما أى مرض !


++++++++++++


علاج الجلطة فى الدير


يقول
الاستاذ حنا يوسف حنا - أستاذ المحاسبة بالقاهرة و الاسكندرية. حدث أنى أصبت بجلطة نتيجة لخطأ أحد شركائى فى المكتب. وكان هذا الخطأ مقصوداً ويريد مرتكبه أن يهدمنى. وقد وقعت فى المكتب على أثر هذه الاصابة و حُملت الى السيارة ثم إلى المنزل و منعنى الطبيب من الحركة تماماً حتى يتم عمل رسم قلب، ولكنى أتصلت تليفونيا بالبابا كيرلس السادس وعرفته بما حدث لى. ولما عرفته بأنى أصبت بجلطة قال " حد الله. لن يصيبك مكروه، بس أنت عليك تروح دير مارمينا و شوف هيحصل آيه ". ورغم أنى ممنوع من الحركة بأمر الطبيب. ولم أستطع قيادة سيارتى من المكتي إلى المنزل بعد إصابتى وهى مسافة 3 كيلومترات تقريباً. فكيف يمكننى أن أقطع المسافة الكبيرة إلى الدير؟ .. ولكن مادام البابا كيرلس قد قال فلابد أن أنفذ. وفى غفلة من أسرتى سافرت صباح اليوم التالى إلى الدير .. ودخلت إحدى حجراته ونمت نوماً عميقاً و شعرت أن هناك شخصاً ما يقوم بتحريك شئ مثل المكواه على جسدى فى أتجاه القلب .. ولما استيقظت بعد حوالى 3 ساعات وجدت نفسى على خير ما يرام. فأردت أن أتأكد من أننى قد شفيت تماماً، فتوجهت إلى الاسكندرية ثم أخذت أسبح فى الماء لمدة ثلاث أو أربع ساعات .. فى جهاد قاتل لكى أطمئن على نفسى و الحمد لله لم أجد فىّ أى مكروه.


++++++++++++


صدام عنيف


السيد / م.أ.غ
. (طلب عدم ذكر الاسم )
52 ش عبد الحميد أبو هيف – مصر الجديدة
في صباح أحد
الأيام من عام 1982 ، وفي طريقي إلي مقر عملي استقليت الأتوبيس من ميدان الحجاز، وجلست بجوار إحدي النوافذ ، وبعد قليل كانت السيارة قد ازدحمت بالركاب كما هو مألوف في تلك الساعة من النهار.
وفجأة شاهدت سيارة نقل وقود (فنطاس ) مقبلة في اتجاهنا
من شارع جانبي بسرعة كبيرة حتي اقتربت من الأتوبيس ، ويعمل سائقها علي إيقافها ليحول دون اصطدامها بنا ، ولكن دون جدوي...
انتابني هلع شديد ... إننا سنموت لا
محالة ، خاصة وأن الصدمة ستكون في الجزء الذي أجلس فيه ، فوجدت نفسي بلا وعي أصرخ " شوفوا...شوفوا..."، وأهب منتفضا جزعا من علي المقعد ... لكن إلي أين .. فالأجسام متراصة ، ولا مكان للتحرك ولو لبضع سنتيمترات ، فصرخت من كل قلبي قائلا :" يا مار مينا حـــــــوش".
وما جري بعد ذلك كان مثيرا للعجب
.
لقد اصطدمت الناقلة
بالأتوبيس ، ولكن لم يحدث أي شيء حتي الزجاج لم ينكسر ، فقد كانت الصدمة بسيطة...
كيـــــــــف ؟
السبب أن الأطارين الأمامين لسيارة النقل قد انفجرا
سويا فور صراخي طالبا نجدة الشهيد البطل .
لم يصدق من كانوا بالسيارة ما حدث ،
كانوا جميعا يقولون ... "عجيبة ".
حقــــــــا "عجيبة " . إذ لم ينفجر إطار واحد
، بل الإثنان معا ... فتوقفت الناقلة في مكانها علي ا لفور .


+++++++++++++


استهانة بالتحذير


السيدة دكتور
/ هيلين عزيز سعادة
ص . ب 3190 –عمان الأردن
في يوم 16 أبريل 1984 كنت مع زوجي
دكتور/ نبيل سعادة في طريقنا بالسيارة من ميناء العقبة إلي عمان عاصمة الأردن. وكانت الشمس قد أخذت تتواري خلف الأفق، وتحجب نورها عن الكون.
وفجأة – وعند
منتصف الطريق – هبت زوابع رملية فتضاءل مدي الرؤية، وأصبح استكمال الرحلة أمرا صعبا .
أخذت أصرخ لسيدي يسوع المسيح، ثم ناديت بأعلي صوتي ناديت شفيعي الحبيب مارمينا
العجايبي الذي أحتفظ بأيقونة له مع كتاب من كتب معجزات البابا كيرلس في حقيبة يدي.
وأود أن أوضح _ قبل الاسترسال في سرد المعجزة – إنني ما كنت أعرف هذا البطل
لولا ما روته عنه شقيقتي المقيمة بالقاهرة، والتي أهدتنا نسخة من كتاب حياته، ومن كتب معجزات البابا كيرلس السادس. وقد تباركت بزيارة ديره العامر بمريوط أنا وزوجي وأولادي الذين يحتفظون في حجرتهم بصورة كبيرة له، ويرشمون أنفسهم بزيت مبارك حصلنا عليه من الدير.
أعود إلي قصتي فأقول إن العاصفة قد هدأت بما يسمح بمواصلة
الرحلة، ولكن ظهرت أمامنا في الأتجاه المقابل سيارة خاصة أخذ قائدها يطلب منا – بواسطة الإشارات الضوئية – أن نتوقف وقد استجبنا لرغبته، فأقبل نحونا، فوجدناه شابا وسيما، أخذ يرجونا في إلحاح غريب ألا نواصل السير "لأن الطريق خطر علينا جدا".. وقد تعجبنا لخوفه الشديد علينا، وللهفته البالغة لنجاتنا، وهو لايعرفنا .
وفي هذه
اللحظة أقبلت سيارة أخري في نفس اتجاهنا شجعنا من فيها علي مواصلة السير معا، فوافقنا، وشكرنا ذلك الشاب اهتمامه بنا، وسرنا في طريقنا غير آبهين بنصحه.
لم
تنقض سوي أربع دقائق حتي اختفت السيارة التي وعد صاحبها بالسير معنا، ووجدنا الموت محدقا بنا، فالطريق مملوء بالشاحنات الكبيرة في كلا الاتجاهين، وبدا علي زوجي الاضطراب، فصرخت قائلة : "يا مارمينا انجدنا"، وهنا قرر زوجي الرجوع توا.
وفي
طريق العودة، وجدنا الشاب ذاته يقف إلي جوار سيارته (مرسيدس) ، وكأنه كان يعلم أننا سنعود...
توقفنا .... وأخبرناه بما صادفنا من اخطار، وما لقيناه من أهوال .. وها
نحن عدنا عملا بنصيحته...
فابتسم الشاب ، وقال "لقد أخبرتكم بما كان ينتظركم
".
ولما هممنا بالانصراف طلب منا أن نساعده في دفع عربته، لأنها غرزت في الرمل،
فعرضنا عليه أن يركب السيارة معنا لنوصله إلي أي مكان يريد. ولكنه اعتذر بسبب غريب، وهو وجود "جمل" في السيارة، وأنه لا يستطيع أن يتركه، فاتجهنا بأبصارنا إلي المقعد الخلفي للسيارة لنجد "جملا" صغيرا جالسا في منتهي الهدوء، تماما كالجمل الذي نراه في صورة الشهيد مارمينا باركا عند قدميه ...
كان منظرا شاذا وغريبا، ولكن الموقف
عبر دون أن نعيره انتباها، إذ قمنا بدفع السيارة لمسافة قصيرة لاتتعدي خمسة أمتار، فتحركت مسرعة في طريقها، ثم اختفت تماما بعد عدة أمتار.
وهنا انفتحت اعيننا علي
الحقيقة ...
إنه مار مينا العجايبي ... إذ لايعقل أن يصطحب مسافر "جملا" في
سيارة خاصة" ملاكي" ، وأن يكون الجمل بهذا الهدوء.
تضيف السيدة صاحبة الرسالة
:
لقد أخبرت بهذه المعجزة عددا كبيرا من الراهبات اللاتين والكاثوليك في الأردن
فآمن بما حدث.
عزيزي القاريء – إضافة إلي ما قالته هذه السيدة الفاضلة عن أهوال
الطريق فإن ما نشر بجريدة الأهرام – فيما بعد – يؤكد خطورة السير في ذلك الطريق المؤدي إلي الميناء الوحيد للمملكة الأردنية فبعد حدوث المعجزة بحوالي ثلاثة أشهر تقريبا نشرت الجريدة المذكورة نبأ تعرض سيارة في نفس الطريق لحادث رهيب، راح ضحيته بعض المصريين، ففي العدد رقم 35648 الصادر في 19 يوليو 1984 نبأ يقول :"مصرع 15 مصريا وإصابة 11 بالأردن".


++++++++++++++


من الذي
كلمها؟


السيد الدكتور/ كمال حبيب

كاليفورنيا – الولايات المتحدة
الامريكية
أبي الورع (....) أفا مينا


يسرني أن أرسل لكم هذه الواقعة
التي حدثت لابنتي "ديانا " البالغة من العمر ثلاث سنوات، وذلك اعترافا وتأكيدا لمعجزات القديس العظيم مينا ا لعجايبي، والبابا كيرلس السادس.
فلقد كانت زوجتي
في زيارة لشقيقتها التي تقيم بالدور الثاني باحدي العمارات في لوس انجيلوس، وفجأة أثناء اللعب سقطت ابنتي من الشباك. فهرولنا جميعا إلي الشارع لنجد الطفلة أشبه بالجثة الهامدة... كانت فاقدة الوعي، وجسمها تغير لونه، فأخذت زوجتي تصرخ، فتجمع حولنا عدد من سكان المنطقة، وكانت تطلب شفاعة القديس مارمينا والبابا كيرلس، وأتت شقيقتها بكتاب حياة مار مينا، ووضعته علي رأس الطفلة، وفي هذه الاثناء _ وقبل حضور عربة الأسعاف – أقبل نحونا صبي في الثانية عشر من عمره، ويشبه تماما الصورة التي علي غلاف كتاب القديس مار مينا، وقال لزوجتي باللغة العربية :" لاتخافي إنها سليمة، ولن يمسها سوء".
وفي المستشفي – وبعد إجراء الأشعات والفحوص اللازمة تبين أن
الابنه سليمة تماما، ولم يلحقها أي أذي. وصدقني يا أبي لكم تعجب الأطباء جدا كيف أن طفلة صغيرة مثلها تسقط من هذا الأرتفاع، ولاتصاب حتي بكدم بسيط.
وفي الليل ظهر
لزوجتي في المنام مارمينا والبابا كيرلس، وكان القديس مينا بنفس الصورة التي رأت عليها الصبي الذي كلمها، وطمأنها علي ابنتنا، وقال لها : " ألم أقل لك إنها ستكون بخير ".
وفي الصباح تذكرت زوجتي ما جري، وتنبهت إلي أنه لايوجد أحد يتكلم
العربية في منزل أختها سوي الأخت، وزوجها، فتأكدنا أن الذي طمأنها هو مارمينا العجايبي.
أذكر ايضا أنه اثناء وجود "ديانا" في المستشفي كانت هناك طفلة أخري
سقطت من فوق المائدة إلي أرض الحجرة فأصيبت بارتجاج في المخ، وكانت حالتها حرجة جدا.


حقا أن يد الله لا تقصر عن أن تخلص كل الداعين باسمه... الذين
يلجأون إليه... ويرسل قديسيه ليصنعوا الأشفية والعجائب في وحدة واحدة بين الكنيسة المنتصرة والكنيسة المجتهدة.


+++++++++++++


في العشية
بالآثار


السيد الدكتور / رؤوف نظمي يوسف
الاسكندرية
أبي الورع
(..) أفا مينا
في أغسطس سنة 1982 تناولت ابنتي الصغري البالغة من العمر عامان،
مادة البوتاس الكاوية بطريق الخطأ. وكلنا نعرف النتئج البالغة السوء التي تصيب الطفل في مثل هذه الأحوال والتي نقول نحن عنها بلغة الطب حدوث " ضيق للمريء "... وقد أصيبت في ثلاثة مناطق وكان يسبب ألما شديدا يطلق عليه " وخز الدبوس "، ولا يسمح هذا الضيق إلا بمرور السوائل فقط، وهذا ما يضر بصحة طفلة في حاجة ماسة إلي الغذاء لبنيان جسمها، ونموه، وكان يشرف علي علاجها دكتور جمال العسيلي بمستشفي جمال عبد الناصر بالأسكندرية، ورئيس قسم الأشعة بطب الأسكندرية دكتور مظلوم زكريا.
وأجريت
علي المريء عملية توسيع في مستشفي الجامعة قسم جراحات المـــريء، ولكن –للأسف – لم يستطع الجراح أن يفعل شيئا نظرا لشدة الأختناق. لذا نصحني الجراحون بضرورة إجراء عملية كبري عن طريق المعدة، كما نبهوني ألا اتأخر في إجرائها، وإلا فسيعسر تدارك الأمر. وأنا كطبيب أعرف خطورة هذه العملية ومضاعفاتها بالنسبة للطفلة، فكنت في حيرة لا مبدد لها.
ذهبنا في شهر نوفمبر 1982 إلي دير مارمينا – الذي لم أره منذ إحدي
عشر عاما – وكنت في يأس شديد، وقابلنا أب فاضل شرحت له الأمر بأختصار , فصلي لها، وأعطاها صورة لمارمينا، وقطعة حلوي "بونبون"، وتوجهنا إلي أيقونة مارمينا حيث يوجد جسده الطاهر، ثم مزار البابا كيرلس طالبا شفاعتهما.
وبعد ذلك حضرنا صلاة العشية
التي أقيمت بجوار الآثار. وأثناء العودة بجسد الشهيد من هناك إلي الدير العامر، وسط الألحان والتماجيد، فوجئنا بالطفلة تقول لنا إنها بلعت الحلوي، فتعجبنا جدا. وحقيقة إننا لم نصدق في باديء الأمر، ولكن بعد ذلك وجدناها تأكل كل شيء دون أدني صعوبة كأنها لاتعاني شيئا البتة، وعادت إلي حالتها الطبيعية، وتناولت من الأسرار المقدسة.
مجدا لله القادر علي كل شيء، الذي يتمجد في قديسيه طالبين منه تعالي أن
ينظر إلينا دائما بعين الرحمة.
ما أجمل المشاركة في أعياد القديسين، وما أعظم
نفعها لنا.
+ ومعجزة أخري حدثت معي خلال عملي في مستشفي الثورة بليبيا في شهر
أكتوبر 1984.
أثناء قيامي بالعمل بإحدي الورادي المسائية، كانت هناك سيدة وضعت
مولودا منذ ساعات، وأصيبت بنزيف حاد نتيجة خطأ ما، فأستدعيت علي عجل لإسعافها، فوجدت الدماء تندفع مثل الماء من الصنبور، وهو أمر لم أشهد مثله في حياتي.
والعجيب أنني في ذلك اليوم كنت قد قرأت معجزة المرأة نازفة الدم الواردة
بالأنجيل.
وقد لاحظت أن السيدة المريضة فقدت ثلاث لترات من الدم في لحظات حتي أن
النبض بدأ يضعف، ولم يكن بالمستشفي وسائل الأسعاف اللازمة، فوجدت نفسي بدون شعور ممسكا بيد السيدة طالبا شفاعة مارمينا والبابا كيرلس للوقوف معي ومعها.
عجبا
... لقد توقف النزيف علي الفور، وانتظم النبض، وعاشت السيدة، وهي لا تعلم أن وراء ذلك معجزة صنعها القديسان العظيمان.


++++++++++++


لابد من
العملية


السيد الرائد / ناجي حليم حنين
10 ش التربية والتعليم
– أسيوط
كنت أعاني من قابلية جسمي لتكوين حصوات بالكلي منذ عام 1972، وقد أجريت لي
عدة عمليات جراحية:
- في 7/2/1979 لاستخراج حصوة بالجانب الأيسر
.
- في 25 /1
/ 1981 لاستخراج حصوة من الكلي اليمني.
- في 17/8/ 1981 وإثر شعوري بالألم، أظهرت
الأشعة وجود حصوة في الحالب الأيسر، أي في نفس الموضع الذي سبق أن أجريت فيه الجراحة الأولي.
وقد تبين بالكشف الطبي إصابتي بارتفاع في ضغط الدم، وضعف كفاءة
الكلي.
وترددت علي أطباء كثيرين التماسا لعلاج بغير الطريق الجراحي، ولكنهم
أصروا جميعا علي أنه الطريق الوحيد للخلاص مما أعاني.
دخلت مستشفي المبرة بأسيوط
لإجراء العملية عند وصول ضغط الدم إلي المستوي المناسب، ولكني غادرتها إثر وفاة خالتي.
عدت إليها مرة أخري، وتحدد يوم 17 / 11/ 1983 لإجراء العملية، وكان ذلك
بعد عمل الأشعات، والتحاليل، ولكن سقط اسمي من كشف العمليات في ذلك اليوم، ولما حضر الطبيب عرفته بذلك، فقال إنه لا مانع من إجراء العملية إذغ كنت جاهزا، ولكني لم أكن مستعدا، فحدد ميعادا آخر هو الأحد 20/ 11/ 1983.
وفي مساء السبت عرضت علي الطبيب
كافة الأشعة والتحاليل، وأخذ يقارن بينها، وعرفني أن العملية صعبة لأنها في نفس موضع العملية السابقة، بالإضافة إلي ارتفاع ضغط الدم، وهنا تخليت عن فكرة إجراء الجراحة لبعض الوقت، وعدت أتردد علي الأطباء التماسا للعلاج بواسطة العقاقير، وقد فشل هذا المسعي كما فشل من قبل.
وفي يوم الجمعة 7 مارس 1985 شاركت في الاحتفال
بذكري البابا كيرلس الذي أقيم في كنيسته بمصر القديمة.
وفي مساء السبت 21/ 3
/ 1985 كنت أعاني من ألم شديد، وصعوبة بالغة عند التبول، فأخذت أتعزي بسماع تسجيل لقداس بصوت البابا كيرلس، ودهنت جسدي بزيت من دير مارمينا بمريوط، وكنت أواظب علي ذلك كل يوم، ثم وضعت كتاب معجزات البابا الجزء التاسع، وكتابا عن المتنيح القمص بيشوي كامل. وبعد ذلك، وفي نفس اليوم نزلت حصوتان.
وفي يوم 25/3/1985 عملت أشعة
لم يظهر بها أية حصوات فتعجب الأطباء المعالجون.
وقد أحصيت عدد أفلام الأشعة،
فوجدتها سبعة وسبعين بخلاف ما فقد. وتبين أنني ترددت علي إثنا عشر طبيبا معالجا غير الأطباء الأقارب، وأطباء التحاليل.
عظيمة هي قوة الله الذي يتمجد في قديسيه، فقد
طردت الحصوتان بعد أربع سنوات تقريبا عجز خلالها الطب عن عمل أي شيء. ولكن الزيت المقدس الذي ظللت استخدمه كل يوم تقريبا كان سبب بركة عظيمة، وأنقذني من جراحة صعبة في ظروف صحية غير مواتية... شكرا لله.
وقد وافانا السيد / ناجي صاحب المعجزة
بتقرير طبي من السيد دكتور/ مجدي عباس العقاد مؤرخ 4/7/1985 تأييدا لما جاء برسالته، وهذه صورتــــــــه.


+++++++++++++++

عيد الشهيد
العظيم مارمينا العجايبى25\11
شفاعته تكون معانا





رد مع إقتباس
Sponsored Links

اضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فيلم الشهيد العظيم فيلوباتير مارقوريوس + نبذة عن القديس @Sherif@ الافلام الدينية 1 11-29-2020 07:19 PM
عيد النيروز @M@NOR!N سير القديسين 8 09-15-2010 04:33 PM
متى 5 - تفسير انجيل متى دستور الملك (أ) dina_285 تفاسير الكتاب المقدس العهد الجديد 1 06-01-2010 09:55 AM
العظيم فى مطارنة وسواح القرن الواحد والعشرين !!! manshi55 سير القديسين المعاصرين 18 09-06-2009 08:25 PM
موسوعه للشهيد سيدهم بشاى marmarsh سير القديسين 3 03-31-2009 12:36 AM

Rss  Rss 2.0 Html  Xml Sitemap SiteMap Info-SiteMap Map Tags Forums Map Site Map


الساعة الآن 08:12 PM.