[MOSHAOK]

أيهما أفضل ؟
الأول : شخص يحب الله جدا ويعرف كلمته فلا يخطيء ليس لأنه يكره الخطية ولكن لكي لا يغضب الله منه ، أي أنه لولا وجود آية لا تسرق لسرق أو آية لا تقتل لقتل فهو يريد أن يفعل الخطية ولكن آيات الكتاب المقدس تمنعه.
+++
الثاني : شخص يحب الله جدا ولكنه بعدم وجود آيات من الكتاب المقدس لا يفعل الشر و لا الخطية ولكن ليس من أجل الله ولكن لأنه لا يحب أن يفعل الخطية.
+++
أرجو المناقشة الموضوعية

المصدر: †† ارثوذكس †† - من قسم: مناقشات دينية وروحية

[emom]

طبعا من دون شك التاني

[emmmy]

سؤال غريب جدا يا سامح !!
بص انا هرد عليك قد ما اقدر اوك
الأول : شخص يحب الله جدا ويعرف كلمته فلا يخطيء ليس لأنه يكره الخطية ولكن لكي لا يغضب الله منه ، أي أنه لولا وجود آية لا تسرق لسرق أو آية لا تقتل لقتل فهو يريد أن يفعل الخطية ولكن آيات الكتاب المقدس تمنعه.
+++
الشخص دة هو انا وانت وكل انسان اعتقد دة العادى
انا بطبعتى بميل للشر والخطية انا بطبيعتى لو هعيش من غير روابط تمنعنى من الشر ( الايات وتعاليم المسيح ) هعمل الشر وبسهولة وربما بمتعة كمان وربنا علشان عارف ان دى طبيعتى الضعف والميل للشر وضع لى الايات والتعاليم والروابط اللى تساعدنى على انى اتحكم فى نفسى وفى ارادتى واكون شبة ابويا السماوى
تعاليم المسيح مكنتش علشان تكتف ارادتنا ولا علشان تجعل منا الات تتحرك بالكنترول بالعكس لكنة وضعها لينا علشان احنا نغلب الشر ونكرة لما نعرف عواقبة ونتيجتة
شخص يحب الله جدا ولكنه بعدم وجود آيات من الكتاب المقدس لا يفعل الشر و لا الخطية ولكن ليس من أجل الله ولكن لأنه لا يحب أن يفعل الخطية.
+++

اما الشخص التانى فهو مش منطقى بصراحة
لية بقى ؟؟؟؟
لان الانسان اللى مفيش فى حياتة ايات من الكتاب المقدس
ومعرفة حقيقة بشخص الرب يسوع لا يمكن يكون كارة الخطية والشر
يعنى هو مش بيحب الخطية لية يعنى ؟؟ اية اللى هيمنعة عنها مثلا ؟؟
كرة الخطية والشر والبعد عنها بيجى من معرفة المسيح واياتة يا سامح مش من اى مكان تانى وملوش مصدر تانى
وفى فرق كبير بين انسان ضميرة حى وبين انسان لية علاقة حية من ربنا بيوبخة الروح القدس
اتمنى اكون قدرت اوصل شئ -- مرسى لموضوعك الجميل ومناقشتك واتمنى التفاعل من باقى الاعضاء فى المناقشة دى -- الرب يباركك

[ofa2011]

الحقيقة هو فعلآ سؤال زى ماقالت ايمى بس القديس العظيم بولس الرسول بيقول :"الارادة حضرة عندى لكن ان افعل الحسنى فلست اجد 00 بل الشر الذى لست اريده اياه افعل 000ويحى انا الشقى من ينقذنى من جسد هذا الموت" ان كان عملاق فى الروحيات مثل هذا القديس ومجاهد من الطراز الاول يقول هذا ويحاول ان يسلك فى الطريق السليم ولكنه ينغلب احيانآمن ضعفه لأنه طبعآ يبحث عن الكمال ويعتبر هفواته شر فهل من المقبول ان يوجد احد لايجاهد ولايحب الله ولا يوجد مكان لكلام الله فى حياته ان يفعل الحسنى من تلقاء نفسه بعيدآ عن الجهاد الروحى المسنود على ذراع الله وحده ؟ ثم كيف يمكن ان نقول انه يحب الله جدآ ونضيف انه لاوجود لكلام الله فى حياته؟الشخص الذى يفعل الصلاح خوفآ من اغضاب الله اوحتى من العقوبة هو شخص فى بداية الطريق الروحى والتغصب الذى يمارسه لاتمام الفضيلة هو مرحلة مؤقتة وباستمراره فى جهاده سيصل بنعمة الله الى ممارسة الفضيلة بدون تغصب بل لأنه اصبح يحبها ويحب الله الذى يسر بها اذآ فليس عيبآ أن نبدأ الطريق الروحى من بدايته ونسلك فيه بأمانة الجهاد الروحى لأننا سنصل بالنعمة الالهية الى الكمال _النسبى طبعآ_ المطلوب منا اما أن ندعى انه يمكننا ان نحب الله بعيدآ عن وصيته وآيات الكتاب المقدس فكأننا ندعى أن هذا الصلاح نابع من داخلنا وأننا مصدره فى حين ان الانسان بذاته يخلو من اى صلاح وان مصدر الصلاح الوحيد الحقيقى هو الله والعشرة معه وتنفيذ وصيته عمليآ بعمق وبحب وهنا ايضآ يقول معلمنا القديس بولس (ليس يسكن فى اى فى جسدى شئ صالح) فهل يمكن بعد ذلك ان يوجد شخص يحب الفضيلة ويمارسها بعيدآ عن الوصية ؟ !!!!!!!!اعتقدمستحيل

[MOSHAOK]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة emom طبعا من دون شك التاني

شكرا يا emom على مرورك وردك ربنا يفرحك

[MOSHAOK]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة emmmy سؤال غريب جدا يا سامح !! بص انا هرد عليك قد ما اقدر اوك الأول : شخص يحب الله جدا ويعرف كلمته فلا يخطيء ليس لأنه يكره الخطية ولكن لكي لا يغضب الله منه ، أي أنه لولا وجود آية لا تسرق لسرق أو آية لا تقتل لقتل فهو يريد أن يفعل الخطية ولكن آيات الكتاب المقدس تمنعه. +++ الشخص دة هو انا وانت وكل انسان اعتقد دة العادى انا بطبعتى بميل للشر والخطية انا بطبيعتى لو هعيش من غير روابط تمنعنى من الشر ( الايات وتعاليم المسيح ) هعمل الشر وبسهولة وربما بمتعة كمان وربنا علشان عارف ان دى طبيعتى الضعف والميل للشر وضع لى الايات والتعاليم والروابط اللى تساعدنى على انى اتحكم فى نفسى وفى ارادتى واكون شبة ابويا السماوى تعاليم المسيح مكنتش علشان تكتف ارادتنا ولا علشان تجعل منا الات تتحرك بالكنترول بالعكس لكنة وضعها لينا علشان احنا نغلب الشر ونكرة لما نعرف عواقبة ونتيجتة شخص يحب الله جدا ولكنه بعدم وجود آيات من الكتاب المقدس لا يفعل الشر و لا الخطية ولكن ليس من أجل الله ولكن لأنه لا يحب أن يفعل الخطية. +++ اما الشخص التانى فهو مش منطقى بصراحة لية بقى ؟؟؟؟ لان الانسان اللى مفيش فى حياتة ايات من الكتاب المقدس ومعرفة حقيقة بشخص الرب يسوع لا يمكن يكون كارة الخطية والشر يعنى هو مش بيحب الخطية لية يعنى ؟؟ اية اللى هيمنعة عنها مثلا ؟؟ كرة الخطية والشر والبعد عنها بيجى من معرفة المسيح واياتة يا سامح مش من اى مكان تانى وملوش مصدر تانى وفى فرق كبير بين انسان ضميرة حى وبين انسان لية علاقة حية من ربنا بيوبخة الروح القدس اتمنى اكون قدرت اوصل شئ -- مرسى لموضوعك الجميل ومناقشتك واتمنى التفاعل من باقى الاعضاء فى المناقشة دى -- الرب يباركك

يجد يا ايمي ردك في منتهى الروعة والمنطق بس عايز اوضح حاجة بالنسبة للشخص التاني تعرفي ايه اكبر عقيدة على الارض اعتقد انك هتقولي عقيدتنا المسيحية بس لأ اكبر عقيدة على الارض عقيدة اللادين ( noreligion) اي اللذين لاينتمون لدين او عقيدة معينة وعددهم ما يقرب من 1/3 من سكان الارض والناس دول في منهم كتير جدا مش بيحيوا يعملو الحجات الغلط رغم عدم وجود الكتاب المقدس عندهم فالشخص التاني موجود يا ايمي ... نورت الموضوع بجد

[MOSHAOK]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ofa2011 الحقيقة هو فعلآ سؤال زى ماقالت ايمى بس القديس العظيم بولس الرسول بيقول :"الارادة حضرة عندى لكن ان افعل الحسنى فلست اجد 00 بل الشر الذى لست اريده اياه افعل 000ويحى انا الشقى من ينقذنى من جسد هذا الموت" ان كان عملاق فى الروحيات مثل هذا القديس ومجاهد من الطراز الاول يقول هذا ويحاول ان يسلك فى الطريق السليم ولكنه ينغلب احيانآمن ضعفه لأنه طبعآ يبحث عن الكمال ويعتبر هفواته شر فهل من المقبول ان يوجد احد لايجاهد ولايحب الله ولا يوجد مكان لكلام الله فى حياته ان يفعل الحسنى من تلقاء نفسه بعيدآ عن الجهاد الروحى المسنود على ذراع الله وحده ؟ ثم كيف يمكن ان نقول انه يحب الله جدآ ونضيف انه لاوجود لكلام الله فى حياته؟الشخص الذى يفعل الصلاح خوفآ من اغضاب الله اوحتى من العقوبة هو شخص فى بداية الطريق الروحى والتغصب الذى يمارسه لاتمام الفضيلة هو مرحلة مؤقتة وباستمراره فى جهاده سيصل بنعمة الله الى ممارسة الفضيلة بدون تغصب بل لأنه اصبح يحبها ويحب الله الذى يسر بها اذآ فليس عيبآ أن نبدأ الطريق الروحى من بدايته ونسلك فيه بأمانة الجهاد الروحى لأننا سنصل بالنعمة الالهية الى الكمال _النسبى طبعآ_ المطلوب منا اما أن ندعى انه يمكننا ان نحب الله بعيدآ عن وصيته وآيات الكتاب المقدس فكأننا ندعى أن هذا الصلاح نابع من داخلنا وأننا مصدره فى حين ان الانسان بذاته يخلو من اى صلاح وان مصدر الصلاح الوحيد الحقيقى هو الله والعشرة معه وتنفيذ وصيته عمليآ بعمق وبحب وهنا ايضآ يقول معلمنا القديس بولس (ليس يسكن فى اى فى جسدى شئ صالح) فهل يمكن بعد ذلك ان يوجد شخص يحب الفضيلة ويمارسها بعيدآ عن الوصية ؟ !!!!!!!!اعتقدمستحيل

شكرا جدا للمشاركة الجميلة دي يا ofa2011 ربنا يبارك حياتك

[emmmy]

بس لأ اكبر عقيدة على الارض عقيدة اللادين ( noreligion) اي اللذين لاينتمون لدين او عقيدة معينة وعددهم ما يقرب من 1/3 من سكان الارض والناس دول في منهم كتير جدا مش بيحيوا يعملو الحجات الغلط رغم عدم وجود الكتاب المقدس عندهم فالشخص التاني موجود يا ايمي ... نورت الموضوع بجد



مين دول يا سامح ؟؟؟
انا اول مرة اسمع الاسم دة !!!
فى حد يعيش كدة من غير مبدأ ولا دين ولا عقيدة ولا هدف
طيب عايشين فين وفى منهم فى مصر يا ترى ؟؟
وباقى المجتمعات بتتعامل معاهم ازاى بتعتبرهم اية ؟
اية الدافع اللى بيمنعهم من الغلط وبيخليهم يكرهوا الغلط يا ترى
اذا كان زى ما قالت ميرو

الشر الذى لست اريده اياه افعل 000ويحى انا الشقى من ينقذنى من جسد هذا الموت" ان كان عملاق فى الروحيات مثل هذا القديس ومجاهد من الطراز الاول يقول هذا ويحاول ان يسلك فى الطريق السليم ولكنه ينغلب احيانآمن ضعفه لأنه طبعآ يبحث عن الكمال ويعتبر هفواته شر فهل من المقبول ان يوجد احد لايجاهد ولايحب الله ولا يوجد مكان لكلام الله فى حياته ان يفعل الحسنى من تلقاء نفسه بعيدآ عن الجهاد الروحى المسنود على ذراع الله وحده ؟

[aymonded]

معلشي يا أجمل إيمي ، ما ذكرتيه عن القديس بولس الرسول ، هو مجرد تأمل وليس تعليم ولا قصد القديس بولس الرسول من الكلام نهائياً ،لأنه في الأصحاح السابع يتكلم عن الإنسان العتيق قبل ناموس الحرية في المسيح يسوع ، لأنه في النهاية قال اشكر الله بيسوع المسيح وبدأ في الإصحاح الثامن يتكلم عن ناموس روح الحياة في المسيح يسوع الذي أعتقني من ناموس الخطية والموت ....
فالصرخة التي قالها ويحي انا الإنسان الشقي من ينقذني من جسد هذا الموت ، فهو لا يتكلم عن الجسد المادي إنما يتكلم عن حالة الإنسان في شقاء الموت قبل أن يؤمن ويعود لله الحي وينال إنساناً جديداً مولوداً من فوق ، لأن الصرخة الجديدة في المسيح هي صرخة إيمان حي بالرب المُخلِّص ، صرخة فرح ومسرة وخلاص أبدي : أشكر الله بيسوع المسيح ...
أما صرخة من لا يعرف طريق الحياة هي نفس ذات الصرخة متسائلاً لأنه يبحث عن منذف ليخلُص من لعنة سلطان الموت الذي يعمل في الكيان الإإنساني بالفساد فيصرخ بحزن ووجع قلب : من ينقذني من جسد ذا الموت !!! ولكن القديس بولس الرسول إناء الله المُختار ختمها بقوله أشكر الله بيسوع المسيح ، لأنه تذوق قوة خلاص الله ووجد المنفذ ونال قوة فرح الرب الذي صار قوته ...

وليس معنى ذلك أن الإنسان معصوم أو لا يمكن أن يضعف ، ولكنه ممكن أن تتسخ قدماه ويحتاج لغسيل ، ولكن يستحيل أن يعود ويقول بحزن قلب مرة أُخرى مهما ما كان ضعفه : ويحي أنا الإنسان الشق من ينقذني من جسد هذا الموت !!! لأنه أُنقذ فعلاً في المسيح ويعرف الطريق إليه ، فأن ضعف تحت اي شكل من الأشكال فأنه يقوم بقوة الله لأن له الحرية في المسيح واشرق نور الله له في وجه يسوع المشرق في قلبه الذي أستنار وذاق الموهبة السماوية ويحيا في تجديد الروح القدس ...
لذلك يظل يشكر الله ليلاً ونهاراً ويحيا به ويتحرك ويوجد ، وهو في النهاية ابن في بيت ابيه ، رعية مع القديسين وأهل بيت الله ، وله ضامن للحياة الأبدية لأن الابن يبقى في بيت ابيه إلى الأبد ذات سلطان ، لأن الله أعطى كل من يؤمن به سلطاناً أن يصيروا أولاداً لله ، غير مولودين من زرع بشري بل من الله ولدوا ولهم حياة أبدية باسمه ، بخلاف من هو بعيد عن الله وهو عبداً للخطية ولا زال في جسد الموت (الإنسان العتيق الفاسد الذي لا يعرف برّ الله وزلا يقدر أن يقرب منه لأن العبد لا يبقى في البيت إلى الأبد) ، وذلك قبل نوال قوة القيامة وحلول وسكنى الروح القدس الذي يُطهر أوانينا التي تقدست بناره المقدسة واتحادنا بالكلمة بجمر القداسة من فوق المذبح ...

وموضوع الجهاد وقوة النُصرة والاتكال على قوة الله هذا شيء آخر تماماً يختلف كلي الاختلاف عن كلام وقصد القديس بولس الرسول في الإصحاح السابع من رسالة رومية ، وكلامك ليس فيه خطأ من جهة معناه العام ، فهو صحيح ، ولكن كان قصد القديس بولس قصد آخر في شرح الرسالة ، النعمة معك كل حين

[aymonded]

الأول : شخص يحب الله جدا ويعرف كلمته فلا يخطيء ليس لأنه يكره الخطية ولكن لكي لا يغضب الله منه ، أي أنه لولا وجود آية لا تسرق لسرق أو آية لا تقتل لقتل فهو يريد أن يفعل الخطية ولكن آيات الكتاب المقدس تمنعه.

من لا زال تحت الغضب فهو تحت العبودية ولم يدخل بعد في حرية مجد أولاد الله ، والمحبة تطرح الخوف إلى خارج ، الذي هو خوف العبودية إلى خارج ، فممكن الإنسان يبدأ بالخطوة الأولى التوبة ولكن أن لم تُكتمل بالمحبة فلن تفيد من دخل فيها بل ستجعله غير طاهر داخلياً لأن الخطية ساكنه فيه وتعمل بقوة الموت في داخله ، فله الصراخ الذي تكلم عنه القديس بولس في رومية 7 [ ويحي أنا الإنسان الشقي من يُنقذني من جسد هذا الموت ] لأن الخطية تسكن فيه وتعمل بقوة الموت في داخله لذلك يرتعب من الجحيم والمصير الأبدي ، لأنه لا يبتعد عن الشر لأنه يحب الرب ، بل خوفاً من الدينونة ولا يكترث بعلاقة الشركة مع الله الحي ، بل يُريد ان يُرضية باعماله الخارجية وكبت النفس لينجو من الموت الذي في داخل كيانه يعمل بقوة والدليل رعبه من الدينونة ، مع انه مكتوب ان حرركم الابن فبالحقيقة تكونون أحراراً ، وايضاً في رومية 8 [ لا دينونة الآن على الذين هم في المسيح يسوع السالكين ليس حسب الجسد (الإنسان العتيق) بل حسب الروح (بالروح القدس الذي يعمل في الإنسان الجديد الذي يتغير كل يوم نحو صورة خالقه الرب يسوع نفسه) ، ومن يزرع الحب ويعطي قوة للإنسان ليتوب ويعود لله الحي هو الروح القدس روح ألاب وروح الابن ، الذي هو وحده مصدر سكيب المحبة والتطهير ليدخلنا في الشركة مع الله ، لذلك فالنوعية الثانية هي من يطلبها الرب ويعمل فيها بقوة ، وممكن يبدأ الإنسان من النوعية الأولى ولكن لابد من أن يتغير للنوعية الثانية بقوة الله ، أن استمع لصوته وكلمته ودعوة الحياة فيه ، النعمة تملأ قلبك سلام ومسرة آمين