[فايز فوزى]

عم إبراهيم مشلول القدمين،
وكان دائم التواجد في حارة سرى ليستعطى من الناس

واعتادت أم عبد السيد
أن تنقله بين جهتي الشارع أثناء مرورها عليه لخدمة الفقراء بالمنطقة عندما تشرق الشمس من فوقه حتى تحميه من شدة الحرارة وقوة الصيف.
وفي أحد المرات تأخرت عليه بعض الوقت لانشغالها بخدمة ما فرجعت ووجدته يعانى في الجهة المشمسة ولفترة طويلة دون أن ينقله أحد المارة للجهة المظللة
فتأثرت بشدة وظلت تعاتب الرب من أجله ببكاء شديد
وهي تقول له "صدقني ما أنقله،
يارب قلبك يبقى حديد، إيه ده..
إيه يابويا ده؟
انت تشفى له رجل وأنا نعمل عكاز لرجله التانية".
وكان صعبان عليها من ربنا خالص.

وعند الليل تهل أم النور لزيارة ذلك المشلول فتقيم إحدى قدميه فقط كطلب أم عبد السيد في صلواتها،

فقام الرجل يرقص من فرحته بصنيع الرب معه
وجرى بسرعة ليخبر أم عبد السيد وهو يقول لها في فرح
كنتى قولي له رجلين يا أم عبد السيد،
وبعدها اشترت له عكازا حسب اتفاقها مع الرب.


يارب مالى غيرك أصحى وانام فى خيرك لاتنسينى ذكرك ولا تحوجنى لغيرك



منقول للامانة

المصدر: †† ارثوذكس †† - من قسم: معجزات القديسين والقديسات

[finyara]

حتى ولو منقول برضوا يبقى مرسى ليك على تعبك وبحثك عن الحاجات الجميلة ديه اللى بتعزى الواحد وربنا معاك

[بنت الراهب الصامت]

جميلة اوى اوى اوى بجد
ميرسى اوى ليك
بركة صلاتها تكون معاك
على فكرة يافايز انا روحت البيت بتاعها فى الكوامل دى بلد جنبنها تبعد ربع ساعه او تلت ساعه فى سوهاج
بجد بيتها بسيط اوى وكمان اولادها شفناهم وسلمنا عليهم حلوين اوى بجد روحهم جميله مع الناس وكمان اخدنا بركة الكفن اللى كانت بتعمله بايديها وكمان الجاكت بتاعها لبسناه وكمان قلايتها اللى قعد معاها المسيح 3 ايام وكمان عملنا تمجيد حلو اوى ليها
بجد البيت كله بركه
بركة صلاتها تكون معانا كلنا امين
تشفع فينا وتحل كل المشاكل وتدبر الامور امين