[la tristeza y el dolor]

كل سنه و حضرتك طيب و كل اخوااااااااااااتى فى المنتدى طيبين يارب و فرحانين ,

[*marmar*]

ميرسى ليك
على التأمل الرائع وكل سنة وحضرتك طيب
ربنا يباركك يا استاز ايمن

[emmmy]

هكذا بواسطة الموت، موت الصليب وطاعته غفر العصيان الأول الذي حدث بواسطة الشجرة. لأن كلمة الله كُلي القدرة، والذي حضوره غير المنظور، هو يمتد حتى يملأ كل العالم، ويستمر تأثيره على العالم كله طوله وعرضه وعلوه وعمقه – لأنه بواسطة كلمة الله يوجد الكل تحت تأثير التدبير الخلاصي – لقد صُلب ابن الله لأجل الجميع، وطبع علامة الصليب على كل الأشياء. لأنه كان من الضروري لذلك الذي صار منظوراً أن يُظهر علامة الصليب في كل الأشياء. وهكذا بواسطة شكله المنظور (على الصليب) يصير تأثيره محسوساً في كل الأشياء المنظورة. لأن هو الذي يُنير "الأعالي" أي السماوات، ويضبط "الأعماق" أي ما تحت الأرض، وهو يمد "الطول" العظيم من المشرق إلى المغرب، ويجمع "العرض" الهائل من الشمال حتى الجنوب، داعياً البشر المُشتتين من كل الأنحاء إلى معرفة أبيه. ] (القديس إيرينيئوس عن كتاب الكرازة الرسولية – المركز الأرثوذكسي للدراسات الآبائية بالقاهرة – نصوص آبائية 19 – ترجمة الدكتور نصحي عبد الشهيد، والدكتور جورج عوض إبراهيم – أغسطس 2005 ص99 – 101)


بركة الصليب وقوتة تكون معاك وتحميك من كل قوة العدو
مرسى استاذ ايمن على التهنئة الجميلة دى

[aymonded]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kiro0oalex الله الله عليك وعلى تهنئتك الجميله بعيد الصليب و تأمل غايه فى الروعه فعلا لازم الواحد يفكر ويتأكد ان كل ما حدث وسيحدث من ترتيب الله وربنا عارف ازاى ينصر اولاده اسمحلى اقتبس التأمل الرائع ده واشكرك مره تانيه من اعماق قلبى على امتاعنا بتهنئتك الحلوه

المسيح إلهنا غالب الموت منتصر على ظلمة فساد الشر
يهبنا معاً قوة نقاوة في القلب وطهارة في النفس ويحيا هو فينا بقيامته مقدساً أيانا لنعاين مجده
حاملين صليبه المبارك فرحين بقوة الرجاء الحي لأنه هو بذاته سر حياتنا ونبع خيرات كل نفس
خشبة يسوع المُحيية تفرح قلبك برؤيه خلاص الرب المنتصر والغالب فينا
كن معافاً بصليب الحياة في روح الوداعة آمين

[aymonded]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة twaty موضوع جميل اوووى تسلم ايدك وكل سنة وحضرتك طيب وبركة الصليب تكون معاك يارب

وانت طيبة مملوءه سلام وفرح الرجاء بصليب ربنا يسوع
النعمة معك كل حين آمين

[aymonded]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شنوده جرجس لكن العذراء والخشبة والموت التي كانت رموزاً لهزيمتنا صارت رموزاً للانتصار. ما أجمل وما أروع من هذا التعريف للإنتصار فالموضوع بمجمله يستحق التدقيق لما يحمله من تأملات ذهبية لمحبة الله القوبة وخلاصه لنا بهذه الطريقة العجيبة كل سنه وأنت وكل الأخوة بالمنتدى بألف صحة وسعادة وربنا يعود عليكم جميعاً الأيام بكل الخير

وانت طيب وفي ملء النعمة وفيضها الحلو مع كل أسرتك
فرح الرجاء الحي بيسوع المنتصر على خشبة
يملك قلبك وقلبي وقلوب كل إخوتي
في كل مكان وزمان آمين

[aymonded]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ketaby_elmokadas كل سنه وكل اخواتى طيبين وبخير وبركة الصليب تحافظ عليكم جميعا يارب ربنا يبارك ويعوض تعب صاحب الموضوع

وانت طيب ودائماً في ملء فيض النعمنة ومحبة يسوع
كن معافاً باسم الرب وفي روح الوداعة آمين

[aymonded]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة la tristeza y el dolor كل سنه و حضرتك طيب و كل اخوااااااااااااتى فى المنتدى طيبين يارب و فرحانين ,

وانت طيب وفي ملء المحبة وفيض النعمة يا محبوب يسوع
ولنُصلي بعضنا لأجل بعض، النعمة معك

[aymonded]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *marmar* ميرسى ليك على التأمل الرائع وكل سنة وحضرتك طيب ربنا يباركك يا استاز ايمن

ويبارك حياتك يا محبوبة الله الحلوة ويسعدك بقوة الانتصار بصليبه المُحيي
كوني دائماً في روح قيامة يسوع ثابتة ممتلئه كل نعمة وفرح سماوي لا يزول آمين

[aymonded]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة emmmy هكذا بواسطة الموت، موت الصليب وطاعته غفر العصيان الأول الذي حدث بواسطة الشجرة. لأن كلمة الله كُلي القدرة، والذي حضوره غير المنظور، هو يمتد حتى يملأ كل العالم، ويستمر تأثيره على العالم كله طوله وعرضه وعلوه وعمقه – لأنه بواسطة كلمة الله يوجد الكل تحت تأثير التدبير الخلاصي – لقد صُلب ابن الله لأجل الجميع، وطبع علامة الصليب على كل الأشياء. لأنه كان من الضروري لذلك الذي صار منظوراً أن يُظهر علامة الصليب في كل الأشياء. وهكذا بواسطة شكله المنظور (على الصليب) يصير تأثيره محسوساً في كل الأشياء المنظورة. لأن هو الذي يُنير "الأعالي" أي السماوات، ويضبط "الأعماق" أي ما تحت الأرض، وهو يمد "الطول" العظيم من المشرق إلى المغرب، ويجمع "العرض" الهائل من الشمال حتى الجنوب، داعياً البشر المُشتتين من كل الأنحاء إلى معرفة أبيه. ] (القديس إيرينيئوس عن كتاب الكرازة الرسولية – المركز الأرثوذكسي للدراسات الآبائية بالقاهرة – نصوص آبائية 19 – ترجمة الدكتور نصحي عبد الشهيد، والدكتور جورج عوض إبراهيم – أغسطس 2005 ص99 – 101) بركة الصليب وقوتة تكون معاك وتحميك من كل قوة العدو مرسى استاذ ايمن على التهنئة الجميلة دى

ومعك يا محبوبة الله الحلوة ويحفظك في قوة صليبه المُحيي
في فرح قيامته المقدسة ويجعلك دائماً في تمام العافية الروحية والجسدية
محفوظة دائماً في روح وداعة يسوع آمين فآمين