[adel baket]

ابتدأ يحزن ويكتئب.
فقال لهم: نفسى حزينة جدا
حتى الموت...وكان يصلى قائلآ:
يا أبتاه ان أمكن فلتعبر عنى هذه الكأس
{ مت26: 37, 39}
ترى كيف نفهم هذا الاضطراب والحزن
والاكتئاب الذى جازت فيه نفس الرب يسوع
المسيح؟ نستطيع تكوين فكرة ما اذا فهمنا
ما هية الكأس التى طلب الرب يسوع من
الآب أن يجيزها عنه. فانه كان على وشك أن
يحمل أثم جميعنا(اش53: 6).
لقد كانت تلك الكأس ملآنة بخطايا العالم كله
بما ترتب عليها من غضب الله القدوس ودينونته
العادلة..ولقد كانت معاناة جثسيمانى توشك أن
تتوجها على الصليب صرخته التى تعصر القلب
وتصهره حزنا:الهى الهى لماذا تركتنى(مت27: 46).
وألام المسيح الجسدية لم تكن لتقارن بألام
الجلجثة الأشد هولا:الحقيقة الرهيبة المتمثلة
فى ترك الله له....
ان الله جعل المسيح خطية لأجلنا مع أنه هو
لم يعرف خطية(2كو5: 2).
ولذلك كان ينبغى أن يحول الله وجهه عنه فى
الصليب. لقد واجه المسيح الموت ليؤتينا شروق
شمس الحياة الأبدية.
فحمدا لله وشكرا له من أجل محبته العظيمة!!!

المصدر: †† ارثوذكس †† - من قسم: التأملات الروحية والخواطر الفكرية

[Team Work®]

مش عارف ارد على تأملك القوى هذا لان هذه الايات قوية جدا جدا جدا وتدل على مدى القسوة التى كان فيها رب المجد من اجلنا نحن البشر

شكرا ليك وربنا يفرح قلبك امين

[adel baket]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Team Work® مش عارف ارد على تأملك القوى هذا لان هذه الايات قوية جدا جدا جدا وتدل على مدى القسوة التى كان فيها رب المجد من اجلنا نحن البشر شكرا ليك وربنا يفرح قلبك امين

الف شكر ليك هيما على تشجيعك الدائم
والرب يبارك حياتك

[nana222]

تااااااااااااااامل رائع يا عادل

[adel baket]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nana222 تااااااااااااااامل رائع يا عادل

الف شكر ليكى نانا على تشجيعك الدائم
والرب يبارك حياتك