[emmmy]

عاوزة اخد رايكم فى حاجة --
اية رايكم فى كلمة بابا يسوع مع الاطفال ؟
يعنى الاحسن اقولة بابا يسوع عمل علشانك كذا وكذا
وبابا يسوع بيحبك اوى بيحبك مهما عملت بيحبك زى ما انت
كلمة بابا يسوع فى رائ احد الاباء انها بتخلط الامور عند الطفل
وانها بتعلمة ميكونشى عندة القدرة على التحمل واتعود على الدلع بابا يسوع بيحبى وبيعملى اللى عاوزة ومع اول مشكلة او ضيقة عاوز بابا يسوع ينجية وبس لكن يتحمل ويصبر لأ لانة اتعود من صغرة ان اللة هو بابا يسوع

وساعه الضيقه هيفضل يقول بابا بابا لا عايزينه يقول يا ملك السلام اعطينا سلامك اعطينا الاحتمال ولكن لو قلت بابا لا ينفع معها احتمال *بابا يعني انا ما ليش في كده
وعلشان منسقوشى الدلع على ربنا

ما اكثر الذين هلكوا بسبب الاستهانة برحمة اللة

اية رايكم --

لو فصلنا بين الاب بالجسد والاب الروحي والاب السماوى كل شخصيه ولها لفظها المخصص لها يعني ابي بالجسد هو بابا ابي الروحي ابونا ابي السماوي ابانا هذا بسيط

لان بعد ما الواحد يكبر مش هتعرفي تنقليه للمرحله التاليه عايز بابا برده لا احنا عايزين اقوياء يتحملوا ويدخلوا النار مش يقول لربنا انت بابا خلصني بقي

تفتكروا ينفع نسلم شخصية السيد المسيح لة المجد للطفل كألاة فقط ؟؟
اية رايكم فى كلمة بابا يسوع يا احبائى ؟؟

المصدر: †† ارثوذكس †† - من قسم: صندوق مناقشات الاعضاء

[elphilasouf]

التدليل ولا الدلع ده أني اكون موافق علي كل أفعالك الغلط منها والصح
فهي حلوه تعمل علاقه صداقه وأبوه مع الطفل لبابا بسوع
بس لو أتعملت صح
يعني الهدف منها هو عمل علاقه حب و صداقه بريئه بين الاله المحب للمحبوب


في حاله الغلط : اوكيه بابا يسوع بيحبني بس هيكون زعلان أني غلطت وهيتضايق
في حاله الصـح : بابا يسوع بيحبني وهيكون فرحان أوي لو عملت كده وكده

فين بقي الدلع ؟

[emmmy]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة elphilasouf التدليل ولا الدلع ده أني اكون موافق علي كل أفعالك الغلط منها والصح فهي حلوه تعمل علاقه صداقه وأبوه مع الطفل لبابا بسوع بس لو أتعملت صح يعني الهدف منها هو عمل علاقه حب و صداقه بريئه بين الاله المحب للمحبوب في حاله الغلط : اوكيه بابا يسوع بيحبني بس هيكون زعلان أني غلطت وهيتضايق في حاله الصـح : بابا يسوع بيحبني وهيكون فرحان أوي لو عملت كده وكده فين بقي الدلع ؟

اولا شكرا يا فيلو على مشاركتك وردك
ثانيا من فضلك كبر خطك شوية حرام عليك
ثالثا لا يا جورج الموضوع مش كدة الراى بيقول بيقول ان كلمة بابا يسوع بتخلط الامور عن الطفل وبيفضل يستعملها لحد ما يكبر مش بختصر على الاطفال بس وبيتعود منها على الدلع مش بس الدالة
الدالة مقبولة وحلوة لكن الدلع لأ بيعلمنا التهاون والاستهانة برحمة اللة
اية رايك ؟؟

[elphilasouf]

أنا أعرف خادمات لسا بيقولوا بابا يسوع الكلمه مش عيب في حد ذاتها لأن الله ابونا بالتبني

ومعني كلمه دلع زي ما قولت أني بكون موافق المتدلع ده علي الصح اللي بيعمله والغلط
لكن لما افهمه أنا كخادم إن ربنا مش بيوافق علي الغلط بتاعي ، أصبح مفيش دلع

وكون إن الطفل يطلبه في كل وقت عشان ينقذه
طبيعي بطبيعه الطفل والمرحله دي
لأن أنتي حتي يا إيمي لما كان حد يجي يلمسك وانتي نونو لسا كنتي بتقولي يا ماما لا إراديا علي إساس إن ماما أكتر واحده بتحبيها وتثقي فيها فهل كل اللي بيقولوا يا ماما طالعين متدلعين ؟!
الموضوع ابسط من كده ,

[فيولا توتا]

طبعا بابا يسوع هو ابونا السماوى الحقيقى

[اناستاسيا]

سلام ايمى الغاليةاسمحى لى ان اشارك معكم فى هذة المناقشة الجميلة
كلمة با با يسوع عند الطفل منذ صغرة تمثل الامان بالنسبة لة الحنان الذى يفقدة فى بعض الاحيان الحب الذى بلا حدود من اب سماوى يحبة حتى فى لحظات خطئة
هذا لنهاية فترة ابتدائى يعنى هذة هى فترة الدلع على حد التعبير ولكن عند الدخول فى مرحلة اخرى يظل هذا الشعور موجود ولكن يزيد علية انة بدء ان يفطم بالتدريج حتى يصبح يتحمل التجارب بقوة هذا الاب الحنون نعم تم فطامة مثل الرضيع فى فطامة من امة ولكن لا تتركة فهى معة كل الوقت فى كل ثانية فى كل لحظة الشئ الوحيد الذى تغير هو انة بدء فى خوض التجارب وهو يعلم انة فى يد امينة ترعاة ولا تتركة فى وقت ضعفة

[hany1982]

لفظ جميل جدااااااا للأطفال يا ايمى بيبن حنية ربنا عليهم بعيد عن التدليل

[emmmy]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اناستاسيا سلام ايمى الغاليةاسمحى لى ان اشارك معكم فى هذة المناقشة الجميلة كلمة با با يسوع عند الطفل منذ صغرة تمثل الامان بالنسبة لة الحنان الذى يفقدة فى بعض الاحيان الحب الذى بلا حدود من اب سماوى يحبة حتى فى لحظات خطئة هذا لنهاية فترة ابتدائى يعنى هذة هى فترة الدلع على حد التعبير ولكن عند الدخول فى مرحلة اخرى يظل هذا الشعور موجود ولكن يزيد علية انة بدء ان يفطم بالتدريج حتى يصبح يتحمل التجارب بقوة هذا الاب الحنون نعم تم فطامة مثل الرضيع فى فطامة من امة ولكن لا تتركة فهى معة كل الوقت فى كل ثانية فى كل لحظة الشئ الوحيد الذى تغير هو انة بدء فى خوض التجارب وهو يعلم انة فى يد امينة ترعاة ولا تتركة فى وقت ضعفة

حبيبة قلبى انستاسيا ازييك وحشتنى ردوك الجميلة اوى
طبعا تشاركى وتنورى كمان يا قمر
طبعا انتى عندك حق فى كلامك وانا موفقاكى بس دة هيكون صحح لو صلنا كلمة بابا يسوع صححح لان كتير من الخدام بيوصلها غلط
وجورج من ردة مرتين مفهمنيش بردوا ومفهمشى قصدى
الطفل بيتعود على كلمة بابا يسوع وبتفضل معاة لحد اعدادى بيبقى اخد انطباع خاص معين عن شخصية المسيح لة المجد انة الاب الحنين والطيب والجميل اللى بيحبة ويخاف علية ويسامحة
وطبعا انا مقدرشى اقدم شخصية ربنا للطفل غير كدة لكن لما بيكبر بيحصل عند البعض من الفتيان والفتيات والشباب كمان اختلاط الامور الدالة بتتحول للدلع
بمعنى انا طبعا اطلب من ربنا واتعشم فية ومؤمنة بعملة وقدرتة بس فى نفس الوقت لو ربنا معملشى الحاجة دى يبقى مش بيحبنى مش بابا يسوع
لأ انا عاوزة اعلم ابنى ان ابانا السماوى غير بابا الجسدى ممكن اطلب حاجة منة وميعملهاش مش لانة مش بيحبنى لكن لانة عارف المستقبل وممكن الحاجة دى تضرنى اعلمة ان فى حدود للدلع وانة لما تحصل مشكلة او ضيقة او اضطهاد ميتفزعش ويكون عندة خلفية وانة ميفدتش الصورة اللى وصلتهالة وهو طفل وخصوصا من كلمة بابا يسوع اللى بتدى احساس بالشبع النفسى كمان مش بس روحى وخصوصا لو طفل مش عندة بابا الجسدى
فهمتينى يا انستاسيا

[emmmy]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hany1982 لفظ جميل جدااااااا للأطفال يا ايمى بيبن حنية ربنا عليهم بعيد عن التدليل

طبعا يا هانى اكيييد وانا معاك فى رايك
بس فى وجهة نظر تانية خالص انا بطرحها
وجهة نظر تحترم وتستحق المناقشة علشان منقعقشى فى اخطاء من غير ما ندرى ونتعامل مع مخدومنا صححح ونوصل ليهم شخص السيد المسيح صححح
كلمة بابا يسوع على طول ومعاها الحنان والحب على طول ذكر الجانب من صفات اللة الحب والحنان والعطف والرقة فقط من غير العدل والالتزام بيعود طفلك انة ميحتملش اى حاجة والدالة بتتحول لدلع يضيع اولادنا

[aymonded]

سلام لنفسك يا محبوبة الله الحلوة
دائماً بعضاً من الخادام ما يُقدمون الله بصورة كاريكاتورية [ لا أقصد الشكل الفكاهي أو أنه بيستهين بالله ] قصدي أنه بيوصل صورة لله مشوهه ومنقوصة للطفل ، لأنه أساساً - في داخله وحياته الخاصة - لا تنعكس صورة الله المحبوب والمهوب كأب وسيد في حياته الشخصية ، ولو نظرنا لمدارس الأحد أو الخدمة عموماً [ وليس كلها لأني اتكلم عن البعض وليس الكل ] سنجد الضوضاء وعدم الالتزام بالموعيد بتدقيق أعظم من التدقيق في مقابلات رؤساء العالم وقاداته وعدم الترتيب هما السمة الغالبة على الاجتماع ، وأن الخادم لا يجلس وسط الأولاد ويتسم بوقار الله حبيبه القدوس المهوب المخوف المملوء مجداً ، ولا يُعلمهم التدقيق عملياً ، لأنه لا يُقدس الله وسط الناس أو يحترمه وسط الأطفال بالهدوء والوقار والالتزام ، فحينما يُقدم للطفل أن الله أب ، فلا يُعطية الكرامة اللائقة فينطبع في ذهن الطفل الصورة التي وصلها له الخادم ، لأن الطفل بتصل إليه الصورة والشكل والحياة قبل النطق بالكلام ، فأن كان الخادم ذاته لا يوقر الله في حياته وسلوكة ونظام اجتماعه ويوصل للطفل عملياً احترام الله وقداسته وحبه كأب وسيد وراعي عظيم فأن الطفل سيستهين حتماً بالله ويأخذ الموضوع باستهانة طول العمر !!!

المشكلة حتماً لا تكمُن في اللفظ ذاته إنما في السلوك والمثال الحي ، فلو كان الخادم يحيا بقوة الله ويحبه بوقار كأب وكسيد وكراعي عظيم وإله قدوس بار حاضر بملء مجده معه كل حين ، ويحترمه جداً ويوقره وسط الاجتماع بل وفي سلوكه العملي واليومي وفي حضورة في القداس وكل مكان ، حتماً حينما يوصل للأولاد أن الله أب فستنعكس صورة الله المهوب والمخوف المملوء مجداً كأب وحبيب غالي جداً على الأولاد ، وهذا هو ما ينبغي أن يُقدم لهم ، بحياة الخادم وليست مجرد أقوال من الفم ، فيا إما حياة الله في داخل قلب الخادم فيوصل لهم الله كما هو ، وكما يُريد ، أو إما قلب الخادم يخلو من حضور الله ومحبته التي تظهر في طاعة وصاياه ، وفي داخله لا يوجد حياة ، فيوصل الله بصورة مُهينة مشوهه لأنه لا يحيا به ولا ننتظر منه - مهما ما قال - أنه يعطي شيئاً للطفل مفيداً قط ، لأنه سيوصل لهم الإله الميت الذي يصنعه في خياله الشخصي وحسب تصوراته الخاصة وليس الله الحي الذي ينعكس على حياته وسلوكه ....

فلو الخادم لم يسلك بترتيب ونظام واحترام لمواعيد الصلاة والاجتماع لأنه يوقر الله ويُعلِّم الهدوء ويُقدم الله في ملء مجده للأولاد ويقدسه جداً وسطهم ، فأنه حتماً يُعلمهم الاستهانة بالله دون أن يتكلم حتى ، بل ومهما ما كلمهم عن مهابة الله وقداستة واحترامه فأنه سيكون في أعينهم كالهاذر والكاذب لأنه يخاف الله بالكلام أما بحياته فهو يستهين بالله الحي ....

فالخادم مثال ، لأنه لو كان يحيا مع الله وبالله ، فهو حتماً صورته ومثاله ، ومن هو فاقد الشيء لا يُعطية ، وبخاصة أن الحياة مع الله تسليم من خادم امتلئ من النعمة إلى المخدوم المحتاج أن يمتلء من النعمة ، فالمسيحية حياة تلمذة وتعليم وتسليم ، أما كل ما هو من الفم يدخل الأذن للعقل ولا يستقر في القلب بل يظل فكره ، ولكن حسب حياة الخادم يُسلم عن دون قصد الحياة نفسها تلقائياً ، فيا إما يقدم الله الحي ، يا إما يقدم ذاته ويُسلم الاستهانة بالله بسلوكه ، فالخادم يُعلم بحياته وسلوكه الذي يُعبَّر عن ما يعيشه وما هو في داخله ويعكسه على من يخدمهم بسلوكه وحركاته وصلاته وفي كل تصرفاته ....

أقبلي مني كل تقدير لشخصك المحبوب في الرب ؛ النعمة معك