نتأمل اليوم :-
فى سفر يسوع من اليهودية الى الجليل وفى الطريق مر بالسامرة ببلدة أسمها (سوخارُ ) على بئر يعقوب فجلس ليستريح فى الساعة السادسة ولو تأملنا قليلا فى جلس يسوع فنجدة ينتظر كل منا
+
+ها أنا واقف على الباب وأقرع+
+
فالنتأمل السامرية
----
شايلة الوعاء على كتفية
فى ساعة العصرية
رحتُ أنا السامرية
أتمشى عشان أجيب مية
لقيت أبرع جمالا من بنى البشرية
يجلس على بئر المية
أول ماشفنى قلى..!!!
ياسامرية
إعطنى أشرب مية..!!!
كيف..؟؟؟
تقول هذا أنت يهودى..؟
وأنا سامرية
قلى..!!!
أنا صاحب العطية ..!!!
يامن تطلبين المياة العالمية
ليس لك دلو تلقية
فالبئر عميقة
ومياهة جوفية
أأنت نبيا..؟؟
قلى.. كل شىء وما خفى عليا
وأعلمنى بما عندى وما عليا
فتأكدتُ أنة.. المسيا..!!
ورحتُ بسرعةُ أخبرُ القرية الملهية
فجاؤا مسرعين.. ورأو.. المسيا..!!
فبهتوا من تعاليمة البهية
وشربوا من أثمارةُ الأزلية
وعرفوا أنة الكائن قبل الكون المرأية
وهو الذى نزل من أعلى سماة..!!
ليخلص البشرية
من الخطية..
وتباركوا وأخذوا العطية.
______
والى اللقاء
والرب مع الجميع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
أرسل هذا الموضوع إلى صديق
المواضيع المتشابهه
.jpg)
العرض الشجري