لا تكونوا مديونين لاحد بشئ
+++++++++++++++++
+++++++++++++++++
في المعاملات الشخصية لا اكون مديونا لاحد بشئ
فان كان علي دين فعلي ان اسددة
وان لم يكن ذلك في مقدوري
علي ان اصلي ليسدد الرب ديوني
عدم تسديد الدين يعطي فرصة لعدو الخير ان يحارب المدانين بافكار
كأن يتهم المديون بالطمع او الاستغلال او الانتهازية او يضطرة للمحاكم
بارك الرب في زيت الارملة
فقال لها اليشع النبي
" اذهبي بيعي الزيت واوفي دينك وعيشي انت وبنوك بما بقي "
( 2مل 4 : 7 )
هناك دين مهلك :
+++++++++++++++++
وهناك دين كتابي :
+++++++++++++++++
وهناك دين مطلوب :
+++++++++++++++++
الدين المهلك :
++++++++++++++
هو دين الخطية وقد وفاة المسيح علي الصليب
الدين الكتابي
++++++++++++++
هو ان يسدد المؤمن دين العشور والنذور كما ذكر في الكتاب المقدس
الدين المطلوب
+++++++++++++
هو المحبة الاخوية
" الا بان يحب بعضكم بعضا "
( رو 13 : 8 )
سأل وكيل الغني
الناس المدينين لسيدة
" كم عليك لسيدي "
( لو 16 : 5 )
وعلي ان اسأل :
كم علي لسيدي المسيح من خطايا وتعديات .
ليتني اسرع الية ليغسلني بدمة .
كم علي لسيدي المسيح
من عشور ووزنات
ليتني اسرع واسدد ديني ونذري
كم علي من عثرات واساءات فعلتها نع الناس
ليتني اسرع واقدم اعتذار
كم علي من دين مادي للاخرين او وديعة اؤتمنت عليها او ميراث يحق لهم ولم اسلمة لهم
ليتني اسرع واوفي بلا طمع
كم علي من اجرة لاجير
فعلي ان اسمع القول
" ولا تبت اجرة اجير عندك "
( لا 19 : 13 )
" ويل لمن يبني بيتة بغير عدل وعلالية بغير حق , الذي يستخدم صاحبة مجانا ولا يعطية اجرتة "
( ار 22 : 13 )