[soso-simsim]

مش ملاحظين انه بعد كل حاجة تحصلنا فى البلد ما تكملش اربعين يوم وتقوم ثورة فى البلد حد يجاوبنى يعنى فى حادثة كنيسة القديسين بعدها ماكملتش الاربعين يوم وقامت الثورة دى حاجه .
والحاجة التانية بعد احداث ماسبيروا برده ماكملتش اربعين يوم وقامت ثورة تانى ضد المشير والقوات المسلحة او معنى اصح ثورة تانى فى البلد .
اما السؤال التانى .
ليه هما زعلانين على شهيد اضرب بالنار من القوات الامن وقامت ثورة ضد الموضوع ده وماعملوش ثورة ضد الشهداء اللى اتهرسوا تحت الدبابات يعنى دم الناس دى رخيص ودم اى حد تانى غالى ده وزير الداخليه اعتزر قال للاهالى الشهيد الى مات وما كلفوش نفسهم با الاعتذار لقداسة البابا لما حصلت احداث ماسبيروا ممكن كل واحد يقولى رأيه فى الكلام ده بصراحة من فضلكم ؟

المصدر: †† ارثوذكس †† - من قسم: صندوق مناقشات الاعضاء

[كيرو رافت]

لى النقمه ان اجازى يقول الرب
احنا دائما بنلقى بهمومنا على الله لاننا واثقين فى تصرفه وواثقين بانه لا ولن يترك اولاده
تلتهمهم الزئاب الخاطفه
وكل ما يحدث لنا انما يحدث بسماح من الله مثلما كان يفعل قديما مع موسى وشعب بنى اسرائيل مع فرعون
يتمجد الله ويظهر قوته ثم يقسى قلب فرعون وهكذا الى ان انتهى بعبورهم العظيم
وهكذا الله يرى كم وكم نرى من ضيقات ومتاعب واضطهادات حتى الموت
ويظن كل من يقتلنا انه يقدم خدمه لله
وبعد كل هذا نرى مجد الله يظهر ويتمجد
ربنا كبير وموش ممكن يترك اولاده ابدا لانه حافظنا ونقشنا على كفه
وهو الذى قال من يمسسكم يمس حدقه عينى

[emmmy]

اولا احب اسجل اعجابى برد رافت انا حاولت اعمل للكلام لايك معرفتش دايما مش بتيجى معايا الحكاية دى وبيقولى يجب ان تضع سمعات ومش عارفة وحاجات غريبة كدة --- المهم

الرب سقاتل عنكم وانتم صامتون
ايوة يا ساسو احنا دمنا رخيص عندهم فعلا ومالوش ثمن هو انتى متعرفيش كدة يا حبيبتى ولا اية ؟؟
بس دمنا غالى جدا عند ربنا والهنا الة عادل سامع لصراخ شعبة
حقنا بنأخدة وزيادة كمان والامور واضحة للى عاوز يشوف ولية اعين من اساسة علشان يشوف
مفيش حاجة بتحصل الا لما بيتم الرد عليها من السما والتاريخ يشهد ويحكى
متنظريش منهم عدل ورحمة وانصاف - اومال نبقى مطرودين من اجل اسمة ازاى - طبيعى ان العالم يبغضنا يا حبيبتى لان اولاد اللة الحرب عليهم والتركيز عليهم من رئيس هذا العالم

[*marmar*]

معاكى حق فى اللى بتقولية يا سوسو
وفعلا بتحصل ثورة بعد كل حادثة بنمر بيها
بس عايزة اقول بس ان لما بيحصل كدة
ان ربنا بيجبلنا حقنا وبنبقى واثقين ان ربنا فعلا مابينسناش
الرب يدافع عنك وانت تصمتون
وربنا فعلا بيستجيب لينا ويدافع عننا وعن شهدائة

[soso-simsim]

ردكم جميل جدا جدا بجد فلا يدافع عنكم وانتم صامتون بس ربنا قال كمان فى العالم سيكون لكم ضيق لكن ثقوا انا قد غلبت العالم بجد انا بعد ردكم مش عارفه اقول ايه بس لسه مستنية رد باقى الاعضاء احب مشاركتهم ربدوا معانا ومرسيه اوى ليك يا كيروا وليكى كمان يا ايمى وانت كمان ياعسل مرمر ربنا يباركم كمان وكمان بس هل موضوع قتل المسحيين واستشهادهم ليه نهاية ولا لسه ربنا مش رايد دلوقتى بالنهاية ممكن حد يرد عليا وشكرا

[soso-simsim]

فعلا يدافع عنكم وانتم صامتون

[soso-simsim]

بس يا ايمى اكيد ربنا ظاهر لحد من الناس دى اننا دمنا مش رخيص واكيد بيشوفوا ده فى المعجزات اللى بتحصل معانا ولا رأيك ايه

[soso-simsim]

احب اسجل بردو اعجابى برد الاستاذ رأفت كلن فى حاجه هل الايام اللى احنا فيها دى ايام زى ايام فرعون ولا ايه مش عارفه

[aymonded]

سلام في الرب لك يا أختي الحلوة في كنيسة الله
أولاً الله خالق الإنسان على صورته كشبهه، وليس من حق مخلوق أن ينهي حياة صورة الله ويسفك دمه عن دون وجه حق من جهة القضاء، لأن سفك دم الإنسان ليس رخيصاً عند الله لذلك نسمع في سفر التكوين كلام الله الحاسم والقاطع قائلاً :

• [ فقال ماذا فعلت صوت دم أخيك صارخ إلي من الأرض ] (تكوين4: 10)
• فالآن ملعون أنت من الأرض التي فتحت فاها لتقبل دم أخيك من يدك ] (تكوين4: 11)

قلما ما نجد أن الله يلعن أحد، ولكن عند سفك دم إنسان ينال الإنسان لعنة عظيمة على نفسه، فالدم يصرخ لله ويُصبح وصمة عار على كل قاتل النفس وتستدر غضب الله الشديد، لأن [ سافك دم الإنسان بالإنسان يُسفك دمه لأن الله على صورته عمل الإنسان ] (تكوين9: 6)، فيُخطأ خطأ شنيع وبشع كل من يسترخص دم أخيه الإنسان على وجه الأرض مهما ما كن، فكم يكون أولاد الله الذين آمنوا به وتمسكوا بشخصه، فكم هي وصمة عار على الإنسان حينما تتلطخ يده بالدماء البريئة بسبب غروره أو تمسكه بحكم زائل أو بأي طمع في الدنيا من أي نوع، لأنه لا يدرك أنه جبل الخراب على ذاته وعلى حكمه وكرسيه ونفسه بسبب طياشة أعماله لأنه تعدى على خلقة الله التي هي على صورته، فهو بذلك تحدى الله شخصياً وأهان خليقته التي يحبها جداً وليس من حق أياً من كان أن يُهين صورة الله ويسترخص دم إنسان ويهرق دمه بكل بلادة مع سبق الإصرار والترصد بكل تبجح وعناد، ولا أدري كيف يحتمل أي إنسان أن يحمل عبء كل هذه الدماء وثقل الدينونة أمام الله، لأنه وقوع دينونة مرعب ومُخيف جداً وثقل لعنة عظيم لكل من سفك دماً بريئاً، ومجد عظيم وفرح أبدي لكل من سُفك دمه على اسم مخلصه بدون أي ذنب... وكم من إمبراطوريات عظيمة سقطت بسبب أنها سفكت دماء بريئة على يد حكامها ومؤسسيها، ولا زال لا يتعلم أحد من التاريخ شيئاً ويتخذ منه عبره، ولكن الله لن يصمت على هذه المهزلة الإنسانية الفجة...

وكما قال أخونا المحبوب رأفت: [ لا تنتقموا لأنفسكم أيها الأحباء بل إعطوا مكاناً للغضب (الإلهي) لأنه مكتوب لي النقمة أنا أُجازي يقول الرب ] (رومية12: 19)، [ (يقول الرب) لي النقمة والجزاء في وقت تزل أقدامهم أن يوم هلاكهم قريب والمهيآت لهم مسرعة ] (تثنية32: 35)....
فالنقمة للرب هو يُجازي كل واحد حسب أعماله ويُدين المسكونة بالعدل، وويل كل الويل لكل من يسفك دم إنسان عن دون وجه حق تحت أي حجة وبدون قضاء عادل حسب الحق والقانون، وكل من يحمل وصمة عار سفك الدم له الله الذي عيناه كلهيب نار تفحصان استنار الظلام وترى الخفيات التي لا يراها إنسان .... فالمجد لله العادل الذي يُعطي كل واحد حسب استحقاق عمله ... النعمة معك يا محبوبة الله في المسيح يسوع آمين

[soso-simsim]

رد فوق الرائع يا استاذ ايمن ومقنع اوى ربنا يباركك