تذكرنــي
التسجيل التعليمـــات التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
يمكنك البحث فى الموقع للوصول السريع لما تريد



المرشد الروحى (كلمة الله التى تؤثر فيك) به يكتب مواضيع فيها ارشد روحى للأعضاء وذلك بيكون من خبراتهم مع الاب الكاهن فى الاعترافات

مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع أرسل هذا الموضوع إلى صديق أرسل هذا الموضوع إلى صديق


خطيــــة الأدانـــة

خطيــــة الأدانـــة " الشيــاطين تحثنـا على أن نخطىء ، فإن لم نطعهــا ، حثتنــا على أن ندين من يخطــىء " ( القديس يوحنا الدرجى ) + ما

اضافة رد

 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

رقم المشاركة : ( 1 )
الصورة الرمزية sallymessiha
sallymessiha
ارثوذكسي صانع
sallymessiha غير متواجد حالياً
 
رقم العضوية : 16749
تاريخ التسجيل : Feb 2008
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 519
عدد النقاط : 10
قوة التقييم : sallymessiha is on a distinguished road
افتراضي خطيــــة الأدانـــة

كُتب : [ 10-03-2012 - 12:34 AM ]


خطيــــة الأدانـــة

خطيــــة الأدانـــة www-St-Takla-org___B


" الشيــاطين تحثنـا على أن نخطىء ، فإن لم نطعهــا ، حثتنــا على أن ندين من يخطــىء "

( القديس يوحنا الدرجى )

+ ما هى مشاعرك تجاه بعض الناس ؟
هل تنقد أفعالهم وتصرفاتهم ، وتستقبح أعمالهم كما تراها ظاهرة ؟ وهل تحتفظ بهذه المشاعر والأفكار فى أعماقك ، أم تعلنها بالكلام بأسم الغيرة على الفضيلة والحق ؟! سواء هذا أم ذاك ، فأعلم أن هذه هى خطيئة الأدانة التى حذرنا منها السيد المسيح بقوله : " لا تدينوا لكى لا تدانوا ، لأنكم بالدينونة التى بها تدينون تدانون ، وبالكيل الذى به تكيلون يكال لكم " ( مت 7 : 1 ) .
خطورة خطية الأدانة : لعل خطورة هذه الخطية تنشأ عن :
1 – عدم إحساس الكثيرين بها ، ومن ثم لا يبذلون كثير جهد فى مقاومتها والتخلص منها .
2 – ارتباط هذه الخطية بأمور حسية يراها الإنسان أو يسمعها ، فالحواس الجسدية هى التى توقفنا فى مبدأ الأمر ، وجها لوجه أمام هذه الخطية .
3 – اغتصاب الإنسان حقا من حقوق الله ، التى لم يعطها لأحد من البشر أو الملائكة .. يقول الرب : " لا تدينوا فلا تدانوا . لا تقضوا على أحد فلا يقضى عليكم أغفروا يغفر لكم " ( لو 6 : 37 ) .
أسباب الأدانة :
1 – كبرياء النفس : الأدانة بنت أمينة من بنات الكبرياء ، ترضعها وتغذيها وتنميها ، وهى بدورها تدعم الكبرياء وتقويها . فمحبة الذات ، والرأى المتعالى ، يولدان فينا روح الأدانة .
2 - شر القلب : يقول الآباء أن الإنسان الذى يدين أخاه على فعل شرير ، لا بد أن يكون بداخله جذر ، ولو بسيط لنفس الخطية ، تدفعه تلقائيا إلى الحكم على الآخرين . قال رب المجد " الإنسان الشرير من الكنز الشرير يخرج الشرور " ( مت 12 : 35 ) ، " سراج الجسد هو العين . فإن كانت عينك بسيطة فجسدك كله يكون نيرا . وإن كانت عينك شريرة فجسدك كله يكون مظلما " ( مت 6 : 22 ، 23 ) .
3 – قلة المحبة : قال معلمنا بولس عن المحبة أنها : " لا تقبح .. ولا تظن السوء .. وتحتمل كل شىء " ( 1 كو 13 : 5 ، 7 ) ، وقال الحكيم عنها أيضا أنها " تستر كل الذنوب " ( أم 10 : 12 ) .
4 – قلة المعرفة : ما أقل ما يعرفه الإنسان ، وما أكثر ما يجهله ! ما أقل ما يعرفه من الظواهر والمرئيات . وما أكثر ما يجهله من الأسرار وغير المرئيات ، بل من المرئيات ذاتها ! ومع كل ذلك فهو يكابر ويدعى المعرفة فى أشياء كثيرة . ومن الأمور التى يدعى معرفتها خفايا القلوب والأفكار والنفوس ! ولقد حذرنا السيد المسيح من مثل هذا الخطأ بقوله : " لا تحكموا حسب الظاهر ، بل احكموا حكما عادلا " ( يو 7 : 24 ) .
5 – نسياننا لخطايانا : من الأسباب التى تسهل لنا المضى فى طريق الأدانة ، نسياننا لخطايانا سواء الماضية أو الحاضرة ، وعدم ادراكنا لحقيقة ضعفنا . فالنظر إلى خطايا الذات من شأنه أن يولد فينا اتضاعا ، وخجلا مقدسا ، وينمى فى النفس مخافة الله . لهذا يقول داود النبى : " خطيتى أمامى فى كل حين " .
6 – قلة الحكمة : الإنسان الحكيم عمله فى داخله . إنه مشغول بملكوت الله الذى فى داخله ( لو17 : 21 ) ، مشغول بالكنز المخفى فى قلبه ( مت 13 : 44 ) . مشغول بالوصول إلى المدينة المقدسة التى لها الأساسات التى صانعها وبارئها الله ( عب 11 : 10 ) .مشغول بتهدئة قلبه لكى يقدر أن يتسمع صوت الواقف على بابه خارجا يقرع حتى يفتح له ، فيدخل ويتعشى معه ( رؤ 3 : 20 ) .
أما الجاهل فعلى عكس ذلك ، لأن جهله يظلم قلبه وفكره . قال القديس يوحنا الدرجى : " الحكيم يتأمل فضائل غيره ليقتنيها لنفسه ، والجاهل يتأمل رذائل غيره ويدينه عليها " .
7 – خداع الشياطين : لا يفوتنا أن نذكر دور عدو الخير لإيقاعنا فى هذه الخطية ، وما أكثر خداعاته .. إنه هو الذى يشوه أمامك أخاك الذى على " صورة الله ومثاله " وهو الذى يوعز لك بالأفكار الخاطئة عنه .
لماذا يجب ألا ندين ؟
1 – لأننا لسنا كاملين : الرسول يعقوب يقول " لأن من حفظ كل الناموس ، وإنما عثر فى واحدة ، فقد صار مجرما فى الكل . لأن الذى قال لا تزن قال أيضا لا تقتل . فإن لم تزن ولكن قتلت ، فقد صرت متعديا الناموس " ( يع 2 : 10 – 12 ) .
2 – لأننا لا نعرف نهاية سيرتهم : لأن بعض الخطاة يتوبون ويتحولون إلى قديسين .. وهناك مسيحيون يظهرون أنهم صالحون أمام الناس ويمتدحهم الناس بينما هم أمام الله خطاة ويحتاجون إلى التوبة .
إن أمر الأدانة متروك لله وحده فى ذلك اليوم " لا تحكموا فى شىء قبل الوقت ، حتى يأتى الرب الذى ينير خفايا الظلام ويظهر آراء القلوب ، وحينئذ يكون المدح لكل واحد من الله " ( 1 كو 4 : 5 ) .
3 – لأن الله أوصانا بالمحبة : لأن الوصية الأولى والعظمى هى المحبة . وماذا تفعل المحبة ؟
قال القديس بولس " يجب علينا نحن الأقوياء أن نحتمل أضعاف الضعفاء " ( رو 15 : 1 ) ، وقال " المحبة تحتمل كل شىء " ( 1 كو 13 : 7 ) .
المحبة تعطى وتبذل .. تحتمل وتصبر .. لا تظن السوء ولا تدين ، تحنو على الصغار وتلتمس الأعذار . تجبر الكسير وتضمد الجريح ... المحبة هى الله ذاته الذى قال للمرأة الزانية " ولا أنا أدينك " ( يو 8 : 11 ) ... الله محبة ....


4 – وأوصانا بالرحمة : لأن السيد المسيح دعانا أن نكون رحماء بقوله " طوبى للرحماء لأنهم يرحمون " ( مت 5 : 7 ) ، " .... إنى أريد رحمة لا ذبيحة .. " ( مت 12 : 7 ) .
5 – لأن الأدانة خاصة بالله وحده : " من أنت الذى تدين عبد غيرك ، هو لمولاه يثبت أو يسقط . ولكنه سيثبت لأن الله قادر أن يثبته " ( رو 14 : 4 ) .
6 – لنقتدى بالسيد المسيح نفسه : فقد قدم لنا مثلا بعدم إدانة الزانية ... وقال : " من منكم بلا خطية فليرمها أولا بحجر " ...
7 – ونأخذ عبرة من سير القديسين : نحن نقرأ فى كتب التاريخ الكنسى والكتب النسكية أن آباءنا كانوا متحفظين جدا من الوقوع فى خطية الأدانة . لقد عاشوا متشبهين بالرب ، وأوصوا تلاميذهم بالتحفظ منها .
وبستان الرهبان ملىء بالأمثلة .
عاقبة الأدانة :
1 – دينونة أبدية : قال رب المجد " بالدينونة التى بها تدينون تدانون . وبالكيل الذى به تكيلون يكال لكم " ( مت 7 : 2 ) .
2 – الوقوع فى نفس الخطية : من دان أخاه فى قلبه ، تتخلى عنه المعونة الإلهية ، فيسقط فيما دان أخاه عليه .
3 – تخلى النعمة : لما كانت الأدانة تصدر أحيانا عن كبرياء النفس ، فالله كثيرا ما يسمح بتأديبنا بالتخلى عنا حتى نتوب ونرجع إلى صوابنا .
4 - الوقوع فى خطايا أخرى : ومع الأدانة تأتى العجرفة والظنون الباطلة والغيظ من الآخرين واحتقارهم .. والغيرة غير المقدسة ، وأشياء أخرى تقلق القلب وتفسده .
كيف تتخلص من الأدانة ؟
1 – أعذر غيرك .. و صلى من أجله ، فالرب يسوع قال على الصليب "إغفر لهم لأنهم لا يعلمون ماذا يفعلون" .. إن وجدت وسط ناس يدينون غيرهم حاول ان تغير مجري الحديث. اذا جاءك فكر ادانه اشغل نفسك بموضع أخر و حاول ان تجد النقط البيضاء من فضائل للذى تدينه.
2 – وتأمل فضائله .. يكون هدفك أنقاذ الناس و ليس إدانتهم.
3 – وأحسن الظن دائما .. أملأ قلبك بالرأفه و اللطف و ابتعد عن القسوه و إذا حَكمت على أحد فيكون بروح الوداعه. ...
4 – أذكرأن الله قد ستر على كثرة خطاياك
5 – إحذر أخطاء التعميم .
6 – اقتن فضيلة الصمت :
الكثير منا يكون تفكيره حينما يريد الهروب من خطايا اللسان أن يلجأ إلى الصمت، ويأخذ تدريب صمت، ويعمل بقول الكتاب المقدس: "كَثْرَةُالْكَلاَمِلاَ تَخْلُو مِنْ مَعْصِيَةٍ، أَمَّا الضَّابِطُ شَفَتَيْهِ فَعَاقِلٌ" (أم10: 19)، ويضع أيضًا أمامه ما قاله داود النبي: "اجْعَلْ يَا رَبُّ حَارِسًالِفَمِي.احْفَظْبَابَ شَفَتَيَّ"(مز141: 3)، ويأخذ شعار الأنبا أرسانيوس معلم أولاد الملوك شعارًا له: "كثيرًا ما تكلمت فندمت. وأما عن السكوت فلم أندم قط".
فنجد فم هذا الشخص يخرج منه كلام منفعة وكلام عزاء وكلام حكمة،فهو يعرف متى يتكلم ومتى يصمت.. أين يضع كل كلمة.. لا يتكلم كلامًا ساذجًا بل كل كلمة لها معناها ولها ثقلها، فيشعر الكل أنه ليس هو المتكلم بل الروح القدس هو الذي يتكلم على فمه: "لأَنْلَسْتُمْأَنْتُمُالْمُتَكَلِّمِينَ بَلْ رُوحُ أَبِيكُمُ الَّذِييَتَكَلَّمُ فِيكُمْ" (مت10: 20).
هكذا نجد هذا الإنسان يتكلم بحرص واتزان، ويكون كلامه بالميزان، كل كلمة لها ثقلها ووزنها.. ويكون الكلام بروية وتأني وحكمة ويكون أيضًا بفائدة.
فالإنسان الذي يصمت في الوقت الذي يجب فيه الكلام والعكس يتكلم في الوقت الذي يجب فيه الصمت هذا يكون خطأ كبير، وقد يسبب مشاكل له وللآخرين.
مختارات من عظة لقداسة البابا شنودة الثالث عن خطية الأدانة :
فى الحقيقة خطيه الإدانه خطيه مركبه و ليست خطيه واحده. فشيطان الإدانه عندما يشير فى الطريق لإنسان يصاحبه شيطان القسوه وشيطان الكراهيه و عدم المحبه و أحيانا شيطان المبالغه و الكذب و شيطان الظلمه وشيطان الكبرياء. فدائما خطيه الإدانة عباره عن مجموعه من الخطايا مركبه مع بعض.
من ابشع انواع الإدانه التى قرأت عنها فى الكتاب المقدس هى إدانه اللص الشمال للسيد المسيح.
هذا الانسان كان لص محكوم عليه بالاعدام و مصلوب و فى طريقه للموت وكان يدين و يجدف على السيد المسيح حتى أن اللص اليمين وبخه وقال:"أما نحن فبعدلجوزينا أما هذا لم يعمل شئ ليدان عليه".
خطيه الإدانه كانت فى طابع اللص الشمال و لم تفارقه إلى أخر لحظه فى حياته على الأرض, فمات بغير توبه.
درب نفسك عندما تواجه خطيه الإدانه ان تضع أمامك هذه الأيه "بالكيل الذىبه تكالون يكال أيضا لكم" معنى هذه الأيه انك عندما تكيل للغير بالعنف أو بالقسوه يسمح ربنا ان يصيبك العنف أو القسوه. إذا تكيل للناس بالرحمه يكال لك بالرحمه فالسيد المسيح يقول "طوبى للرحماءلأنهم يرحمون". أيضا يقول الكتاب المقدس: "منيسـمع صـراخ المسـكين و لا يسـتجيب يصـرخ ولايسـمع لـه". كذلك فى المغفره عندما تكلم الرب عن الصلاه الربانيه قـال: "إن غفرتم للناس زلاتهم يغفر لكم أبوكمالسماوى زلاتكم" الانسان الذى يعين الناس فى ضيقاتهم يرسل الله من يعينه فى ضيقاته. إذا بالمثل... بالكيل الذى تكالون به.
كثير ما يعتقد الانسان انه بعيد عن الخطيه و لهذا اعطانا الرب مثل القذه و الخشبه. السيد المسيح قال:
"انت تبصر القذى التى فى عينه و لا تبصر الخشبه التى فىعينك " أى تبصر الخطيه البسيطه عند أخيك و لا تبصر الخطيه الكبيره جدا عندك. للاسف الانسان عنده ميزانان, ميزان متساهل جدا لخطاياه الخاصه وميزان دقيق و حازم و عنيف لاخطاء الاخرين. مثال لهؤلاء: الناس الذين طالبوا رجم المرأه الخاطئه التى ضبطت فى ذات الفعل, فهم رأوا خطيه المرأة و لم يروا خطاياهم. واراد السيد المسيح ان يلقنهم درس فكان يكتب بأصبعه على الارض الخطيئه المخفيه لكل منهم ، وكأنه يقول لهم "أنى أعلم" ، ثم نظر إليهم و قال:
"من منكم بلا خطيه فليرجمها بأولحجر" فلم يمكث أحدا منهم.
من اجل خلاصك يجب ان تكون مدقق فى محاسبه نفسك و متساهل فى محاسبه الاخرين و ليس العكس.
كذلك الفريسى الذى دعى السيد المسيح إلى بيته وفتح له باب بيته و ليس باب قلبه. عندما دخلت المرأه الخاطئه بدموعها تبل قدمى السيد المسيح و بشعر رأسها تمسح قدميه تضايق الفريسى و ابتدأ يدين المرأه ويدين السيد المسيح نفسه. فقال الفريسى فى فكره :
"لو كان هذا الانسان نبيا لعلم من هذه المرأه و ما حالها لانها إمرأهخاطئه".
أراد السيد المسيح أن يكشف له خطاياه فقال له "يا سمعان عندى كلمه اقولها لك" فقال: قل يا معلم ، قال له "انسان كان له مدينان على الواحد 500 ( خمسه مئه ) دينار وعلى الاخر 50 (خمسون) وإذا لم يكن لهما ما يوفيان سامحهما معا ، فأيهما يحبه بالاكثر" قال الفريسى الذي سامحه بالاكثر فقال السيد المسيح له هذه المرأه أفضل منك فلقد دخلت بيتك فماء لرجلى لم تعط أما هذه المرأه فبلت بالدموع قدمى ، بقبله لم تقبل فمى أما هذه فمنذ أن دخلت بيتك لم تكف عن تقبيل قدمى. أنت لك خطايا و هى لها خطايا ، واحد عليه 500 و الاخر عليـه 50 أما هى فتابت و انت لازلت خاطى.
هؤلاء المشهرون بالإدانه يرون العيب و النقص ولا يرون النقط البيضاء فى حياه الاخرين. بمعنى حينما يعطى السيد المسيح البصر للمولود أعمى فكانوا لا ينظرون المعجزه الكبيره أو لحنان الرب وعطفه على الرجل الاعمى ، لكنهم كانوا يقولون عن السيد المسيح انه رجل خاطئ لانه صنع معجزه يوم السبت. وهكذا ايضا مع مريض بركه حسدا. هؤلاء الدائنين كانوا لا يرون الخير المصنوع فكانوا باحثون عن عيب.
السيد المسيح كان دائما باحثا على النقاط البيضاء فى الناس. ففى بستان جثمانى عندما غلب النعاس أجفان تلاميذه أعطى الرب عذرا لهم قائلا "الروح نشيطه لكنالجسد ضعيف " .. فامتدح الرب يسوع فيهم الـروح وأوجد
عذر للجسد. ايضا فى مثل وكيل الظلم رغم أن الوكيل كان قد بدد مال سيده ، امتدح الرب وكيل الظلم لانه بحكمه صنع باهتمامه بحياته المستقبليه.
+ + +

خطيــــة الأدانـــة copts-arrivals_64.gi



رد مع إقتباس
Sponsored Links
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 2 )
اشرف وليم
ارثوذكسي ذهبي
رقم العضوية : 104304
تاريخ التسجيل : Apr 2010
مكان الإقامة : الاسكندرية
عدد المشاركات : 7,428
عدد النقاط : 23

اشرف وليم غير متواجد حالياً

افتراضي رد: خطيــــة الأدانـــة

كُتب : [ 10-03-2012 - 07:47 PM ]


شكرا لتعب محبتك
الرب يبارك حياتك
رائع

رد مع إقتباس

اضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الأدانـــة, خطيــــة

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Rss  Rss 2.0 Html  Xml Sitemap SiteMap Info-SiteMap Map Tags Forums Map Site Map


الساعة الآن 09:56 AM.