القدس - جبل صهيون
أطلق الاسم عليها إشارة إلى حادثة نكران
بطرس للمسيح.
يفترض أنّ الكنيسة مبنية بالقرب من موقع
بيت قيافا حيث اقتيد يسوع ليلة القبض عليه.
وقد قام الآباء الأسومسيونيست الذين
يمتلكون المكان بالكشف عن أجزاء من الأحياء
اليهودية والرومانية الواقعة في ممتلكاتهم
. وفي أسفل الكنيسة يمكن زيارة مجموعة مغرات
كانت جزءا من الأحياء السكنية أيام المسيح.
لإحدى هذه المغرات صفات السجن ويعتقد
البعض أنّ يسوع قد وُضع فيها بعد أن حكم
عليه حنان وقيافا في انتظار بزوغ فجر اليوم التالي.
كانت صهيون أيام المسيح الجزء المأهول
بالسكان من المدينة. وفي الحقبة البيزنطية
بنيت في المكان كنيسة مكرسة لدموع الندم
التي سكبها بطرس بعد الخيانة. وقد تمّ
العثور حول الكنيسة على درج طويل من
الحقبة الرومانية كان ينزل من الهيكل والحي
العلوي من المدينة إلى وادي قدرون. وكان
هذا الدرج موجودا أيام المسيح ولذلك يمكننا
تأمل يسوع نازلا مع تلاميذه ليلة خميس
الأسرار إلى بستان الجسمانية ليصلي.
الدرج المؤدي للكنيسة
الكنيسة من الخارج
الديك على قبة الكنيسة
النصب التذكاري
الكنيسة من الداخل
فتحة من داخل الكنيسة تؤدي الى المغاير السفلية
السلم المؤدي الى المغاير تحت الكنيسة والتي تعود للقرن الثاني
خريطة المغارات السفلية
اثار الابنية القديمة حول الكنيسة
الثقوب تؤدي الى الكهوف تحت الارض