ذهبت باكرا لكى ما الحق بالتوبيس لالحق بالعمل
انتظرت وانتظرت فلم يأتى هذا الميكروباص ابداً
فانتظرت وانتظرت وانتظرت وانتظرت وانتظرت
واخيرا اتى التاكس الذى كنت انا فى انتظاره
فركبت تلك العربة الملاكى التى كنت منتظرة واتت
وجلست بجوار سائق التوك توك فى الامام
فقام السائق بضرب الحمار ضرب عنيف جدا لكى مايجرى بالكريته
فقلت له حرام عليك وانت كبير هكذا ان تجرى خلف الكلاب فى الشارع
حيث انى رائيته ماسك بحبل وهو يربط قطة صغيرة من اذنها
ففلت منه الفأر وجرى
فجعل يجرى وراء اللص جرياً سريعأ
حيث انه خطف حقيبة المرأة التى كانت تجلس فى التاكس عند باب الاتوبيس
فجعلت اتامل ما رئيت فى السماء من نجوم وانا ذاهب للعمل فى الصباح
وتذكرت قول الشاعر الكبير امير الشعراء
سعد الصغير وهو يقول
الدنيا زاى المرجيحة يوم تحت ويوم مكسورة
اااااااااااااااااااااهٍ من هذا اليوم فانه انتهى عند انتهاء حبر قلمى وانا احلم بكتابة هذا اليوم
طبعا محدش فااااااااهم اى حاجة
هههههههههههههه
يلا باااااااااى