[Madares-Ela7d]

((( الكلام غير دقيق وغير صحيح على الإطلاق ورجاء مراجعته على ضوء المراجع التاريخية - aymonded )))

نبذه عن قسطنطين:

قسطنطين: قسطنطين الأول (27 فبراير 272 - 22 مايو 337) أو باسمه الكامل چايوس فلاڤيوس ڤاليريوس أورليوس كونستانتينوس (باللاتينية: GaiusFlavius Valerius Aurelius Constantinus) هو إمبراطور روماني يعرف أيضا بالإسم قسطنطين العظيم.
لقد كان حكم قسطنطين نقطة تحول في تاريخ المسيحية. عام 313 أصدر مرسوم ميلانو الذي أعلن فيه إلغاء العقوبات المفروضة على من يعتنق المسيحية وبذلك أنهى فترة اضطهاد المسيحيين كما قلم بإعادة أملاك الكنيسة المصادرة. هنالك خلاف بين الباحثين إذا ما كان قسطنطين قد اعتنق المسيحية في شبابه تحت تأثير أمه هيلانة أم أنه تبنى المسيحية تدريجيا خلال حياته. بالإضافة إلى ذلك كان قسطنطين قد دعى إلى عقد مجمع نيقية، المجمع المسكوني الأول عام 325م.
كان قسطنطين عابداً للشمس، ويوم الميلاد هو عيد الشمس، ميلاد الشمس 25 ديسمبر فهو لم يكن يوم ميلاد المسيح على الإطلاق، وإنما كان عيداً وثنيا موجوداً أقامه قسطنطين، لإلههِ إلهَ الشمس ولم يتعمد حتى وصل فراش الموت وصار مسيحياً، وهذا هو مؤسس المسيحية وهو الداعي لعقد مجمع نيقية، وأعياد المسيحيية أعياد وثنية كاملة، بتاريخها وأيامها، SunDay يوم الشمس، وكان قسطنطين يريد أن يرسخ بعض المعتقدات الوثنية في الديانة المسيحية لأنه كان يعبد الشمس، ففي الأصل: كان المسيحيين يتعبدون في يوم الشبط، أو السبت اليهودي، ولكن قسطنطين غيّر هذا اليوم إلى يوم الأحد ليتوافق مع اليوم الذي يقوم فيه الوثنيين بعبادة الشمسSunDay.

المصدر: †† ارثوذكس †† - من قسم: وثائق ودراسات تاريخية

[aymonded]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Madares-Ela7d نبذه عن قسطنطين: كان قسطنطين عابداً للشمس، ويوم الميلاد هو عيد الشمس، ميلاد الشمس 25 ديسمبر فهو لم يكن يوم ميلاد المسيح على الإطلاق ، وإنما كان عيداً وثنيا موجوداً أقامه قسطنطين !!! (( لا علاقة بقسطنطين بتاريخ ميلاد الرب يسوع أو تحديد يوم 25 على الإطلاق )) !!! وهذا هو مؤسس المسيحية وهو الداعي لعقد مجمع نيقية، وأعياد المسيحيية أعياد وثنية كاملة، بتاريخها وأيامها، SunDay يوم الشمس، وكان قسطنطين يريد أن يرسخ بعض المعتقدات الوثنية في الديانة المسيحية لأنه كان يعبد الشمس، ففي الأصل:كان المسيحيين يتعبدون في يوم الشبط، أو السبت اليهودي،(( هذا لم يحدث منذ فجر المسيحية على الإطلاق !!! )) ولكن قسطنطين غيّر هذا اليوم إلى يوم الأحد ليتوافق مع اليوم الذي يقوم فيه الوثنيين بعبادة الشمسSunDay.

____________________________________________

أولاً ليس قسطنطين مؤسس المسيحية على الإطلاق لا من بعيد ولا من قريب ، فهي موجوده من قبله بقرون ، فمن أسسها هو الرب يسوع بموته وقيامته ، ولم يكن لقسطنطين أي يد أو دور في هذا لا من بعيد ولا من قريب ، وسبب انعقاد مجمع نيقية ، وأن كان تم على يده ، إنما في الأصل كان هناك مجامع سابقة بسبب أريوس ؛ ومن دافع هو القديس اثناسيوس الرسولي ولم يكن لقسطنطين أي دور رئيسي أو حتى غير رئيسي في الدفاع عن الإيمان ...

ثانياً : وموضوع أعياد يوم الأحد عندنا ليس لة أي علاقة بعبادة وثنية مطلقاً ، ولم تكن من فكرة قسطنطين على الإطلاق ، بل هي موجوده منذ القرن الأول الميلادي وواضحة في الكتاب المقدس وتسمى يوم الرب أي الأحد ، فقد تأسست يوم قيامة الرب يسوع من الأموات يوم الأحد أول الأسبوع ، وهذه شهادة من القرن الثاني للقديس أغناطيوس الإنطاكي عن الاحتفال بيوم الأحد ، فهو يقول في الرسالة إلى المغنيسيين 9: 1 - 2 :
[ فإن كن المحافظون على التقاليد القديمة ، قد أعتنقوا الرجاء الجديد ، ولم يعيدون السبت ، ولكنهم يعيشون بمقتضى يوم الرب ( الأحد ) الذي فيه أشرقت حياتنا به وبموته ... ]

ويقول القديس يوستينوس الشهيد في حواره مع تريفو اليهودي :
[ أما وصية الختانة لإمرأة بأن يختتن المولودون بغير استثناء في اليوم الثامن ، فكانت رمزاً إلى الختان الحقيقي التي نُختتن به من الضلال والشرّ : يسوع المسيح ربنا القائم من بين الأموات ، في اليوم الأول من الأسبوع : لأن اليوم الأول هذا هو رأس الأيام جميعها ، حسب عدد أيام الدورة الأسبوعية ، فيُدعى الثامن ويبقى الأول ]

ويقول ترتليانوس في رسالته إلى الأمم ، بكل صراحة ووضح دفاعاً عن أن العبادة لا تقدم للشمس يوم الأحد ، بل هي لله ، وهو من القرن الثاني ، قبل قسطنطين بحوالي أكثر من 200 سنة :
[ يظن بعضهم بمنطق بشري ساذج ، أن الشمس هي الإله المسيحي ، لأنه معلوم عندهم أننا نصلي وجهة الشرق ، ونفرح في يوم الشمس ( الأحد ) وأنتم ، أفتصنعون أقل من هذا ؟ فإذا قُمتم أحياناً بعبادة العناصر السماوية ، أفلا تحركون الشفاة غالباً صوب مشرق الشمس ؟ ، فأنتم أيضاً أكيداً قبلتم الشمس في لائحة الأيام السبعة ، واخترتم من بيين أيامكم اليوم الذي تلغون فيه الاستحمام أو تؤجلونه إلى المساء ، أو تهتمون بالبطالة والمأكل ، فبعملكم هذا تخرجون أنتم أيضاً عن معتقداتكم إلى معتقدات غريبة : فالسبوت والولائم أعياد يهودية ، كذلك رتبة أضاءة المصابيح والأصوام مع الفطير ، الصلوات على الشاطئ هي يهودية وهي أيضاً غريبة عن آلهتكم ( يخاطب الأمم ، الوثنيين ) ... ] ( الرسالة إلى الأمم 1 ، 13 ، 1 - 4 )
ويقول أيضاً : [ أما نحن ، فكما تسلّمنا يجب علينا أن نبتعد في يوم أحد القيامة وحده ، لا عن تلك العادة فحسب ( عادة الركوع في الصلاة ) . بل عن كل تصرف أو عمل يمليه الخوف ، مؤجلين أيضاً أشغالنا ، لئلا نعطي إبليس مكاناً ( أفسس4: 27 ) . كذلك أيضاً زمن العنصرة الذي نحتفل به بالبهجة عينها ] ( في الصلاة 23 : 2 )

هناك آلاف مؤلفة من المراجع التي تؤكد الاحتفال بيوم الأحد منذ القرن الأول وليس له أي علاقة بالوثنية مطلقاً ، ومقولة أن المسيحيين كانوا بيحتفلوا يوم السبت اليهودي بالأعياد ضد الحقيقة الموجوده في كتب التاريخ المسيحي منذ القرن الأول ، بل وكل من كتبوا تاريخ حتى من الأمم ، لأن هذا كله موجود في كتب التاريخ ، وايضاً من قوانين الرسل الدسقولية ، بأن لا نحتفل مع اليهود ...

فرجاء عند وضع موضوع ونقله ، يتم قراءته أولاً بالبحث فيه - بتدقيق شديد - بكل الجوانب مع أتيان بالمراجع والدراسة الدقيقة ، دون نقل مباشر فقط دون التدقيق فيه لمجرد النقل ، لأن هذا كله غير دقيق وعلى خلاف الواقع تماماً وهو يعبر عن وجهة نظر شخصية جداً للبعض مبتعدين تماماً عن الحقائق التاريخية ...

وممكن الرجوع لكتاب السبت والأحد في تقليد الكنيسة (( نصوص من القرن الأول حتى القرن السابع )) تعريب الأخت مارسيل هدايا (( رابطة معاهد اللاهوت في الشرق الأوسط a.t.i.m.e - الكسليك 1982 )) .

أقبلي مني كل تقدير ، واشكرك حقيقي على هذا الموضوع
الذي يجعلنا نبحث ونفتش ونكتب بدقة
النعمة معك كل حين يا محبوبة ربنا يسوع والقديسين

[aymonded]

أتت لي أسئلة كثيرة حول ذات الموضوع ، وأنا أطلب من جميع السائلين أن يدققوا في الرد لا في الموضوع الرئيسي ، لأن المعلومات في الموضوع عن أن قسطنطين مؤسس المسيحية وقد أدخل يوم الأحد كآثار لعبادة الوثنية أو هو من حدد عيد الميلاد ، هذا كلام عكس الحقيقة على خط مستقيم ولا يوجد كتب أو مراجع تؤكد هذه الحقائق المزيفة تماماً ، فواضح من الكتاب المقدس بالاحتفال بعيد يوم القيامة يوم الأحد منذ قيامة الرب من الأموات ، وكل المراجع الآبائية ورسائلهم منذ أواخر القرن الأول تؤكد على هذه الحقيقة ، أي الاحتفال بيوم الرب أي يوم الأحد ، فهي قبل قسطنطين بزمان ليس بقصير ، والذي لم يؤسس المسيحية وليس له أي دور في الإيمان السليم الذي تسلمناه من الرب يسوع ومن خلال الرسل والآباء القديسين والمدافعين عن الإيمان بالروح القدس ...

رجاء التدقيق والبحث بدون انحياز أو في الكتب غير التاريخية من جهة تشرح وتحور الكلام والتاريخ لتؤكد وجهة نظر شخصية ... النعمة معكم ...