قال الرب يسوع لتلاميذة
"انتم الان انقياء لسبب الكلام الذي كلمتكم بة"
(يو15: 3 )
هناك من يقول للناس مجاملة او تشجيعا او حتي نفاقا
انتم انقياء بينما في الواقع لا يكونون انقياء
لكن عندما يقول ذلك الرب يسوع فهو وحدة
"القدوس الحي .الامين الشاهد الامين"
(رؤيا 1: 2: 3 )
سر نقاء التلاميذ يكمن في الكلام الذي كلمهم بة الرب
عندما نقرأ كلمة اللة ونفكر فيها ونقبلها داخل قلوبنا حينئذ ينكشف ما بداخل القلب من خطية مستترة او ميل ردئ او محبة للعالم او المال
سمع الرسول بطرس كلام الرب هذا وبعد حلول الروح القدس في يوم الخمسين كتب
"طهروا نفوسكم في طاعة الحق بالروح للمحبة الاخوية العديمة الرياء"
(1بط1: 22 )
مثلا
الوصية الالهية اي كلمة اللة
ترينا ان السرقة خطية
وعلينا ان نعترف ومقر بها
وحينئذ دم المسيح يطهرنا منها
والروح القدس يقدسنا
وعندما يغرينا الشيطان بهذة الخطية
نتذكر كلمة اللة القائلة
"لا تسرق"
"قدسهم في حقك"
كانت هذة صلاة المسيح الشفاعية لاجلنا
(يو17: 17 )
الشاب والشابة يزكون طريقهم بحفظة اياة
"حسب كلامك"
(مز119: 9 )
الشيخ يستمد حكمتة من كلمة اللة
والتائب يجد رجاءة في كلمة اللة
والغريب يردد
"غريب انا في الارض.لا تخف عني وصاياك"
(مز119: 19 )