[انور العبد]

عندما كنت صغيرا
تمنيت الرجولة والعناء
تمنيت البطولة والشقاء
لم ادرى
ان الحقيقة فى السعادة
هى البراءة والصفاء
جمعت كثيرا
من الاشياء
مالا ومنزلا وبعض رياء
وبعضا من ادوات الزيف
وكوم هواء
تنفست منه كثيرا
تنفست صرت كبيرا
لكنى لم اعد بعد
اشعر بالنقاء
وكبرت وعرفت الحقيقة
عرفت ان موت الساعة
فى موت الدقيقة
ان البراءة والبطولة
فى الطفولة
ان الصفاء عمر سعيد
ليتنى اولد من جديد

[Roma Bant Albaba]

بجد كلمة برافووووووووووووووووووووو قليلة علي اجمل واروع الكلمات
ياريت تقبلوا المشاركة البسيطة دي مني
ياليت لي قلم يكتب هذا او ورقة تسعد بكتابة هذا ولكن لي قلب يشعر بكل هذا
فانا فقير في مشوار الحب اسير ولا اجد طبيب يدوي جرح الحبيب فانا افتقد الحبيب وهو عني صار غريب فهل هذا عيب ام خطا في التواريخ فكل كلامي صار عنه فهل اشتياقي زايد اما هو صار بارد
ياليت يدرك حزني ويفهم ان دمعي لم يكن يوما عليه بل كان علي اليوم الذي تقابلة فيه العيون وصار هو نبض القلوب ولكن لا يفهم ولن يفهم ان هذا القلب الضعيف صار بفضله عنيف

[ايمو2]

اسمحولى بكل الحب أشارككم مشاعرك الفياضة والجياشة والمبدعة ..الرائعة ..وأفكاركم المقنعة ...وهو ايضاً وليد اللحظة ...زى ما سموَّك بتقولى يا أستاذة....

القصيدة ....بعنوان ...نسيتك.....

فى الماضى ...أحببتك... عشقتك ...تربعتين على عرش فؤادى
بالأمسِ...هوّيتك... وتمنيت....أن تكونى أليفة أمجادى
لكنّ الأن....بعد أن قرعت بالحب باب قلبك ...وتضرعت الى صمتك ...
...............وكأنى انادى أحفادى....

لم اجد فى حبك فائدة ...فلماذا أهاتى وأنادى
ولماذا فى صمتك متحير ...ولماذا أُدلل واُدادى

لقد أصبحتى الان ..كارثة بكل المقاييسِ
أصبحتى كالحية تسعى ..الى الحيل والتدليسِ
وتزينت وتبهرجتى وتمخطرتى كإبليس
ولبستى الفضة والذهب..وبدوت كعروسِ لعريس


لقد نسيتك ...تركتك ...هجرتك....
ولعنت اليوم الذى رأيتك فيه...
كما يكره عابد ابليسِ


قطعت بيدى حبال الشوق ...
وكل نظام ورئيس
يحاول ان يجمعنا بشوق
بشات الياهو والفيس
او يعلو يحلق مثل الطير
فى سماء بحار التهييسِ

......................دى حاجة صغيرة ...
علشان للاسف الشديد مليش فى الشعر الرومانسى خالص
بس حبيت اشارككم فرحتكم ومحبتكم ...وانال بلأكثر بركتكم
اخوكم ...شاعر الأقباااااااااااااااط ايمن مكرم