دى صورة جماعية لفريق التماسيح كله
وهما لسه تماسيح صغيرة
يااختى عليهم
باين عليهم الاجرام من يومهم
الصوره دى ايام التجنيد اجباري خخخخخخخخخخخخخخ
دى كانت ساعة فقدان تمسوح صغير اثناء الحرب
ضد السحالى
واقفين دقيقه حداد
( واضح عليهم الحزن الشديد )
وقد افادت الاخبار انه مات بطريقة خاطئة
وذلك على يد رفيقه الأحول
ويدعى المجند ميكى أبو حفيظه
وتؤكد نفس المصادر
أنه يعانى من هذا الحوول منذ طفولته
ولم يفلح معه اى عقار
ويؤكد مصدر مسئول ان سبب اصابته بهذا المرض
هو ادمانه لرائحه قدميه المقشفتين
ومن شهود العيان لحادثه قتل ابو حفيظه لزميله الفقيد
هو
المجند اسامه ثروت
صاحب اكبر حروب ضد فريق السحالى
الا أن المحكمه لم تأخد بأقواله
نظرا لاصابته بنفس المرض
الا وهو الحول
الشاهد الثانى
هو
المدعو الفيلسوف
وقد اطمأنت المحكمه لشاهدته فى بادئ الامر
ظنا منها انه فيلسوف ومفكر وشهادته موضع ثقه
الى ان رأت على وجهه علامات الهطل المبكر
وأنه لا فيلسوف ولا هباب
فاستعانت بشاهد عيان اخر
وهو المدعو
بولا لوفر
الذى قال انه لم يكن موجودا اثناء وقوع الحادث
وان لديه شاهد على كلامه
وعندما سالته المحكمه عن هذا الشاهد
قال ................ خطيبتى
مدام سنيه
لالالا مش دى
متهيألى
عطيه
او يمكن
شلبيه
المحكمه : هما كام واحده ياابنى
بولا: اصلهم كتير يا بيه ... اعمل ايه بقا
انا كل البنات بتجرى عليا ودى حاجه مش بايديا
فاضطرت المحكمه عدم الاخذ بشهادته
واستدعت شاهد اخر
وهو المدعو
الماكس مايكل
ايللى اكد انه كان بيحارب فى موقعه اخرى
والحمد لله
جاب النصر
اما الشاهد التالى فهو
المدعو سامو
حيث اكد انه لم يرى شيئا
لانه كان بياخد حمام شمس فى ام ظبى بقالى 6 سنين
نعيما يا سامو
واخر شاهد معانا
هو المدعو
امير زيزو
ولما المحكمه استجوبته
قال انه كان فى الكوافير
وانه مشفش حاجه
عشان شعرو كان نازل على عنيه وطرفهالو
وفى اخر الجلسه
قررت المحكمه غلق القضيه
واعتبار المجنى عليه كلب وراح
وده كان جزاء لكل من تسول له نفسه
شن حرب على حزب البنات
وتم اغلاق القضيه للابد
ودمتم بالف خير
كونو فله
كل ايللى فات ده هزار
وياريت محدش يزعل