[elphilasouf]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة manshi55 قدام ربنا مفيش فرق بين الداخل والخارج لأن من فضلة القلب يتكلم اللسان والنية الكويسة لازم تظهر فى الأعمال والتصرفات والسيد المسيح قال "ما يخرج من الفم هذا ينجس الانسان" يعنى مش هتنفع الحجة دى قدام ربنا مش الناس ميرسي لتعليقك

اشكر ردك الحلو الرائع بس عاوز اوضح اولا انا مقصدش فى ردي الاول اي تهكم لتكون فهمت كده فانا اسف بامانه مقصدش
ثانيا هحكيلك موقف وتفسرهولى بعد اذنك

مممممم موقف وتملى بيحصلى
سين من الناس عضو جديد انا جيت اتعرف عليه واشجعه ..
وطبعا حلو انك لما تتعرف جديد ع واحد انك تحب توطد العلاقه شويه فتبتدي تهزر معاه
هو اضايق من الهزار مممممم يمكن فهمه تريقه ... يعنى انا كان قصدي انى اشجعه بس هو فهم ان قصدي اتريق عليه
ده قصدي يعنى فى فرق بين النيه والكلام الى خرج من الفم

وبالنسبه للايه الكتابه فيمكن مفهومه غلط لان المقصود فى الايه " ليس ما يدخل الفم ينجِّس الإنسان بل ما يخرج من الفم هذا ينجِّس الإنسان" [متى 15 : 11].
المقصود من الايه هنا بحسب تفسيرها
هو اعلان السيد المسيح
- ان سرّ الحياة والقداسة لا يكمن في الأعمال الخارجيّة الظاهرة، وإنما في الحياة الداخليّة. إنه لم يتجاهل ما يدخل الفم تمامًا، لكنّه ليس هو الذي يُنجِّس، بل ما في داخل الإنسان والمُعلن خلال ما يخرج من الفم.
عندما تنجّس قلب الأبوين الأوّلين الداخلي اهتمّا لا بعلاج الداخل، إنّما بستر جسديهما في الخارج، كمن يُزيّن بيته المُنهار عِوض معالجة أساساته. هكذا اهتم قادة اليهود بغسل الأيدي قبل الطعام حتى لا يتنجّسوا، ولم يهتمّوا بما يصدر عن قلوبهم من نجاسات تظهر خلال كلماتهم المملوءة رياءً وإدانة.

اي ان المقصود هو الاهتمام بنظافه الداخل من الخطيه عن الخارج .. لانه حين ينظف الداخل ينظف معه الخارج
وليس تعبيرا عن ان كل مايخرج من الفم هو من فضله القلب

راجع تفسير الجزء لابونا يعقوب ملطى
http://st-takla.org/pub_Bible-Interp...hapter-15.html