عرض مشاركة واحدة
رقم المشاركة : ( 1 )
الصورة الرمزية فايز فوزى
فايز فوزى
ارثوذكسي متألق
فايز فوزى غير متواجد حالياً
 
رقم العضوية : 1921
تاريخ التسجيل : Sep 2007
مكان الإقامة : الدقى
عدد المشاركات : 784
عدد النقاط : 30
قوة التقييم : فايز فوزى is on a distinguished road
New Asa فيلم اول السواح (الانبا بولا )بمناسبة تذكار نياحتة 9 فبراير 2010

كُتب : [ 02-09-2010 - 07:07 PM ]


DVD
فيلم الانبا بولا اول السواح

فيلم السواح (الانبا بولا )بمناسبة 7stpaul_400x400.jpg


فيلم الانبا بولا اول السواح

فيلم الانبا بولا





فيلم جميل اوى هيعجبكم


للتحميل والمشاهدة عبر تليجرام
فيلم السواح (الانبا بولا )بمناسبة 1.png

للتحميل بجودة عالية
فيلم السواح (الانبا بولا )بمناسبة 3.gif


روابط اخرى



فيلم : القديس العظيم الانبا بولا اول السواح




أو
تحميل مباشر


الانبا بولا اول السواح


موسيقى الفيلم
http://www.mediafire.com/?jzltv3zxdqj


للتحميل عبر تليجرام


فيلم السواح (الانبا بولا )بمناسبة 1.png


https://t.me/orsozox_media/30


رابط اخر


فيلم السواح (الانبا بولا )بمناسبة 1.png


https://t.me/orsozox_file/213



روابط اخرى 3gp








ولد في مدينة الإسكندرية حوالي سنة 228 م. ولما توفي والده ترك له ولأخيه الأكبر بطرس ثروة طائلة، فأراد بطرس أن يغتصب النصيب الأكبر من الميراث. إذ اشتد بينهما الجدل أراد القديس أنبا بولا أن يتوجه إلى القضاء. في الطريق رأى جنازة لأحد عظماء المدينة الأغنياء، فسأل نفسه إن كان هذا الغني قد أخذ معه شيئًا من أمور هذا العالم، فاستتفه هذه الحياة الزمنية والتهب قلبه بالميراث الأبدي، لذا عوض انطلاقه إلى القضاء خرج من المدينة، ودخل في قبر مهجور يقضي ثلاثة أيام بلياليها طالبًا الإرشاد الإلهي.
ظهر له ملاك يرشده إلى البرية الشرقية، حيث أقام بجبل نمرة القريب من ساحل البحر الأحمر. (ستجد المزيد عن هؤلاء القديسين هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام السير والسنكسار والتاريخ وأقوال الآباء). عاش أكثر من 80 سنة لم يشاهد فيها وجه إنسانٍ، وكان ثوبه من ليف وسعف النخل، وكان الرب يعوله ويرسل له غرابًا بنصف خبزة كل يوم، كما كان يقتات من ثمار النخيل والأعشاب الجبلية أحيانًا، ويرتوي من عين ماء هناك.

لقاء مع الأنبا أنطونيوس:
ظن القديس أنبا أنطونيوس أنه أول من سكن البراري، فأرشده ملاك الرب بأن في البرية إنسانًا لا يستحق العالم وطأة قدميه؛ من أجل صلواته يرفع الله عن العالم الجفاف ويهبه مطرًا.
إذ سمع القديس هذا الحديث السماوي انطلق بإرشاد الله نحو مغارة القديس أنبا بولا حيث التقيا معًا، وقد ناداه أنبا بولا باسمه، وصارا يتحدثان بعظائم الله. وعند الغروب جاء الغراب يحمل خبزة كاملة، فقال الأنبا بولا: "الآن علمت أنك رجل الله حيث لي أكثر من 80 عامًا يأتيني الغراب بنصف خبزة، أما الآن فقد أتى بخبزة كاملة، وهكذا فقد أرسل الله لك طعامك أيضًا."
في نهاية الحديث طلب الأنبا بولا من الأنبا أنطونيوس أن يسرع ويحضر الحلة الكهنوتية التي للبطريرك البابا أثناسيوس لأن وقت انحلاله قد قرب. رجع القديس أنبا أنطونيوس وهو متأثر للغاية، وإذ أحضر الحلة وعاد متجهًا نحو مغارة الأنبا بولا رأى في الطريق جماعة من الملائكة تحمل روح القديس متجهة بها نحو الفردوس وهم يسبحون ويرتلون بفرحٍ.
بلغ الأنبا أنطونيوس المغارة فوجد الأنبا بولا جاثيًا على ركبتيه، وإذ ظن أنه يصلي انتظر طويلاً ثم اقترب منه فوجده قد تنيح، وكان ذلك في الثاني من أمشير (سنة 343 م). بكاه متأثرًا جدًا، وإذ صار يفكر كيف يدفنه أبصر أسدين قد جاءا نحوه، فأشار إليهما نحو الموضع المطلوب فحفرا حفرة ومضيا، ثم دفنه وهو يصلي.
حمل الأنبا أنطونيوس ثوب الليف الذي كان يلبسه القديس وقدمه للأنبا أثناسيوس الذي فرح به جدًا، وكان يلبسه في أعياد الميلاد والغطاس والقيامة، وقد حدثت عجائب من هذا الثوب.
تحّول الموضع الذي يعيش فيه القديس إلى دير يسكنه ملائكة أرضيون يكرسون كل حياتهم لحياة التسبيح المفرحة بالرب.





التعديل الأخير تم بواسطة Team Work® ; 01-16-2021 الساعة 05:55 PM
رد مع إقتباس
Sponsored Links