رد: راقصاً على المنحنيات
كُتب : [ 12-21-2010
- 07:17 PM
]
تعليقى ممكن يكون شديد شوية
ارجو الا يتضايق من يقرائة
لكن القصيدة اثارت تاملى
بعيدا عن شخص كاتبها وعن كلمات القصيدة وتوجهها
يعنى اللى جاى تامل عام بنظرتى الشخصية
طبعا مشاعر قوية وعميقة الالم
شكرا لتقديرك حقيقى
لكن ياترى العيب فى مين
هل نحن نحب من ليس لنا
ونعمى صوت ضمائرنا وعقولنا
ونعلى سلطان القلب والمشاعر
ام
ان من نحب طبيعته مؤلمه
اذ الانانية بالحب تعنى انه لا يوجد اصلا حب
لان الحب عطاء
متبادل
لكن اسمح لى اعترض ا عماد
الحب الذى ينتهى بعدم المصداقية
والتحول للرقص على المنا
او استخفافنا بة
او احتقارنا لالمنا
انا معاكى ومن حقك تعترضى على اى جمله بالعكس انتى عارفه كويس انى بنتظر تعليقاتك .. لكن بس توضيح صغير لجزئيه ان الحب الذى ينتهى بعدم المصدقيه ويا يتحول للرقص على المنا ( تعبير راقصاً هنا المقصود بيه انه تخطى على الألم او المشى على الالم وليس استخفاف اطلاقاً .. تعبير راقصاً يقصده بطل القصيده انه بعدما كان يبكى وينهار ويتألم بسبب خيانه من كان موهم بحبها .. بالأمس كان يبكى عليها ولكن اليوم يؤكد انهُ تخطى احزانها وهايمشى عليها كمان بس استبدل كلمه مشى بكلمه رقص لقوه التعبير اكتر .. يعنى كان ممكن يقول من اليوم سوف ترينى ماشيا على المنحنيات على الجرحات على الخيانات لكن اثباتا اكتر استخدم تعبير مختلف
هو حب لا يستحق وقتنا وجهدنا
فكل تجربة انسانية فريدة
ينبغى ان نجتهد ان نستفاد بعبراتها
ونغسل عقولنا وقلوبنا من التوائها وزيفها والمها
نرتفع بالالم لنتعلم
وليس لنخدع انفسنا او نستمر بما ندرك خطائةاو نحتقر خبرتنا التى خبرناها
حتى لو بالالم
ثم نجلس نتباكى على انفسنا والزمن والظروف
مين قالك كدا مين قالك ان بطل القصيده بيخدع نفسه او بيوصف الحاله اللى كتبها انها قصه حب بالعكس ارجعى للبيت ده كدا (فما احقرها قصه كدب !!
فالحب برىء من امور اللعبى
فالحب برىء لمن تتخذ قلوب المخلصين
مسكناً للمتعى ..) ومين قالك برده ان بطل القصيده هايبكى تانى على الزمن والظروف وعلى نفسه لو هايبكى ماكنشى قال انه هايرقص على جراحها وخيانتها بالعكس دا قادر انه مش يتخطى الجراح والخيانه بس لكنه هايرقص عليها وطبعا مش الرقص الحركى هو المقصود ...
اتمنى واصلى
ان اتعلم مما خلف الالم
والا اجلس تحت رحاه يطحننى
فى رثاء لنفسى وللظروف والزمن
اتمنى واصلى
ان يرشدنى الله للصدق والحقيقة
وبما يليق
ويبعد عنى التشبث بما ليس لى
او ما لا يناسبنى
اتمنى واصلى
ان اكون اكثر صدقا
مع الله اولا ومع نفسى ومع الاخرين
تلك استفادتى من الالم
ومن التجارب الانسانية المحبطة
اعتقد الجزء ده ردا او نفس ماتقوليه (
فمن اليوم تجدينى أدمى
دموعى ستكون بحورا
ولكن ليس لكى ؟؟
بل الف الف مره على نفسى
فمن اليوم أبكى وأغسل ذنوبى كلها
فأنا من سمحت بأن عرقك يلوثنى ..)
تعليقى ممكن يكون شديد شوية
ارجو الا يتضايق من يقرائة
لكن القصيدة اثارت تاملى
بعيدا عن شخص كاتبها وعن كلمات القصيدة وتوجهها
يعنى اللى جاى تامل عام بنظرتى الشخصية
طبعا مشاعر قوية وعميقة الالم
شكرا لتقديرك حقيقى
لكن ياترى العيب فى مين
هل نحن نحب من ليس لنا
ونعمى صوت ضمائرنا وعقولنا
ونعلى سلطان القلب والمشاعر
ام
ان من نحب طبيعته مؤلمه
اذ الانانية بالحب تعنى انه لا يوجد اصلا حب
لان الحب عطاء
متبادل
لكن اسمح لى اعترض ا عماد
الحب الذى ينتهى بعدم المصداقية
والتحول للرقص على المنا
او استخفافنا بة
او احتقارنا لالمنا
انا معاكى ومن حقك تعترضى على اى جمله بالعكس انتى عارفه كويس انى بنتظر تعليقاتك .. لكن بس توضيح صغير لجزئيه ان الحب الذى ينتهى بعدم المصدقيه ويا يتحول للرقص على المنا ( تعبير راقصاً هنا المقصود بيه انه تخطى على الألم او المشى على الالم وليس استخفاف اطلاقاً .. تعبير راقصاً يقصده بطل القصيده انه بعدما كان يبكى وينهار ويتألم بسبب خيانه من كان موهم بحبها .. بالأمس كان يبكى عليها ولكن اليوم يؤكد انهُ تخطى احزانها وهايمشى عليها كمان بس استبدل كلمه مشى بكلمه رقص لقوه التعبير اكتر .. يعنى كان ممكن يقول من اليوم سوف ترينى ماشيا على المنحنيات على الجرحات على الخيانات لكن اثباتا اكتر استخدم تعبير مختلف
هو حب لا يستحق وقتنا وجهدنا
فكل تجربة انسانية فريدة
ينبغى ان نجتهد ان نستفاد بعبراتها
ونغسل عقولنا وقلوبنا من التوائها وزيفها والمها
نرتفع بالالم لنتعلم
وليس لنخدع انفسنا او نستمر بما ندرك خطائةاو نحتقر خبرتنا التى خبرناها
حتى لو بالالم
ثم نجلس نتباكى على انفسنا والزمن والظروف
مين قالك كدا مين قالك ان بطل القصيده بيخدع نفسه او بيوصف الحاله اللى كتبها انها قصه حب بالعكس ارجعى للبيت ده كدا (فما احقرها قصه كدب !!
فالحب برىء من امور اللعبى
فالحب برىء لمن تتخذ قلوب المخلصين
مسكناً للمتعى ..) ومين قالك برده ان بطل القصيده هايبكى تانى على الزمن والظروف وعلى نفسه لو هايبكى ماكنشى قال انه هايرقص على جراحها وخيانتها بالعكس دا قادر انه مش يتخطى الجراح والخيانه بس لكنه هايرقص عليها وطبعا مش الرقص الحركى هو المقصود ...
اتمنى واصلى
ان اتعلم مما خلف الالم
والا اجلس تحت رحاه يطحننى
فى رثاء لنفسى وللظروف والزمن
اتمنى واصلى
ان يرشدنى الله للصدق والحقيقة
وبما يليق
ويبعد عنى التشبث بما ليس لى
او ما لا يناسبنى
اتمنى واصلى
ان اكون اكثر صدقا
مع الله اولا ومع نفسى ومع الاخرين
تلك استفادتى من الالم
ومن التجارب الانسانية المحبطة
اعتقد الجزء ده ردا او نفس ماتقوليه (
فمن اليوم تجدينى أدمى
دموعى ستكون بحورا
ولكن ليس لكى ؟؟
بل الف الف مره على نفسى
فمن اليوم أبكى وأغسل ذنوبى كلها
فأنا من سمحت بأن عرقك يلوثنى ..)
 
بصى اسمشيل من الواضح ان القصيده ماوصلتش زى ماكنت قاصد وبأختصار شديد جدا جدا
ان بطل القصيده كان دايما حالته زى ما فسرتى تقريبا فى ردك لكنه اخد قرار انه هايغسل نفسه منها و من ذنوبها وعمره ما هاينحنى تانى لجرحها او لخيانتها .. عشان كدا قال انه هايتخطى او هايمشى او هايرقص على منحنياتها وجراحاتها وخيانتها .. وقال وشرح ليه كل ده؟؟؟
اتمنى يكون المضمون وضح اكتر كدا
وحقيقى بيشرفنى ردك وبستناه
شكرا واسف للأطاله
============================
حلوة المناقشة دى اوى بجد عجبتنى جدا
اتمنى متكونشى مجرد فلسفة حوار وشطارة رد
اد ما هى صدق وامانة مع نفسنا قدام ربنا وقدام نفسنا كلنا
|