لا تحزنوا لأن فرح الرب هو قوتكم
{ نح8: 10}
كثيرون يقولون من يرينا خيرآ
ارفع علينا نور وجهك يارب
{ مز4: 6}
أبتهج أنا بكلامك كمن
وجد غنيمة وافرة
{ مز119: 162}
جلبت قراءة كلمة الله الشعور بالحزن
والخجل بين شعب الله فى عصر نحميا.
كان كل واحد يشعر بتأنيب ضميره له بقوة.
وقد يكون لقراءتنا نفس التأثير.لكن الهدف
الأساسى لكلمة الله هو اعلان الوسيلة لاقامة
علاقتنا مع الله وهى الرب يسوع المسيح...
الذى ذهب الى الصليب ليخلصنــــا...
اذا قاد الله ضميرنا الى الايقان بهذا فهو
يعلن أيضا خبر الخلاص الطيب بالرب يسوع
المسيح. انه يملأ قلب الخاطىء التائب بالشعور
بنعمته ومتى قبل هذه النعمة فهى تنتج فيه الفرح
النقى الذى يدوم والمؤسس على كلمة الله وحدها
والذى لا يعتمد على الظروف التى يمكن أن نجتاز فيها