عرض مشاركة واحدة
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 5 )
kiko
ارثوذكسي بارع
رقم العضوية : 17
تاريخ التسجيل : Apr 2007
مكان الإقامة : stdemiana-avatomas.net
عدد المشاركات : 2,435
عدد النقاط : 11

kiko غير متواجد حالياً

افتراضي

كُتب : [ 05-06-2007 - 05:08 AM ]





مارمينا كان منتظراً لك!



السيدة عزيزة صليب - أستراليا - كتبت تقول: حضرت إلى مصر بعد غيبة، و كان بعينى مرض المياه البيضاء، فتوجهت إلى دير مارمينا بمريوط و أنا أصرخ و أقول "يا مارمينا كن معايا و أشفع فيا" .. و على باب الدير وجدت راهباً شاياً أعطانى زيتاً فى زجاجة و قال لى "أدهنى عينك بهذا الزيت و الرب يشفيك". و دخلت الدير وزرت مزار الشهيد مارمينا العجائبى ومزار البابا كيرلس السادس وطلبت من أحد آباء الدير أن يدهننى بهذا الزيت فشعرت بالراحة وبدء الشفاء. ثم سافرت بعد ذلك إلى أستراليا وظهر لى البابا كيرلس السادس فى رؤيا و قال لى : "مارمينا كان مستنيكى فى الدير و أعطاك زيتاً و قال أرشمى عينك به. أنت دلوقتى عينك كويسة ". وفعلاً صحوت من النوم ووجدت أن عينى قد أكتمل شفاؤها و أصبحتا وكأن لم يكن بهما أى مرض !


++++++++++++


علاج الجلطة فى الدير


يقول الاستاذ حنا يوسف حنا - أستاذ المحاسبة بالقاهرة و الاسكندرية. حدث أنى أصبت بجلطة نتيجة لخطأ أحد شركائى فى المكتب. وكان هذا الخطأ مقصوداً ويريد مرتكبه أن يهدمنى. وقد وقعت فى المكتب على أثر هذه الاصابة و حُملت الى السيارة ثم إلى المنزل و منعنى الطبيب من الحركة تماماً حتى يتم عمل رسم قلب، ولكنى أتصلت تليفونيا بالبابا كيرلس السادس وعرفته بما حدث لى. ولما عرفته بأنى أصبت بجلطة قال " حد الله. لن يصيبك مكروه، بس أنت عليك تروح دير مارمينا و شوف هيحصل آيه ". ورغم أنى ممنوع من الحركة بأمر الطبيب. ولم أستطع قيادة سيارتى من المكتي إلى المنزل بعد إصابتى وهى مسافة 3 كيلومترات تقريباً. فكيف يمكننى أن أقطع المسافة الكبيرة إلى الدير؟ .. ولكن مادام البابا كيرلس قد قال فلابد أن أنفذ. وفى غفلة من أسرتى سافرت صباح اليوم التالى إلى الدير .. ودخلت إحدى حجراته ونمت نوماً عميقاً و شعرت أن هناك شخصاً ما يقوم بتحريك شئ مثل المكواه على جسدى فى أتجاه القلب .. ولما استيقظت بعد حوالى 3 ساعات وجدت نفسى على خير ما يرام. فأردت أن أتأكد من أننى قد شفيت تماماً، فتوجهت إلى الاسكندرية ثم أخذت أسبح فى الماء لمدة ثلاث أو أربع ساعات .. فى جهاد قاتل لكى أطمئن على نفسى و الحمد لله لم أجد فىّ أى مكروه.


++++++++++++


صدام عنيف


السيد / م.أ.غ. (طلب عدم ذكر الاسم )
52 ش عبد الحميد أبو هيف – مصر الجديدة
في صباح أحد الأيام من عام 1982 ، وفي طريقي إلي مقر عملي استقليت الأتوبيس من ميدان الحجاز، وجلست بجوار إحدي النوافذ ، وبعد قليل كانت السيارة قد ازدحمت بالركاب كما هو مألوف في تلك الساعة من النهار.
وفجأة شاهدت سيارة نقل وقود (فنطاس ) مقبلة في اتجاهنا من شارع جانبي بسرعة كبيرة حتي اقتربت من الأتوبيس ، ويعمل سائقها علي إيقافها ليحول دون اصطدامها بنا ، ولكن دون جدوي...
انتابني هلع شديد ... إننا سنموت لا محالة ، خاصة وأن الصدمة ستكون في الجزء الذي أجلس فيه ، فوجدت نفسي بلا وعي أصرخ " شوفوا...شوفوا..."، وأهب منتفضا جزعا من علي المقعد ... لكن إلي أين .. فالأجسام متراصة ، ولا مكان للتحرك ولو لبضع سنتيمترات ، فصرخت من كل قلبي قائلا :" يا مار مينا حـــــــوش".
وما جري بعد ذلك كان مثيرا للعجب .
لقد اصطدمت الناقلة بالأتوبيس ، ولكن لم يحدث أي شيء حتي الزجاج لم ينكسر ، فقد كانت الصدمة بسيطة...
كيـــــــــف ؟
السبب أن الأطارين الأمامين لسيارة النقل قد انفجرا سويا فور صراخي طالبا نجدة الشهيد البطل .
لم يصدق من كانوا بالسيارة ما حدث ، كانوا جميعا يقولون ... "عجيبة ".
حقــــــــا "عجيبة " . إذ لم ينفجر إطار واحد ، بل الإثنان معا ... فتوقفت الناقلة في مكانها علي ا لفور .


+++++++++++++


رد مع إقتباس