منذ عدت اعوام رن التليفون عند احد المواطنين الامركيين الكبار سنا
زامل رفع السماعة وقالت لة عاملة السويتش ان الرئيس رونالد ريجان
على الخط اعاد السماعة الى مكانها حالا وقد تكرر ذلك عدة مرات ولم يصدق
الرجل العاملة حينما قالت لة ان الرئيس يطلبة من البيت الابيض فقد خيل الية ان فى الامر
مزاج ولذلك قفل الخط
غير ان عاملة الهاتف كلمت احد الجيران اقنعاة واخير ان الامر جد ومش هزار
ومن جراء ذلك حظى الرجل بامتياز التحدث مع الرئيس رابع ساعة
هذة القصة دكرتنى بامكالمة تلقاها منذ قرون طويلة صبى اسمة صموئيل
فلم يعرف صموئيل من كان يتكلم مع ان المناداة تكررت وقد كان التكلم هو
من اعظم من رئيس انها اللة
وفى بادى الامر تحير صموئيل وارتبك الا انة اعلن اصغاءة ولما نبهة عالى الكاهن
ان الشحص الذى كان يحاول الاتصال بة هو اللة
اخى ان اللة يحاول دايما الاتصال بيك فهل ان تخصص وقتا لسماعة