رد: نظرة واقعية لترانيم اليوم - الهاذرون المخترعون لأنفسهم آلات الغناء كداود
كُتب : [ 03-14-2011
- 11:37 AM
]
في الحقيقة يا أحبائي أن المرتل أو من يقدم الترتيل للكنيسة أي شعب الله الحي هو شخص تائب يحيا في عمق أصالة الحياة الروحية بالتقوى ويمتلئ دائماً بالروح مرنماً في قلبه أولاً للرب قبل أن ينطلق صوته ليمجد الله ويرتل له وسط شعبه
النقطة دى بيكون ليها علاقة بالصوت اكثر من الجانب اللى انت ذكرتة دة يا استاذ ايمن بعنى لما بيكون المرتل صوتة جميل بيكون دة العامل المهم اكثر من روحياتة وعلاقتة بربنا
،
بحثت في موضوع الموسيقى والألحان في الكتاب المقدس وفي الكنيسة وجدت أنها كانت رتبة في العهد القديم أولاً ، ثم في الكنيسة بعد ذلك ، ورأيت في الموسوعة القبطية أنه يوجد صلاة تُتلى على من سيتم تعيينه مرتلاً في الكنيسة وهي هكذا :
والموسيقى كمان فعلا بقت مستفزة جدا وبتضيع معالم الهدف من الترنيمة والتسبيح صوت الموسيقى بيكون اعلى من الكلمات وفى ضجة غريبة متفرقشى عن الاغانى العالمية
وكتير وليس تعميم طبعا بيقى مفيهاش احساس ولا شبع
حقيقى استاذ ايمن موضوعك مهم وكلامك للاسف صح
بدليل اننا فى معظم الاجتماعات الروحية فى كنيستنا بنتعمد نيجى بعد فقرة الترانيم ومش بتبقى مهمة جدا بالنسبة لنا لاننا لو كنا لاقين فيها متعة وشبع روحى كنا حضرناها لكن مش بيحصل فعلا
ولدليل بردوا لما بنحضر تسبحة كيهك او الالحان القبطية بنكون فى قمة السعادة ومركزين معاها اوى وحاسين بمتعة حقيقى
عموما انا طولت عليكم سورى
بس فى النهاية اسجل اعجابى وموافقتى على موضوعك استاذ ايمن
مرسى ليك وللتنبية المهم دة ربنا يعوضك
|