[رويس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aymonded يا أحبائي لماذا الخلاف وكثرة النقاش والبحث في شيء لم يناقشة الكتاب المقدس ولا وضحه أصلاً !!! أيه الهدف النهائي ، هل لكي ما نصل للحقائق التي لم يعلنها أو يكشفها الله لإنسان على وجه الأرض ، ده حتى الرسل أنفسم لم يتحدثوا فيها أو ذكروها ، يعني لو الله حب يعرفنا ألم يكن من الأولى وببساطة شرحها منذ البداية !!! لقد قلنا باختصار هدف الكتاب المقدس ومن موضوع قايين وهابيل ، ولا داعي لكي ما ندخل في تفاصيل أكثر مما وضحها الكتاب المقدس ، لأننا لن نصل لنتيجة على الإطلاق !!! وسنصير في خلافات لن تنتهي ، ده حتى آباء الكنيسة لم يدخلوا فيها ، هاندخل احنا في خلافات لن تنفعنا أو حتى تضرنا ونضيع وقت فيها !!!

عارف استاذي الغالي دي بتفكرني بايه
بحكايه الناس اللي قروا قصه دخول المسيح اورشيلم علي اتان او غيرة
يجوا يسبوا روعه دخول المسيح وكيفيه استقبال اناس ليه ومنظر الناس اللي فرحانه بيه وبتخلع ملابسها وتحطها تحت اقدام المسيح و و و
ويقوموا يسؤلوا سؤال ويقولوا
هو المسيح كان راكب اتان ولا ابن اتان
يعني زعلش في اللفظ سايبين المسيح اللي هو محور الموضوع وبتسؤلوا عن الحمار !!!

يقول القديس أمبروسيوس في الرسالة 31 إلى لاورونسيوناوس : [ الاسبوع هو من العهد القديم ، أما الثمانية فمن الجديد ، لما قام المسيح فأشرق على الجميع يوم خلاص جديد ، ذلك اليوم الذي يقول فيه النبي : " هذا هو اليوم الذي صنعه الرب فلنبتهج ونتهلل فيه " ( مزمور 11 : 2 ) ... إذن مضى الاسبوع ، وجاءت الثمانية ، مضى أمس ، وجاء اليوم ، اليوم الموعود الذي حضَّنا فيه الرب على أن نسمع صوته ونتبعه ، إذن مضى يوم العهد القديم وجاء اليوم الجديد ، فتمَّ فيه العهد الجديد ... ]

يعني هل اقدر اقول ان اليوم السابع انتهي
بمساء الصلب وصباح القيامه ؟

ياريت لو كلامي صح تأكدلي دلوقتي

طبعاً لقصر الوقت ولا أريد أن أطيل هناك تلال ضخمة من كتابات الآباء وشروحات لا تنتهي لا أقدر أن آتي بها جميعاً ، عن يوم الأحد اليوم الثامن إشراق القيامة والخلق الجديد : " إذاً أن كان أحد في المسيح فهو خليقة جديدة الأشياء العتيقة قد مضت هوذا الكل قد صار جديداً " (2كو 5 : 17)

هو ايه اللي لا اريد ان اطيل يعني لو مكنتش تطول في المواضيع دي هاتطول في ايه ؟
طب علي الاقل لو الكتب التلاته دول موجودين علي النت اكتبلنا اساميهم أهو الواحد يتسلي في القرايه شويه

النعمة معكم جميعاً يا أحباء يسوع

ومعاك